صادق عشرة مستشارين بمقاطعة جيليز بمراكش من أصل اثنان وأربعون على مسودة ميزانية المقاطعة المذكورة خلال انعقاد مجلس المقاطعة يوم 26 شتنبر 2013.
وعزا مصدر مطلع سبب انسحاب العديد من أعضاء مجلس مقاطعة جيليز إلى رفضهم تحويل فصول اجتماعية ( هبات للمحتاجين) تقدر بحوالي 20 مليون إلى البنزين والذي قد يفوق 120 مليون،بإضافة 80 مليون سنتيم،كما اشار بعض المنتخبين إلى ما أسموه ب " الارتجالية التي تمت بها عملية الإعداد للميزانية ومناقشتها حيث كان المهندس فقط من يجيب عن الأسئلة عوض الرئيسة والمكتب ".
وأوضح المصدر ذاته أن انسجاما كبيرا ظهر خلال مناقشة نقطتين يتيمتين (الميزانية والتحويلات ) في الاجتماع المذكور بين بين رئيسة المقاطعة المنتمية لحزب الجرار ومستشاري كل من العدالة والتنمية والاتحاد الدستوري،ضدا على توجهات حزب الأصالة والمعاصرة،وهو الانسجام الذي زكته الرئيسة بتعيين مستشار من حزب المصباح نائبا لها بإحدى المقاطعات.
وتساءل العديد من المنسحبين عن مدى تدارك بعض الأخطاء خلال دراسة مشروع ميزانية المجلس الجماعي . ويذكر أن المستشارين المنتمين لحزبي المصباح والحصان استغلوا الفيضانات التي شهدتها مدينة مراكش لتوجيه انتقادات لاذعة لرئيسة المجلس الجماعي،وحملوها نتائجها، في الوقت الذي تصدى بعض المستشارين لتوضيح مسؤولية العديد من القطاعات بمراكش.
صادق عشرة مستشارين بمقاطعة جيليز بمراكش من أصل اثنان وأربعون على مسودة ميزانية المقاطعة المذكورة خلال انعقاد مجلس المقاطعة يوم 26 شتنبر 2013.
وعزا مصدر مطلع سبب انسحاب العديد من أعضاء مجلس مقاطعة جيليز إلى رفضهم تحويل فصول اجتماعية ( هبات للمحتاجين) تقدر بحوالي 20 مليون إلى البنزين والذي قد يفوق 120 مليون،بإضافة 80 مليون سنتيم،كما اشار بعض المنتخبين إلى ما أسموه ب " الارتجالية التي تمت بها عملية الإعداد للميزانية ومناقشتها حيث كان المهندس فقط من يجيب عن الأسئلة عوض الرئيسة والمكتب ".
وأوضح المصدر ذاته أن انسجاما كبيرا ظهر خلال مناقشة نقطتين يتيمتين (الميزانية والتحويلات ) في الاجتماع المذكور بين بين رئيسة المقاطعة المنتمية لحزب الجرار ومستشاري كل من العدالة والتنمية والاتحاد الدستوري،ضدا على توجهات حزب الأصالة والمعاصرة،وهو الانسجام الذي زكته الرئيسة بتعيين مستشار من حزب المصباح نائبا لها بإحدى المقاطعات.
وتساءل العديد من المنسحبين عن مدى تدارك بعض الأخطاء خلال دراسة مشروع ميزانية المجلس الجماعي . ويذكر أن المستشارين المنتمين لحزبي المصباح والحصان استغلوا الفيضانات التي شهدتها مدينة مراكش لتوجيه انتقادات لاذعة لرئيسة المجلس الجماعي،وحملوها نتائجها، في الوقت الذي تصدى بعض المستشارين لتوضيح مسؤولية العديد من القطاعات بمراكش.