صحافة

صراع بين منتخبي مراكش لاحتكار ما تضمنه الخطاب الملكي من إشادة بما تحقق من انجازات بالمدينة


كشـ24 نشر في: 21 أكتوبر 2013

صراع بين منتخبي مراكش لاحتكار ما تضمنه الخطاب الملكي من إشادة بما تحقق من انجازات بالمدينة
تلقف"قبيلة" المنتخبين بمراكش،الخطاب الملكي الأخير أمام مجلس البرلمان بغير قليل من المزايدات، حيث لم يتردد البعض في استعمال بعض ما ورد بالخطاب كورقة توت، لتغطية عورة الإختلالات التي ظلت ولازالت تجلل كل فضاءات المدينة.
فما كاد جلاله الملك ينهي خطابه السامي، الذي قارن في بعض فقراته بين ما تعيشه مدينة الدار البيضاء كقطب اقتصادي من مظاهر التخلف والإنحطاط،وبين بعض المدن المغربية من قبيل مراكش فاس والرباط، حتى سارع المسؤولون المنتخبون بالمدينة الحمراء، للتباهي بما " حققوه من صروف النهضة والرقي"، دون نسيان نسب الفضل فيما تحقق لأنفسهم ولتجربتهم "الفريدة".

وحتى تمتد مساحة المزايدة، فقد انطلق صراع معلن بين أقطاب مرحلة التسيير السابقة والمسؤولون الجدد، في محاولة لتبني ما اعتبروه" انجازات خارقة"، ما كان لها أن ترى النور لولا ما أوتوه من "حنكة وحكامة جيدة".
في زحمة ركوب الموجة ،لم يتردد بعض المتابعين في قضايا فساد من أقطاب تسيير الشأن المحلي بمدينة سبعة رجال، في محاولة لتبييض صحيفة ملفاتهم المذكورة، واعتبارما ورد بالخطاب كصك براءة، لم تعد معه الحاجة قائمة لانتظار قرار الهيئة القضائية،التي أحيلت عليها ملفاتهم المثقلة بتهم ثقيلة من عيار الرشوة والتزوير في وثائق رسمية.

تم تدشين العديد من الخرجات الإعلامية من قبل هؤلاء المسؤولون المنتخبين، للتأكيد على "صك البراءة" الذي منحهم إياه لخطاب الملكي،دون نسيان طبعا محاولة توجيه ضربات من تحت الحزام لخصومهم السياسيين، وحصر الفضل في ما تحقق في مرحلة توليهم تدبير الشان المحلي بمراكش.
عبد العزيز البنين المتهم الرئيسي في قضية تغريم بلدية مراكش بحوالي 5 مليار سنتيم أو ما بات يعرف في أدبيات الفضائح المراكشية ب"فضيحة العمدة ونائبه"، شكل النموذج الصارخ للظاهرة المذكورة، حين قام بتدشين العديد من الخرجات الإعلامية، لتبرئة نفسه وتببيض صحيفته،واعتبار ما تضمنه لخطاب الملكي السامي، شهادة براءة في حقه.

في غمرة الحماسة تناسى البرلماني المذكور نفسه،وأرجع الفضل كله لمرحلة التسيير السابقة على عهد صديقه عمر الجزولي، مع تجريد مرحلة التسيير من أي فضل فيما تم تحقيقه من إنجازات، وبالتالي وضع نفسه على غير المقصود في قفص الإتهام، باعتباره النائب الأول لعمدة مراكش الحالي، تماما كما تبوأ موقع نائب العمدة السابق،وبالتالي التأكيد على عبثية المشهد.
أمام ارتفاع موجة التباهي بما اعتبر انجازات،وفي جو الصراع المشحون الذي دشنه أقطاب التسيير المحلي سابقهم ولاحقهم، والمسارعة في احتكار هذه الانجازات مع تجريد منافسيهم من أي فضل، تناسى الجميع ما عانته وتعانيه المدينة من مشاكل وإكراهات، سببتها الطرق والمناهج التي ظلت معتمدة في تدبير شؤون الحضرة المراكشية.

القضاء على مجمل الفضاءات الخضراء،التي تم تضمينها بتصاميم التهيئة للعديد من لمناطق السكنية، واستنبات وابل من البناءات الاسمنية على انقاضها في اطار تواطؤات، لازال بعضها محل متابعات قضائية،وحرمان المدينة من بنية تحتية تناسب موقعها السياسي ودخولها مصاف المدن الدولية، وهو ما كشفت عنه الامطار الرعدية الأخيرة، دون احتساب اغراق كل الفضاءات بركام من الأزبال والنفايات بسبب الطريقة التي تم اعتمادها في تدبير قطاع النظافة، وكذا مظاهر الترييف التي لم تستطع سياسة تلميع الواجهة من اخفائها، كلها مشاكل واكراهات لم تثر حمية المسؤولون المعنيون، وتحشرهم في زاوية" الزين تايحشم على زينو"، ليبتهلوا بعض ما تضمنه الخطاب الملكي الاخير،وقطعه من سياقه العام، لاتخاذه كواجهة للتباهي وتبييض كل مظاهر الاختلال المذكورة، ما يؤكد على حقيقة هذه العينات التي تصدت لتدبير الشان المحلي،وفرضت نفسها على المدينة وساكنتها، لتكون الخلاصة" إذا لم تستحي،فقل ما شئت".

صراع بين منتخبي مراكش لاحتكار ما تضمنه الخطاب الملكي من إشادة بما تحقق من انجازات بالمدينة
تلقف"قبيلة" المنتخبين بمراكش،الخطاب الملكي الأخير أمام مجلس البرلمان بغير قليل من المزايدات، حيث لم يتردد البعض في استعمال بعض ما ورد بالخطاب كورقة توت، لتغطية عورة الإختلالات التي ظلت ولازالت تجلل كل فضاءات المدينة.
فما كاد جلاله الملك ينهي خطابه السامي، الذي قارن في بعض فقراته بين ما تعيشه مدينة الدار البيضاء كقطب اقتصادي من مظاهر التخلف والإنحطاط،وبين بعض المدن المغربية من قبيل مراكش فاس والرباط، حتى سارع المسؤولون المنتخبون بالمدينة الحمراء، للتباهي بما " حققوه من صروف النهضة والرقي"، دون نسيان نسب الفضل فيما تحقق لأنفسهم ولتجربتهم "الفريدة".

وحتى تمتد مساحة المزايدة، فقد انطلق صراع معلن بين أقطاب مرحلة التسيير السابقة والمسؤولون الجدد، في محاولة لتبني ما اعتبروه" انجازات خارقة"، ما كان لها أن ترى النور لولا ما أوتوه من "حنكة وحكامة جيدة".
في زحمة ركوب الموجة ،لم يتردد بعض المتابعين في قضايا فساد من أقطاب تسيير الشأن المحلي بمدينة سبعة رجال، في محاولة لتبييض صحيفة ملفاتهم المذكورة، واعتبارما ورد بالخطاب كصك براءة، لم تعد معه الحاجة قائمة لانتظار قرار الهيئة القضائية،التي أحيلت عليها ملفاتهم المثقلة بتهم ثقيلة من عيار الرشوة والتزوير في وثائق رسمية.

تم تدشين العديد من الخرجات الإعلامية من قبل هؤلاء المسؤولون المنتخبين، للتأكيد على "صك البراءة" الذي منحهم إياه لخطاب الملكي،دون نسيان طبعا محاولة توجيه ضربات من تحت الحزام لخصومهم السياسيين، وحصر الفضل في ما تحقق في مرحلة توليهم تدبير الشان المحلي بمراكش.
عبد العزيز البنين المتهم الرئيسي في قضية تغريم بلدية مراكش بحوالي 5 مليار سنتيم أو ما بات يعرف في أدبيات الفضائح المراكشية ب"فضيحة العمدة ونائبه"، شكل النموذج الصارخ للظاهرة المذكورة، حين قام بتدشين العديد من الخرجات الإعلامية، لتبرئة نفسه وتببيض صحيفته،واعتبار ما تضمنه لخطاب الملكي السامي، شهادة براءة في حقه.

في غمرة الحماسة تناسى البرلماني المذكور نفسه،وأرجع الفضل كله لمرحلة التسيير السابقة على عهد صديقه عمر الجزولي، مع تجريد مرحلة التسيير من أي فضل فيما تم تحقيقه من إنجازات، وبالتالي وضع نفسه على غير المقصود في قفص الإتهام، باعتباره النائب الأول لعمدة مراكش الحالي، تماما كما تبوأ موقع نائب العمدة السابق،وبالتالي التأكيد على عبثية المشهد.
أمام ارتفاع موجة التباهي بما اعتبر انجازات،وفي جو الصراع المشحون الذي دشنه أقطاب التسيير المحلي سابقهم ولاحقهم، والمسارعة في احتكار هذه الانجازات مع تجريد منافسيهم من أي فضل، تناسى الجميع ما عانته وتعانيه المدينة من مشاكل وإكراهات، سببتها الطرق والمناهج التي ظلت معتمدة في تدبير شؤون الحضرة المراكشية.

القضاء على مجمل الفضاءات الخضراء،التي تم تضمينها بتصاميم التهيئة للعديد من لمناطق السكنية، واستنبات وابل من البناءات الاسمنية على انقاضها في اطار تواطؤات، لازال بعضها محل متابعات قضائية،وحرمان المدينة من بنية تحتية تناسب موقعها السياسي ودخولها مصاف المدن الدولية، وهو ما كشفت عنه الامطار الرعدية الأخيرة، دون احتساب اغراق كل الفضاءات بركام من الأزبال والنفايات بسبب الطريقة التي تم اعتمادها في تدبير قطاع النظافة، وكذا مظاهر الترييف التي لم تستطع سياسة تلميع الواجهة من اخفائها، كلها مشاكل واكراهات لم تثر حمية المسؤولون المعنيون، وتحشرهم في زاوية" الزين تايحشم على زينو"، ليبتهلوا بعض ما تضمنه الخطاب الملكي الاخير،وقطعه من سياقه العام، لاتخاذه كواجهة للتباهي وتبييض كل مظاهر الاختلال المذكورة، ما يؤكد على حقيقة هذه العينات التي تصدت لتدبير الشان المحلي،وفرضت نفسها على المدينة وساكنتها، لتكون الخلاصة" إذا لم تستحي،فقل ما شئت".


ملصقات


اقرأ أيضاً
تمديد أجل إيداع ملفات طلبات الدعم العمومي للصحافة
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع التواصل)، اليوم الأربعاء، عن تمديد أجل إيداع ملفات طلبات الدعم العمومي لفائدة مؤسسات الصحافة والنشر وشركات الطباعة وشركات التوزيع برسم سنة 2025 إلى غاية 30 شتنبر 2025. وذكر بلاغ للوزارة أن ذلك يأتي “استنادا إلى بلاغ وزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع التواصل، الصادر بتاريخ 7 ماي 2025، بشأن انطلاق عملية تقديم طلبات الدعم العمومي المخصص لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع برسم سنة 2025، خلال الفترة الممتدة من 14 ماي إلى 26 يونيو 2025، وبطلب من عدد من المقاولات والشركات بخصوص تمديد الآجال المحددة العملية تقديم الطلبات، قصد تمكينها من إعداد أو استكمال الملفات بما يوفر فرصا أوفر ويوسع قاعدة الاستفادة”. وأشار المصدر ذاته إلى أن عملية تقديم ملفات طلبات الدعم تتم إلكترونيا عبر المنصة التي أعدتها الوزارة ([email protected]) خصيصا لهذا الغرض.
صحافة

الهاكا تُنذر إذاعة “ميد راديو” وقناة “الأولى”
وجهت الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا) إنذارين إلى كل من إذاعة "ميد راديو" والشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، على خلفية تسجيل خروقات تتعلق بعدم احترام الضوابط القانونية والتنظيمية الخاصة بشروط الرعاية والإشهار، كما تنص على ذلك دفاتر التحملات والقانون رقم 77.03 المتعلق بالاتصال السمعي البصري. وجاء في بلاغ صادر عن الهيئة، اليوم السبت 17 ماي، أن الخرق الأول تم رصده خلال حلقة من برنامج "لالة مولاتي" التي بثت على أثير "ميد راديو" بتاريخ 3 مارس 2025، حيث تم تسجيل ترويج واضح ومتكرر لأسماء علامات تجارية راعية داخل فقرات البرنامج، إلى جانب استعمال عبارات تنويهية وتسويقية مرتبطة بتلك العلامات. كما تم الترويج لعروض وخدمات تجارية بشكل مباشر، دون فصل واضح بين المحتوى التحريري والمحتوى الإشهاري، ودون الإشارة الصريحة إلى الطابع الإعلاني للمضمون. وأكد المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري أن هذا السلوك يشكل خرقًا للقواعد المهنية والأخلاقية، لأنه قد يؤدي إلى تغليط الجمهور ويحد من قدرته على التمييز بين المادة الإعلامية والمحتوى الإشهاري، مما يمس بحقه في تلقي محتوى إعلامي شفاف. أما الخرق الثاني، فقد تم تسجيله في سلسلة "سعادة المدير" التي بثتها القناة "الأولى" خلال شهر رمضان، حيث لاحظت الهيئة إدماجًا متكررًا وصريحًا لاسم المؤسسة الراعية داخل العمل التخييلي، مرفوقًا بعبارات ترويجية وتسويقية. وقد اعتُبر هذا الدمج مسًا بروح الخدمة العمومية وتضليلًا للجمهور بسبب غياب التمييز بين الطابع الفني والإبداعي للمحتوى وغايته التجارية. وشددت الهيئة على أن إدراج محتوى إشهاري ضمن أعمال درامية دون الكشف عنه بوضوح يخلّ بحق الجمهور في معرفة طبيعة ما يُعرض عليه من مضامين، ويمثل تجاوزًا للضوابط التي تحكم العلاقة بين المضمون الإبداعي والرعاة التجاريين. وبناءً على هذه المعاينات، قرر المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري، خلال اجتماعه المنعقد بتاريخ 8 ماي 2025، توجيه إنذار رسمي إلى كل من "ميد راديو" والشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، مع الأمر بنشر القرارين في الجريدة الرسمية. وأكدت الهاكا في ختام بلاغها أن هذه الإجراءات تأتي في إطار سعيها الدائم إلى ترسيخ المعايير المهنية والأخلاقية في القطاع السمعي البصري، وضمان حق الجمهور في الوصول إلى مضامين إعلامية تتميز بالوضوح والشفافية.
صحافة

“فرانس24” تكتبها صاغرة: الصحراء مغربية
في تحول لافت ومفاجئ، كسرت قناة "فرانس24" واحدة من أبرز قواعدها التحريرية التي طالما أثارت استياء الرأي العام المغربي، وكتبت لأول مرة عبارة "الصحراء المغربية"، لتسقط بذلك أقنعة الحياد المزيف والانحياز المكشوف الذي طبع تغطيتها لملف الصحراء لعقود، بل وتضع نفسها – صاغرة – أمام حقيقة راسخة ميدانياً، سياسياً ودولياً.لسنوات طويلة، تحولت "فرانس24" إلى منبر دعائي غير رسمي يخدم أجندات لوبيات معادية للمغرب، سواء من داخل فرنسا أو من خارجها، حيث انتهجت سياسة تحريرية منحازة في تغطية قضية الصحراء المغربية. تقارير القناة ظلت تروج لخطاب الانفصال بشكل ممنهج، مستخدمة مصطلحات مشحونة، مستضيفة ضيوفاً معروفين بعدائهم للمغرب، في مشاهد إعلامية معدّة على "المقاس"، تعكس رغبة واضحة في فرض سردية لا علاقة لها بالواقع على الأرض. ورغم احتجاجات المغاربة، وموجات الغضب التي كانت تشتعل على شبكات التواصل الاجتماعي عقب كل تقرير مسيء أو "خريطة مبتورة"، ظلت القناة مصرة على استعمال مصطلح "الصحراء الغربية"، إلى درجة أن النطق بـ"الصحراء المغربية" كان بمثابة محرم قد يؤدي بالصحفي إلى الإقصاء أو الطرد، كما وقع في حالات معروفة. لكن، يبدو أن الرياح لم تعد تهب كما يشتهي مسيرو القناة، فالاعترافات الدولية المتتالية بسيادة المغرب على صحرائه، بدءاً بدول أوروبية، ثم دول إفريقية وعربية عديدة، وضعت الإعلام الغربي أمام أمر واقع لا يمكن تجاهله إلى ما لا نهاية. وفي ظل هذه المتغيرات الجيوسياسية، أصبح استخدام مصطلح "الصحراء الغربية" عبئاً حتى على الجهات الإعلامية التي ظلت تحاول لعب دور "الوسيط المحايد" في الظاهر، لكنها كانت تغذي الانفصال في الباطن.    
صحافة

انطلاق عملية استقبال طلبات الدعم المخصص لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل -قطاع التواصل- عن انطلاق عملية استقبال ملفات طلبات الدعم العمومي لفائدة مؤسسات الصحافة والنشر وشركات الطباعة وشركات التوزيع، برسم سنة 2025، وذلك خلال الفترة الممتدة من 14 ماي إلى غاية 26 يونيو 2025. وذكر بلاغ للوزارة أن ذلك يأتي استنادا إلى المرسوم رقم 2.23.1041 الصادر في 8 جمادى الآخرة 1445 (22 ديسمبر 2023)، بتحديد شروط وكيفيات الاستفادة من الدعم العمومي الموجه لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع، والقرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 2345.24 الصادر في 2 جمادى الأولى 1446 (5 نونبر 2024)، بتحديد أسقف دعم التسيير و دعم الاستثمار لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع ونسب احتسابهما وكيفيات توزيعهما وصرفهما. كما يأتي، حسب المصدر ذاته، استنادا إلى القرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 677.25 الصادر في 23 من رمضان 1446 (24 مارس 2025) بتتميم القرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 2345.24 الصادر في 2 جمادى الأولى 1446 (5 نونبر 2024)، بتحديد أسقف دعم التسيير و دعم الاستثمار لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع ونسب احتسابهما وكيفيات توزيعهما وصرفهما، وكذا قرار لوزير الشباب والثقافة والتواصل رقم 3195.24 صادر في 17 من جمادى الآخرة 1446 (19 دجنبر 2024)، بتحديد الوثائق المكونة لملف طلب الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع. وأشار البلاغ إلى أن ملف الطلب يجب أن يتضمن كافة الوثائق المحددة في القرار الوزاري رقم 3195.24، الصادر في 17 جمادى الآخرة 1146 (19 ديسمبر 2024) بتحديد الوثائق المكونة لملف طلب الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع، لافتا إلى أن الملفات ترسل في صيغة إلكترونية إلى البريد الإلكتروني ([email protected]).
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة