ثقافة-وفن

مراكش تستعد لاحتضان الدورة الـ48 للمهرجان الوطني للفنون الشعبية


كشـ24 نشر في: 15 يوليو 2013

مراكش تستعد لاحتضان الدورة الـ48 للمهرجان الوطني للفنون الشعبية
منذ تأسيسه سنة 1960  يندرج المهرجان الوطني للفنون الشعبية، الذي ينظم تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، في ديناميــة المحافظة وإنعاش ونقل التراث اللامادي للمغرب، وهو ممثل بفنونه الشعبية والتقليدية ( إيقاعاته الموسيقية، رقصاته، مهنه الفنية ومنتوجاته المحلية)، مع توفير الأرضية المناسبة للتعبير واللقاءات والمبادلات.
 
مؤسسة مهرجانات مراكش تقدم برنامجا غنيا ومتنــوعا مع الالتـــزام بالخــط الإصداري للمهرجان وروحه الشعبية.
 
وهو ملتقى تراثي للمعجبين بالفنون الشعبية بالرغم من خصوصيات كل معجب، حيث يتمكنون من إيجاد لغة فنية مشتركة ومصالح متبادلة.
 
فرجة قصر البديع ستتمحور حول " المرأة والفنون الشعبية" موضوع الدورة 48 للمهرجان الوطني للفنون الشعبية، حيث ستنظم فعاليات هذه الدورة في مكانين لامحيد عنهما بمدينة مراكش ويتعلق الأمر بفضاء قصر البديع كمعلمة تراثية بني في فترة حكم السعديين للمغرب سيستقبل خلال خمسة أيام عروض فنية تقدمها21 فرقة فلكلورية قادمة من الجهات الأربع للبلاد تمثل مايقارب 300 فنان، أجود الموسيقى التقليدية المغربية ستكون في الموعد، منها مجموعة نساء أحواش تافـراوت، فرقة عيساوة مكناس، فرقة كناوة مراكش، وأيضا فرقة حاحة تمنار القادمة من منطقة الصويرة وغيرها من الفرق الفلكلورية التي تؤثت الصورة الجمالية لمهرجان مراكش للفنون الشعبية.
 
 هذا العرض الفني سيعرف توضيبا إيقاعيا من خلال فرجات وكلمات الفنانة المغربية المعروفة زينب السمايكي التي  ستأتي لتنوه وتذكر بالدور الكبير للنساء في مسار الفنون والتقاليد الشعبية، وبهذا ستعيد لفضاء قصر البديع شموخه وجاذبيته التاريخية، وتقدم إطارا فريدا وجذابا للفنانين وللجمهور، وكنتيجة لهذا الإطار التراثي الثقافي  المادي واللامادي للمغرب سيكونان في بوثقة واحدة خلال زمن المهرجان.
 
من الأربعاء17 يوليوز  إلى21 منه تنطلق العروض الفنية بقصر البديع ابتداءا من الساعة العاشرة والنصف مساءا من كل يوم، في حين يستقبل المسرح الملكي في مشهده الهندسي الخارجي الذي يذكر بمسارح اليونان القديمة أزيد من 10 فرق موسيقية  الأكثر موهبة قادمة من جميع جهات المملكة ومن بعض البلدان العالمية، في هذا المكان المتفرد والمدهش سنستمع لأكثر الأساليب الموسيقية تنوعا إنطلاقا من الريف إلى الصحراء، ومن وادي سوس إلى جبال الأطلس مرورا بمناطق أخرى من العالم.
 
هكذا سنحصل على فرصة الإسماع لفرق فنية شعبية كالعيطة الجبلية وتذوق الأغاني الأمازيغية للرايسة فاطمة تاشكوتك، أو كذلك حضور معزوفات الفرقة الكورية"دوكوانداي"، والإستمتاع مع فرقة فلامنكا استيفانيا كويفاس.
 
العروض ستنطلق من يوم الخميس 18 يوليوز إلى يوم الأحد21 يوليوز 2013 ابتداءا من الساعة العاشرة مساءا.

مراكش تستعد لاحتضان الدورة الـ48 للمهرجان الوطني للفنون الشعبية
منذ تأسيسه سنة 1960  يندرج المهرجان الوطني للفنون الشعبية، الذي ينظم تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، في ديناميــة المحافظة وإنعاش ونقل التراث اللامادي للمغرب، وهو ممثل بفنونه الشعبية والتقليدية ( إيقاعاته الموسيقية، رقصاته، مهنه الفنية ومنتوجاته المحلية)، مع توفير الأرضية المناسبة للتعبير واللقاءات والمبادلات.
 
مؤسسة مهرجانات مراكش تقدم برنامجا غنيا ومتنــوعا مع الالتـــزام بالخــط الإصداري للمهرجان وروحه الشعبية.
 
وهو ملتقى تراثي للمعجبين بالفنون الشعبية بالرغم من خصوصيات كل معجب، حيث يتمكنون من إيجاد لغة فنية مشتركة ومصالح متبادلة.
 
فرجة قصر البديع ستتمحور حول " المرأة والفنون الشعبية" موضوع الدورة 48 للمهرجان الوطني للفنون الشعبية، حيث ستنظم فعاليات هذه الدورة في مكانين لامحيد عنهما بمدينة مراكش ويتعلق الأمر بفضاء قصر البديع كمعلمة تراثية بني في فترة حكم السعديين للمغرب سيستقبل خلال خمسة أيام عروض فنية تقدمها21 فرقة فلكلورية قادمة من الجهات الأربع للبلاد تمثل مايقارب 300 فنان، أجود الموسيقى التقليدية المغربية ستكون في الموعد، منها مجموعة نساء أحواش تافـراوت، فرقة عيساوة مكناس، فرقة كناوة مراكش، وأيضا فرقة حاحة تمنار القادمة من منطقة الصويرة وغيرها من الفرق الفلكلورية التي تؤثت الصورة الجمالية لمهرجان مراكش للفنون الشعبية.
 
 هذا العرض الفني سيعرف توضيبا إيقاعيا من خلال فرجات وكلمات الفنانة المغربية المعروفة زينب السمايكي التي  ستأتي لتنوه وتذكر بالدور الكبير للنساء في مسار الفنون والتقاليد الشعبية، وبهذا ستعيد لفضاء قصر البديع شموخه وجاذبيته التاريخية، وتقدم إطارا فريدا وجذابا للفنانين وللجمهور، وكنتيجة لهذا الإطار التراثي الثقافي  المادي واللامادي للمغرب سيكونان في بوثقة واحدة خلال زمن المهرجان.
 
من الأربعاء17 يوليوز  إلى21 منه تنطلق العروض الفنية بقصر البديع ابتداءا من الساعة العاشرة والنصف مساءا من كل يوم، في حين يستقبل المسرح الملكي في مشهده الهندسي الخارجي الذي يذكر بمسارح اليونان القديمة أزيد من 10 فرق موسيقية  الأكثر موهبة قادمة من جميع جهات المملكة ومن بعض البلدان العالمية، في هذا المكان المتفرد والمدهش سنستمع لأكثر الأساليب الموسيقية تنوعا إنطلاقا من الريف إلى الصحراء، ومن وادي سوس إلى جبال الأطلس مرورا بمناطق أخرى من العالم.
 
هكذا سنحصل على فرصة الإسماع لفرق فنية شعبية كالعيطة الجبلية وتذوق الأغاني الأمازيغية للرايسة فاطمة تاشكوتك، أو كذلك حضور معزوفات الفرقة الكورية"دوكوانداي"، والإستمتاع مع فرقة فلامنكا استيفانيا كويفاس.
 
العروض ستنطلق من يوم الخميس 18 يوليوز إلى يوم الأحد21 يوليوز 2013 ابتداءا من الساعة العاشرة مساءا.


ملصقات


اقرأ أيضاً
انطلاق فعاليات “مراكش عاصمة شباب العالم الإسلامي” بحضور الوزير بنسعيد
انطلقت أمس في مراكش، فعاليات "مراكش عاصمة شباب العالم الإسلامي 2025"، وتستمر إلى غاية 5 دجنبر المقبل بمشاركة 200 شاب وشابة من أكثر من 48 بلداً عضواً في منظمة التعاون الإسلامي. ويشتمل برنامج "مراكش عاصمة شباب العالم الإسلامي 2025" على سلسلة من الأنشطة الفكرية والثقافية والفنية والرياضية، بالإضافة إلى لقاءات موضوعاتية تهم الديمقراطية والسلم والأمن، والهوية الثقافية، ودور الشباب في تحقيق التنمية المستدامة. وأكد وزير الشباب والثقافة المغربي محمد المهدي بنسعيد أن اختيار "مراكش عاصمة شباب العالم الإسلامي لسنة 2025" هو اختيار ذو رمزية حضارية عميقة، كونها مدينة تاريخية شكلت عبر القرون مركز إشعاع حضاري وفكري وفني، وساهمت في تشكيل الوعي الجماعي الروحي والاجتماعي باعتبارها حاضرة عريقة ذات دور محور في تاريخ المغرب والعالم الإسلامي. وأضاف رئيس منتدى شباب العالم الإسلامي، طه أيهان "إن هذه المبادرة التي سبق أن استضافتها مدينة فاس سنة 2017، تعد فرصة مهمة لتوحيد شباب العالم الإسلامي وتبادل الآراء والخبرات من أجل بناء مستقبل أفضل". وأكد أحمد بنسلمان الغملاس، ممثل السعودية بصفتها رئيسة للدورة الحالية لمؤتمر وزراء الشباب والرياضة لمنظمة التعاون الإسلامي، أن مدينة مراكش تتميز بتاريخها العريق وروحها المتجددة التي تخدم تطلع الشباب الإسلامي نحو مستقبل مشرق ومستدام. ولفت المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، سالم بن محمد المالك إلى أن مراكش الحمراء تمثل ملتقى حقيقياً للحضارات والثقافات والفنون الإسلامية وأن تاريخ مراكش المشع يدعونا إلى التفاؤل، ويتيح لنا الفرصة لنحلم مع شبابنا لتعبيد الطريق نحو مستقبل واعد لصالح الشعوب الإسلامية. يشار إلى أن مبادرة "عاصمة شباب العالم الإسلامي" أطلقتها منظمة التعاون الإسلامي ومنتدى التعاون الإسلامي للشباب لتعبر عن رغبة عميقة في ربط الدينامية الشبابية بالخصوصيات والحضارية والسياسية والثقافية للعواصم الإسلامية ولتصبح منصة استراتيجية لتعزيز الحضور الشبابي الفاعل في مجالات التنمية والابتكار.
ثقافة-وفن

شيرين تُطفئ حماس جمهور موازين بـ”بلاي باك”وتنسف آخر ايام المهرجان
عادت المطربة المصرية شيرين عبدالوهاب إلى المسارح المغربية بعد غياب دام تسع سنوات، وذلك من خلال مشاركتها في ختام مهرجان "موازين" ، الذي احتضنته العاصمة الرباط، غير أن هذه العودة المنتظرة تحوّلت سريعًا إلى مادة دسمة للجدل والنقاش عبر منصات التواصل الاجتماعي. فقد أكثر من 200 ألف متفرج احتشدوا لحضور حفل شيرين، بحسب تقديرات إدارة المهرجان، إلا أن لحظة افتتاحها الفقرة الغنائية بأغنية "حبيبي نساي" عبر تقنية "البلاي باك" فجّرت موجة استياء غير متوقعة من قبل عدد من الحاضرين، الذين اعتبروا أن الغناء المسجل لا يليق بفنانة من حجم شيرين ولا بحفل بهذا الحجم. وتعالت الأصوات من بين الحشود تطالبها بالغناء المباشر، رافعين شعارات عفوية من قبيل: "فين اللايف؟"، الأمر الذي دفعها إلى التوقف عن استخدام التسجيلات والعودة إلى الأداء الحي، فغنت لجمهورها باقة من أشهر أعمالها مثل "أنا مش بتاعة الكلام دا"، و"آه يا ليل"، و"على بالي"، وسط موجات من التفاعل والاندماج. تسجيلات الفيديو التي انتشرت بسرعة البرق على مواقع التواصل الاجتماعي رصدت لحظات التوتر والاحتجاج، كما فتحت الباب أمام سيل من التعليقات المتباينة، بين من انتقد لجوء شيرين إلى الغناء المسجل معتبرين الأمر استخفافًا بالجمهور، ومن رأى أن صوتها خلال الأداء الحي بدا مرهقًا وغير معتاد. وقد زاد حدة الانتقادات ان فئة مهمة من الجمهور ادت مبالغ كبيرة لمتابعة الفنانة المصرية عن قرب حيث بلغت اسعار التذاكر في الصفوف الامامية 1500 درهم، وهو ما جعل هذه الفئة بالذات تضتعف من حجم انتقاداتها للمهرجان و المغنية المصرية على حد سواء  ويشار ان شيرين عبدالوهاب عاشت خلال السنوات الماضية سلسلة من الأزمات العائلية والإعلامية، خاصة تلك التي طفت إلى السطح في علاقتها بطليقها الفنان حسام حبيب، وهو ما جعل كثيرين ينظرون إلى عودتها إلى الغناء الحي كمؤشر على رغبتها في طي صفحة الماضي.
ثقافة-وفن

موازين 2025.. صدمة “البلاي باك” تلغي سحر شيرين
أثار الحفل الغنائي الذي أحيته الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب ضمن فعاليات مهرجان "موازين" في دورته العشرين، مساء أمس السبت 28 يونيو الجاري، على منصة النهضة بالعاصمة الرباط، موجة من الانتقادات الحادة، سواء من الجمهور الحاضر أو على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك على خلفية اعتمادها على تقنية "البلاي باك" بدل الأداء المباشر. وتُعد هذه المشاركة أول ظهور لشيرين في مهرجان "موازين" منذ 9 سنوات من الغياب، حيث تم الترويج لحفلها على نطاق واسع كـ"حدث استثنائي" نظرًا لشعبيتها الكبيرة في العالم العربي، وهو ما انعكس في الحضور الجماهيري الكثيف، حيث رُفعت لافتة "كامل العدد" منذ الساعات الأولى، غير أن المفاجأة كانت اعتماد الفنانة على الغناء المسجل وتحريك الشفاه فقط على المسرح، مما أشعل غضب الجمهور الذي لم يتردد في التعبير عن سخطه داخل وخارج فضاء العرض. وبرّرت شيرين قرارها بعدم الغناء المباشر بكونها مريضة، وهو ما أثار تساؤلات حول مدى احترامها للجمهور المغربي الذي حضر بأعداد كبيرة، وظل عدد غير قليل منه خارج أسوار المنصة رغم توفره على تذاكر الدخول، بسبب امتلاء الفضاء عن آخره. ورأى كثيرون أن لجوء المنظمين إلى "البلاي باك" في حفل اختتام واحد من أهم مهرجانات الموسيقى العربية والأفريقية، يُعد انحدارًا في مستوى التنظيم واستخفافًا بذوق الجمهور المغربي. ومما زاد من حدة الجدل، الشروط التي وضعتها الفنانة شرين، حيث أفادت وسائل إعلام مصرية بأنها اشترطت تخصيص طائرة خاصة لنقلها إلى الرباط مقابل أجر مرتفع جدًّا، كما رفضت بث حفلها على القناة الأولى المغربية، وطلبت من إدارة المهرجان منع أي تصوير تلفزي مباشر، وهو ما تم بالفعل، وسط انتقادات طالت إدارة "موازين" بسبب "انصياعها" لهذه الشروط التي اعتبرها البعض تعسفية. وعلى مواقع التواصل الإجتماعي، عبّر عدد كبير من المغاربة عن خيبة أملهم في أداء شيرين، معتبرين أن الحفل "لم يرقَ إلى المستوى المنتظر"، وأن "الاحترام للجمهور يبدأ من فوق الخشبة، لا من خلف الشاشات"، متسائلين عن الجدوى من دعم حفل بهذا الحجم ومنح امتيازات بهذا السخاء، بينما يُحرم جمهور دفع ثمن التذاكر من عرض حيّ يليق باسمه ومهرجانه. ووضعت هذه الأحداث مجتمعة إدارة مهرجان موازين في موقف حرج للغاية، فمن جهة، لم يتمكن عدد كبير من حاملي التذاكر من الدخول إلى الحفل بسبب سوء التنظيم، مما دفعهم للهتاف ضد الإدارة، ومن جهة أخرى، جاء الأداء الباهت للمطربة بطريقة "البلاي باك" ليزيد من خيبة أمل الحضور، في ظل ترويج المهرجان للحفل باعتباره "استثنائياً".  
ثقافة-وفن

بعد 23 عاما على اندلاعها.. عرض مسلسل وثائقي حول أزمة جزيرة ليلى
يُعرض مسلسل "ليلى" (بيريخيل)، وهو مسلسل وثائقي يتناول الصراع حول الجزيرة بين المغرب وإسبانيا، على قناة موفيستار بلس الإسبانية في العاشر من يوليوز القادم. ويروي هذا الفيلم الوثائقي، المكوّن من ثلاثة أجزاء، تفاصيل حول الأزمة، ويضم أكثر من 40 شهادة، من بينها شهادات خوسيه ماريا أثنار نفسه، وفيديريكو تريلو ، وآنا بالاسيو . ويتزامن عرض المسلسل أيضًا مع الذكرى الثالثة والعشرين للأزمة، وتقدم السلسلة الوثائقية لقطات أرشيفية وإعادة تمثيل سينمائي، بالإضافة إلى تحليلات سياسية وعسكرية ودبلوماسية مختلفة ، بهدف تقديم نظرة أعمق إلى الحادث الذي غيّر حتما العلاقات بين إسبانيا والمغرب. وتعود قضية جزيرة ليلى إلى عام 2002. فقبل عقدين من الزمن اندلع صراع سيادي حول الجزيرة. وشهدت العلاقات الدبلوماسية بين إسبانيا والمغرب توترا كبيرا. وبعد تبادل الاتهامات بين الدولتين، تم سحب الجنود المغاربة وتم التوقيع على اتفاق ثنائي يحدد الوضع السابق للجزيرة. وارتفعت حدة التوترات بين إسبانيا والمغرب في 11 يوليوز 2002 عندما هبط 12 من الجنود المغاربة على الجزيرة وكانوا مجهزين بأسلحة الخفيفة وأجهزة راديو والعديد من الخيام. ثم قام الجنود برفع العلم المغربي وأقاموا معسكرهم التدريبي هناك. وبررت السلطات المغربية سيطرتها على الجزيرة من أجل مراقبة الهجرة غير الشرعية، ومحاربة تجار المخدرات والمهربين الذين يستخدمون الجزيرة اللوجستية كقاعدة خلفية.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة