

سياسة
العنف والمنع من الكلام.. فيدرالية اليسار ينتقد “الأغلبيات المفبركة” في الجماعات المحلية
انتقد حزب فيدرالية اليسار الديمقراطي "الأغلبيات المفبركة" في عدد من الجماعات المحلية، وقال إنه تم تسجيل حالات اعتداء وعنف لفظي في حق عدد من مستشاريه في مجموعة من هذه الجماعات بمناسبة انعقاد دورات ماي العادية.
المكتب السياسي لحزب فيدرالية اليسار الديمقراطي أورد بأن "الأغلبيات المفبركة" تريد أن تتستر على الفساد المستشري فيها، وذلك بتقوية منهجية الاستبداد بالرأي والتسيير؛ وخنق الأصوات المناهضة لذلك.
وانتقد الحزب، في هذا السياق، ما أسماه بالممارسات الشنيعة التي قامت بها رئيسة المجلس الجماعي للرباط شخصيا المتمثلة في السب والألفاظ الساقطة، و كذا بواسطة أحد زبانيتها، الذي ليست له أية صفة بالمجلس، والذي اتهم بمباشرة الاعتداء الجسدي على عضوين جماعيين، (عمر الحياني وفاروق مهداوي)، خلال دورة المجلس لشهر مايو 2023.
وانتقد الحزب أيضا، في بلاغ له، مصادرة حقوق عضوين بالمجلس الجماعي لمدينة أسفي، في أخذ الكلمة وإبداء الرأي وفي الحصول على المعلومة. وأشار إلى أن أعضاء تابعين للحزب في المجلس الجماعي لمدينة سطات تعرضوا لمجموعة من المضايقات والعنف اللفظي والإخلال بالالتزامات القانونية مما أدى بهم للانسحاب من أشغال دورة ماي 2023.
واعتبر بأن الأمر لا يتعلق بحالات معزولة، "بل ممارسة أصبحت ثابتة في مجموعة من المجالس الجماعية (على سبيل المثال لا الحصر :أكادير، فاس...) وتؤكد تضايق الأغلبيات المفبركة إثر الانتخابات الفاسدة لشهر شتنبر 2021 من الصوت المعارض الذي يجهر بالحق ويفضح الفساد وعليه".
انتقد حزب فيدرالية اليسار الديمقراطي "الأغلبيات المفبركة" في عدد من الجماعات المحلية، وقال إنه تم تسجيل حالات اعتداء وعنف لفظي في حق عدد من مستشاريه في مجموعة من هذه الجماعات بمناسبة انعقاد دورات ماي العادية.
المكتب السياسي لحزب فيدرالية اليسار الديمقراطي أورد بأن "الأغلبيات المفبركة" تريد أن تتستر على الفساد المستشري فيها، وذلك بتقوية منهجية الاستبداد بالرأي والتسيير؛ وخنق الأصوات المناهضة لذلك.
وانتقد الحزب، في هذا السياق، ما أسماه بالممارسات الشنيعة التي قامت بها رئيسة المجلس الجماعي للرباط شخصيا المتمثلة في السب والألفاظ الساقطة، و كذا بواسطة أحد زبانيتها، الذي ليست له أية صفة بالمجلس، والذي اتهم بمباشرة الاعتداء الجسدي على عضوين جماعيين، (عمر الحياني وفاروق مهداوي)، خلال دورة المجلس لشهر مايو 2023.
وانتقد الحزب أيضا، في بلاغ له، مصادرة حقوق عضوين بالمجلس الجماعي لمدينة أسفي، في أخذ الكلمة وإبداء الرأي وفي الحصول على المعلومة. وأشار إلى أن أعضاء تابعين للحزب في المجلس الجماعي لمدينة سطات تعرضوا لمجموعة من المضايقات والعنف اللفظي والإخلال بالالتزامات القانونية مما أدى بهم للانسحاب من أشغال دورة ماي 2023.
واعتبر بأن الأمر لا يتعلق بحالات معزولة، "بل ممارسة أصبحت ثابتة في مجموعة من المجالس الجماعية (على سبيل المثال لا الحصر :أكادير، فاس...) وتؤكد تضايق الأغلبيات المفبركة إثر الانتخابات الفاسدة لشهر شتنبر 2021 من الصوت المعارض الذي يجهر بالحق ويفضح الفساد وعليه".
ملصقات
