عاجل : عبد الاله بنكيران بساحة باب دكالة لدعم مرشح العدالة والتنمية احمد المتصدق
كشـ24
نشر في: 1 أكتوبر 2012 كشـ24
حل قبل قليل رئيس الحكومة والأمين العام لحزب العدالة والتنمية، عبد الاله بنكيران، بساحة باب دكالة، لدعم مرشح الحزب للانتخابات الجزئية بالدائرة الانتخابية گيليز النخيل، احمد المتصدق، وقد وجد في استقباله مجموعة من أساتذة سد الخصاص تنسيقية جهة مراكش تانسيفت الحوز، ومجموعة من الأطر العليا المعطلة، الذين هتفوا في وجه رئيس الحكومة " لا جنوب لاشمال اولاد الشعب بحال بحال"، بعد تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم ، أخذ الكلمة مرشح حزب المصباح احمد المتصدق، الذي اعتبر ان قرار المجلس الدستوري، استخفاف بإرادة منتخبي حزب العدالة والتنمية، مضيفا ان الانتخابات فرصة للتواصل مع الحزب، لا نريد انتخابات تدار من الحجرات المظلمة، الخصوم ليسوا سياسيين، مستعملين أساليب الضغط، وفلوس الحرام. بعد ذالك أخذ الكلمة الأمين العام لحزب المصباح عبد الاله بنكيران. باش تشوشوا على غادي نگول شكون اللي مصيفتكم لي، انا مخايفش منكم جيت أوقفت قدامكم، ما تشوشوش على الاخوان ديالكم، الى كانت نيتكم حسنة خليو رئيس الحكومة يتكلم مع الشعب. العدالة والتنمية مساهلش ليكم يضيف بنكيران، الذي واصل الحديث رغم هتافات المعطلين، والذين طلبوا منه الرحيل.
حل قبل قليل رئيس الحكومة والأمين العام لحزب العدالة والتنمية، عبد الاله بنكيران، بساحة باب دكالة، لدعم مرشح الحزب للانتخابات الجزئية بالدائرة الانتخابية گيليز النخيل، احمد المتصدق، وقد وجد في استقباله مجموعة من أساتذة سد الخصاص تنسيقية جهة مراكش تانسيفت الحوز، ومجموعة من الأطر العليا المعطلة، الذين هتفوا في وجه رئيس الحكومة " لا جنوب لاشمال اولاد الشعب بحال بحال"، بعد تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم ، أخذ الكلمة مرشح حزب المصباح احمد المتصدق، الذي اعتبر ان قرار المجلس الدستوري، استخفاف بإرادة منتخبي حزب العدالة والتنمية، مضيفا ان الانتخابات فرصة للتواصل مع الحزب، لا نريد انتخابات تدار من الحجرات المظلمة، الخصوم ليسوا سياسيين، مستعملين أساليب الضغط، وفلوس الحرام. بعد ذالك أخذ الكلمة الأمين العام لحزب المصباح عبد الاله بنكيران. باش تشوشوا على غادي نگول شكون اللي مصيفتكم لي، انا مخايفش منكم جيت أوقفت قدامكم، ما تشوشوش على الاخوان ديالكم، الى كانت نيتكم حسنة خليو رئيس الحكومة يتكلم مع الشعب. العدالة والتنمية مساهلش ليكم يضيف بنكيران، الذي واصل الحديث رغم هتافات المعطلين، والذين طلبوا منه الرحيل.