سياحة

مراكش تحتل الرتبة الأولى كأفضل وجهة للسياح في إفريقيا والشرق الأوسط


كشـ24 - وكالات نشر في: 11 يوليو 2023

انتزعت مدينتان مغربيتان مكانا لهما ضمن أفضل عشر وجهات سياحية في إفريقيا والشرق الأوسط لعام 2023، وذلك حسب استطلاع أجراه الموقع الشهير "سفر ورفاهية"، والذي شارك فيه أكثر من 685 ألف شخص وهو ما يمثل ارتفاعا في المشاركة بنسبة 25 في المائة مقارنة ما العام الذي سبقه.

واحتلت مدينة مراكش المرتبة الأولى في ترتيب المدن العشر الأكثر طلبا من طرف السياح، لتعتبر الوجهة الفائزة في التصويت إذ نالت أعلى تنقيط من طرف المصوتين، وحصلت على تنقيط 89.24.

وقال الموقع إن المدينة اعتادت الفوز بمثل هذه الاستطلاعات، حيث تعد من الوجهات النادرة التي يقع السياح في حبها ليعاودوا زيارتها عدة مرات.

وجاءت مدينة فاس في الرتبة الثالثة، بعد كيب تاون الجنوب إفريقية، وحصلت العاصمة العلمية على تنقيط 86.14، لتتفوق على مدن سياحية شهيرة مثل القاهرة والأقصر المصريتين.

وحسب الموقع المتخصص في السفر والسياحة، فإن قائمة 2023، تتضمن بعضا من أقدم المدن في العالم، وسيطرت منطقة شمال إفريقيا على القائمة خاصة المغرب ومصر، إذ تعتبر من الدول الأكثر زيارة في القارة.

وفيما يلي ترتيب المدن العشر الأكثر طلبا للسياحة في إفريقيا والشرق الأوسط: 1- مراكش 2- كيب تاون 3- فاس 4- دبي 5- القدس 6- الأقصر 7- القاهرة 8- تل أبيب 9- كيغالي 10- عمان

انتزعت مدينتان مغربيتان مكانا لهما ضمن أفضل عشر وجهات سياحية في إفريقيا والشرق الأوسط لعام 2023، وذلك حسب استطلاع أجراه الموقع الشهير "سفر ورفاهية"، والذي شارك فيه أكثر من 685 ألف شخص وهو ما يمثل ارتفاعا في المشاركة بنسبة 25 في المائة مقارنة ما العام الذي سبقه.

واحتلت مدينة مراكش المرتبة الأولى في ترتيب المدن العشر الأكثر طلبا من طرف السياح، لتعتبر الوجهة الفائزة في التصويت إذ نالت أعلى تنقيط من طرف المصوتين، وحصلت على تنقيط 89.24.

وقال الموقع إن المدينة اعتادت الفوز بمثل هذه الاستطلاعات، حيث تعد من الوجهات النادرة التي يقع السياح في حبها ليعاودوا زيارتها عدة مرات.

وجاءت مدينة فاس في الرتبة الثالثة، بعد كيب تاون الجنوب إفريقية، وحصلت العاصمة العلمية على تنقيط 86.14، لتتفوق على مدن سياحية شهيرة مثل القاهرة والأقصر المصريتين.

وحسب الموقع المتخصص في السفر والسياحة، فإن قائمة 2023، تتضمن بعضا من أقدم المدن في العالم، وسيطرت منطقة شمال إفريقيا على القائمة خاصة المغرب ومصر، إذ تعتبر من الدول الأكثر زيارة في القارة.

وفيما يلي ترتيب المدن العشر الأكثر طلبا للسياحة في إفريقيا والشرق الأوسط: 1- مراكش 2- كيب تاون 3- فاس 4- دبي 5- القدس 6- الأقصر 7- القاهرة 8- تل أبيب 9- كيغالي 10- عمان



اقرأ أيضاً
المغرب يتبوأ مركزاً بارزاً بين الوجهات الصيفية المفضلة للسياح الأمريكيين
بدأت أنظار عدد متزايد من السيّاح الأمريكيين تتجه نحو المغرب كخيار مميز لقضاء عطلتهم الصيفية، في مؤشر واضح على تنامي جاذبية الوجهة المغربية في الأسواق الدولية البعيدة. ويعكس هذا التوجه تحوّلاً إيجابياً في خارطة السياحة العالمية، حيث بات المغرب ينافس بقوة على استقطاب فئة من المسافرين الباحثين عن تجارب أصيلة ومناخات متنوعة. وفي هذا السياق، أشار مهنيون مغاربة في القطاع السياحي إلى أن الحضور اللافت للمغرب ضمن أولويات المسافر الأمريكي يعود إلى فاعلية الحملات الترويجية الموجهة، خصوصاً في السوق الأمريكية، إضافة إلى الغنى الطبيعي والثقافي الذي تتميز به المملكة. واعتبروا أن هذا التطور يساهم في ترسيخ مكانة المغرب كوجهة مفضلة ذات عرض سياحي متكامل. وفي تقرير حديث لمنصة السفر المتخصصة Kinglike Concierge، استناداً إلى استطلاع للرأي أنجزته شركة Longwoods International للأبحاث السوقية، تبين أن 88% من الأمريكيين يعتزمون القيام برحلات خلال موسم الصيف، بدافع استكشاف ثقافات جديدة والاستمتاع بشواطئ ومطابخ عالمية. وجاء المغرب في المرتبة السابعة ضمن لائحة الوجهات المفضلة لهؤلاء السياح، خصوصاً المقيمين في ثلاث ولايات أمريكية رئيسية، متقدماً على دول سياحية ذات صيت واسع مثل إيطاليا، التي حلّت في المركز الثامن، ثم كرواتيا، النمسا، وإسبانيا. وتصدرت القائمة دول مثل اليونان، هولندا، إندونيسيا، ماليزيا، إيرلندا، والمكسيك.
سياحة

هل تغير قواعد اللعبة في المغرب؟.. دعاوى قضائية أوروبية ضد “Booking”
تعيش منصة "Booking"، العملاق الهولندي لحجوزات السفر والفنادق عبر الإنترنت، واحدة من أصعب لحظاتها منذ نشأتها، بعد أن باتت تواجه تحركات قضائية غير مسبوقة في أوروبا، تطالبها باسترداد "العمولات الزائدة" التي حصلت عليها على مدار العقدين الماضيين. وفي هذا الإطار، قادت مجموعة من جمعيات مهنيي الفندقة في 25 دولة أوروبية دعوى قضائية جماعية ضد "Booking"، تطالب فيها باسترجاع ما وصفته بـ"الزيادات غير المستحقة" من العمولات التي حصلت عليها المنصة خلال العشرين سنة الماضية. وتستند هذه المبادرة إلى قرار محكمة العدل الأوروبية الصادر في 19 شتنبر 2024، والذي اعتبر بنود المساواة في الأسعار التي تفرضها المنصة غير قانونية، كونها تمنع الفنادق من عرض أسعار أقل على مواقعها أو عبر قنوات أخرى، ما أضر بمبدأ التنافس الحر. ورغم أن أوروبا اتخذت خطوات فعلية للحد من تغول "Booking"، إلا أن الوضع في المغرب لا يزال على حاله، حيث تفرض المنصة على الفنادق عمولات تتراوح بين 17% و23% عن كل حجز يتم عبرها، وتمنعها من تقديم أسعار تفضيلية على مواقعها الخاصة أو عبر وسطاء آخرين. ويُقدّر نصيب المنصة من السوق المغربي بنحو 25 إلى 30% من الليالي السياحية، ما يجعلها فاعلًا لا يمكن الاستغناء عنه بالنسبة لكثير من الفنادق. ويرى مهنيون في القطاع أن هذا الوضع غير متوازن، خاصة وأن وكالات الأسفار (T.O) هي الأخرى تقتطع عمولات تصل أحيانًا إلى 30%، مما يضع القطاع تحت ضغط مالي كبير، ويهدد استدامة عدد من المؤسسات الفندقية الصغيرة والمتوسطة. هذا الوضع دفع الفنادق إلى البحث عن حلول بديلة، مما أدى إلى ظهور مهن جديدة مثل "مديري القنوات" الذين يسعون لتوجيه الحجوزات نحو القنوات الأكثر ربحية للمنشأة، وفق ما أورده موقع "leseco". أمام هذا الوضع، بدأت أصوات داخل المغرب تدعو إلى تدخل مجلس المنافسة لمراقبة ممارسات المنصة، خاصة ما يتعلق ببنود الاحتكار ومنع المنافسة. ويأمل المهنيون أن يُصار إلى إلغاء شرط المساواة في الأسعار، كما حدث في الاتحاد الأوروبي، حتى يتمكنوا من التفاوض بحرية وتقديم عروض مغرية على مواقعهم الخاصة دون قيود. ومع تزايد التحديات القانونية التي تواجه "Booking" على المستوى الدولي، يترقب أصحاب الفنادق المغاربة بحذر ما إذا كانت هذه التطورات ستفتح الباب أمام تدخل الجهات التنظيمية المحلية لضمان سوق أكثر عدلاً وتوازنًا في قطاع الضيافة بالمملكة.
سياحة

مستثمرون من جزر الكناري يطلقون مشروعا سياحيا فاخرا بصحراء زاكورة
أطلقت مجموعة من رواد الأعمال من جزر الكناري مشروعًا سياحيًا وسكنيًا مبتكرًا بالمغرب: منتجع ديونز، وهو "مجمع فاخر مستدام حصري" يقع في قلب صحراء زاكورة. وحسب شركة التطوير العقاري "Nomadas Space"، يهدف المشروع السياحي إلى أن يصبح "معيارًا دوليًا في تجارب الرفاهية والربحية العقارية العالية". وسيتم تطوير المشروع بالتعاون مع وكالة العقارات Tamogante، التي تقع في لاس بالماس دي جران كناريا، حسب جريدة إل دياريو الإسبانية. ويقع المجمع على أرض خاصة بمساحة 30,000 متر مربع محاطة بالكثبان الرملية، ويجمع بين الطبيعة الصحراوية والتصميم العصري والعملي، المصمم لجذب المستثمرين، ورواد الأعمال الرقميين، ومحبي اليوغا، والمسافرين الأثرياء الباحثين عن تجربة فريدة. ويشمل المشروع تشييد 12 منزلًا عائليًا مفروشًا بالكامل في المرحلة الأولى، مع مسبح خاص، ومنطقة يوغا، وغرفة معيشة وطعام، ومطبخ مجهز بالكامل، وغرفة نوم بحمام داخلي. وتُقدم هذه المنازل، التي تقدر قيمتها بنحو 50 ألف يورو، كفرصة استثمارية بعائد مرتفع "مضمون"، وفقًا للمطورين، وذلك بفضل الإمكانات السياحية التي تتمتع بها المنطقة. ومنذ بدء التسويق، كان الاهتمام بمنتجع ديونز هائلاً، ففي غضون أسبوع واحد فقط، تم حجز 50% من منازل المرحلة الأولى، وبدأ الطلب يمتد إلى المرحلتين الثانية والثالثة، المخطط لهما في عام 2026. ويضم المشروع أيضًا مطعمًا مغربيًا - إسبانيًا، ومتجرًا يبيع المنتجات المحلية والحرفية، وخدمة تأجير الدراجات الرباعية، وجولات صحراوية بسيارات الدفع الرباعي، ومناطق للاسترخاء، ومنصة لمشاهدة النجوم، ومناطق مشتركة للتأمل والعافية. وتوضح الشركة المطورة للمشروع، أن التكامل مع البيئة، سواء من المنظور البيئي أو الثقافي، هو أحد الركائز الأساسية للمشروع، الذي اختير له موقع استراتيجي، مع رحلات متكررة من جزر الكناري وأوروبا، ومناخ مثالي طوال معظم العام، وتكاليف معيشة أقل بكثير من تلك الموجودة في إسبانيا.
سياحة

“أيام درعة تافيلالت”.. محاولة متأخرة لإنصاف جهة منسية
شهدت جهة درعة تافيلالت تنظيم النسخة الأولى من تظاهرة "أيام درعة تافيلالت"، والتي اعتُبرت محطة بارزة في مسار تثمين العرض السياحي للمنطقة. الحدث جمع بين رحلات ميدانية موجهة ولقاءات مهنية عالية المستوى، مكّن من تسليط الضوء على المؤهلات السياحية المتنوعة والغنية التي تزخر بها الجهة، من خلال برنامج متكامل ومتنوع. التظاهرة نُظّمت بمبادرة من المجلس الجهوي للسياحة لدرعة تافيلالت، وبدعم من المكتب الوطني المغربي للسياحة، وشكلت فضاءً استراتيجياً للترويج السياحي وتعزيز فرص التعاون بين مختلف المتدخلين في القطاع، من مشترين دوليين، ووكالات أسفار مستقبِلة، ومهنيين محليين. وخلال الفترة ما بين 6 و10 يونيو، شارك أكثر من عشرين من منظمي الرحلات الدوليين، من فرنسا وإسبانيا، في جولة تعريفية صُممت خصيصًا لاستكشاف المؤهلات السياحية المتميزة للجهة. وشملت الجولة مختلف أقاليم درعة تافيلالت، حيث تعرف المشاركون على مناظر طبيعية خلابة، وتراث ثقافي أصيل، وتجارب ضيافة فريدة. وتضمن البرنامج أيضاً لقاءات مباشرة بين الفاعلين المحليين والمشترين الأجانب، ما مكّن من تبادل الخبرات وخلق فرص تعاون جديدة. وقد اعتُبرت هذه اللقاءات لحظة محورية ضمن البرنامج، حيث تم استعراض العرض السياحي للجهة وفتح آفاق لشراكات مهنية واعدة. واختتمت فعاليات التظاهرة في أجواء ودية خلال حفل عشاء أقيم في متحف السينما، والذي مثّل فضاءً رمزياً يعكس عمق الجهة الثقافي وحضورها القوي في المجال السينمائي. وأكد بلاغ المنظمين أن هذه النسخة التأسيسية تشكل منطلقاً حقيقياً لتعزيز جاذبية الجهة، وتطوير عرضها السياحي، مع التموقع على الساحة الوطنية والدولية كوجهة سياحية واعدة. وتستمد الجهة قوتها من ثرواتها الطبيعية والبيئية والثقافية، ما يجعلها في موقع تنافسي متقدم ضمن خريطة السياحة المغربية المستقبلية.
سياحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 15 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة