الخميس 02 مايو 2024, 10:19

صحافة

متابعة عمدة مراكش السابق بتهم تبديد أموال عمومية وتزوير وثائق رسمية


كشـ24 نشر في: 10 سبتمبر 2013

متابعة عمدة مراكش السابق بتهم تبديد أموال عمومية وتزوير وثائق رسمية
هي المصائب تأتي تباعا،وتحط على رأس بعض المسؤولين المنتخبين بمراكش، لتسيجهم بشباك المتابعات القضائية ،تنهل من معين"اللي دار الذنب، يستاهل العقوبة".

ففيما الجهات القضائية باستئنافية مراكش، تشحذ عدتها لمواجهة سيل المتابعات التي فتحت في وجه بعض المسؤولين الذين ظلوا يتربعون على كراسي تدبير الشأن المحلي ببهجة الجنوب، في إطار ما بات يعرف ب"فضائح مراكش" إن على مستوى تفويت كازينو السعدي، أوتمرير صفقة عقارية بالحي الشتوي وتغريم المجلس الجماعي بملايير السنتيمات، أو على مستوى تحويل مسارات المداخيل المالية لسوق الجملة للخضر والفواكه صوب أرصدة خاصة،،وصولا إلى التطاول على الإقامة الملكية والتلاعب بتصميم التهيئة لاستنبات ركام من العمارات الممتدة على علو خمس طوابق.

في زحمة تحريك مجمل هذه القضايا والفضائح، أعطي الضوء الأخضر أول أمس من طرف الوكيل العام لإضافة"الخل على الخلول"، وتحريك قضية فساد جديدة، يتابع ضمنها مجموعة من المسؤولين المنتخبين السابقين والحاليين، يتقدمهم عمر الجزولي عمدة مراكش السابق وعبد الله رفوش (ولد العروسية)نائبه الأول والرجل القوي على عهد مرحلة التسيير السابقة.

أحيل ملف القضية على يوسف الزيتوني قاضي التحقيق بالغرفة الثالثة باستئنافية مراكش المتخصص في جرائم الأموال، للتحقيق مع الأظناء بالتهم الثقيلة المنسوبة إليهم، من عيار تبديد أموال عمومية، تزوير وثائق رسمية وإدارية واستعمالها،والحصول على فائدة في مؤسسة يتولاها بالنسبة للعمدة السابق وزين الدين الزرهوني رئيس قسم الشؤون الثقافية والرياضية والإجتماعية.

نار المتابعات القضائية الجديدة، أوقد شراراتها الأولى نشطاء الهيئة الوطنية لحماية المال العام بالمغرب فرع مراكش، قضائي حين تقديمهم لشكاية إلى الوكيل العام باستئنافية المدينة، لمطالبته بفتح تحقيق قضائي قصد الكشف عن مجمل الظروف والملابسات المحيطة بطريقة صرف مالية الجماعة، والتي يشتم منها رائحة" جود أمسعود بخليع ليهود"، حين تم الوقوف على بعض الوثائق والمعطيات، التي تفضح إقدام المسؤولين المتابعين، على تمتيع بعض الجهات المحظوظة بإقامات وإيواءات فخمة يتم صرف اعتماداتها من أموال الجماعة دون حسيب أو رقيب.

أسماء صحفية ومسؤولين بالإدارة الترابية، تم تمتيعهم بنصيب من الغلة،ورضى المسؤولون المتهمون بالإنفاق على جولاتهم من المال العام دون حسيب أو رقيب، ودون مبرر يذكر بل فقط لغاية لايعلمها الا الله والعاملون عليها.

من ضمن مظاهر العبث و"السفه" في صرف اموال المدينة،وقفت الشكاية على قضية مفتش بوزارة الداخلية، حل رفقة زوجته وتمت استضافتهما بأحد الفنادق المصنفة بمراكش، حيث بلغت الفاتورة المدفوعة من صندوق الجماعة لتغطية نفقات هذه"التحويصة" 22 مليون سنتيم.

وحتى تمتد مساحة العبث،وقفت الشكاية على ان الأشخاص المستفيدين من هذا الكرم الحاتمي، والذين امتدت تغطيات نفقات جولاتهم الإستجمامية والسياحية داخل وخارج مراكش، بالاضافة الى انه لاعلاقة تربطهم بمدينة سبعة رجال، فانه لم يتبت انهم قدموا أي خدمة مقابل كل هذا"التبراع" تبرر تخصيصهم بهذه"الكعكة".

تشكلت قائمة المتابعين بالإضافة إلى العمدة السابق ونائبه الأول، من محمد نكيل النائب السابق لرئيس المجلس الجماعي المفوض له تدبير وتسيير قسم الشؤون الثقافية والرياضيو والإجتماعية، ولازال يتولى مهمة كاتب المجلس، حيث تميز مسار الرجل بالنجاح في القفز على الحواجز الاجتماعية، حيث تحول في ظرف وجيز من مستخدم يعمل بالاجرة،الى احد الوجوه المعروفة في مجال العقار بالمدينة.

اطر وموظفين جماعيين، يوجدون بدورهم في مرمى سهام المتابعة المذكورة، ضمنهم زين الدين الزرهوني رئيس قسم الشؤون الثقافية والرياضية والاجتماعية، وضياء رشوان رئيسة مصلحة العلاقات الخارجية، والعربي بلقزيز رئيس الكتابة الخاصة للعمدة السابق.

وكانت هيئة الحكم بالمجلس الجهوي للحسابات، قد سبق لها ان وقفت على بعض مظاهر هذه الوقائع والحقائق الصادمة،واصدرت في شانها احكام بغرامات مالية في حق بعض المتابعين، لتكون المتابعة الجديدة بمثابة المجهر الذي سيعمل على كشف أدق تفاصيل وخبايا هذا الواقع الذي ظل ينخر مالية المدينة،ويدخلها متاهة"اللي عنذو شي درهم محيرو، يشري بوفروادي ويطيرو".

متابعة عمدة مراكش السابق بتهم تبديد أموال عمومية وتزوير وثائق رسمية
هي المصائب تأتي تباعا،وتحط على رأس بعض المسؤولين المنتخبين بمراكش، لتسيجهم بشباك المتابعات القضائية ،تنهل من معين"اللي دار الذنب، يستاهل العقوبة".

ففيما الجهات القضائية باستئنافية مراكش، تشحذ عدتها لمواجهة سيل المتابعات التي فتحت في وجه بعض المسؤولين الذين ظلوا يتربعون على كراسي تدبير الشأن المحلي ببهجة الجنوب، في إطار ما بات يعرف ب"فضائح مراكش" إن على مستوى تفويت كازينو السعدي، أوتمرير صفقة عقارية بالحي الشتوي وتغريم المجلس الجماعي بملايير السنتيمات، أو على مستوى تحويل مسارات المداخيل المالية لسوق الجملة للخضر والفواكه صوب أرصدة خاصة،،وصولا إلى التطاول على الإقامة الملكية والتلاعب بتصميم التهيئة لاستنبات ركام من العمارات الممتدة على علو خمس طوابق.

في زحمة تحريك مجمل هذه القضايا والفضائح، أعطي الضوء الأخضر أول أمس من طرف الوكيل العام لإضافة"الخل على الخلول"، وتحريك قضية فساد جديدة، يتابع ضمنها مجموعة من المسؤولين المنتخبين السابقين والحاليين، يتقدمهم عمر الجزولي عمدة مراكش السابق وعبد الله رفوش (ولد العروسية)نائبه الأول والرجل القوي على عهد مرحلة التسيير السابقة.

أحيل ملف القضية على يوسف الزيتوني قاضي التحقيق بالغرفة الثالثة باستئنافية مراكش المتخصص في جرائم الأموال، للتحقيق مع الأظناء بالتهم الثقيلة المنسوبة إليهم، من عيار تبديد أموال عمومية، تزوير وثائق رسمية وإدارية واستعمالها،والحصول على فائدة في مؤسسة يتولاها بالنسبة للعمدة السابق وزين الدين الزرهوني رئيس قسم الشؤون الثقافية والرياضية والإجتماعية.

نار المتابعات القضائية الجديدة، أوقد شراراتها الأولى نشطاء الهيئة الوطنية لحماية المال العام بالمغرب فرع مراكش، قضائي حين تقديمهم لشكاية إلى الوكيل العام باستئنافية المدينة، لمطالبته بفتح تحقيق قضائي قصد الكشف عن مجمل الظروف والملابسات المحيطة بطريقة صرف مالية الجماعة، والتي يشتم منها رائحة" جود أمسعود بخليع ليهود"، حين تم الوقوف على بعض الوثائق والمعطيات، التي تفضح إقدام المسؤولين المتابعين، على تمتيع بعض الجهات المحظوظة بإقامات وإيواءات فخمة يتم صرف اعتماداتها من أموال الجماعة دون حسيب أو رقيب.

أسماء صحفية ومسؤولين بالإدارة الترابية، تم تمتيعهم بنصيب من الغلة،ورضى المسؤولون المتهمون بالإنفاق على جولاتهم من المال العام دون حسيب أو رقيب، ودون مبرر يذكر بل فقط لغاية لايعلمها الا الله والعاملون عليها.

من ضمن مظاهر العبث و"السفه" في صرف اموال المدينة،وقفت الشكاية على قضية مفتش بوزارة الداخلية، حل رفقة زوجته وتمت استضافتهما بأحد الفنادق المصنفة بمراكش، حيث بلغت الفاتورة المدفوعة من صندوق الجماعة لتغطية نفقات هذه"التحويصة" 22 مليون سنتيم.

وحتى تمتد مساحة العبث،وقفت الشكاية على ان الأشخاص المستفيدين من هذا الكرم الحاتمي، والذين امتدت تغطيات نفقات جولاتهم الإستجمامية والسياحية داخل وخارج مراكش، بالاضافة الى انه لاعلاقة تربطهم بمدينة سبعة رجال، فانه لم يتبت انهم قدموا أي خدمة مقابل كل هذا"التبراع" تبرر تخصيصهم بهذه"الكعكة".

تشكلت قائمة المتابعين بالإضافة إلى العمدة السابق ونائبه الأول، من محمد نكيل النائب السابق لرئيس المجلس الجماعي المفوض له تدبير وتسيير قسم الشؤون الثقافية والرياضيو والإجتماعية، ولازال يتولى مهمة كاتب المجلس، حيث تميز مسار الرجل بالنجاح في القفز على الحواجز الاجتماعية، حيث تحول في ظرف وجيز من مستخدم يعمل بالاجرة،الى احد الوجوه المعروفة في مجال العقار بالمدينة.

اطر وموظفين جماعيين، يوجدون بدورهم في مرمى سهام المتابعة المذكورة، ضمنهم زين الدين الزرهوني رئيس قسم الشؤون الثقافية والرياضية والاجتماعية، وضياء رشوان رئيسة مصلحة العلاقات الخارجية، والعربي بلقزيز رئيس الكتابة الخاصة للعمدة السابق.

وكانت هيئة الحكم بالمجلس الجهوي للحسابات، قد سبق لها ان وقفت على بعض مظاهر هذه الوقائع والحقائق الصادمة،واصدرت في شانها احكام بغرامات مالية في حق بعض المتابعين، لتكون المتابعة الجديدة بمثابة المجهر الذي سيعمل على كشف أدق تفاصيل وخبايا هذا الواقع الذي ظل ينخر مالية المدينة،ويدخلها متاهة"اللي عنذو شي درهم محيرو، يشري بوفروادي ويطيرو".


ملصقات


اقرأ أيضاً
فتح باب الانخراط وتجديده في فرع مراكش للنقابة الوطنية للصحافة
ينهي مكتب فرع مراكش للنقابة الوطنية للصحافة المغربية، الى علم كافة الزميلات والزملاء الصحفيات والصحفيين والمراسلات والمراسلين، أنه تقرر فتح باب الانخراط وتجديده، خلال الفترة الممتدة الى غاية 10 ماي 2024، وذلك استعدادا لهيكلته، وفي افق عقد الجمع العام لمجلس الفرع. وعليه، يهيب المكتب بكافة الزميلات والزملاء ممن تتوفر فيهم شروط كسب عضوية الانخراط بالفرع، سحب استمارة طلب الانخراط وتجديده (أنظر المرفق)، من الموقع الرسمي للنقابة www.snpm.org، وإيداعها قصد البث فيها، مرفقة بالوثائق المطلوبة وواجب الانخراط، لدى الزميل علي أشنتي بالاذاعة الجهوية بمراكش. ويعتبر هذا الاعلان بمثابة دعوة الى كافة منخرطات ومنخرطي فرع مراكش وغير المنخرطين من الزميلات والزملاء الممارسين بالنفوذ الترابي لمراكش.
صحافة

قيدومي الصحفيين المغاربة ينتقدون “الفوضى المفتعلة” ويطالبون بقوانين ترسخ الانصاف
نظم "منتدى الصحافيات والصحافيين الشرفيين بالمغرب" أول أمس الاربعاء 24 أبريل الجاري، في ضيافة "دار المحامي" بالدار البيضاء مائدة مستديرة، بمشاركة الأستاذ الجامعي والمحلل السياسي إدريس قصوري، والأستاذ الجامعي والإعلامي محمد حفيظ، والإعلامي محمد العوني، مؤسس منظمة حاتم، وكذا الزميل نور اليقين بنسليمان، عضو المكتب الوطني للمنتدى. وأكد المشاركون خلال هذه المائدة المستديرة المنظمة تحت شعار: " مسالة تأهيل الاعلام المغربي : في الحاجة لقوانين ترسخ الانصاف والكرامة للصحافيين المهنيين المتقاعدين"، أن قطاع الإعلام والاتصال يعيش "فوضى مفتعلة"  واختلالات كثيرة،  مشددين على أن الحاجة إلى إصلاح قوانين الصحافة والنشر أضحت مسألة ملحة، في إطار تشاركي واقتراحات عملية بناء على تقييم موضوعي للقوانين الجاري، خصوصا وأنه تم اكتشاف نواقص هذه القوانين في دراسات منذ الشروع في تنزيلها. وفي هذا السياق، أكد المشاركون على أن قانون الصحافة والنشر منح للصحفي الشرفي المهني، المحال إداريا على التقاعد، مكانة ضمن المشهد الإعلامي غير أنها تظل هامشية، بل إن بطاقة الصحفي الشرفي لم تضف شيئا، والتي هي امتياز يجب أن تُعطى للصحفيين الشرفيين بشكل أوتوماتيكي وليس بناء على  طلبهم ... داعين إلى ضرورة تفعيل هذه المكانة الاعتبارية  للصحافيين الشرفيين عبر حق الأسبقية في الدعم، ورفع كفاية الاستحقاقات التقاعدية التي هي هزيلة، والاستفادة من معاشات اجتماعية إلى جانب التقاعد، والحصول على التمويل على غرار تمويل الدولة مقاولات الشباب، والاستفادة من صندوق تضامن الشيخوخة أو صندوق اجتماعي،  ما دمنا نتحدث في المغرب  عن الدولة الاجتماعية، إضافة إلى الاستفادة من خبرات وتجارب هذه الفئة من الإعلاميين المهنيين واستثمارها في عدة ميادين، كمحطات الاستحقاقات الانتخابية، والاحصاء العام، وإعداد التقارير، وكذا استحضار المنتدى في الحوار الاجتماعي. وتناولت عروض المتدخلين مداخيل تأهيل الإعلام الوطني المغربي وإعادة هيكلة منظومة القوانين المؤطرة له، في سياق منظومة متكاملة تشمل مجال الإعلام والتواصل، بما يضمن - من جهة - إنصاف وكرامة فئة الصحافيين الشرفيين وإعادة الاعتبار لمؤهلاتهم وخبراتهم، سواء على مستوى تجويد المهنة، وتطوير مهاراتها بالممارسة الميدانية، أو من جانب الفعل المؤطر لمهام المجلس الوطني للصحافة، لاسيما وأن هذه الفئة من الصحافيين المتقاعدين راكمت من التجربة ما يعزز التدبير الذاتي لمهن الصحافة والاعلام والترافع، صيانة لقواعدها وأخلاقياتها.  
صحافة

إدارة “الثامنة” توقف “طريق المواطنة” وفعاليات أمازيغية ترفض القرار
الكثير من الفعاليات الناشطة في مجال الأمازيغية عبرت عن رفضها لقرار الإدارة بالقناة الأمازيغية والقاضي بتوقيف برنامج "طريق المواطنة" والذي تقدمه الصحفية فاطمة أوشرع، والتي تعرف أيضا بنشاطها في المجال الثقافي الأمازيغي وحصدها لعدد من الجوائز والشواهد التقديرية.  وجرى توقيف هذا البرنامج الذي يعتبر فضاء للنقاش العمومي حول عدد من القضايا الراهنة في المجتمع المغربي، في ملابسات غير معروفة. ولم يتم تقديم أي تبريرات مقنعة من قبل إدارة القناة، رغم الضجة التي خلفها هذا القرار والذي اعتبر بأنه يرمي إلى "فرملة" البرامج الناجحة، والتي تحظى بمتابعات مهمة.   الإئتلاف من أجل الجبل، عبر عن استغرابه للقرار المفاجئ، وقال إنه كان من المفترض أن يعمل القطب الإعلامي العمومي على تقديم مزيد من البرامج الاعلامية الهادفة والحاضنة لقضايا المناطق الجبلية. وسبق للائتلاف من أجل الجبل أن توج الصحفية فاطمة وشرع عام 2019 بصفتها "سفيرة الجبل". وأكد الائتلاف، في بيان لها، على أهمية هذا البرنامج كمنصة حوارية هادفة تساهم في تعزيز التعددية الثقافية واللغوية في المغرب، وتتيح فرصة لطرح قضايا وانشغالات ساكنة المناطق الجبلية.  
صحافة

بعد إدانته بأربعة أشهر نافذة .. “مومو” يعود لتنشيط برنامجه
في انتظار صدور الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري قرارها بعد إدانته بأربعة أشهر حبسا نافذا، استأنف محمد بوصفيحة الملقب بـ"مومو" تنشيط برنامجه المشهور بـ"مومو مورنينغ شو" الذي يبث كل صباح على إذاعة "هيت راديو"، منذ من صباح يوم أمس الاثنين 22 أبريل الجاري.  وتفيد المعطيات أنه بعد واقعة "السرقة المفبركة" التي تم بثها على برنامج المنشط الإذاعي المذكور، كان من المنتظر أن يعود "مومو" لتنشيط برنامج "مومو مورنينغ شو" قبل أيام، لكن حالته النفسية حالت دون ذلك بسبب تأثره بالواقعة التي حدثت معه بشكل مفاجئ، وفق مصادر مقربة منه. ويشار إلى أن “مومو” قد غاب عن تقديم برنامجه بالاذاعة المذكورة منذ 29 فبراير الماضي، حيث واجه اتهامات بالتواطؤ في عملية سرقة هاتف على الهواء مباشرة، وقد أدانت المحكمة الابتدائية الزجرية بعين السبع بوصفيحة بأربعة أشهر حبسا نافذا، غير أنه تم استئناف الحكم ما حال دون اعتقاله.    
صحافة

“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
أفادت إذاعة "هيت راديو" في بلاغ صحفي، أنه تبعا لقرار المحكمة الابتدائية الزجرية بالدار البيضاء بخصوص واقعة السرقة المزعومة التي حدثت مباشرة في برنامج "مومو رمضان شو"، يوم 21 مارس 2024، أن الاذاعة المذكورة، تعلن إلى علم العموم عن دعمها للمنشط محمد بوصفيحة المعروف بـ"مومو" في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده. ويضيف البلاغ، أن إذاعة "هيت راديو" ستقوم بالاستئناف وتنصيب نفسها طرفا مدنيا في مواجهة المتهمين، من أجل إعادة النظر في الملف أمام محكمة الاستئناف بالدار البيضاء. وتقدمت إذاعة "هيت راديو" في نفس البلاغ، بالشكر لجميع مستمعيها وشركائها على دعمهم اللامشروط خلال هذه الفترة، وتؤكد الإذاعة أنها ستواصل تقديم محتوى ترفيهي لملايين المستمعين يوميا، كما ستظل محافظة على أعلى معايير النزاهة والمهنية.
صحافة

التحقيق في عمليات تمويل استثمارات ومعاملات تجارية وهمية
استغل رجال أعمال التحفيزات التي اعتمدت في مجال الصرف لتهريب الأموال وإيداعها في حسابات سرية بالخارج. ويسمح قانون الصرف للشركات بتحويل مبالغ تصل إلى 200 مليون درهم (20 مليار سنتيم) سنويا لتمويل المشاريع وكل ما يرتبط بها من مصاريف، كما تم إقرار تسهيلات في ما يتعلق بالأداءات بالعملات الصعبة في ما يتعلق بعمليات الاستيراد والتصدير، ما شجع بعض الأشخاص على التمويه بإنجاز مشاريع بالخارج ومعاملات تجارية مع شركاء أجانب للتمكن من إخراج الأموال من المغرب وإيداعها في حسابات في مناطق حرة وملاذات ضريبية. ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن "التدقيق في وثائق رجال أعمال كشف وجود معطيات متضاربة، ما دفع مراقبي الصرف إلى تعميق البحث لتحديد مآل أزيد من 600 مليون درهم (60 مليار سنتيم)، تم إخراجها من المغرب على أساس تمويل استثمارات بالخارج وتمويل عمليات استيراد. وتمكن مراقبو الصرف، بعد التدقيق في حسابات الأشخاص المعنيين بالتحقيقات، من رصد تحويلات مالية لفائدة جهات خارجية ناتجة عن تعاملات تجارية وهمية، إذ تبين، بعد التحقق من معطيات إدارة الجمارك، أنه لم تسجل عمليات جمركية بشأن هذه التعاملات، في حين أن الوثائق المدلى بها بخصوص بعض هذه العمليات تم التلاعب في قيمتها بالزيادة في قيمة السلع المستوردة. كما أن التحريات تهم شبهات تحوم حول تحويلات مالية تناهز 120 مليون درهم، صرح أنها مخصصة لتمويل ثلاثة مشاريع ببلدان إفريقية، ولم يقدم أصحابها بيانات بشأن مآلها، علما أن القانون يحتم على المستثمرين المغاربة بالخارج توطين إيرادات هذه الاستثمارات وتقديم معطيات مدققة بشأنها، تقول "الصباح". ومكنت اتفاقيات الشراكة التي وقعها مكتب الصرف مع نظرائه بعدد من البلدان بتوفير قاعدة معطيات تمكن، بالاستعانة بالنظم المعلوماتية، من رصد أي تدفقات مالية مشبوهة بين المغرب والخارج. ويواكب مكتب الصرف تحركات رؤوس الأموال المغربية ويراقب إيراداتها لتفادي استغلال التسهيلات المخولة للمستثمرين لتهريب الأموال نحو الخارج، إذ يتابع مراقبو المكتب بشكل دقيق الاستثمارات المغربية بالخارج، للتأكد من احترامها للمقتضيات القانونية. وأكدت مصادر “الصباح” أن التحريات متواصلة من أجل رصد مآل الأموال، التي يرجح أنها أودعت في حسابات سرية بالخارج أو وظفت في اقتناء أصول عقارية. المصدر: الصباح
صحافة

سكتة قلبية تُنهي حياة محمد الخلفي رئيس نشرة بالقناة الثانية
توفي، مساء الخميس 28 مارس 2024، محمد الخليفي، رئيس نشرة بالقناة الثانية، إثر سكتة قلبية مفاجئة. ونعت القناة الثانية الراحل الخليفي، صباح اليوم الجمعة 29 مارس الجاري، على صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك، مشيرة إلى أن الراحل توفي بعد إشرافه على نشرة الأخبار المسائية ليوم أمس.     
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 02 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة