وتبدأ صحيفة "كش24" جولتها بما كتب عن مراكش مع يومية الصباح التي أوردت خبرا : حل قضاة المجلس الجهوي للحسابات بمراكش ، أخيرا بجماعة اولاد حسون ضواحي المدينة ، من اجل التحقيق في الاختلالات الكبيرة التي يعرفها المجلس الجماعي على مستوى سوء التسيير والتلاعب بالميزانية والمشاريع الوهمية في نتسار النتائج.
وفي نفس اليومية نقرا :أفاد مصدر مطلع بجماعة لفرايطة بقلعة السراغنة ، ان عناصر الدرك الملكي تعمل جاهدة لإيقاف عصابة إجرامية متخصصة في سرقة المواشي.ودائما مع الصباح : أفاد سكان دوار السلطان بضواحي مراكش ، انهم تمكنوا نهاية الاسبوع الماضي بعد صلاة التراويح، من القيض على افراد عصابة متخصصة في سرقة الدراجات النارية ، وتمارس نشاطها بدواوير السلطان ومبارك.
اما يومية الاحداث المغربية ، فاوردت : وفاة سيدة وإصابة 3 اثر حادثة سير بمراكش ، وفي التفاصيل : عادت حوادث السير لتخطف المزيد من الضحايا ، وتفجع العديد من الأسر ، ببعض الطرق والمسالك المؤدية من والى مراكش ، حل الدور هذه المرة على سيدة في مقتبل العمر ، لم تعرف وهي تمتطي صهوة سيارة للنقل السري ، ان الأقدار تتربص بها على بعد كيلومترات قليلة من مراكش .تفاصيل اخرى تجدونها في يوميه الاحداث المغربية ليوم غد الخميس 9 غشت .وفي نفس اليومية نجد خبرا آخراً مفاده :إيقاف مزور خطير للعملة بمراكش : وفي تفاصيل الخبر : اغرق السوق المحلية بأوراق مالية مزيفة ، من فئة 50 درهم. ضدا على منطق المثل الشعبي (اللي بلاه الله بالسعايا يقصد الديور الكبار )، اختار المتهم اعتماد سياسة (قليل ومداوم ولاكثير ومقطوع). 

لينطلق في اعداد العدة وتوفير التجهيزات الضرورية، لتزوير بعض الاوراق المالية من فئة 50 درهم ، فبالنظر لصعوبة ترويج الاوراق المالية من فئة 100 و 200  درهم ، فقد قنع المتهم المذكور ، من الغنيمة بورقة مالية من فئة 50 درهما ، وشرع في إغراق السوق المحلية بها ، قبل ان يقع في شر اعماله ، فتمتد اليه يد الأمن بالاعتقال.