مبارة أولمبيك مراكش و شباب المسيرة تنتهي على إيقاع الشجار والإحتجاج
كشـ24
نشر في: 8 أبريل 2013 كشـ24
لم يتمكن فريق أولمبيك مراكش من الخروج بنتيجة إيجابية بعد تعادله بهدف في كل شبكة خلال المبارة التي جمعته زوال الأحد 7 أبريل 2013 على أرضية ملعب الحارثي مع فريق شباب المسيرة ، برسم الدورة 23 من الدوري الوطني الثاني لكرة القدم، وكان فريق أولمبيك مراكش سباقا للتسجيل في الدقيقة 25 من الجولة الأولى، عن طريق اللاعب : " يونس رشيد"، حيث تمكن من إستغلال خطأ في دفاع الفريق الزائر ليعلن عن عن تفوق الأولمبيك المراكشي .
الجولة الثانية لم تكن سهلة للفريق الثاني بمراكش حيث ضغط وبشكل كبير فريق شباب المسيرة خصوصا في الدقائق الأولى من هذه الجولة ،عن طريق لاعبه : "إيرك" محاولا تعديل نتيجة المبارة في الدقيقة 7 لكن محاولته باءت بالفشل، بالمقابل فريق أولمبيك مراكش حاول هو الأخر إضافة الهدف الثاني له عن طريق نفس اللاعب : " يونس رشيد" في الدقيقة 25 لكن الحظ لم يكن بجانبه، المبارة تواصلت إلى حدود الدقيقة 64 حيث تمكن لاعب فريق شباب المسيرة : " فرايداي" من إعادة المبارة إلى البداية، بعد قدفة مباشرة لم تعط أي خيار لحارس مرى فريق أولمبيك مراكش، وتنتهي المبارة بلا غالب و لا مغلوب.
و بهذه النتيجة تأزمت وضعية أولمبيك مراكش وبشكل كبير بإحتلاله المركز الأخير بعد إجراء مبارة الدورة 23 المركز الأخير ب 18 نقطة مع العلم أن المبارة القادمة له عن الدورة 24 ستجمعه بمتزعم القسم الوطني الثاني لكرة القدم : فريق الكوكب المراكشي.
لإشارة فمبارة الأولمبيك و شباب المسيرة إنتهت على إيقاع الإحتجاجات خصوصا من فريق شباب المسيرة حيث قام حارس الفريق بالسب والشجار مع لاعبي الاولمبيك المراكشي و موجها وابلا من الكلام النابي لحكم المبارة الذي قام هو الأخر بتوجيه ورقة حمراء مباشرة له بعد نهاية المبارة ، كما قام الحارس الشجاع بسب بعض الزملاء الصحفيين الذين كانوا يؤدون دورهم المهني، هذا وقد إعتذر رئيس فريق شباب المسيرة للجميع مؤكدا انه سيتخذ الإجراءات القانونية في حق حارس مرمى فريق شباب المسيرة .
لم يتمكن فريق أولمبيك مراكش من الخروج بنتيجة إيجابية بعد تعادله بهدف في كل شبكة خلال المبارة التي جمعته زوال الأحد 7 أبريل 2013 على أرضية ملعب الحارثي مع فريق شباب المسيرة ، برسم الدورة 23 من الدوري الوطني الثاني لكرة القدم، وكان فريق أولمبيك مراكش سباقا للتسجيل في الدقيقة 25 من الجولة الأولى، عن طريق اللاعب : " يونس رشيد"، حيث تمكن من إستغلال خطأ في دفاع الفريق الزائر ليعلن عن عن تفوق الأولمبيك المراكشي .
الجولة الثانية لم تكن سهلة للفريق الثاني بمراكش حيث ضغط وبشكل كبير فريق شباب المسيرة خصوصا في الدقائق الأولى من هذه الجولة ،عن طريق لاعبه : "إيرك" محاولا تعديل نتيجة المبارة في الدقيقة 7 لكن محاولته باءت بالفشل، بالمقابل فريق أولمبيك مراكش حاول هو الأخر إضافة الهدف الثاني له عن طريق نفس اللاعب : " يونس رشيد" في الدقيقة 25 لكن الحظ لم يكن بجانبه، المبارة تواصلت إلى حدود الدقيقة 64 حيث تمكن لاعب فريق شباب المسيرة : " فرايداي" من إعادة المبارة إلى البداية، بعد قدفة مباشرة لم تعط أي خيار لحارس مرى فريق أولمبيك مراكش، وتنتهي المبارة بلا غالب و لا مغلوب.
و بهذه النتيجة تأزمت وضعية أولمبيك مراكش وبشكل كبير بإحتلاله المركز الأخير بعد إجراء مبارة الدورة 23 المركز الأخير ب 18 نقطة مع العلم أن المبارة القادمة له عن الدورة 24 ستجمعه بمتزعم القسم الوطني الثاني لكرة القدم : فريق الكوكب المراكشي.
لإشارة فمبارة الأولمبيك و شباب المسيرة إنتهت على إيقاع الإحتجاجات خصوصا من فريق شباب المسيرة حيث قام حارس الفريق بالسب والشجار مع لاعبي الاولمبيك المراكشي و موجها وابلا من الكلام النابي لحكم المبارة الذي قام هو الأخر بتوجيه ورقة حمراء مباشرة له بعد نهاية المبارة ، كما قام الحارس الشجاع بسب بعض الزملاء الصحفيين الذين كانوا يؤدون دورهم المهني، هذا وقد إعتذر رئيس فريق شباب المسيرة للجميع مؤكدا انه سيتخذ الإجراءات القانونية في حق حارس مرمى فريق شباب المسيرة .