مجتمع
سكوب.. اعتقال داعشي على صلة بمقتل الشرطي هشام والتنكيل بجثته
تمكنت مصالح درك سرية برشيد، بتنسيق مع عناصر المركز القضائي، و المركز الترابي لدرك سيدي رحال الشاطئ، بقيادة قائد السرية ومساعده الأول، على ضوء معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، اليوم الأربعاء الموافق ل 26 يوليوز، من توقيف شخص متطرف، يبلغ من العمر حوالي 30 سنة.و ينحدر المعني بالامر من إقليم سطات، ومقيم بدوار الرواݣلة جماعة وقيادة السوالم الطريفية، عمالة إقليم برشيد، ويشتبه في كونه موالي لتنظيم داعش الإرهابي، وكان ينشط في خلية جنان اللوز، بحي الألفة بمدينة الدار البيضاء، وذلك للإشتباه في تورطه في مقتل الشرطي هشام، شهيد الواجب الوطني.وأوضحت مصادر أمنية ل كشـ24، أن الشخص المتطرف الموقوف والمحروس نظريا، الموالي لتنظيم داعش الإرهابي، تم توقيفه صبيحة اليوم الأربعاء، الموافق ل 26 يوليوز من السنة الجارية، وذلك حوالي الساعة السادسة والنصف فجرا، على مستوى دوار الرواݣلة، جماعة وقيادة السوالم الطريفية، دائرة الساحل الطريفية، عمالة إقليم برشيد.و كان الموقوف ينشط رفقة بعض الأشخاص الآخرين، الذين نفذوا جريمة قتل الشرطي هشام وإحراق جثته وتقطيع أطرافه، وتبين خلال إخضاعه لعملية التحقيق، بعد إقتياده صوب مقر درك سرية برشيد، من طرف فرقة من المحققين، أنه لم يتبث نهائيا بأنه شارك فعليا في تنفيذ عملية مقتل وتصفية الشرطي المغدور، وإحراق جثمانه وتقطيع أطرافه، ولكنه كان متتبعا للعملية بشكل مدروس وممنهج.وكشفت مصادر جيدة الإطلاع ل كشـ24، أن عملية التوقيف أشرفت عليها مصالح درك سرية برشيد، والمركز القضائي عبر الإستعانة بعناصر من درك مركز سيدي رحال الشاطئ، بناء على معلومات ومعطيات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، نفذتها هذه الأخيرة تحت الإشراف الفعلي للمدير العام للأمن الوطني عبد اللطيف الحموشي، الرجل الذي يعتبر الأمن، أول واجب من واجبات السلطات، في ظل وجود وحوش آدمية عدائية موالية لتنظيم داعش الإرهابي تعيش بيننا، مما يتطلب بذل جهوذ جبارة ومتضاعفة، لضمان أمن مختلف شرائح الشعب المغربي.وتدخل مثل هذه الضربات الإستباقية، في إطار التعاون الأمني المشترك والمتميز، بين مصالح الدرك الملكي، والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، محليا وإقليميا وجهويا ووطنيا، حيث أسفرت هذه العملية الأمنية، عن تشخيص هوية الذئب المنفرد، والكشف عن مخططه الإرهابي الموالي لتنظيم داعش.وبأمر من النيابة العامة المختصة، المكلفة بقضايا الإرهاب، تم تسليم المتطرف الداعشي، إلى مصالح المكتب المركزي للأبحاث القضائية، لتعميق البحث معه حول المنسوب إليه، ووضعه رهن تدابير الحراسة النظرية، وذلك للكشف عن جميع الإرتباطات المحتملة لمشروعه الإرهابي المتطرف، وكذا تحديد باقي إمتداداته الوطنية و الدولية.
تمكنت مصالح درك سرية برشيد، بتنسيق مع عناصر المركز القضائي، و المركز الترابي لدرك سيدي رحال الشاطئ، بقيادة قائد السرية ومساعده الأول، على ضوء معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، اليوم الأربعاء الموافق ل 26 يوليوز، من توقيف شخص متطرف، يبلغ من العمر حوالي 30 سنة.و ينحدر المعني بالامر من إقليم سطات، ومقيم بدوار الرواݣلة جماعة وقيادة السوالم الطريفية، عمالة إقليم برشيد، ويشتبه في كونه موالي لتنظيم داعش الإرهابي، وكان ينشط في خلية جنان اللوز، بحي الألفة بمدينة الدار البيضاء، وذلك للإشتباه في تورطه في مقتل الشرطي هشام، شهيد الواجب الوطني.وأوضحت مصادر أمنية ل كشـ24، أن الشخص المتطرف الموقوف والمحروس نظريا، الموالي لتنظيم داعش الإرهابي، تم توقيفه صبيحة اليوم الأربعاء، الموافق ل 26 يوليوز من السنة الجارية، وذلك حوالي الساعة السادسة والنصف فجرا، على مستوى دوار الرواݣلة، جماعة وقيادة السوالم الطريفية، دائرة الساحل الطريفية، عمالة إقليم برشيد.و كان الموقوف ينشط رفقة بعض الأشخاص الآخرين، الذين نفذوا جريمة قتل الشرطي هشام وإحراق جثته وتقطيع أطرافه، وتبين خلال إخضاعه لعملية التحقيق، بعد إقتياده صوب مقر درك سرية برشيد، من طرف فرقة من المحققين، أنه لم يتبث نهائيا بأنه شارك فعليا في تنفيذ عملية مقتل وتصفية الشرطي المغدور، وإحراق جثمانه وتقطيع أطرافه، ولكنه كان متتبعا للعملية بشكل مدروس وممنهج.وكشفت مصادر جيدة الإطلاع ل كشـ24، أن عملية التوقيف أشرفت عليها مصالح درك سرية برشيد، والمركز القضائي عبر الإستعانة بعناصر من درك مركز سيدي رحال الشاطئ، بناء على معلومات ومعطيات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، نفذتها هذه الأخيرة تحت الإشراف الفعلي للمدير العام للأمن الوطني عبد اللطيف الحموشي، الرجل الذي يعتبر الأمن، أول واجب من واجبات السلطات، في ظل وجود وحوش آدمية عدائية موالية لتنظيم داعش الإرهابي تعيش بيننا، مما يتطلب بذل جهوذ جبارة ومتضاعفة، لضمان أمن مختلف شرائح الشعب المغربي.وتدخل مثل هذه الضربات الإستباقية، في إطار التعاون الأمني المشترك والمتميز، بين مصالح الدرك الملكي، والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، محليا وإقليميا وجهويا ووطنيا، حيث أسفرت هذه العملية الأمنية، عن تشخيص هوية الذئب المنفرد، والكشف عن مخططه الإرهابي الموالي لتنظيم داعش.وبأمر من النيابة العامة المختصة، المكلفة بقضايا الإرهاب، تم تسليم المتطرف الداعشي، إلى مصالح المكتب المركزي للأبحاث القضائية، لتعميق البحث معه حول المنسوب إليه، ووضعه رهن تدابير الحراسة النظرية، وذلك للكشف عن جميع الإرتباطات المحتملة لمشروعه الإرهابي المتطرف، وكذا تحديد باقي إمتداداته الوطنية و الدولية.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع