ثقافة-وفن

انطلاق فعاليات الدورة الثانية للملتقى الجهوي للمسرح بجهة مراكش


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 23 يوليو 2023

انطلقت، أمس السبت، فعاليات الدورة الثانية للملتقى الجهوي للمسرح، بمشاركة 21 فرقة مسرحية، تنتمي لمختلف مناطق جهة مراكش – آسفي ، بالإضافة إلى فرق وطنية.

وتسعى هذه التظاهرة، التي تنظمها المديرية الجهوية للثقافة لجهة مراكش – آسفي، إلى غاية 30 يوليوز الجاري، تحت شعار " المسرح للجميع"، في إطار احتفالات الشعب المغربي بعيد العرش المجيد، الذي يصادف الذكرى 24 لتربع صاحب الجلالة الملك محمد السادس على عرش أسلافه المنعمين، إلى ترسيخ الممارسة الفنية والفرجوية لأب الفنون ورسالته النبيلة الحابلة بمنظومة القيم الانسانية والابداعية، بما يساهم في الارتقاء بالحس الفني والذوق الابداعي، سيما في صفوف الشباب.

وتعرف الدورة الثانية للملتقى الجهوي للمسرح برمجة 26 عرضا مسرحيا، تقدمها الفرق المسرحية الـ 21 المشاركة فيها ، والتي بصمت في السنوات الأخيرة على حضور متميز في الساحة المسرحية من خلال أعمال إبداعية نوعية.

وترسيخا للعدالة المجالية، تم استهداف مجموعة من المناطق والمراكز الثقافية ودور الشباب للانفتاح على الجمهور الواسع للمسرح، وإرساء أسس الحق الثقافي، وهي مراكش، وآسفي، والصويرة، وسميمو، وتافضنة، وابن جرير، وتملالت، وقلعة السراغنة، وسيدي رحال، وإمنتانوت، وتحناوت، وآيت أورير، وأمزميز، وسيدي المختار.

وعرف اليوم من هذا الموعد الثقافي تقديم عرضين مسرحيين، الأول بمدينة ابن جرير، لفرقة (مسرح مراكش الثقافي) بعنوان "مد يديك العشير"، والثاني بقلعة السراغنة، لفرقة (عطاء للمسرح والسينما)، ويحمل عنوان "هو يجر وأنا نجر".

وقال رئيس مصلحة الشؤون الثقافية بالمديرية الجهوية للثقافة مراكش - آسفي، سمير الوناسي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن المديرية تسعى من خلال الدورة الثانية للملتقى الجهوي للمسرح إلى تحقيق أكبر نسبة من المتابعة للعروض المسرحية على مستوى المجال الترابي لهذه الجهة.

وأضاف أن المديرية حرصت على استهداف مناطق وفضاءات قلما يستفيد ج م هورها من عروض مسرحية (اليوسفية، ابن جرير، سيدي المختار ..)، وذلك "حتى نتمكن من تحقيق العدالة المجالية"، كاشفا أن المنظمين سيسعون إلى إضفاء الطابع الوطني على الدورات المقبلة، إلى جانب العمل على تطوير الملتقى، باستضافة كل دورة لضيف شرف من أحد البلدان العربية.

من جهته، قال ال مخرج المسرحي، بوسرحان الزيتوني، في تصريح مماثل، إن من شأن تقد يم مسرحية "مد يديك العشير" خلال الملتقى أن "يعطي صورة مغايرة عن العمل المسرحي بمراكش، الذي يتميز بتنوعه وبتاريخه العريق".

ومن بين الفرق المشاركة في الدورة الثانية للملتقى الجهوي للمسرح هناك، على الخصوص، فرق (مسرح عكاظ)، و(جمعية السلام المسرحي)، و(محترف كفاءات)، و(مسرح السراغنة)، و(نجوم الخشبة للمسرح)، و(خشبة الحوز)، و(مسرح أنفاس للفنون الدرامية)، و(فرقة كوميديا)، و(مسرح مراكش الثقافي).

وتجدر الإشارة إلى أن تنظيم هذه الدورة يأتي تنزيلا للتوجهات الكبرى لوزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع الثقافة)، الرامية إلى توطين هذه التظاهرة لكي تصبح موعدا سنويا قارا بجهة مراكش - آسفي، وكذا المساهمة في تنمية القدرات الإبداعية والرفع من منسوب الفرجة المسرحية بين مختلف الفئات المجتمعية والمهتمين بالشأن الثقافي والفني، محليا ووطنيا.

انطلقت، أمس السبت، فعاليات الدورة الثانية للملتقى الجهوي للمسرح، بمشاركة 21 فرقة مسرحية، تنتمي لمختلف مناطق جهة مراكش – آسفي ، بالإضافة إلى فرق وطنية.

وتسعى هذه التظاهرة، التي تنظمها المديرية الجهوية للثقافة لجهة مراكش – آسفي، إلى غاية 30 يوليوز الجاري، تحت شعار " المسرح للجميع"، في إطار احتفالات الشعب المغربي بعيد العرش المجيد، الذي يصادف الذكرى 24 لتربع صاحب الجلالة الملك محمد السادس على عرش أسلافه المنعمين، إلى ترسيخ الممارسة الفنية والفرجوية لأب الفنون ورسالته النبيلة الحابلة بمنظومة القيم الانسانية والابداعية، بما يساهم في الارتقاء بالحس الفني والذوق الابداعي، سيما في صفوف الشباب.

وتعرف الدورة الثانية للملتقى الجهوي للمسرح برمجة 26 عرضا مسرحيا، تقدمها الفرق المسرحية الـ 21 المشاركة فيها ، والتي بصمت في السنوات الأخيرة على حضور متميز في الساحة المسرحية من خلال أعمال إبداعية نوعية.

وترسيخا للعدالة المجالية، تم استهداف مجموعة من المناطق والمراكز الثقافية ودور الشباب للانفتاح على الجمهور الواسع للمسرح، وإرساء أسس الحق الثقافي، وهي مراكش، وآسفي، والصويرة، وسميمو، وتافضنة، وابن جرير، وتملالت، وقلعة السراغنة، وسيدي رحال، وإمنتانوت، وتحناوت، وآيت أورير، وأمزميز، وسيدي المختار.

وعرف اليوم من هذا الموعد الثقافي تقديم عرضين مسرحيين، الأول بمدينة ابن جرير، لفرقة (مسرح مراكش الثقافي) بعنوان "مد يديك العشير"، والثاني بقلعة السراغنة، لفرقة (عطاء للمسرح والسينما)، ويحمل عنوان "هو يجر وأنا نجر".

وقال رئيس مصلحة الشؤون الثقافية بالمديرية الجهوية للثقافة مراكش - آسفي، سمير الوناسي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن المديرية تسعى من خلال الدورة الثانية للملتقى الجهوي للمسرح إلى تحقيق أكبر نسبة من المتابعة للعروض المسرحية على مستوى المجال الترابي لهذه الجهة.

وأضاف أن المديرية حرصت على استهداف مناطق وفضاءات قلما يستفيد ج م هورها من عروض مسرحية (اليوسفية، ابن جرير، سيدي المختار ..)، وذلك "حتى نتمكن من تحقيق العدالة المجالية"، كاشفا أن المنظمين سيسعون إلى إضفاء الطابع الوطني على الدورات المقبلة، إلى جانب العمل على تطوير الملتقى، باستضافة كل دورة لضيف شرف من أحد البلدان العربية.

من جهته، قال ال مخرج المسرحي، بوسرحان الزيتوني، في تصريح مماثل، إن من شأن تقد يم مسرحية "مد يديك العشير" خلال الملتقى أن "يعطي صورة مغايرة عن العمل المسرحي بمراكش، الذي يتميز بتنوعه وبتاريخه العريق".

ومن بين الفرق المشاركة في الدورة الثانية للملتقى الجهوي للمسرح هناك، على الخصوص، فرق (مسرح عكاظ)، و(جمعية السلام المسرحي)، و(محترف كفاءات)، و(مسرح السراغنة)، و(نجوم الخشبة للمسرح)، و(خشبة الحوز)، و(مسرح أنفاس للفنون الدرامية)، و(فرقة كوميديا)، و(مسرح مراكش الثقافي).

وتجدر الإشارة إلى أن تنظيم هذه الدورة يأتي تنزيلا للتوجهات الكبرى لوزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع الثقافة)، الرامية إلى توطين هذه التظاهرة لكي تصبح موعدا سنويا قارا بجهة مراكش - آسفي، وكذا المساهمة في تنمية القدرات الإبداعية والرفع من منسوب الفرجة المسرحية بين مختلف الفئات المجتمعية والمهتمين بالشأن الثقافي والفني، محليا ووطنيا.



اقرأ أيضاً
مهرجان الفنون الشعبية بمراكش.. أموال تترعرع وفنانون يبيتون في العراء+ ڤيديو
افتتحت يوم امس الخميس 3 يوليوز، فعاليات الدورة 54 لمهرجان الفنون الشعبية مدشنة معها حلقة جديدة من الفضائح، التي اعتادت ان تطفوا على السطح في كل دورة بسبب الارتجالية في التنظيم، والامعان في اهانة الفنانين البسطاء القادمين من مختلف ارياف المغرب. وعاينت كشـ24 مشاهد جديدة تؤكد الدونية التي تتعامل بها ادارة المهرجان مع الفرق الموسيقية ، حيث يقضون الليل في العراء بساحة مؤسسة تعليمية بالحي الشتوي، فيما ينقلون الى مراكش في ظروف لا انسانية على متن سيارات النقل المزدوج. ونظير كل المجهودات التي يقوم بها هؤلاء الفنانون الشعبيون، لضمان اشعاع للمهرجان الاقدم بالمغرب، لا يتقاضون سوى 250 درهما عن كل يوم بالنسبة لاعضاء الفرق الاقل عددا، بينما يقل المبلغ بالنسبة للفرق التي تضم عددا كبيرا من الاعضاء، مراعاة للميزانية "الضخمة" للمهرجان التي تجهل اين تصرف، بما ان المكون الرئيسي فيه وهو الفنان لا ينال سوى الفتات.  
ثقافة-وفن

انطلاق فعاليات “مراكش عاصمة شباب العالم الإسلامي” بحضور الوزير بنسعيد
انطلقت أمس في مراكش، فعاليات "مراكش عاصمة شباب العالم الإسلامي 2025"، وتستمر إلى غاية 5 دجنبر المقبل بمشاركة 200 شاب وشابة من أكثر من 48 بلداً عضواً في منظمة التعاون الإسلامي. ويشتمل برنامج "مراكش عاصمة شباب العالم الإسلامي 2025" على سلسلة من الأنشطة الفكرية والثقافية والفنية والرياضية، بالإضافة إلى لقاءات موضوعاتية تهم الديمقراطية والسلم والأمن، والهوية الثقافية، ودور الشباب في تحقيق التنمية المستدامة. وأكد وزير الشباب والثقافة المغربي محمد المهدي بنسعيد أن اختيار "مراكش عاصمة شباب العالم الإسلامي لسنة 2025" هو اختيار ذو رمزية حضارية عميقة، كونها مدينة تاريخية شكلت عبر القرون مركز إشعاع حضاري وفكري وفني، وساهمت في تشكيل الوعي الجماعي الروحي والاجتماعي باعتبارها حاضرة عريقة ذات دور محور في تاريخ المغرب والعالم الإسلامي. وأضاف رئيس منتدى شباب العالم الإسلامي، طه أيهان "إن هذه المبادرة التي سبق أن استضافتها مدينة فاس سنة 2017، تعد فرصة مهمة لتوحيد شباب العالم الإسلامي وتبادل الآراء والخبرات من أجل بناء مستقبل أفضل". وأكد أحمد بنسلمان الغملاس، ممثل السعودية بصفتها رئيسة للدورة الحالية لمؤتمر وزراء الشباب والرياضة لمنظمة التعاون الإسلامي، أن مدينة مراكش تتميز بتاريخها العريق وروحها المتجددة التي تخدم تطلع الشباب الإسلامي نحو مستقبل مشرق ومستدام. ولفت المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، سالم بن محمد المالك إلى أن مراكش الحمراء تمثل ملتقى حقيقياً للحضارات والثقافات والفنون الإسلامية وأن تاريخ مراكش المشع يدعونا إلى التفاؤل، ويتيح لنا الفرصة لنحلم مع شبابنا لتعبيد الطريق نحو مستقبل واعد لصالح الشعوب الإسلامية. يشار إلى أن مبادرة "عاصمة شباب العالم الإسلامي" أطلقتها منظمة التعاون الإسلامي ومنتدى التعاون الإسلامي للشباب لتعبر عن رغبة عميقة في ربط الدينامية الشبابية بالخصوصيات والحضارية والسياسية والثقافية للعواصم الإسلامية ولتصبح منصة استراتيجية لتعزيز الحضور الشبابي الفاعل في مجالات التنمية والابتكار.
ثقافة-وفن

شيرين تُطفئ حماس جمهور موازين بـ”بلاي باك”وتنسف آخر ايام المهرجان
عادت المطربة المصرية شيرين عبدالوهاب إلى المسارح المغربية بعد غياب دام تسع سنوات، وذلك من خلال مشاركتها في ختام مهرجان "موازين" ، الذي احتضنته العاصمة الرباط، غير أن هذه العودة المنتظرة تحوّلت سريعًا إلى مادة دسمة للجدل والنقاش عبر منصات التواصل الاجتماعي. فقد أكثر من 200 ألف متفرج احتشدوا لحضور حفل شيرين، بحسب تقديرات إدارة المهرجان، إلا أن لحظة افتتاحها الفقرة الغنائية بأغنية "حبيبي نساي" عبر تقنية "البلاي باك" فجّرت موجة استياء غير متوقعة من قبل عدد من الحاضرين، الذين اعتبروا أن الغناء المسجل لا يليق بفنانة من حجم شيرين ولا بحفل بهذا الحجم. وتعالت الأصوات من بين الحشود تطالبها بالغناء المباشر، رافعين شعارات عفوية من قبيل: "فين اللايف؟"، الأمر الذي دفعها إلى التوقف عن استخدام التسجيلات والعودة إلى الأداء الحي، فغنت لجمهورها باقة من أشهر أعمالها مثل "أنا مش بتاعة الكلام دا"، و"آه يا ليل"، و"على بالي"، وسط موجات من التفاعل والاندماج. تسجيلات الفيديو التي انتشرت بسرعة البرق على مواقع التواصل الاجتماعي رصدت لحظات التوتر والاحتجاج، كما فتحت الباب أمام سيل من التعليقات المتباينة، بين من انتقد لجوء شيرين إلى الغناء المسجل معتبرين الأمر استخفافًا بالجمهور، ومن رأى أن صوتها خلال الأداء الحي بدا مرهقًا وغير معتاد. وقد زاد حدة الانتقادات ان فئة مهمة من الجمهور ادت مبالغ كبيرة لمتابعة الفنانة المصرية عن قرب حيث بلغت اسعار التذاكر في الصفوف الامامية 1500 درهم، وهو ما جعل هذه الفئة بالذات تضتعف من حجم انتقاداتها للمهرجان و المغنية المصرية على حد سواء  ويشار ان شيرين عبدالوهاب عاشت خلال السنوات الماضية سلسلة من الأزمات العائلية والإعلامية، خاصة تلك التي طفت إلى السطح في علاقتها بطليقها الفنان حسام حبيب، وهو ما جعل كثيرين ينظرون إلى عودتها إلى الغناء الحي كمؤشر على رغبتها في طي صفحة الماضي.
ثقافة-وفن

