مجتمع

حصري.. الدرك يعتقل بارون مخدرات متورط في جريمة قتل و مرافق له بضواحي برشيد


كشـ24 نشر في: 29 أبريل 2023

برشيد/ نورالدين حيمودتمكنت مصالح الدرك الملكي حد السوالم، بتنسيق مع قائد سرية برشيد، تحت إشراف القائد الجهوي للدرك الملكي بالقيادة الجهوية سطات، من توقيف واعتقال بارون مخدرات شهير، متورط في جريمة قتل بشعة، تعود فصولها ووقائعها وأحداتها الدامية، لثاني أيام رمضان الماضي، و مرافق له آخر عنقود ينتمي لعصابة المدعو " حمودة "، القابع حاليا بإحدى المؤسسات السجنية، بعد مطاردة هوليودية دامت قرابة ساعتين من الزمن، بمختلف المحاور الطرقية والمسالك الترابية الوعرة، على مستوى جماعة وقيادة الساحل اولاد احريز عمالة إقليم برشيد.وبحسب المعطيات الأولية، التي تتوفر عليها الصحيفة الإلكترونية كش 24، فإن البارون الموقوف والمحروس نظريا، المدعو " ه ، د "، المتورط الرئيسي في جريمة قتل بشعة، خلال ثاني أيام شهر رمضان الأبرك، من مواليد سنة 1996 بالدار البيضاء، مقيم بجماعة سيدي المكي بنواحي برشيد، معروف في أوساط ساكنة جهة الدار البيضاء سطات، بالحيازة والإتجار في المخدرات، مبحوث عنه بموجب 17 مذكرة بحث وطنية، لكن هذه المرة كان مطلوب من أجل الإشتباه تورطه، في جريمة قتل، راح ضحيتها رفيق دربه، كانت تجمعه به علاقة صداقة، وينشطان في مجال الإتجار في المخدرات معا، وجاء اعتقاله وتوقيفه، بمنطقة سيدي قاسم على مستوى الجماعة الترابية الساحل أولاد أحريز، دائرة الساحل الطريفية، عمالة إقليم برشيد، إثر كمين محكم، نصبته له مصالح درك حد السوالم، حينما كان الموقوف رفقة صديق له، مزداد سنة 1996، وينحدر من جماعة سيدي المكي، عمالة إقليم برشيد، مبحوث عنه بدوره بموجب برقيات بحث وطنية، في قضايا مماتلة وعلى رأسها السرقة وإعتراض سبيل المارة، كانا على مثن سيارة رباعية الدفع فارهة من نوع " بورش كايان ".وأوضحت مصادر مطلعة لكش 24، أن التحقيقات التي كانت قد أجريت، بعد أن إكتشفت المصالح الدركية نفسها، أن شخصا تعرض لعملية القتل والتصفية، مرمي بأرض خلاء، مدرج وسط بركة من الدماء، خلال شهر رمضان الأبرك، أثبتت أن الضحية كانت تربطه علاقة صداقة مع الجاني المفترض، وتربطهما الحيازة والإتجار في المخدرات، وأوضحت المصادر ذاتها، أنه تبين من خلال التحقيق في القضية، أن المدعو " ه ، د "، سبق له أن هدد الضحية في سلامته الجسدية، إلى أن تمكن من تصفيته فعلا في عز شهر رمضان.وقد خضع الموقوفان بعد إعتقالهما، من طرف عناصر درك حد السوالم، لتدابير الحراسة النظرية، بحضور القائد الإقليمي لدرك سرية برشيد، ليتم عقب ذلك إسناد التحقيق إلى عناصر المركز القضائي لسرية برشيد، تنفيذا لتعليمات وتوصيات الوكيل العام للملك، لدى محكمة الجنايات بسطات، نظرا لخطورة الفعل الجرمي المرتكب، في إنتظار عرضهما على أنظار ممثل النيابة العامة، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأنهما، كل حسب المنسوب إليه، مع وضع السيارة والأسلحة البيضاء المحجوزة رهن إشارة العدالة.وكانت الجريدة سباقة في نشر مقال حول القضية، وأشارت بأن خلافات حول مبلغ مالي مهم، نشبت يوم الجمعة، ثاني أيام رمضان الأبرك، الموافق ل 24 مارس الماضي، بين تجار ومروجي المخدرات، ينحدرون من دوار عبارة، جماعة وقيادة الساحل اولاد احريز بضواحي برشيد، إنتهت بمقتل أحدهم، نتيجة تلقيه طعنات قاتلة، بواسطة آلة حادة، في ظروف شكلت موضوع بحث قضائي تمهيدي، من قبل عناصر درك حد السوالم، إلى أن أسند التحقيق التفصيلي، إلى مصالح المركز القضائي لدرك سرية برشيد، بقيادة قائد سرية برشيد ومساعده الأول، تنفيذا لتعليمات وتوصيات القائد الجهوي للدرك الملكي بسطات، تحت الإشراف الفعلي للوكيل العام للملك، لدى محكمة الجنايات بسطات.وأفادت المصادر نفسها، أن شخصين يروجان الممنوعات والمشروبات الكحولية ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، مبحوث عنهما بموجب برقيات بحث وطنية، من طرف مصالح الدرك الملكي حد السوالم، و المركز القضائي لدرك سرية برشيد، دخلا في خلافات وسوء تفاهم حول مبلغ مالي، يرجح أن له علاقة بالإتجار في المخدرات، سرعان ما تطورت إلى نزاع و تشابك بالأيدي، أستعملت فيه سيارة مشبوهة، دهس بواسطتها الهالك، المزداد بتاريخ 1994، ولم يكفي الجاني ومرافقه ذلك، بل إستل الجاني خلال هذا النزاع، آلة حادة يرجح أنها سلاح أبيض، ووجه طعنات قاتلة، إلى غريمه المروج المبحوث عنه، على مستوى الصدر وسائر الجسد، كانت كافية لإزهاق روحه، ليفارق الحياة بالمستشفى الجامعي بن رشد بمدينة الدار البيضاء، بعد نقله على مثن سيارة إسعاف تابعة للمصالح الجماعية، على الرغم من تلقيه الإسعافات المستعجلة، وبعض العلاجات الضرورية اللازمة، ليجري تحويل جثته إلى قسم حفظ الأموات، قصد التشريح الطبي، لفائدة البحث القضائي المفتوح في القضية.

برشيد/ نورالدين حيمودتمكنت مصالح الدرك الملكي حد السوالم، بتنسيق مع قائد سرية برشيد، تحت إشراف القائد الجهوي للدرك الملكي بالقيادة الجهوية سطات، من توقيف واعتقال بارون مخدرات شهير، متورط في جريمة قتل بشعة، تعود فصولها ووقائعها وأحداتها الدامية، لثاني أيام رمضان الماضي، و مرافق له آخر عنقود ينتمي لعصابة المدعو " حمودة "، القابع حاليا بإحدى المؤسسات السجنية، بعد مطاردة هوليودية دامت قرابة ساعتين من الزمن، بمختلف المحاور الطرقية والمسالك الترابية الوعرة، على مستوى جماعة وقيادة الساحل اولاد احريز عمالة إقليم برشيد.وبحسب المعطيات الأولية، التي تتوفر عليها الصحيفة الإلكترونية كش 24، فإن البارون الموقوف والمحروس نظريا، المدعو " ه ، د "، المتورط الرئيسي في جريمة قتل بشعة، خلال ثاني أيام شهر رمضان الأبرك، من مواليد سنة 1996 بالدار البيضاء، مقيم بجماعة سيدي المكي بنواحي برشيد، معروف في أوساط ساكنة جهة الدار البيضاء سطات، بالحيازة والإتجار في المخدرات، مبحوث عنه بموجب 17 مذكرة بحث وطنية، لكن هذه المرة كان مطلوب من أجل الإشتباه تورطه، في جريمة قتل، راح ضحيتها رفيق دربه، كانت تجمعه به علاقة صداقة، وينشطان في مجال الإتجار في المخدرات معا، وجاء اعتقاله وتوقيفه، بمنطقة سيدي قاسم على مستوى الجماعة الترابية الساحل أولاد أحريز، دائرة الساحل الطريفية، عمالة إقليم برشيد، إثر كمين محكم، نصبته له مصالح درك حد السوالم، حينما كان الموقوف رفقة صديق له، مزداد سنة 1996، وينحدر من جماعة سيدي المكي، عمالة إقليم برشيد، مبحوث عنه بدوره بموجب برقيات بحث وطنية، في قضايا مماتلة وعلى رأسها السرقة وإعتراض سبيل المارة، كانا على مثن سيارة رباعية الدفع فارهة من نوع " بورش كايان ".وأوضحت مصادر مطلعة لكش 24، أن التحقيقات التي كانت قد أجريت، بعد أن إكتشفت المصالح الدركية نفسها، أن شخصا تعرض لعملية القتل والتصفية، مرمي بأرض خلاء، مدرج وسط بركة من الدماء، خلال شهر رمضان الأبرك، أثبتت أن الضحية كانت تربطه علاقة صداقة مع الجاني المفترض، وتربطهما الحيازة والإتجار في المخدرات، وأوضحت المصادر ذاتها، أنه تبين من خلال التحقيق في القضية، أن المدعو " ه ، د "، سبق له أن هدد الضحية في سلامته الجسدية، إلى أن تمكن من تصفيته فعلا في عز شهر رمضان.وقد خضع الموقوفان بعد إعتقالهما، من طرف عناصر درك حد السوالم، لتدابير الحراسة النظرية، بحضور القائد الإقليمي لدرك سرية برشيد، ليتم عقب ذلك إسناد التحقيق إلى عناصر المركز القضائي لسرية برشيد، تنفيذا لتعليمات وتوصيات الوكيل العام للملك، لدى محكمة الجنايات بسطات، نظرا لخطورة الفعل الجرمي المرتكب، في إنتظار عرضهما على أنظار ممثل النيابة العامة، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأنهما، كل حسب المنسوب إليه، مع وضع السيارة والأسلحة البيضاء المحجوزة رهن إشارة العدالة.وكانت الجريدة سباقة في نشر مقال حول القضية، وأشارت بأن خلافات حول مبلغ مالي مهم، نشبت يوم الجمعة، ثاني أيام رمضان الأبرك، الموافق ل 24 مارس الماضي، بين تجار ومروجي المخدرات، ينحدرون من دوار عبارة، جماعة وقيادة الساحل اولاد احريز بضواحي برشيد، إنتهت بمقتل أحدهم، نتيجة تلقيه طعنات قاتلة، بواسطة آلة حادة، في ظروف شكلت موضوع بحث قضائي تمهيدي، من قبل عناصر درك حد السوالم، إلى أن أسند التحقيق التفصيلي، إلى مصالح المركز القضائي لدرك سرية برشيد، بقيادة قائد سرية برشيد ومساعده الأول، تنفيذا لتعليمات وتوصيات القائد الجهوي للدرك الملكي بسطات، تحت الإشراف الفعلي للوكيل العام للملك، لدى محكمة الجنايات بسطات.وأفادت المصادر نفسها، أن شخصين يروجان الممنوعات والمشروبات الكحولية ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، مبحوث عنهما بموجب برقيات بحث وطنية، من طرف مصالح الدرك الملكي حد السوالم، و المركز القضائي لدرك سرية برشيد، دخلا في خلافات وسوء تفاهم حول مبلغ مالي، يرجح أن له علاقة بالإتجار في المخدرات، سرعان ما تطورت إلى نزاع و تشابك بالأيدي، أستعملت فيه سيارة مشبوهة، دهس بواسطتها الهالك، المزداد بتاريخ 1994، ولم يكفي الجاني ومرافقه ذلك، بل إستل الجاني خلال هذا النزاع، آلة حادة يرجح أنها سلاح أبيض، ووجه طعنات قاتلة، إلى غريمه المروج المبحوث عنه، على مستوى الصدر وسائر الجسد، كانت كافية لإزهاق روحه، ليفارق الحياة بالمستشفى الجامعي بن رشد بمدينة الدار البيضاء، بعد نقله على مثن سيارة إسعاف تابعة للمصالح الجماعية، على الرغم من تلقيه الإسعافات المستعجلة، وبعض العلاجات الضرورية اللازمة، ليجري تحويل جثته إلى قسم حفظ الأموات، قصد التشريح الطبي، لفائدة البحث القضائي المفتوح في القضية.


ملصقات


اقرأ أيضاً
ناشطة نسوية لكشـ24: التحرش يتحول الى عنف يومي وندعو لتطبيق القانون 103.13
في ظل تصاعد لافت لحالات التحرش الجنسي بالنساء والفتيات في الفضاءات العامة، أطلقت شبكة الرابطة إنجاد ضد عنف النوع ناقوس الخطر محذرة من تفشي هذا السلوك العنيف، خاصة خلال فصل الصيف، حيث يتزايد توافد المواطنين والسياح على الشواطئ والفضاءات المفتوحة، في وقت تتحول فيه هذه الفضاءات إلى مساحات غير آمنة لعدد كبير من النساء. وفي تصريح خصت به موقع كشـ24، عبرت رئيسة الشبكة، نجية تزروت، عن بالغ القلق إزاء الانتشار المتزايد للتحرش، والذي لا يقتصر فقط على المضايقات اللفظية، بل يتطور في كثير من الحالات إلى اعتداءات جسدية مهينة، تمارس في واضحة النهار دون أي وازع قانوني أو أخلاقي، وأضافت أن ما حدث مؤخرا بمدينة طنجة، أو ما تعرضت له فتيات في إنزكان، نماذج صارخة لانزلاق خطير في التعامل مع الجسد النسائي داخل الفضاء العمومي. وتوقفت تزروت عند ما وصفته بالسلوكيات المرضية، التي تترجم في اعتراض النساء المارات في الشارع، بشكل علني ومستفز، أمام أنظار الجميع، في تحد سافر للقانون، وضرب مباشر للقيم الاجتماعية والدستورية التي تؤطر الحق في السلامة الجسدية والكرامة الإنسانية. واعتبرت المتحدثة أن هذه الوقائع تطرح بحدة سؤال فعالية المنظومة القانونية، مشيرة إلى أن العقوبات الزجرية المنصوص عليها في القانون 103.13، رغم أهميتها، لم تعد كافية وحدها لردع المعتدين، ما لم ترفق بسياسات تربوية وإعلامية وأمنية تعيد الاعتبار للمرأة داخل الفضاء العمومي، وتجرم بشكل واضح كل أشكال التطبيع مع ثقافة التشييء والسيطرة. وفي ذات التصريح، عبرت تزروت باسم الحركة النسوية عن غضب عميق مما وصفته بالانفلات القيمي الخطير، الذي يهدد السلامة الجسدية والنفسية للنساء، ويجعل من الشارع العام فضاء محفوفا بالخطر، بدل أن يكون مجالا آمنا لممارسة حقهن في التنقل بحرية وكرامة. وأكدت مصرحتنا أن مواجهة هذه الظاهرة تستلزم تضافر جهود مختلف الفاعلين، بدءا من التطبيق الصارم للقانون، وتعزيز آليات التبليغ والحماية، مرورا بإصلاح المنظومة التربوية والإعلامية، وصولا إلى تنظيم حملات تحسيسية وطنية، وتوفير مواكبة نفسية وقانونية حقيقية للضحايا، وتشديد المراقبة الأمنية في الشوارع ووسائل النقل. وختمت تزروت تصريحها بالتشديد على أن الصمت على هذه الاعتداءات لا يعد حيادا، بل هو تواطؤ غير مباشر، مضيفة أن حق النساء في التنقل بأمان ليس منة ولا تنازلا، بل حق دستوري أصيل، وضمانه مسؤولية جماعية تقع على عاتق الدولة والمجتمع برمته، من أجل صون كرامة النساء وحمايتهن من العنف والإقصاء.é
مجتمع

بعد وفاة جندي.. غرق طفلين شقيقين يهز تاونات وانتقادات لمحدودية حملات التحسيس
اهتزت جماعة مزراوة بنواحي تاونات، يوم أمس، على حادث غرق طفلين شقيقين بينما كانا يسبحان في واد ورغة. وانضاف الطفلين إلى لائحة الوفيات التي سجلت في الإقليم بسبب الغرق في الوديان والبحيرات.وتزامن هذا الحادث مع حملة تحسيس محدودة التأثير تقوم بها وكالة حوض سبو في الأسواق المحلية بالمناطق المجاورة لهذه الفضاءات، للحد من مخاطر الغرق في الوديان والسدود.وقالت المصادر إن الطفلين يبلغان قيد حياتهما 10 و14 سنوات، وكانا قد توجها إلى الواد للسباحة في ظل موجة الحرارة المرتفعة، وغياب واضح للمسابح البلدية في جل مناطق الإقليم.واستنفر الغرق السلطات المحلية والأمنية وعناصر الوقاية المدنية، والتي نجحت في العثور على جثتيهما في ظرف وجيز، وتم نقلها إلى مستودع الأموات بفاس لاستكمال الإجراءات القانونية تحت إشراف النيابة العامة. وكان الإقليم قد عاش في الأيام الأخير على وقع حادث غرق جندي بحقينة سد الساهلة بالقرب من منطقة سيدي المخفي.وأعطت وكالة الحوض المائي لسبو يوم الثلاثاء، الانطلاقة الرسمية لحملتها التحسيسية السنوية والتي تهدف إلى التوعية بمخاطر السباحة في السدود، تحت شعار: “السد ماشي دلعومان علاش تغامر؟!”وتغطي هذه الحملة مختلف السدود والأسواق الأسبوعية الواقعة ضمن مجال الحوض المائي لسبو. وقالت الوكالة إن المبادرة تأتي في إطار حرصها على تعزيز ثقافة الوقاية والحفاظ على الأرواح، خصوصًا مع تزايد حالات الغرق خلال فصل الصيف.
مجتمع

أكادير.. إحالة شخصين على النيابة العامة بشبهة السرقة باستعمال العنف
أحالت مصالح الشرطة بولاية أمن أكادير على النيابة العامة المختصة، صباح اليوم الجمعة 04 يوليوز الجاري، شخصين يبلغان معا من العمر 19 سنة، من ذوي السوابق القضائية، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بالسرقة باستعمال العنف. وأوضح مصدر أمني أن المشتبه فيهما كانا قد أقدما، رفقة شخص ثالث، على تعريض أحد مستعملي الطريق للعنف قبل سرقة دراجته النارية، وهي الأفعال الإجرامية التي شكلت موضوع شريط فيديو منشور على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة عن تحديد هوية اثنين من المشتبه فيهم وتوقيفهما أول أمس الأربعاء، فضلا عن حجز الدراجة النارية المتحصلة من هذه الأفعال الإجرامية. وأضاف المصدر ذاته أنه قد تم إخضاع المشتبه فيهما الموقوفين لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي جرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وذلك قبل إحالتهما على العدالة يومه الجمعة، فيما لاتزال الأبحاث والتحريات جارية بغرض توقيف المشتبه فيه الثالث.
مجتمع

تهم إهانة القضاء ونشر ادعاءات كاذبة تعيد الناشطة سعيدة العلمي إلى السجن
قررت النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية عين السبع متابعة الناشطة سعيدة العلمي في حالة اعتقال، وإحالتها على السجن، في انتظار أولى جلسات المحاكمة المقررة ليوم 8 يوليوز الجاري. وجرى توقيف هذه الناشطة الحقوقية على خلفية منشورات في شبكات التواصل الاجتماعي قدمت على أنها تضمنت ادعاءات كاذبة وإهانة هيئة منظمة وإهانة القضاء. وتم فتح التحقيق معها من قبل الفرقة الوطنية للشرطة القضائية تبعا لتعليمات النيابة العامة، قبل أن يتم تقديمها اليوم أمام النيابة العامة. وسبق أن أمضت العلمي عقوبة ثلاث سنوات حبسا نافذا، وذلك على خلفية تهم مشابهة تتعلق بنشر ادعاءات كاذبة وإهانة القضاء. وشملها قرار العفو الملكي إلى جانب مجموعة من المدونين والناشطين
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة