التعليقات مغلقة لهذا المنشور
سياسة
الملياردير ميلود الشعبي يغادر البرلمان وهذه مبررات استقالته
نشر في: 8 ديسمبر 2014
قرر البرلماني والملياردير ميلود الشعبي يومه الإثنين الإستقالة من مجلس النواب.
ووفق ما أورده موقع "اليوم 24" فإن مكتب مجلس النواب وافق على استقالة الشعبي، الذي كان يرأس مجموعة نيابية مكونة من خمسة نواب من الفائزين في انتخابات 25 نونبر 2011، مساندة لحكومة عبد الإله بنكيران، وذلك خلال اجتماع له عقد مساء اليوم الاثنين.
وبسحب المصادر ذاتها، فإن مبررات الاستقالة حددها “شيخ” البرلمانيين في “أسباب شخصية مرتبطة بظروف صحية صعبت عليه مهمة الاستمرار في العمل التشريعي”.
ويرجح أن يخلف الشعبي المرشح الثاني في اللائحة التي تقدم بها في انتخابات 25 شنبر 2011 بمجرد إعلان المحكمة الدستورية عن شغور المقعد.
وتعد استقالة الشعبي أول قرار من نوعه من هذا القبيل، في ظل الولاية التشريعية التاسعة وفي ظل الدستور السادس للملكة.
ووفق ما أورده موقع "اليوم 24" فإن مكتب مجلس النواب وافق على استقالة الشعبي، الذي كان يرأس مجموعة نيابية مكونة من خمسة نواب من الفائزين في انتخابات 25 نونبر 2011، مساندة لحكومة عبد الإله بنكيران، وذلك خلال اجتماع له عقد مساء اليوم الاثنين.
وبسحب المصادر ذاتها، فإن مبررات الاستقالة حددها “شيخ” البرلمانيين في “أسباب شخصية مرتبطة بظروف صحية صعبت عليه مهمة الاستمرار في العمل التشريعي”.
ويرجح أن يخلف الشعبي المرشح الثاني في اللائحة التي تقدم بها في انتخابات 25 شنبر 2011 بمجرد إعلان المحكمة الدستورية عن شغور المقعد.
وتعد استقالة الشعبي أول قرار من نوعه من هذا القبيل، في ظل الولاية التشريعية التاسعة وفي ظل الدستور السادس للملكة.
قرر البرلماني والملياردير ميلود الشعبي يومه الإثنين الإستقالة من مجلس النواب.
ووفق ما أورده موقع "اليوم 24" فإن مكتب مجلس النواب وافق على استقالة الشعبي، الذي كان يرأس مجموعة نيابية مكونة من خمسة نواب من الفائزين في انتخابات 25 نونبر 2011، مساندة لحكومة عبد الإله بنكيران، وذلك خلال اجتماع له عقد مساء اليوم الاثنين.
وبسحب المصادر ذاتها، فإن مبررات الاستقالة حددها “شيخ” البرلمانيين في “أسباب شخصية مرتبطة بظروف صحية صعبت عليه مهمة الاستمرار في العمل التشريعي”.
ويرجح أن يخلف الشعبي المرشح الثاني في اللائحة التي تقدم بها في انتخابات 25 شنبر 2011 بمجرد إعلان المحكمة الدستورية عن شغور المقعد.
وتعد استقالة الشعبي أول قرار من نوعه من هذا القبيل، في ظل الولاية التشريعية التاسعة وفي ظل الدستور السادس للملكة.
ووفق ما أورده موقع "اليوم 24" فإن مكتب مجلس النواب وافق على استقالة الشعبي، الذي كان يرأس مجموعة نيابية مكونة من خمسة نواب من الفائزين في انتخابات 25 نونبر 2011، مساندة لحكومة عبد الإله بنكيران، وذلك خلال اجتماع له عقد مساء اليوم الاثنين.
وبسحب المصادر ذاتها، فإن مبررات الاستقالة حددها “شيخ” البرلمانيين في “أسباب شخصية مرتبطة بظروف صحية صعبت عليه مهمة الاستمرار في العمل التشريعي”.
ويرجح أن يخلف الشعبي المرشح الثاني في اللائحة التي تقدم بها في انتخابات 25 شنبر 2011 بمجرد إعلان المحكمة الدستورية عن شغور المقعد.
وتعد استقالة الشعبي أول قرار من نوعه من هذا القبيل، في ظل الولاية التشريعية التاسعة وفي ظل الدستور السادس للملكة.
ملصقات
