التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
ديوان ” هذا حال الدنيا بني” حاليا بالأكشاك
نشر في: 9 مايو 2013
"هذا حال الدنيا بني"، هو عنوان الإضمامة الشعرية الثانية التي أصدرها الشاعر الحسن"
الكامح"، حديثا،.
فبعد صمت شعري دام أزيد من عشرين سنة، وبعد ديوانه الشعري الأول الذي عنونه
ب"اعتناق ما لا يعتنق"، والذي صدر في بداية العشرية الأخيرة من القرن الماضي، ها هو الحسن
الكامح يطل على القراء من أفق إبداعي وإنساني ووجودي مغاير.
فإذا كانت التجربة الأولى محكومة بتمرد الشباب وثورته على اليقينيات، وسعيه لاكتشاف تخوم
ونهايات الأشياء والحقائق، بحثا عن هوية متفردة، ومتفتحة في الآن نفسه على الآخر.
فإن ديوان "هذا حال الدنيا بني" يؤسس لتجربة أخرى، ويصدر عن منطق وسياق ورؤى مغايرة ومسكونة هذهالمرة بالوجع والألم والغربة والفقدان، وهي أحاسيس ومشاعر وحالات تكفي لصياغة مواقف وقناعاتأكثر نضجا ووعيا وإدراكا للزمن والحياة والموت والحب والمعاناة الإنسانية، وقد تبلورت لدى الشاعر، في ديوانه، فلسفة حياة أكثر حكمة وتبصرا وتأملا وموضوعية.
ديوان "هذا حال الدنيا بني" هو سيرة شعرية للمشترك الإنساني بين الحسن الكامح الشاعر،
وأبيه إدريس بن محمد الكامح، أو "با دريس" كما يناديه الشاعر، والذي رحل عن عالمنا قبل سنة من هذا التاريخ، بعد معاناة مع المرض استغرقت ما يقرب السنة.
وهي التجربة التي دفعت بعملية التقارب والتواصل والتماهي الروحي والوجداني بين الشاعر
(الابن) وأبيه إلى أقصى الحدود، وسمحت للشاعر باكتشاف وجوه أخرى للحياة من ملامحها الألم
والعجز والفقدان واللامعنى والعبث والزوال...
الديوان متواجد حاليا بالأكشاك.....
الكامح"، حديثا،.
فبعد صمت شعري دام أزيد من عشرين سنة، وبعد ديوانه الشعري الأول الذي عنونه
ب"اعتناق ما لا يعتنق"، والذي صدر في بداية العشرية الأخيرة من القرن الماضي، ها هو الحسن
الكامح يطل على القراء من أفق إبداعي وإنساني ووجودي مغاير.
فإذا كانت التجربة الأولى محكومة بتمرد الشباب وثورته على اليقينيات، وسعيه لاكتشاف تخوم
ونهايات الأشياء والحقائق، بحثا عن هوية متفردة، ومتفتحة في الآن نفسه على الآخر.
فإن ديوان "هذا حال الدنيا بني" يؤسس لتجربة أخرى، ويصدر عن منطق وسياق ورؤى مغايرة ومسكونة هذهالمرة بالوجع والألم والغربة والفقدان، وهي أحاسيس ومشاعر وحالات تكفي لصياغة مواقف وقناعاتأكثر نضجا ووعيا وإدراكا للزمن والحياة والموت والحب والمعاناة الإنسانية، وقد تبلورت لدى الشاعر، في ديوانه، فلسفة حياة أكثر حكمة وتبصرا وتأملا وموضوعية.
ديوان "هذا حال الدنيا بني" هو سيرة شعرية للمشترك الإنساني بين الحسن الكامح الشاعر،
وأبيه إدريس بن محمد الكامح، أو "با دريس" كما يناديه الشاعر، والذي رحل عن عالمنا قبل سنة من هذا التاريخ، بعد معاناة مع المرض استغرقت ما يقرب السنة.
وهي التجربة التي دفعت بعملية التقارب والتواصل والتماهي الروحي والوجداني بين الشاعر
(الابن) وأبيه إلى أقصى الحدود، وسمحت للشاعر باكتشاف وجوه أخرى للحياة من ملامحها الألم
والعجز والفقدان واللامعنى والعبث والزوال...
الديوان متواجد حاليا بالأكشاك.....
"هذا حال الدنيا بني"، هو عنوان الإضمامة الشعرية الثانية التي أصدرها الشاعر الحسن"
الكامح"، حديثا،.
فبعد صمت شعري دام أزيد من عشرين سنة، وبعد ديوانه الشعري الأول الذي عنونه
ب"اعتناق ما لا يعتنق"، والذي صدر في بداية العشرية الأخيرة من القرن الماضي، ها هو الحسن
الكامح يطل على القراء من أفق إبداعي وإنساني ووجودي مغاير.
فإذا كانت التجربة الأولى محكومة بتمرد الشباب وثورته على اليقينيات، وسعيه لاكتشاف تخوم
ونهايات الأشياء والحقائق، بحثا عن هوية متفردة، ومتفتحة في الآن نفسه على الآخر.
فإن ديوان "هذا حال الدنيا بني" يؤسس لتجربة أخرى، ويصدر عن منطق وسياق ورؤى مغايرة ومسكونة هذهالمرة بالوجع والألم والغربة والفقدان، وهي أحاسيس ومشاعر وحالات تكفي لصياغة مواقف وقناعاتأكثر نضجا ووعيا وإدراكا للزمن والحياة والموت والحب والمعاناة الإنسانية، وقد تبلورت لدى الشاعر، في ديوانه، فلسفة حياة أكثر حكمة وتبصرا وتأملا وموضوعية.
ديوان "هذا حال الدنيا بني" هو سيرة شعرية للمشترك الإنساني بين الحسن الكامح الشاعر،
وأبيه إدريس بن محمد الكامح، أو "با دريس" كما يناديه الشاعر، والذي رحل عن عالمنا قبل سنة من هذا التاريخ، بعد معاناة مع المرض استغرقت ما يقرب السنة.
وهي التجربة التي دفعت بعملية التقارب والتواصل والتماهي الروحي والوجداني بين الشاعر
(الابن) وأبيه إلى أقصى الحدود، وسمحت للشاعر باكتشاف وجوه أخرى للحياة من ملامحها الألم
والعجز والفقدان واللامعنى والعبث والزوال...
الديوان متواجد حاليا بالأكشاك.....
الكامح"، حديثا،.
فبعد صمت شعري دام أزيد من عشرين سنة، وبعد ديوانه الشعري الأول الذي عنونه
ب"اعتناق ما لا يعتنق"، والذي صدر في بداية العشرية الأخيرة من القرن الماضي، ها هو الحسن
الكامح يطل على القراء من أفق إبداعي وإنساني ووجودي مغاير.
فإذا كانت التجربة الأولى محكومة بتمرد الشباب وثورته على اليقينيات، وسعيه لاكتشاف تخوم
ونهايات الأشياء والحقائق، بحثا عن هوية متفردة، ومتفتحة في الآن نفسه على الآخر.
فإن ديوان "هذا حال الدنيا بني" يؤسس لتجربة أخرى، ويصدر عن منطق وسياق ورؤى مغايرة ومسكونة هذهالمرة بالوجع والألم والغربة والفقدان، وهي أحاسيس ومشاعر وحالات تكفي لصياغة مواقف وقناعاتأكثر نضجا ووعيا وإدراكا للزمن والحياة والموت والحب والمعاناة الإنسانية، وقد تبلورت لدى الشاعر، في ديوانه، فلسفة حياة أكثر حكمة وتبصرا وتأملا وموضوعية.
ديوان "هذا حال الدنيا بني" هو سيرة شعرية للمشترك الإنساني بين الحسن الكامح الشاعر،
وأبيه إدريس بن محمد الكامح، أو "با دريس" كما يناديه الشاعر، والذي رحل عن عالمنا قبل سنة من هذا التاريخ، بعد معاناة مع المرض استغرقت ما يقرب السنة.
وهي التجربة التي دفعت بعملية التقارب والتواصل والتماهي الروحي والوجداني بين الشاعر
(الابن) وأبيه إلى أقصى الحدود، وسمحت للشاعر باكتشاف وجوه أخرى للحياة من ملامحها الألم
والعجز والفقدان واللامعنى والعبث والزوال...
الديوان متواجد حاليا بالأكشاك.....
ملصقات
اقرأ أيضاً
“البنج” لـ “كشـ24″: فخور نغني في جامع الفنا و”أغاراس” سيلقى إعجاب الجمهور
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
الكشف عن جديد مهرجان كناوة وموسيقى العالم في دورته الـ 25
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بعد مرور شهرين على مقتل زوجها ..الفنانة المغربية ريم فكري تصدر أغنية جديدة
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
“كرنفال للحمير”.. مهرجان بطابع خاص بنواحي مكناس
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
إيقاعات الجاز تصدح بطنجة بحضور مشاهير العازفين من العالم
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
تنظيم تظاهرة ثقافية لإبراز دور الموريسكيين في تقوية الجسور بين ضفتي المتوسط
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
“كذب أبيض” المغربي يفوز بجائزة مالمو للسينما العربية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن