رياضة

هل تتوفر في المغرب؟.. “فيفا” يحدد شروط استضافة مونديال 2030


كشـ24 نشر في: 26 يونيو 2023

حدد الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، في دفتر تحملات تنظيم نهائيات كأس العالم "مونديال 2030"، شروط التقدم بالترشح لاستضافة هذه التظاهرة العالمية، خاصة في الشق المتعلق بجودة وسعة الملاعب المستضيفة لمباريات 48 منتخبا (104 مباراة).

حسب الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، فإن الدول المترشحة لاستضافة نهائيات كأس العالم، يجب أن تتوفر على "بنية تحتية رياضية ذات مستوى عالمي"، معتبرا شروط استضافة هذه التظاهرة "جزء لا يتجزأ من الإطار القانوني لاستضافة المسابقة، وإلزامية"، مشيرا إلى أنه "في حال أي خرق لشروط استضافة المونديال، فإن ذلك يشكل سببا يعطي الحق لإنهاء الترشح لاستضافة البطولة".

وفي ما يلي شروط فيفا لتنظيم مونديال 2030:

يجب أن يتوفر كل ملف على 14 ملعبا تتوفر فيها مجموعة من الشروط، من بينها 7 ملاعب جاهزة.

الملاعب الجاهزة، هي ملاعب موجودة حاليا، أو قيد الإنشاء حاليا، أي أنها على مشارف نهاية تشيدها أو تجديدها.

الطاقة الاستيعابية للملاعب:

يجب أن تتسع الملاعب لـ40 ألف متفرج في مباريات دور المجموعات ومباريات الدور الثاني، ودور الثمن وربع النهائي "باستثناء المباراة الافتتاحية".

يجب التوفر على ملاعب تتسع لـ60 ألف متفرج في مباراتي نصف النهائي.

يجب التوفر على ملاعب تتسع لـ80 ألف متفرج في مباراة الافتتاح والمباراة النهائية.

من حيث المبدأ، يجب أن تكون جميع الملاعب مغطاة.

يجب أن يتوافق ميدان اللعب مع الأبعاد التالية: الطول: 105 متر. والعرض: 68 متر.

يجب أن تكون مساحة أرضية الملعب الإجمالية ما يلي: 125 مترا طولا، و85 مترا عرضا (ميدان اللعب، ومنطقة عشبية إضافية تبلغ 5 أمتار حول ميدان اللعب للسماح بجولة آمنة، ومنطقة مساعدة خارج المنطقة العشبية لاستيعاب الدوران للأغراض التشغيلية).

يجب أن يكون عشب الملاعب طبيعيا، ويجب أن يكون مجهزا بنظام التدفئة ونظام التهوية لضمان إزالة المياه السطحية في حال سقوط الأمطار ومياه السقي قبل وخلال المباراة.

يجب أن تضم سعة الملعب الإجمالية 8 في المائة من المقاعد مخصصة للضيافة، أو 2200 مقعد في مباريات دور المجموعات والدور الثاني ودور الثمن، و4000 مقعد في دور ربع النهائي ومباراة الترتيب، و5400 مقعد في دور نصف النهائي، و7000 مقعد في مباراة الافتتاح والمباراة النهائية.

إضافة إلى ذلك، يجب تخصيص مقاعد لكبار الشخصيات "vip tribune"، على الشكل التالي: 2000 مقعد في المباراة الافتتاحية والنهائية، 1300 مقعد لمباراتي نصف النهائي، 800 مقعد على الأقل في مباريات ربع النهائي، وما لا يقل عن 700 مقعد في المباريات الأخرى.

يجب تخصيص 30 في المائة، على الأقل، من صالات الضيافة من إجمالي صالات الضيافة في الملعب أو بالقرب منه.

كما يجب التوفر على مقاعد للشخصيات المهمة جدا "vvip"، على الشكل التالي: ما لا يقل عن 300 مقعد في المباراة الافتتاحية والنهائية، و200 مقعد على الأقل في مباراتي نصف النهائي، وما لا يقل عن 100 مقعد في مباريات ربع النهائي، وما لا يقل عن 75 مقعدا لجميع المباريات الأخرى.

يجب أن يكون الحد الأدنى لمساحة هذه المقاعد 0,6 متر لكل مقعد، ويجب أن تتوفر مساحة 1,8 متر مربع لكل ضيف في المقاعد الخلفية لصالات الضيافة.

يجب إنشاء قرى للضيافة التجارية، تابعة للاتحاد الدولي "فيفا"، لا تبعد أكثر من 300 متر عن الملعب.

يجب أن يكون كل ملعب مجهزا بمرافق وقوف سيارات كافية في محيطه الداخلي والخارجي.

يجب أن يتوفر كل ملعب على مصدرين رئيسيين للطاقة، منفصلان عن بعضهما البعض، وشاشتي فيديو.

يجب أن يتوفر كل ملعب على مراكز إعلامية "منطقة مختلطة بمساحة لا تقل عن 600 متر مربع مع المرافق والمعدات التقنية المطلوبة تسمح بالوصول إلى الأنترنيت".

يجب أن يتوفر كل ملعب على قاعة مؤتمرات صحفية، واستوديوهات تلفزيونية، ومنصات عرض داخل الملعب.

غرفة اجتماعات صحفية بحجم 600 متر مربع، تضم 300 مقعد في المباراة النهائية، وغرفة بحجم 400 متر مربع تضم 200 مقعد لجميع فئات المباريات الأخرى.

يجب أن يتوفر كل ملعب على ما لا يقل عن أربعة استوديوهات تلفزيونية لمباريات المجموعة والدور الثاني، و6 استديوهات على الأقل لمباريات دور الـ16 وربع النهائي ونصف النهائي، وثمانية على الأقل للمباراة الافتتاحية والنهائية.

وحسب الاتحاد الدولي، فإن عدم استجابة أحد الملفات المترشحة لأحد هذه الشروط، يعتبر إخلالا بقانون الترشح لتنظيم نهائيات كأس العالم، وبالتالي يحق لـ"فيفا"، استبعاد أي ملف لا يحترم ما جاء في دفتر التحملات.

وفي هذا السياق قال "فيفا": "من المهم التأكيد على أن كل من المتطلبات المنصوص عليها في دفتر التحملات، تعتبر متطلبات استضافة رئيسية. وفي حالة عدم تمكن الملف من إثبات قدرته على تلبية أي من هذه

المتطلبات، يحق لـFIFA، ويحتفظ بالحق في تحديد أن هذا العرض قد فشل فعليا في تلبية الحد الأدنى من المتطلبات لاستضافة المسابقة، وأن هذا العرض غير مؤهل للنظر فيه من قبل مجلس كونغرس FIFA، أو تقديمه إليه. تشكل هذه المتطلبات أيضا جزءا لا يتجزأ من الإطار القانوني لاستضافة المسابقة، وهي التزامات ملزمة تماما".

حدد الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، في دفتر تحملات تنظيم نهائيات كأس العالم "مونديال 2030"، شروط التقدم بالترشح لاستضافة هذه التظاهرة العالمية، خاصة في الشق المتعلق بجودة وسعة الملاعب المستضيفة لمباريات 48 منتخبا (104 مباراة).

حسب الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، فإن الدول المترشحة لاستضافة نهائيات كأس العالم، يجب أن تتوفر على "بنية تحتية رياضية ذات مستوى عالمي"، معتبرا شروط استضافة هذه التظاهرة "جزء لا يتجزأ من الإطار القانوني لاستضافة المسابقة، وإلزامية"، مشيرا إلى أنه "في حال أي خرق لشروط استضافة المونديال، فإن ذلك يشكل سببا يعطي الحق لإنهاء الترشح لاستضافة البطولة".

وفي ما يلي شروط فيفا لتنظيم مونديال 2030:

يجب أن يتوفر كل ملف على 14 ملعبا تتوفر فيها مجموعة من الشروط، من بينها 7 ملاعب جاهزة.

الملاعب الجاهزة، هي ملاعب موجودة حاليا، أو قيد الإنشاء حاليا، أي أنها على مشارف نهاية تشيدها أو تجديدها.

الطاقة الاستيعابية للملاعب:

يجب أن تتسع الملاعب لـ40 ألف متفرج في مباريات دور المجموعات ومباريات الدور الثاني، ودور الثمن وربع النهائي "باستثناء المباراة الافتتاحية".

يجب التوفر على ملاعب تتسع لـ60 ألف متفرج في مباراتي نصف النهائي.

يجب التوفر على ملاعب تتسع لـ80 ألف متفرج في مباراة الافتتاح والمباراة النهائية.

من حيث المبدأ، يجب أن تكون جميع الملاعب مغطاة.

يجب أن يتوافق ميدان اللعب مع الأبعاد التالية: الطول: 105 متر. والعرض: 68 متر.

يجب أن تكون مساحة أرضية الملعب الإجمالية ما يلي: 125 مترا طولا، و85 مترا عرضا (ميدان اللعب، ومنطقة عشبية إضافية تبلغ 5 أمتار حول ميدان اللعب للسماح بجولة آمنة، ومنطقة مساعدة خارج المنطقة العشبية لاستيعاب الدوران للأغراض التشغيلية).

يجب أن يكون عشب الملاعب طبيعيا، ويجب أن يكون مجهزا بنظام التدفئة ونظام التهوية لضمان إزالة المياه السطحية في حال سقوط الأمطار ومياه السقي قبل وخلال المباراة.

يجب أن تضم سعة الملعب الإجمالية 8 في المائة من المقاعد مخصصة للضيافة، أو 2200 مقعد في مباريات دور المجموعات والدور الثاني ودور الثمن، و4000 مقعد في دور ربع النهائي ومباراة الترتيب، و5400 مقعد في دور نصف النهائي، و7000 مقعد في مباراة الافتتاح والمباراة النهائية.

إضافة إلى ذلك، يجب تخصيص مقاعد لكبار الشخصيات "vip tribune"، على الشكل التالي: 2000 مقعد في المباراة الافتتاحية والنهائية، 1300 مقعد لمباراتي نصف النهائي، 800 مقعد على الأقل في مباريات ربع النهائي، وما لا يقل عن 700 مقعد في المباريات الأخرى.

يجب تخصيص 30 في المائة، على الأقل، من صالات الضيافة من إجمالي صالات الضيافة في الملعب أو بالقرب منه.

كما يجب التوفر على مقاعد للشخصيات المهمة جدا "vvip"، على الشكل التالي: ما لا يقل عن 300 مقعد في المباراة الافتتاحية والنهائية، و200 مقعد على الأقل في مباراتي نصف النهائي، وما لا يقل عن 100 مقعد في مباريات ربع النهائي، وما لا يقل عن 75 مقعدا لجميع المباريات الأخرى.

يجب أن يكون الحد الأدنى لمساحة هذه المقاعد 0,6 متر لكل مقعد، ويجب أن تتوفر مساحة 1,8 متر مربع لكل ضيف في المقاعد الخلفية لصالات الضيافة.

يجب إنشاء قرى للضيافة التجارية، تابعة للاتحاد الدولي "فيفا"، لا تبعد أكثر من 300 متر عن الملعب.

يجب أن يكون كل ملعب مجهزا بمرافق وقوف سيارات كافية في محيطه الداخلي والخارجي.

يجب أن يتوفر كل ملعب على مصدرين رئيسيين للطاقة، منفصلان عن بعضهما البعض، وشاشتي فيديو.

يجب أن يتوفر كل ملعب على مراكز إعلامية "منطقة مختلطة بمساحة لا تقل عن 600 متر مربع مع المرافق والمعدات التقنية المطلوبة تسمح بالوصول إلى الأنترنيت".

يجب أن يتوفر كل ملعب على قاعة مؤتمرات صحفية، واستوديوهات تلفزيونية، ومنصات عرض داخل الملعب.

غرفة اجتماعات صحفية بحجم 600 متر مربع، تضم 300 مقعد في المباراة النهائية، وغرفة بحجم 400 متر مربع تضم 200 مقعد لجميع فئات المباريات الأخرى.

يجب أن يتوفر كل ملعب على ما لا يقل عن أربعة استوديوهات تلفزيونية لمباريات المجموعة والدور الثاني، و6 استديوهات على الأقل لمباريات دور الـ16 وربع النهائي ونصف النهائي، وثمانية على الأقل للمباراة الافتتاحية والنهائية.

وحسب الاتحاد الدولي، فإن عدم استجابة أحد الملفات المترشحة لأحد هذه الشروط، يعتبر إخلالا بقانون الترشح لتنظيم نهائيات كأس العالم، وبالتالي يحق لـ"فيفا"، استبعاد أي ملف لا يحترم ما جاء في دفتر التحملات.

وفي هذا السياق قال "فيفا": "من المهم التأكيد على أن كل من المتطلبات المنصوص عليها في دفتر التحملات، تعتبر متطلبات استضافة رئيسية. وفي حالة عدم تمكن الملف من إثبات قدرته على تلبية أي من هذه

المتطلبات، يحق لـFIFA، ويحتفظ بالحق في تحديد أن هذا العرض قد فشل فعليا في تلبية الحد الأدنى من المتطلبات لاستضافة المسابقة، وأن هذا العرض غير مؤهل للنظر فيه من قبل مجلس كونغرس FIFA، أو تقديمه إليه. تشكل هذه المتطلبات أيضا جزءا لا يتجزأ من الإطار القانوني لاستضافة المسابقة، وهي التزامات ملزمة تماما".



اقرأ أيضاً
افتتاح فعاليات الدورة الأربعين لأسبوع الفرس
جرى، أمس السبت، بالمركب الملكي للفروسية وسباقات التبوريدة دار السلام افتتاح الفعاليات الرسمية للدورة الأربعين لأسبوع الفرس، وهي التظاهرة السنوية المرموقة في مجال رياضات الفروسية والترفيه الوطني. ويقام الحدث على . ويهدف هذا الحدث، المقام على مدار 9 أيام، بمشاركة أكثر من 400 فارس وفَرَس والمنظم من طرف الجامعة الملكية المغربية للفروسية، إلى تسليط الضوء على المواهب الوطنية المؤهلة من عدة جهات من المملكة، بعد نجاحها في مراحل انتقاء محلية على مدار العام. وستتواصل الفعاليات الرسمية للدورة الأربعين لأسبوع الفرس إلى غاية الثالث عشر من شهر يوليوز الجاري، وتشمل تنافسا في جميع المراحل العمرية من الفرسان الصغار إلى المحترفين، بما فيها فئات الهواة وأقل من 21 سنة و"الكبار"
رياضة

رغم الاستقالة من النادي..شبح الجامعي يخلق أزمة في المغرب الفاسي
خرجة أخرى لمشجعي المغرب الفاسي ضد إسماعيل الجامعي، الرئيس السابق للنادي، رغم إعلانه الابتعاد بشكل نهائي عن شؤون الفريق. وارتبطت هذه الخرجة بقرب عقد جمع عام للجمعية، لكن وسط انتقادات تهم التحكم في النتائج مسبقا بسبب قضية الانخراطات. وقال فصيل "فطال تيغرز" إن الجمعية تواجه مشكلا قانونيا، و ذلك في الشق المرتبط بقانون المنخرطين، حيث الفراغ الذي يتبع استقالة الرئيس الحالي سيتم ملؤه عن طريق التصويت من طرف المنخرطين السابقين في الجمعية.وذكر الفصيل أن أغلب المنخرطين الحاليين هم من أتباع الجامعي و عائلته، وتساءل عما إذا كانت العائلة ستختار الابتعاد عن شؤون الفريق أم ستواصل الحضور، رغم موجة الانتقادات التي وصلت إلى درجة تنظيم مسيرات حاشدة في الشوارع الرئيسية للمدينة، وتحويل مدرجات الملاعب إلى فضاءات لرفع شعارات مناوئة. وطالب الجمهور الفاسي بالعمل على إعداد فريق ينافس على الألقاب الموسم القادم، وقال إنه لا مجال لتنشيط البطولة أو تفادي النزول. كما دعا إلى تجويد التواصل، والعمل على تنويع الدعم ومداخيل النادي، وتجاوز المشاكل والجوانب المرتبطة بتنظيم المباريات وما يشوبها من اختلالات مرتبطة بالتنظيم وبيع التذاكر.
رياضة

رئيس “الكاف”: المغرب يساهم بقوة في تطوير كرة القدم النسوية بإفريقيا
أكد رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، باتريس موتسيبي، اليوم السبت بسلا، أن المغرب ما فتئ يساهم في تطوير كرة القدم بشكل عام، وكرة القدم النسوية على وجه الخصوص. وقال موتيسبي لدى وصوله إلى مطار الرباط ـ سلا لحضورالمباراة الافتتاحية لكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للسيدات التي يحتضنها المغرب من 5 إلى 26 يوليوز الجاري، “أود أن أعرب عن شكري لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، ولحكومة وشعب المغرب على كرم الضيافة، وعلى مساهمة المملكة في تطوير كرة القدم في القارة”. وأضاف أن “إنه لأمر مميز بالنسبة لي أن أحل مجددا في بلدي. للمغرب وللشعب المغربي مكانة خاصة في قلبي، كما في قلوب الاتحادات الأعضاء ال54 في الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم”. وأضاف “نحن سعداء بافتتاح كأس الأمم الأفريقية للسيدات اليوم السبت، ونتوقع مباراة مثيرة بين المغرب وزامبيا”. وحسب موتسيبي، فإن مستوى كرة القدم النسوية في إفريقيا في تحسن مستمر، مسجلا أن المنتخبات الإفريقية للسيدات أثبتت في نهايات كأس العالم الأخيرة التي أقيمت في أستراليا ونيوزيلندا عام 2023، أن “كرة القدم النسوية في القارة من الطراز العالمي”. وقال إن “كرة القدم توحد الشعوب، بغض النظر عن الأصل أو العرق أو اللغة أو الدين، ونحن ممتنون للمغرب، الأرض التي تجمع الأفارقة”. وستواجه لبؤات الأطلس زامبيا مساء اليوم السبت (التاسعة ليلا) على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط في افتتاح مباريات لكأس الإمم الإفريقية للسيدات (ضمن المجموعة الأولى)، قبل أن يواجهن الكونغو الديمقراطية يوم 9 يوليوز الجاري (الثامنة مساء). وفي في الجولة الثالثة والأخيرة المقررة في 12 يوليوز (الثامنة مساء) سينازل المغرب السنغال. وتضم المجموعة الثانية في هذه البطولة كلا من نيجيريا وتونس والجزائر وبوتسوانا، بينما تضم المجموعة الثالثة جنوب إفريقيا وغانا ومالي وتنزانيا.
رياضة

تصريحات مثيرة للويس إنريكي قبل مواجهة البايرن في ربع نهائي مونديال الأندية
شدد لويس إنريكي المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان الفرنسي على صعوبة المواجهة المرتقبة بين فريقه وبايرن ميونخ الألماني في بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم. ويلتقي سان جيرمان مع بايرن في وقت لاحق من عشية اليوم السبت في دور الثمانية للمسابقة العالمية المقامة حاليا في الولايات المتحدة حيث يأمل فريق العاصمة الفرنسية في المضي قدما بالبطولة عقب فوزه الكبير 4 - 2 على فلامنغو البرازيلي بدور الـ16 يوم الأحد الماضي. وقال إنريكي عشية المباراة "بصراحة لا بد لي من القول إن الأسبوع كان صعبا للغاية فقد كان طويلا جدا في ظل وجود فاصل يبلغ 6 أيام بين المباريات هذا وقت طويل في نهاية الموسم". وأضاف إنريكي "لقد خضنا أسبوعا تدريبيا ممتازا وقمنا بالعمل على أكمل وجه أعتقد أن الفريق جاهز بالطبع ستكون المهمة صعبة ضد فريق قوي للغاية في البطولة وفي أوروبا." وأوضح المدرب الإسباني "لقد واجهنا بايرن بالفعل نعرف هذا الفريق جيدا ستكون مباراة مفتوحة بين فريقين هجوميين أنا متأكد من أن الجماهير سوف تقدر ذلك نريد مواصلة المنافسة هذا هدفنا الواضح على أي حال إنها لحظة إيجابية للغاية". وعن رغبة سان جيرمان في الثأر من خسارته صفر1-0 أمام بايرن في آخر مواجهة بينهما وذلك في مرحلة الدوري ببطولة دوري أبطال أوروبا في نوفمبر الماضي كشف إنريكي "سيكون من السهل جدا القول إن مباراة واحدة كانت نقطة تحول". وأكد إنريكي في تصريحاته التي نقلها الموقع الإلكتروني الرسمي لسان جيرمان "أعتقد أننا شهدنا تطور الفريق طوال الموسم عانينا من نقص في الكفاءة في بداية الموسم وخاصة في دوري أبطال أوروبا". وكان باريس سان جيرمان وصل إلى هذا الدور بعد فوزه الكبير على إنتر ميامي الأمريكي برباعية نظيفة فيما تأهل بايرن ميونخ عقب تغلبه على فلامنغو البرازيلي بنتيجة 4-2 في مباراة مثيرة.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة