

مجتمع
تطورات في قضية العثور على جثة شرطي متفحمة
برشيد/ نورالدين حيمودعلمت "كشـ24"، أن مصالح الشرطة القضائية، التابعة لولاية أمن الدار البيضاء، اوقفت مساء اليوم الخميس، 2 فبراير الجاري، فتاة في مقتبل العمر، قد تفيد المصالح الأمنية، في فك لغز العثور على جثة شرطي المرور متفحمة، عثر عليها مرمية بإحدى بالوعات الصرف الصحي بضواحي برشيد، وبالضبط على مستوى الجماعة الترابية الساحل أولاد احريز عمالة إقليم برشيد.واستنادا إلى المعطيات المتوفرة للجريدة، فإن الجثة التي عثر عليها مرمية بإحدى بالوعات الصرف الصحي، بإحدى الدواوير الواقعة ضواحي برشيد، كانت متفحمة بالكامل، لم يتبقى منها إلى جزء قليل من الزي الرسمي، في الوقت الذي عثر فيه على نظارات كانت تحمل آثار دماء، بالإضافة إلى كاميرا الخدمة، وذلك بعين الݣديد التابعة لمنطقة الرحمة، عمالة إقليم النواصر الدار البيضاء الكبرى، لتتمكن فرقة من المحققين بقيادة مجموعة من الضباط السامون، تحت الإشراف الفعلي للوكيل العام للملك، لدى كل من محكمة الجنايات بالدار البيضاء و نظيرتها سطات، من تحديد هويتها مرجحة فرضية تعرض الضحية للقتل والحرق، قبل رميه ببالوعة الصرف الصحي بضواحي برشيد.وأضافت المصادر ذاتها، أن الوكيل العام للملك، لدى محكمة الجنايات بسطات، كان قد أمر بنقل الجثة المتفحمة صوب مستودع حفظ الأموات، قصد إخضاعها للتشريح الطبي، من أجل تحديد هوية الضحية وظروف ملابسات وفاته، موازاة مع فتح تحقيق معمق للوصول إلى هوية المتورطين في هذه الجريمة الغامضة.
برشيد/ نورالدين حيمودعلمت "كشـ24"، أن مصالح الشرطة القضائية، التابعة لولاية أمن الدار البيضاء، اوقفت مساء اليوم الخميس، 2 فبراير الجاري، فتاة في مقتبل العمر، قد تفيد المصالح الأمنية، في فك لغز العثور على جثة شرطي المرور متفحمة، عثر عليها مرمية بإحدى بالوعات الصرف الصحي بضواحي برشيد، وبالضبط على مستوى الجماعة الترابية الساحل أولاد احريز عمالة إقليم برشيد.واستنادا إلى المعطيات المتوفرة للجريدة، فإن الجثة التي عثر عليها مرمية بإحدى بالوعات الصرف الصحي، بإحدى الدواوير الواقعة ضواحي برشيد، كانت متفحمة بالكامل، لم يتبقى منها إلى جزء قليل من الزي الرسمي، في الوقت الذي عثر فيه على نظارات كانت تحمل آثار دماء، بالإضافة إلى كاميرا الخدمة، وذلك بعين الݣديد التابعة لمنطقة الرحمة، عمالة إقليم النواصر الدار البيضاء الكبرى، لتتمكن فرقة من المحققين بقيادة مجموعة من الضباط السامون، تحت الإشراف الفعلي للوكيل العام للملك، لدى كل من محكمة الجنايات بالدار البيضاء و نظيرتها سطات، من تحديد هويتها مرجحة فرضية تعرض الضحية للقتل والحرق، قبل رميه ببالوعة الصرف الصحي بضواحي برشيد.وأضافت المصادر ذاتها، أن الوكيل العام للملك، لدى محكمة الجنايات بسطات، كان قد أمر بنقل الجثة المتفحمة صوب مستودع حفظ الأموات، قصد إخضاعها للتشريح الطبي، من أجل تحديد هوية الضحية وظروف ملابسات وفاته، موازاة مع فتح تحقيق معمق للوصول إلى هوية المتورطين في هذه الجريمة الغامضة.
ملصقات
