الأحد 16 يونيو 2024, 22:32

منوعات

حان الوقت لإحياء الطقوس اليومية الإيجابية واستئنافها


كشـ24 نشر في: 24 فبراير 2023

الحياة هشة وعابرة، وكل فرد بحاجة إلى تخصيص وقت تخصيصاً صحيحاً مرة أخرى؛ لقد كانت الحياة مكتظة ومليئة بالمشاغل في الفترة الأخيرة للغاية، وقد فشلت في الاستمرار في كثير من الأمور، لكن هذا يكفي الآن، أهم قرار تتخذه على الإطلاق هو ما تفعله بالوقت المتاح لك، اجعل كلَّ يوم جزءاً من حلم يمكنك تحقيقه، واملأ كلَّ يوم بالحب الذي يمكنك أن تشعر به، واجعل كلَّ يوم مثالاً رائعاً للحياة التي تعيشها حقاً. تقول الدكتورة هبة علي خبير التنمية البشرية :حان الوقت لإحياء الطقوس اليومية الإيجابية واستئنافها، والتي تخدم سلامتك وعلاقاتك على أفضل وجه . أشياء بسيطة عليك التفكير بها-الاعتناء بنفسك بصورة أفضل مرة أخرى:أنت مثل مبنى بنوافذ زجاجية ملونة، تتألق دائماً وتلمع عندما تكون الشمس في الخارج، لكن عندما يحل الظلام فلن تتألق، إلا إذا كان لديك ضوء يسطع من داخلك؛ لذا فمن واجبك، أن تحافظ على إشراق نورك الداخلي، فتعلم أن تحب نفسك أولاً، بدلاً من أن تفضِّل فكرة أن يحبك الآخرون؛ إذ إنَّ حبك لنفسك لا يعني أن تكون أنانياً أو تتجاهل الآخرين؛ بل يعني ذلك الترحيب بنفسك بصفتك الضيف الأكثر تكريماً في قلبك وعقلك، ضيف يستحق عناية إضافية، مهما كان ما تفعله، قدِّر جهدك، ومهما كان ما تشعر به، قدِّر هذا الشعور، فتلك طريقة عظيمة للبدء-انغمس في شغفك وهواياتك مرة أخرى:حاول أن تقع في الحب، ليس دائماً مع شخص، لكن مع هدف وطموح وشغف؛ فإذا فقدت كلَّ شيء ما عدا عقلك وقلبك وصحتك، فما الذي سيدفعك للاستيقاظ كلَّ صباح بابتسامة؟ لديك بالتأكيد نار مشتعلة في داخلك، ومهمتك هي العثور عليها وإبقاؤها مشتعلة، لكن مع تقدُّمنا في العمر، ومع كلِّ مسؤلياتنا، غالباً ما يبدو شغفنا وتبدو هواياتنا وكأنَّها نوع من الرفاهية، لكن ينبغي ألا يكونا كذلك؛ بل يجب أن يكونا ضرورة لا غنى عنها، وإن كان بإمكانك تخصيص 20 دقيقة فقط يومياً لشيء تحبه، فافعل ذلك دون أعذار ولا ندم-ابدأ في نشر الفرح مرة أخرى:ابتسم وساعد الآخرين على الابتسام أيضاً، فإذا لم تكن لديك القوة أو القدرة لتحقيق سعادة شخص ما، فحاول مساعدته على التخلص من حزنه بدلاً من ذلك ولا تدع الأرقام تربكك، وإن لم يكن بإمكانك مساعدة الجميع، ركِّز على مساعدة شخص واحد تلو الآخر، وابدأ بالشخص الأقرب إليك.-ابدأ محادثات جيدة مع أحبائك مرة أخرى:الموت هو التحدي الحقيقي، فهو يخبرنا ألا نضيع الوقت، ويخبرنا أن نخصص الوقت الآن لنخبر أحباءنا بأنَّنا نحبُّهم، وأن نتوقف عن إرسال الرسائل النصية والتغريد كل ثانية وفسح المجال فعلياً لمحادثات حقيقية وطويلة وصادقة مع الأشخاص الذين نحبهم؛ إذ تزدهر العلاقات عندما يتمكن شخصان من مشاركة مشاعرهما وأفكارهما العميقة مع بعضهما بعضاً، فإن يسمعك شخص ما بشكل كامل وصريح وأن تكون محبوباً؛ هو الحب الحقيقي؛ لذا فإنَّ تخصيص الوقت لهذه الروابط والمحادثات العميقة أمر يستحق كلَّ هذا العناءابدأ الاستماع إلى الآخرين (دون إصدار الأحكام) مرة أخرى:كن انتقائياً في معاركك، استسلم قليلاً واستمع وابتسم فقط؛ ففي معظم الأوقات، أن تكون مسالماً ورحيماً أفضل بكثير من أن تكون على حق؛ لذا ضع في حسبانك أنَّ الحكمة لا تقتصر على معرفة متى تقف وتتحدث، لكن متى تجلس بهدوء وتصغي، ويتعلق الأمر بمعرفة أنَّ ما تسمعه لن يسبب لك أيَّ مشكلات؛ بل في أن يمنحك فرصة دائماً لتتعلم شيئاً جديداً.-استمتع بالاستراحة مرة أخرى:أنت تستحق لحظات هادئة بعيداً عن الصخب اليومي؛ إذ لا تواجه أيَّ مشكلات، ولا تضطر إلى اكتشاف حلول، ولا تخصيص الوقت لتلبية المطالب؛ لذا حدِّد موعداً كلَّ يوم لراحتك على الأقل مرتين يومياً، وابتعد عن مصادر التوتر التي ترفض تركك وشأنك، وافعل ذلك لبضع دقائق واستمر في التنفس ولا تخدع نفسك، فأنت لست مشغولاً لدرجة أنَّك لا تستطيع تحمل بضع دقائق من التروي والهدوء.-ابدأ قراءة الكتب الجيدة مرة أخرى:الكتب هي الترفيه المثالي حقاً؛ فلا إعلانات، ولا خوف من نفاد شحن بطاريات الأجهزة الإلكترونية، ساعات من البهجة والتعلم ودون تكلفة، فما عليك إلا أن تسأل نفسك: لماذا لا تحمل كتاباً يملأ ذلك الفراغ في وقت الانتظار الضائع، خمس دقائق هنا وعشر دقائق هناك؛ لذا أعد ذلك الوقت الضائع إلى الحياة، وتذكَّر أنَّ ما تقرأه وتتعلمه عندما لا تكون مضطراً إلى ذلك يحدد ما ستكون قادراً عليه عندما لا يكون لديك خيار آخر.-ابدأ طهي طعام حقيقي وصحي مرة أخرى:عليك أن تعامل جسدك برفق وعناية؛ لذلك لا تأكل الأطعمة المصنعة، والوجبات السريعة، فمعظم الأطعمة التي لا تحتاج إلى تحضيرها يدوياً تسبب المرض والسرطان، ربما يكون طعمها جيداً؛ لكنَّها سموم مغلفة جيداً ومعبأة مسبقاً، وهذا هو السبب في أنَّ معظم الناس مرضى عقلياً وعاطفياً وجسدياً وروحياً؛ لأنَّهم متعلقون بالطعم الزائف، بدلاً من التعلق بالحقيقة والأطعمة الحقيقية التي تشفيهم وتوفر لهم الصحة والعافية.-تعلم من أخطائك مرة أخرى:أكبر خطأ يرتكبه معظمنا هو العيش في خوف دائم من أن نرتكب خطأً؛ فالحياة أقصر من أن توبخ نفسك لارتكابك الأخطاء؛ فبعد كلِّ شيء، الأخطاء في الحياة مؤكدة مثل غروب الشمس، فلماذا تبدد طاقتك وتتجنب ما لا مفر منه؟ الحقيقة هي أنَّك لست حراً حقاً حتى تمنح نفسك الحرية في ارتكاب الأخطاء؛ لذا حرر نفسك، وسامحها، وحوِّل الطاقة التي تصرفها في حماية نفسك من الفشل إلى طاقة تضغط بها على نفسك للتعلم من الحياة في كلِّ يوم.-ابدأ الاحتفاء بالمكاسب الصغيرة كلَّ يوم مرة أخرى:بالتأكيد، لن يكون كلُّ يوم جيداً، لكن سيكون لديك شيء جيد في كلِّ يوم، لاحظ هذه الأشياء واحتفِ بها، ودرِّب عقلك لترى ما هو صحيح؛ فالشعور بالإيجابية هو خيار، وسعادة حياتك تعتمد اعتماداً كبيراً على نوعية أفكارك.المصدر : سيدتي