موازين 2025.. صدمة “البلاي باك” تلغي سحر شيرين
أثار الحفل الغنائي الذي أحيته الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب ضمن فعاليات مهرجان "موازين" في دورته العشرين، مساء أمس السبت 28 يونيو الجاري، على منصة النهضة بالعاصمة الرباط، موجة من الانتقادات الحادة، سواء من الجمهور الحاضر أو على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك على خلفية اعتمادها على تقنية "البلاي باك" بدل الأداء المباشر. وتُعد هذه المشاركة أول ظهور لشيرين في مهرجان "موازين" منذ 9 سنوات من الغياب، حيث تم الترويج لحفلها على نطاق واسع كـ"حدث استثنائي" نظرًا لشعبيتها الكبيرة في العالم العربي، وهو ما انعكس في الحضور الجماهيري الكثيف، حيث رُفعت لافتة "كامل العدد" منذ الساعات الأولى، غير أن المفاجأة كانت اعتماد الفنانة على الغناء المسجل وتحريك الشفاه فقط على المسرح، مما أشعل غضب الجمهور الذي لم يتردد في التعبير عن سخطه داخل وخارج فضاء العرض. وبرّرت شيرين قرارها بعدم الغناء المباشر بكونها مريضة، وهو ما أثار تساؤلات حول مدى احترامها للجمهور المغربي الذي حضر بأعداد كبيرة، وظل عدد غير قليل منه خارج أسوار المنصة رغم توفره على تذاكر الدخول، بسبب امتلاء الفضاء عن آخره. ورأى كثيرون أن لجوء المنظمين إلى "البلاي باك" في حفل اختتام واحد من أهم مهرجانات الموسيقى العربية والأفريقية، يُعد انحدارًا في مستوى التنظيم واستخفافًا بذوق الجمهور المغربي. ومما زاد من حدة الجدل، الشروط التي وضعتها الفنانة شرين، حيث أفادت وسائل إعلام مصرية بأنها اشترطت تخصيص طائرة خاصة لنقلها إلى الرباط مقابل أجر مرتفع جدًّا، كما رفضت بث حفلها على القناة الأولى المغربية، وطلبت من إدارة المهرجان منع أي تصوير تلفزي مباشر، وهو ما تم بالفعل، وسط انتقادات طالت إدارة "موازين" بسبب "انصياعها" لهذه الشروط التي اعتبرها البعض تعسفية. وعلى مواقع التواصل الإجتماعي، عبّر عدد كبير من المغاربة عن خيبة أملهم في أداء شيرين، معتبرين أن الحفل "لم يرقَ إلى المستوى المنتظر"، وأن "الاحترام للجمهور يبدأ من فوق الخشبة، لا من خلف الشاشات"، متسائلين عن الجدوى من دعم حفل بهذا الحجم ومنح امتيازات بهذا السخاء، بينما يُحرم جمهور دفع ثمن التذاكر من عرض حيّ يليق باسمه ومهرجانه. ووضعت هذه الأحداث مجتمعة إدارة مهرجان موازين في موقف حرج للغاية، فمن جهة، لم يتمكن عدد كبير من حاملي التذاكر من الدخول إلى الحفل بسبب سوء التنظيم، مما دفعهم للهتاف ضد الإدارة، ومن جهة أخرى، جاء الأداء الباهت للمطربة بطريقة "البلاي باك" ليزيد من خيبة أمل الحضور، في ظل ترويج المهرجان للحفل باعتباره "استثنائياً".  
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة