سكان إقامة سكنية ينتفضون ضد ملهى ليلي حول حياتهم إلى جحيم بمراكش
كشـ24
نشر في: 28 أغسطس 2013 كشـ24
وقع سكان إقامة الأميرة 3 الكائنة بشارع يعقوب المنصور بحي جليز قرب المركز الأمريكي، عريضة تحمل أزيد من 13 توقيع، ضد مطعم مجاور للإقامة المذكورة، حوله صاحبه إلى شبه ملهى ليلي، ارتبط بالدعارة وترويج المخدرات واستغلال القاصرين وعدم احترام أوقات الإغلاق، يحتجون من خلالها على الموسيقى الصاخبة التي يحدثها المطعم، وتحرمهم من النوم، طيلة أزيد من سنة.
ورفع المحتجون، العريضة التي توصلت "كش24" بنسخة منها إلى كل من والي جهة مراكش، ووالي الأمن، ووكيل الملك بالمحكمة الابتدائية، كشفوا من خلالها عن مجموعة من الخروقات التي تقلق راحة السكان وتعرض سلامة أبنائهم وتربيتهم للخطر.
ويتساءل سكان الإقامة المتضررين عن الجهات التي تحمي صاحب المطعم المذكور، والأيادي الخفية التي تشجعه على التمادي في خروقاته واستهتاره بالقانون وتتعامى عن تصرفاته، ويطالبون الجهات المسؤولة بضرورة التدخل لرفع الضرر عنهم، والحد من الموسيقى الصاخبة التي تحرمهم من النوم، ومن ترويج الشيشا التي تخنق أنفاسهم إلى وقت متأخر من الليل.
وسبق لولاية جهة مراكش تانسيفت الحوز، أن أصدرت قرارا يقضي بإغلاق مطعم بشارع محمد الخامس بحي جيليز تعود ملكيته لأحد المستثمرين الأجانب، بعد تقرير أنجزته لجنة مختلطة تضم ممثلين من ولاية مراكش والمجلس الجماعي والوقاية المدنية والمكتب الصحي، التي انتقلت إلى المطعم المذكور، وقفوا من خلاله على مجموعة من الخروقات التي أقدم عليها صاحب المطعم، لعدم التزامه بدفتر التحملات.
وكان "محمد الدخيسي" والي أمن مراكش، شن رفقة مختلف المصالح الأمنية، حملات أمنية، شملت مختلف الحانات والملاهي الليلية ، التي لم تحترم دفتر التحملات، خصوصا الملاهي التي هي في الأصل مطاعم حولها أصحابها إلى كباريهات بدون إذن السلطات المختصة.
وقع سكان إقامة الأميرة 3 الكائنة بشارع يعقوب المنصور بحي جليز قرب المركز الأمريكي، عريضة تحمل أزيد من 13 توقيع، ضد مطعم مجاور للإقامة المذكورة، حوله صاحبه إلى شبه ملهى ليلي، ارتبط بالدعارة وترويج المخدرات واستغلال القاصرين وعدم احترام أوقات الإغلاق، يحتجون من خلالها على الموسيقى الصاخبة التي يحدثها المطعم، وتحرمهم من النوم، طيلة أزيد من سنة.
ورفع المحتجون، العريضة التي توصلت "كش24" بنسخة منها إلى كل من والي جهة مراكش، ووالي الأمن، ووكيل الملك بالمحكمة الابتدائية، كشفوا من خلالها عن مجموعة من الخروقات التي تقلق راحة السكان وتعرض سلامة أبنائهم وتربيتهم للخطر.
ويتساءل سكان الإقامة المتضررين عن الجهات التي تحمي صاحب المطعم المذكور، والأيادي الخفية التي تشجعه على التمادي في خروقاته واستهتاره بالقانون وتتعامى عن تصرفاته، ويطالبون الجهات المسؤولة بضرورة التدخل لرفع الضرر عنهم، والحد من الموسيقى الصاخبة التي تحرمهم من النوم، ومن ترويج الشيشا التي تخنق أنفاسهم إلى وقت متأخر من الليل.
وسبق لولاية جهة مراكش تانسيفت الحوز، أن أصدرت قرارا يقضي بإغلاق مطعم بشارع محمد الخامس بحي جيليز تعود ملكيته لأحد المستثمرين الأجانب، بعد تقرير أنجزته لجنة مختلطة تضم ممثلين من ولاية مراكش والمجلس الجماعي والوقاية المدنية والمكتب الصحي، التي انتقلت إلى المطعم المذكور، وقفوا من خلاله على مجموعة من الخروقات التي أقدم عليها صاحب المطعم، لعدم التزامه بدفتر التحملات.
وكان "محمد الدخيسي" والي أمن مراكش، شن رفقة مختلف المصالح الأمنية، حملات أمنية، شملت مختلف الحانات والملاهي الليلية ، التي لم تحترم دفتر التحملات، خصوصا الملاهي التي هي في الأصل مطاعم حولها أصحابها إلى كباريهات بدون إذن السلطات المختصة.