الحياة هشة وعابرة، وكل فرد بحاجة إلى تخصيص وقت تخصيصاً صحيحاً مرة أخرى؛ لقد كانت الحياة مكتظة ومليئة بالمشاغل في الفترة الأخيرة للغاية، وقد فشلت في الاستمرار في كثير من الأمور، لكن هذا يكفي الآن، أهم قرار تتخذه على الإطلاق هو ما تفعله بالوقت المتاح لك، اجعل كلَّ يوم جزءاً من حلم يمكنك تحقيقه، واملأ كلَّ يوم بالحب الذي يمكنك أن تشعر به، واجعل كلَّ يوم مثالاً رائعاً للحياة التي تعيشها حقاً. تقول الدكتورة هبة علي خبير التنمية البشرية :حان الوقت لإحياء الطقوس اليومية الإيجابية واستئنافها، والتي تخدم سلامتك وعلاقاتك على أفضل وجه . أشياء بسيطة عليك التفكير بها-الاعتناء بنفسك بصورة أفضل مرة أخرى:أنت مثل مبنى بنوافذ زجاجية ملونة، تتألق دائماً وتلمع عندما تكون الشمس في الخارج، لكن عندما يحل الظلام فلن تتألق، إلا إذا كان لديك ضوء يسطع من داخلك؛ لذا فمن واجبك، أن تحافظ على إشراق نورك الداخلي، فتعلم أن تحب نفسك أولاً، بدلاً من أن تفضِّل فكرة أن يحبك الآخرون؛ إذ إنَّ حبك لنفسك لا يعني أن تكون أنانياً أو تتجاهل الآخرين؛ بل يعني ذلك الترحيب بنفسك بصفتك الضيف الأكثر تكريماً في قلبك وعقلك، ضيف يستحق عناية إضافية، مهما كان ما تفعله، قدِّر جهدك، ومهما كان ما تشعر به، قدِّر هذا الشعور، فتلك طريقة عظيمة للبدء-انغمس في شغفك وهواياتك مرة أخرى:حاول أن تقع في الحب، ليس دائماً مع شخص، لكن مع هدف وطموح وشغف؛ فإذا فقدت كلَّ شيء ما عدا عقلك وقلبك وصحتك، فما الذي سيدفعك للاستيقاظ كلَّ صباح بابتسامة؟ لديك بالتأكيد نار مشتعلة في داخلك، ومهمتك هي العثور عليها وإبقاؤها مشتعلة، لكن مع تقدُّمنا في العمر، ومع كلِّ مسؤلياتنا، غالباً ما يبدو شغفنا وتبدو هواياتنا وكأنَّها نوع من الرفاهية، لكن ينبغي ألا يكونا كذلك؛ بل يجب أن يكونا ضرورة لا غنى عنها، وإن كان بإمكانك تخصيص 20 دقيقة فقط يومياً لشيء تحبه، فافعل ذلك دون أعذار ولا ندم-ابدأ في نشر الفرح مرة أخرى:ابتسم وساعد الآخرين على الابتسام أيضاً، فإذا لم تكن لديك القوة أو القدرة لتحقيق سعادة شخص ما، فحاول مساعدته على التخلص من حزنه بدلاً من ذلك ولا تدع الأرقام تربكك، وإن لم يكن بإمكانك مساعدة الجميع، ركِّز على مساعدة شخص واحد تلو الآخر، وابدأ بالشخص الأقرب إليك.-ابدأ محادثات جيدة مع أحبائك مرة أخرى:الموت هو التحدي الحقيقي، فهو يخبرنا ألا نضيع الوقت، ويخبرنا أن نخصص الوقت الآن لنخبر أحباءنا بأنَّنا نحبُّهم، وأن نتوقف عن إرسال الرسائل النصية والتغريد كل ثانية وفسح المجال فعلياً لمحادثات حقيقية وطويلة وصادقة مع الأشخاص الذين نحبهم؛ إذ تزدهر العلاقات عندما يتمكن شخصان من مشاركة مشاعرهما وأفكارهما العميقة مع بعضهما بعضاً، فإن يسمعك شخص ما بشكل كامل وصريح وأن تكون محبوباً؛ هو الحب الحقيقي؛ لذا فإنَّ تخصيص الوقت لهذه الروابط والمحادثات العميقة أمر يستحق كلَّ هذا العناءابدأ الاستماع إلى الآخرين (دون إصدار الأحكام) مرة أخرى:كن انتقائياً في معاركك، استسلم قليلاً واستمع وابتسم فقط؛ ففي معظم الأوقات، أن تكون مسالماً ورحيماً أفضل بكثير من أن تكون على حق؛ لذا ضع في حسبانك أنَّ الحكمة لا تقتصر على معرفة متى تقف وتتحدث، لكن متى تجلس بهدوء وتصغي، ويتعلق الأمر بمعرفة أنَّ ما تسمعه لن يسبب لك أيَّ مشكلات؛ بل في أن يمنحك فرصة دائماً لتتعلم شيئاً جديداً.-استمتع بالاستراحة مرة أخرى:أنت تستحق لحظات هادئة بعيداً عن الصخب اليومي؛ إذ لا تواجه أيَّ مشكلات، ولا تضطر إلى اكتشاف حلول، ولا تخصيص الوقت لتلبية المطالب؛ لذا حدِّد موعداً كلَّ يوم لراحتك على الأقل مرتين يومياً، وابتعد عن مصادر التوتر التي ترفض تركك وشأنك، وافعل ذلك لبضع دقائق واستمر في التنفس ولا تخدع نفسك، فأنت لست مشغولاً لدرجة أنَّك لا تستطيع تحمل بضع دقائق من التروي والهدوء.-ابدأ قراءة الكتب الجيدة مرة أخرى:الكتب هي الترفيه المثالي حقاً؛ فلا إعلانات، ولا خوف من نفاد شحن بطاريات الأجهزة الإلكترونية، ساعات من البهجة والتعلم ودون تكلفة، فما عليك إلا أن تسأل نفسك: لماذا لا تحمل كتاباً يملأ ذلك الفراغ في وقت الانتظار الضائع، خمس دقائق هنا وعشر دقائق هناك؛ لذا أعد ذلك الوقت الضائع إلى الحياة، وتذكَّر أنَّ ما تقرأه وتتعلمه عندما لا تكون مضطراً إلى ذلك يحدد ما ستكون قادراً عليه عندما لا يكون لديك خيار آخر.-ابدأ طهي طعام حقيقي وصحي مرة أخرى:عليك أن تعامل جسدك برفق وعناية؛ لذلك لا تأكل الأطعمة المصنعة، والوجبات السريعة، فمعظم الأطعمة التي لا تحتاج إلى تحضيرها يدوياً تسبب المرض والسرطان، ربما يكون طعمها جيداً؛ لكنَّها سموم مغلفة جيداً ومعبأة مسبقاً، وهذا هو السبب في أنَّ معظم الناس مرضى عقلياً وعاطفياً وجسدياً وروحياً؛ لأنَّهم متعلقون بالطعم الزائف، بدلاً من التعلق بالحقيقة والأطعمة الحقيقية التي تشفيهم وتوفر لهم الصحة والعافية.-تعلم من أخطائك مرة أخرى:أكبر خطأ يرتكبه معظمنا هو العيش في خوف دائم من أن نرتكب خطأً؛ فالحياة أقصر من أن توبخ نفسك لارتكابك الأخطاء؛ فبعد كلِّ شيء، الأخطاء في الحياة مؤكدة مثل غروب الشمس، فلماذا تبدد طاقتك وتتجنب ما لا مفر منه؟ الحقيقة هي أنَّك لست حراً حقاً حتى تمنح نفسك الحرية في ارتكاب الأخطاء؛ لذا حرر نفسك، وسامحها، وحوِّل الطاقة التي تصرفها في حماية نفسك من الفشل إلى طاقة تضغط بها على نفسك للتعلم من الحياة في كلِّ يوم.-ابدأ الاحتفاء بالمكاسب الصغيرة كلَّ يوم مرة أخرى:بالتأكيد، لن يكون كلُّ يوم جيداً، لكن سيكون لديك شيء جيد في كلِّ يوم، لاحظ هذه الأشياء واحتفِ بها، ودرِّب عقلك لترى ما هو صحيح؛ فالشعور بالإيجابية هو خيار، وسعادة حياتك تعتمد اعتماداً كبيراً على نوعية أفكارك.المصدر : سيدتي



اقرأ أيضاً
ميزات جديدة وعملية تظهر في “واتس آب”
أعلن القائمون على تطبيق "واتس آب" عن إطلاق تحديث جديد للتطبيق، سيمنح المستخدمين ميزات مهمة وعملية. وأشارت الصفحات التابعة لـ"واتس آب" على الإنترنت إلى أن التحديث الجديد مخصص لجميع الأجهزة العاملة بأنظمة Android وiOS وWindows وMacOS. ومع التحديث الجديد بات بإمكان مستخدمي التطبيق عبر جميع الأنظمة المذكورة إجراء مكالمات فيديو تضم 32 مستخدما، فيما كان هذا الأمر مقتصرا سابقا على مستخدمي الأجهزة المحمولة فقط. وحمل التحديث لمكالمات الفيديو ميزة إضافية أيضا، فعند تفعليها بات التطبيق يسلط الضوء على المتحدث أثناء المكالمة الجماعية بشكل أفضل، ويوسع الصورة لبقية المشاركين في المكالمة.ومع التحديث الجديد تحسنت ميزات المشاركة أثناء مكالمات الفيديو، وبات بإمكان المستخدم مشاركة الأصوات بشكل أفضل من جهازه، وهذه الميزة مثالية لمشاهدة الأفلام بشكل مشترك عبر التطبيق. وأشارت بعض مواقع الإنترنت إلى أن مطوري "واتس آب" بدأوا أيضا باختبار ميزة جديدة تسهل عمليات أرشفة محتويات المراسلات ونقلها من جهاز إلى آخر باستخدام رموز الـ QR.، لكن هذه الميزة تختبر حاليا عند بعض مستخدمي التطبيق عبر أجهزة أندرويد. المصدر: روسيا اليوم عن mail.ru
منوعات

غوغل تختبر ميزة لحماية أجهزة أندرويد من السرقة
أعلنت غوغل أنها بدأت باختبار ميزة جديدة، ستساعد على حماية أجهزة أندرويد من السرقة. أشارت غوغل إلى أن ميزة Theft Detection Lock المخصصة لأنظمة "أندرويد 15" يتم اختبارها حاليا عن المسجلين في برنامج اختبار أنظمة أندرويد الجديدة في البرازيل، ويمكن لأي مستفيد من هذا البرنامج في هذا البلد تجربتها. وكان الخبراء في غوغل قد ذكروا في وقت سابق أن الميزة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، وصممت لاكتشاف الحركات أو الاستخدامات غير الاعتيادية للهاتف التي قد تشير إلى محاولة سرقته، وتعمل على قفل الأجهزة تلقائيا لحماية بياناتها. وبفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي يمكن لميزة Theft Detection Lock أيضا أن تكتشف فيما إذا كان الهاتف يتم استخدامه مع شبكات غير اعتيادية، أو اكتشاف ابتعاد الهاتف لفترة طويلة عن الشبكة التي اعتاد مستخدمه استعمالها، وبالتالي ستقوم بشكل تلقائي بقفل الهاتف. ويختبر مستخدمو أنظمة أندرويد في البرازيل أيضا ميزات جديدة تتعلق بتطبيق "واتس آب"، وميزات تسهل عمليات البحث عن الأطباء وتحديد مواعيد لزيارة عياداتهم من خلال الإنترنت. المصدر: روسيا اليوم
منوعات

نصائح ستساعدك في تحقيق التوازن الصحيح بين العمل والحياة
تعد القدرة على الموازنة بين العمل والحياة الشخصية أمراً بالغ الأهمية لتحقيق الرفاهية وإيجاد الطرق المثالية لإعادة شحن طاقتك وتجديد نشاطك خارج العمل، وجعلك أكثر إنتاجية ورضا في جميع مجالات حياتك. سواء كان ذلك من خلال ممارسة الهوايات، أو تقنيات الاسترخاء، أو قضاء الوقت مع أحبائك، فإن تخصيص الوقت لنفسك أمر ضروري. لذلك تقدم الباحثة في مجال علم النفس الإكلينيكي، سوزان هنداوي الإجابة عن كيف يمكنك تحقيق توازن أفضل بين العمل والحياة من خلال التركيز على التنمية الشخصية والرعاية الذاتية. تخصيص الوقت في هذا العصر تسيطر التكنولوجيا على العقول والأذهان في جميع الأوقات، لذلك فمن المهم أن تخصص الوقت للمهام المختلفة في جميع الأيام. وننصحك تخصيص وقت كل مساء لإيقاف تشغيل هاتفك والابتعاد عن الكمبيوتر والانفصال عن العالم الرقمي. يسمح هذا التخلص الرقمي من السموم لعقلك بالراحة وإعادة التركيز، مما يقلل من التوتر ويحسن نوعية النوم. استغل هذا الوقت لممارسة الأنشطة التي تغذي روحك، مثل قراءة كتاب أو التأمل أو مجرد الاستمتاع بالهدوء. إعطاء الأولويات يعد النشاط البدني مسكناً قوياً للتوتر ومعززاً للمزاج. قم بإعطاء الأولوية للياقة البدنية من خلال جدولة التدريبات المنتظمة في أسبوعك كما لو كانت اجتماعات عمل لا يمكن تفويتها. سواء كان ذلك الركض في الصباح، أو دروس اليوجا، أو جلسة رقص، ابحث عن نشاط تستمتع به ويحفز قلبك. لا تعمل التمارين الرياضية على تحسين صحتك البدنية فحسب، بل تعزز أيضاً الوضوح العقلي والمرونة العاطفية. تقوية الاتصالات العلاقات الاجتماعية حيوية لصحتك العاطفية، لذلك من الضروري تعزيز الاتصالات من خلال تخصيص الوقت للأصدقاء والعائلة. قم بجدولة لقاءات منتظمة، أو شارك في هوايات مشتركة، أو قم ببساطة بإجراء محادثات هادفة. توفر هذه التفاعلات الدعم والضحك والشعور بالانتماء، مما قد يقلل بشكل كبير من التوتر المرتبط بالعمل ويحسن سعادتك بشكل عام. تنمية الهوايات الهوايات هي طريقة رائعة لاستغلال إبداعك وشغفك خارج العمل. قم بتنمية الهوايات التي تجذبك، أو تجلب لك السعادة، أو تسمح لك بالدخول في حالة من التدفق حيث يبدو أن الوقت قد توقف. سواء كان ذلك الرسم أو البستنة أو العزف على آلة موسيقية، توفر الهوايات إحساساً بالإنجاز ويمكن أن تكون وسيلة مرضية لقضاء وقت فراغك. اليقظة الذهنية تتضمن اليقظة الذهنية أن تكون حاضراً بشكل كامل ومشاركاً في اللحظة الحالية. مارس اليقظة الذهنية من خلال أنشطة مثل التأمل أو تمارين التنفس العميق أو ببساطة الاستمتاع بالمشي الهادئ. من خلال التركيز على هنا والآن، فإنك تقلل من القلق بشأن الماضي أو المستقبل، مما يؤدي إلى حالة ذهنية أكثر توازناً ورضا تؤثر بشكل إيجابي على التوازن بين العمل والحياة. في الختام، من الضروري جدولة وقت التوقف عن العمل في حياتك المزدحمة، استغل هذا الوقت في عدم القيام بأي شيء على الإطلاق أو الراحة أو ممارسة أنشطة ترفيهية دون أي جدول أعمال. يعد السماح لنفسك بلحظات من الترفيه دون الشعور بالذنب أمراً ضرورياً للتعافي، ويمكن أن يؤدي إلى زيادة الإنتاجية والإبداع عند العودة إلى العمل. المصدر : سيدتي
منوعات

آبل تعلن عن نظام تشغيل جديد لحواسبها المحمولة
أعلنت آبل خلال مؤتمر WWDC 2024 عن نظام تشغيل جديد، سيمنح حواسب MacBook ميزات إضافية. أشار الخبراء في آبل إلى أن نظام macOS 15 Sequoia الجديد يحمل معه العديد من الميزات التي تحسن أداء حواسب MacBook، ويسهل عملية إقران هذه الأجهزة بهواتف آيفون. ومن بين أبرز الميزات التي يوفرها نظام التشغيل الجديد هي ميزة iPhone Mirroring، والتي تمكن المستخدم من عرض شاشة هاتف آيفون على شاشة الحاسب، وتعمل هذه الميزة إذا كان كلا الجهازين متصل بنفس شبكة Wi-Fi. ويمكن من خلال الميزة المذكورة التحكم بهاتف آيفون وتطبيقاته من خلال الحاسب، أو نقل الملفات بسرعة من الهاتف إلى الحاسب، بما فيها الملفات النصية والصور ومقاطع الفيديو، كما يمكن من خلالها نقل الصور من حاسب MacBook إلى معرض الصور في الهاتف. وباستخدام iPhone Mirroring يمكن للمستخدم أيضا الاطلاع من الحاسب على الإشعارات التي ترد إلى هاتفه، أو التحكم بأي تطبيق موجود في الهاتف من خلال شاشة الحاسب. وحمل macOS 15 Sequoia إلى حواسب آبل بعض التحسينات التي تتعلق بمتصفح "سفاري"، إضافة إلى ميزة جديدة تدعى "Highlights"، يمكن من خلالها استخراج المعلومات من صفحات الويب. المصدر: روسيا اليوم عن ixbit
منوعات

آبل تطرح ميزة جديدة!
كشفت شركة آبل النقاب عن ميزة جديدة مع نظام التشغيل iOS 18، أثارت جدلا بين المستخدمين ووصفها البعض بأنها "جنة الغشاشين". وتتيح الميزة الجديدة إمكانية إخفاء أو قفل التطبيقات على شاشة "آيفون" الرئيسية، مع الحفاظ على المعلومات الشخصية بعيدا عن أعين المتطفلين. وبينما روجت شركة آبل لهذه الميزة على أنها تحافظ على خصوصية التطبيقات المصرفية وتمنع الأطفال من شراء العناصر غير اللازمة على أمازون، يرى الكثير من الأشخاص أن هذه الميزة تساعد الناس على ممارسة الغش بسهولة، حيث قال أحد المستخدمين في منشور على منصة X: "شكرا آبل. سأحاول إخفاء تطبيق المواعدة عبر الإنترنت عن زوجتي". وأطلق آخرون نكاتا قائلين إن الميزة "ستعمل على تفكيك العلاقات". وفي إعلان عقب مؤتمر المطورين العالمي يوم الاثنين، شاركت آبل: "يمكن للمستخدمين الآن قفل التطبيق؛ ولمزيد من الخصوصية، يمكنهم إخفاء تطبيق ما، ونقله إلى مجلد تطبيقات مقفل ومخفي. وبالتالي إخفاء المحتوى، مثل الرسائل أو رسائل البريد الإلكتروني الموجودة داخل التطبيق من البحث والإشعارات والأماكن الأخرى عبر النظام". وتسمح الميزة للمستخدمين بإخفاء رمز التطبيق واسمه على الشاشة الرئيسية، ما سيؤدي أيضا إلى إيقاف الإشعارات مؤقتا. ويمكن للمستخدمين أيضا قفل التطبيقات المدمجة، مثل البريد والرسائل والملاحظات والصور وSafari، التي لا يمكن فتحها إلا باستخدام Face ID (ميزة التعرف على الوجه). وأوضحت آبل: "توفر التطبيقات المقفلة والمخفية راحة البال للمستخدمين بشأن المعلومات التي يريدون الحفاظ على خصوصيتها، مثل إشعارات التطبيق والمحتوى". كما أعلنت آبل عما تسميه Apple Intelligence، وهو نظام جديد بالكامل مدعوم بالذكاء الاصطناعي يعمل عبر منصاتها وأجهزتها ويمكنه حل مشكلات المستخدمين، كما أنه قادر على إنشاء نصوص وصور جديدة. وسيكون النظام قادرا على الحصول على معلومات من مختلف التطبيقات، مثل الخرائط والبريد والرسائل، للمساعدة في الجدولة والتخطيط وتقديم عمليات إعادة الكتابة والملخصات وتدقيق النصوص وإنشاء صور جديدة بناء على المطالبات أو الأفكار من المستخدمين. المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل
منوعات

صور صادمة لطائرة هشمها البرد في النمسا جراء عواصف رعدية قوية
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي الاثنين صوراً صادمة ظهرت فيها مقدمة طائرة محطمة بشكل كبير في النمسا جراء العواصف الرعدية التي ضربت البلاد. ووفقا لوسائل إعلام نمساوية فقد ألحقت عاصفة من البَرَد أضرارا بالغة بطائرة ركاب أثناء اقترابها من مطار فيينا الأحد. وتسبب البَرَد في تحطيم جزء من مقدمة الطائرة وبتشقق نوافذ قمرة القيادة في طائرة الخطوط الجوية النمساوية التي كانت تقل سياحا عائدين من بالما دي مايوركا. وبعد إصدار نداء استغاثة، هبطت الطائرة بسلام في مطار فيينا، ولم يصب أي من الركاب أو أفراد الطاقم في الحادث بأذى. وذكرت شركة الطيران في بيان رسمي الاثنين: "بحسب طاقم قمرة القيادة، لم تكن العاصفة مرئية على رادار الطقس". هذا وتتعرض النمسا لموجة عواصف رعدية عنيفة مصحوبة بأمطار غزيرة خلفت فيضانات في مختلف أنحاء البلاد. وفي الأسابيع الأخيرة، أدت الأمطار الغزيرة إلى حدوث فيضانات في جميع أنحاء النمسا حيث تدخل رجال الإطفاء أكثر من 2000 مرة في عدة مقاطعات. وقالت السلطات المحلية الاثنين إنها ما زالت تبحث عن شخص يبلغ من العمر 77 عامًا فُقد أثرُه في ولاية بورغنلاند النمساوية بعد أن قاد سيارته إلى مركز الاقتراع للتصويت في الانتخابات الأوروبية التي جرت الأحد. وقالت الشرطة في بيان إن كرواتيًا يبلغ من العمر 36 عامًا توفي في نهاية الأسبوع بعد سقوط الحفار الذي كان يقوم بتشغيله في مجرى مائي في ستيريا في وقت متأخر من يوم الجمعة. وتوقعت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية في النمسا استمرار هطول الأمطار حتى مساء الأربعاء.
منوعات

علماء: الأطفال يثقون بالروبوتات أكثر من البشر
كثرت في المؤلفات الأدبية والرسوم المتحركة والأفلام الحديثة القصص التي يصبح فيها الروبوت صديقا للطفل. فما مدى ثقة الأطفال بهذه "الأجهزة"؟ وهل يتأثرون بها؟ قام فريق من العلماء من السويد وألمانيا وأستراليا بدراسة العلاقة بين الأطفال والآلات الذكية، حيث شملت الدراسة 111 طفلا تتراوح أعمارهم بين 3 إلى 6 أعوام. وتم عرض أشياء مختلفة مألوفة وغير مألوفة عليهم مع شرح طبيعة هذه الأشياء. وشارك في الشرح روبوتات وأشخاص عاديين. وكان الشرح أحيانا صحيحا، وخاطئا تماما أحيانا أخرى. وكانت النتيجة أن معظم الأطفال صدقوا ما قالته الروبوتات، رغم إدراكهم أن تفسيراتها في بعض الأحيان لا تتوافق مع معرفتهم الحالية. ولم تقلل أخطاء الروبوتات من ثقة الأطفال بشكل عام، فقد اعتبروها عشوائية وفضلوا الاستمرار في التواصل معها. بينما كان الأطفال متحيزين ضد أخطاء الناس. مع ذلك فقد تم التشكيك بموثوقية وسلطة "المدرسين الآليين" العام الماضي من قبل الباحثين من جامعة سنغافورة. وفي تجاربهم، التي نشرت نتائجها في مجلة Child Development فإن أطفال ما قبل المدرسة، على العكس من ذلك، يثقون بالمدرسين البشريين أكثر، على الرغم من أنهم قدموا معلومات كاذبة عمدا. وافترض أصحاب التجربة أن زيادة الثقة في الناس كانت ناجمة فقط عن حقيقة تفيد بأن الأطفال اختاروا مصدرا أكثر موثوقية في رأيهم، لأنهم كانوا يعرفونه منذ فترة طويلة. بينما رأى الكثيرون الروبوتات لأول مرة، ولكن وفقا للتوقعات، فمع انتشار "الآلات الذكية التي تشبه البشر"، ستزداد الثقة بها، حيث يشير الباحثون إلى أن "الأطفال يتواصلون مع الروبوتات بسهولة دون أي تحيز". المصدر: كومسومولسكايا برافدا
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 16 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة