

مجتمع
تواصل غياب المراحيض العمومية يعرض أسوار مراكش لإهانة “قلالي التربية”
يتواصل غياب المراحيض العمومية بمختلف شوارع مراكش، رغم النداءات والتقارير والاستياء المعبر عنه بهذا الخصوص، وتتواصل معه الاهانات التي تتعرض لها أسوار مراكش من طرف مستهترين، اقل ما يمكن ان يوصفوا به هو "قلالي التربية".وصار مشهد المتبولين على الاسوار شبه عادي بمراكش، ما يجعل المرور بجانبها شبه مستحيل، بسبب المظهر البشع والروائح الكريهة، مع العلم ان انجاز مساحات خضراء كفيل بحماية هذه الاسوار ولو نسبيا ، وذلك في انتظار توفير المراحيض العمومية، والتي يبدوا انها صارت امرا يصعب على مختلف المجالس المتعاقبة توفيره لاسباب مجهولة.
يتواصل غياب المراحيض العمومية بمختلف شوارع مراكش، رغم النداءات والتقارير والاستياء المعبر عنه بهذا الخصوص، وتتواصل معه الاهانات التي تتعرض لها أسوار مراكش من طرف مستهترين، اقل ما يمكن ان يوصفوا به هو "قلالي التربية".وصار مشهد المتبولين على الاسوار شبه عادي بمراكش، ما يجعل المرور بجانبها شبه مستحيل، بسبب المظهر البشع والروائح الكريهة، مع العلم ان انجاز مساحات خضراء كفيل بحماية هذه الاسوار ولو نسبيا ، وذلك في انتظار توفير المراحيض العمومية، والتي يبدوا انها صارت امرا يصعب على مختلف المجالس المتعاقبة توفيره لاسباب مجهولة.
ملصقات
