اعتقال عناصر من القوات المسلحة والقوات المساعدة بتهمة حيازة وترويج المخدرات
كشـ24
نشر في: 26 نوفمبر 2013 كشـ24
فجأة بدأت سماء إقليم الرحامنة وقلعة السراغنة، تمطر ببعض عناصر القوات المسلحة متلبسين بحيازة وترويج المخدرات. فلم تكد عناصر الدرك الملكي بإقليم بمنطقة العطاوية إقليم قلعة السراغنة، تنهي فصول التحقيق مع جندي متقاعد متلبسا بحيازة وترويج كمية من مخدر الشيرا، حتى كانت عناصر الشرطة القضائية بمدينة بنجرير إقليم الرحامنة،على موعد مع قضية مماثلة.
نجحت العناصر المذكورة في توقيف واعتقال عنصرين من القوات الملكية المسلحة، وهما بصدد تمرير كمية من نفس المخدر، وتوجيهها صوب أدمغة المستهلكين.
تم اقتياد المعنيان صوب مقر لمصلحة، لإخضاعهما للتحقيق والإستنطاق، قصد تحديد مصدر الكمية المحجوزة،وباقي الجهات المتورطة. التضييق على المتهمين،ومحاصرتهم في زاوية ضيقة، جعلتهم ينهاران ويعترفان بشريكين لهما،واللذان لم يكونا سوى عنصرين آخرين من القوات المساعدة، أكدت تصريحات العسكريين أنهما شركاء لهما في التجارة المحرمة،وأنهم يعملون جميعا على حيازة وترويج المخدرات، ضمانا لمدخول سهل ومريح، يكفل لهم تغطية منافذ الخصاص، الذي ترميهم به ضآلة الأجرة والراتب.
أمام هذه التصريحات، وبعد تحديد مكان تواجد عنصري القوات المساعدة، تم انتداب فرقة أمنية عملت على الإنتقال لمكان تواجدهما، وتسيجهما بحبال التوقيف والإعتقال، ومن تمة إحالة الجميع على المحكمة العسكرية الدائمة بالرباط في حالة اعتقال، بتهمة حيازة وترويج المخدرات، لتكون الخلاصة بذلك"الطالب اللي ترجينا بركتو، دخل لينا للجامع ببلغتو".
فجأة بدأت سماء إقليم الرحامنة وقلعة السراغنة، تمطر ببعض عناصر القوات المسلحة متلبسين بحيازة وترويج المخدرات. فلم تكد عناصر الدرك الملكي بإقليم بمنطقة العطاوية إقليم قلعة السراغنة، تنهي فصول التحقيق مع جندي متقاعد متلبسا بحيازة وترويج كمية من مخدر الشيرا، حتى كانت عناصر الشرطة القضائية بمدينة بنجرير إقليم الرحامنة،على موعد مع قضية مماثلة.
نجحت العناصر المذكورة في توقيف واعتقال عنصرين من القوات الملكية المسلحة، وهما بصدد تمرير كمية من نفس المخدر، وتوجيهها صوب أدمغة المستهلكين.
تم اقتياد المعنيان صوب مقر لمصلحة، لإخضاعهما للتحقيق والإستنطاق، قصد تحديد مصدر الكمية المحجوزة،وباقي الجهات المتورطة. التضييق على المتهمين،ومحاصرتهم في زاوية ضيقة، جعلتهم ينهاران ويعترفان بشريكين لهما،واللذان لم يكونا سوى عنصرين آخرين من القوات المساعدة، أكدت تصريحات العسكريين أنهما شركاء لهما في التجارة المحرمة،وأنهم يعملون جميعا على حيازة وترويج المخدرات، ضمانا لمدخول سهل ومريح، يكفل لهم تغطية منافذ الخصاص، الذي ترميهم به ضآلة الأجرة والراتب.
أمام هذه التصريحات، وبعد تحديد مكان تواجد عنصري القوات المساعدة، تم انتداب فرقة أمنية عملت على الإنتقال لمكان تواجدهما، وتسيجهما بحبال التوقيف والإعتقال، ومن تمة إحالة الجميع على المحكمة العسكرية الدائمة بالرباط في حالة اعتقال، بتهمة حيازة وترويج المخدرات، لتكون الخلاصة بذلك"الطالب اللي ترجينا بركتو، دخل لينا للجامع ببلغتو".