التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
إدارة إعدادية بإقليم قلعة السراغنة تطرد 50 تلميذا دفعة واحدة
نشر في: 9 ديسمبر 2014
في الوقت الذي تدعو وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني في خطاباتها وعبر عدد من المذكرات إلى عدم فصل التلاميذ عن الدراسة بالمستوى الثانوي الإعدادي، أقدمت إدارة الثانوية الإعدادية لمزم بإقليم قلعة السراغنة على طرد 50 تلميذا دفعة واحدة. وبعد أن تقدم أولياء هؤلاء التلاميذ بطلب استعطاف للمؤسسة لم يتم قبول إلا 6 طلبات في حين تم رفض باقي الطلبات!؟
وضع لم تقدم مديرة المؤسسة على بذل مجهودات لتصحيحه، وفقا لعدد من الآباء والأمهات، والتي لم تعر أي اهتمام لإلحاحهم واستعطافهم، شأنهم في ذلك شأن تدخلات لفاعلين جمعويين، قصد إعادة النظر في قرارات الفصل، التي وصفت بالمجحفة في حق التلاميذ ضدا على آخر مذكرة وزارية تدعو إلى عدم فصل التلاميذ، واستبدال هذه العقوبة بإجراءات ذات بعد تربوي وبيداغوجي، مثل إلزام التلميذ بالقيام بأعمال النظافة داخل المؤسسة، أو تقديم خدمات لأصدقائهم الداخليين أثناء تناولهم لوجباتهم الغذائية.
«إن اتخاذ قرار الطرد في حق تلاميذ دون سن المراهقة، يقول جمعويون ، يعبر عن عدم الأخذ بالاعتبار للظروف النفسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية لهؤلاء ولأسرهم التي تعاني التهميش والفقر والأمية والبطالة بالإضافة إلى قساوة الطبيعة».
وللتذكير فإن هذه المؤسسة التعليمية توجد بمركز الجماعة القروية لمزم صنهاجة بعيدا عن أغلبية الدواوير المكونة للجماعة مع شح إمكانيات التنقل والإيواء.
وأضافت المصادر الجمعوية ذاتها أن «القرار الإداري المجحف في حق تلاميذ دون توفير بديل في الأفق له عواقب جمة ووخيمة على مستقبل هؤلاء الأطفال وعلى أسرهم، بل وعلى المجتمع ككل، مما يطرح السؤال : أين نحن من كل الخطابات التي تدعو إلى وضع الإنسان في صلب كل السياسات العمومية والقطاعية؟».
وضع لم تقدم مديرة المؤسسة على بذل مجهودات لتصحيحه، وفقا لعدد من الآباء والأمهات، والتي لم تعر أي اهتمام لإلحاحهم واستعطافهم، شأنهم في ذلك شأن تدخلات لفاعلين جمعويين، قصد إعادة النظر في قرارات الفصل، التي وصفت بالمجحفة في حق التلاميذ ضدا على آخر مذكرة وزارية تدعو إلى عدم فصل التلاميذ، واستبدال هذه العقوبة بإجراءات ذات بعد تربوي وبيداغوجي، مثل إلزام التلميذ بالقيام بأعمال النظافة داخل المؤسسة، أو تقديم خدمات لأصدقائهم الداخليين أثناء تناولهم لوجباتهم الغذائية.
«إن اتخاذ قرار الطرد في حق تلاميذ دون سن المراهقة، يقول جمعويون ، يعبر عن عدم الأخذ بالاعتبار للظروف النفسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية لهؤلاء ولأسرهم التي تعاني التهميش والفقر والأمية والبطالة بالإضافة إلى قساوة الطبيعة».
وللتذكير فإن هذه المؤسسة التعليمية توجد بمركز الجماعة القروية لمزم صنهاجة بعيدا عن أغلبية الدواوير المكونة للجماعة مع شح إمكانيات التنقل والإيواء.
وأضافت المصادر الجمعوية ذاتها أن «القرار الإداري المجحف في حق تلاميذ دون توفير بديل في الأفق له عواقب جمة ووخيمة على مستقبل هؤلاء الأطفال وعلى أسرهم، بل وعلى المجتمع ككل، مما يطرح السؤال : أين نحن من كل الخطابات التي تدعو إلى وضع الإنسان في صلب كل السياسات العمومية والقطاعية؟».
في الوقت الذي تدعو وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني في خطاباتها وعبر عدد من المذكرات إلى عدم فصل التلاميذ عن الدراسة بالمستوى الثانوي الإعدادي، أقدمت إدارة الثانوية الإعدادية لمزم بإقليم قلعة السراغنة على طرد 50 تلميذا دفعة واحدة. وبعد أن تقدم أولياء هؤلاء التلاميذ بطلب استعطاف للمؤسسة لم يتم قبول إلا 6 طلبات في حين تم رفض باقي الطلبات!؟
وضع لم تقدم مديرة المؤسسة على بذل مجهودات لتصحيحه، وفقا لعدد من الآباء والأمهات، والتي لم تعر أي اهتمام لإلحاحهم واستعطافهم، شأنهم في ذلك شأن تدخلات لفاعلين جمعويين، قصد إعادة النظر في قرارات الفصل، التي وصفت بالمجحفة في حق التلاميذ ضدا على آخر مذكرة وزارية تدعو إلى عدم فصل التلاميذ، واستبدال هذه العقوبة بإجراءات ذات بعد تربوي وبيداغوجي، مثل إلزام التلميذ بالقيام بأعمال النظافة داخل المؤسسة، أو تقديم خدمات لأصدقائهم الداخليين أثناء تناولهم لوجباتهم الغذائية.
«إن اتخاذ قرار الطرد في حق تلاميذ دون سن المراهقة، يقول جمعويون ، يعبر عن عدم الأخذ بالاعتبار للظروف النفسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية لهؤلاء ولأسرهم التي تعاني التهميش والفقر والأمية والبطالة بالإضافة إلى قساوة الطبيعة».
وللتذكير فإن هذه المؤسسة التعليمية توجد بمركز الجماعة القروية لمزم صنهاجة بعيدا عن أغلبية الدواوير المكونة للجماعة مع شح إمكانيات التنقل والإيواء.
وأضافت المصادر الجمعوية ذاتها أن «القرار الإداري المجحف في حق تلاميذ دون توفير بديل في الأفق له عواقب جمة ووخيمة على مستقبل هؤلاء الأطفال وعلى أسرهم، بل وعلى المجتمع ككل، مما يطرح السؤال : أين نحن من كل الخطابات التي تدعو إلى وضع الإنسان في صلب كل السياسات العمومية والقطاعية؟».
وضع لم تقدم مديرة المؤسسة على بذل مجهودات لتصحيحه، وفقا لعدد من الآباء والأمهات، والتي لم تعر أي اهتمام لإلحاحهم واستعطافهم، شأنهم في ذلك شأن تدخلات لفاعلين جمعويين، قصد إعادة النظر في قرارات الفصل، التي وصفت بالمجحفة في حق التلاميذ ضدا على آخر مذكرة وزارية تدعو إلى عدم فصل التلاميذ، واستبدال هذه العقوبة بإجراءات ذات بعد تربوي وبيداغوجي، مثل إلزام التلميذ بالقيام بأعمال النظافة داخل المؤسسة، أو تقديم خدمات لأصدقائهم الداخليين أثناء تناولهم لوجباتهم الغذائية.
«إن اتخاذ قرار الطرد في حق تلاميذ دون سن المراهقة، يقول جمعويون ، يعبر عن عدم الأخذ بالاعتبار للظروف النفسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية لهؤلاء ولأسرهم التي تعاني التهميش والفقر والأمية والبطالة بالإضافة إلى قساوة الطبيعة».
وللتذكير فإن هذه المؤسسة التعليمية توجد بمركز الجماعة القروية لمزم صنهاجة بعيدا عن أغلبية الدواوير المكونة للجماعة مع شح إمكانيات التنقل والإيواء.
وأضافت المصادر الجمعوية ذاتها أن «القرار الإداري المجحف في حق تلاميذ دون توفير بديل في الأفق له عواقب جمة ووخيمة على مستقبل هؤلاء الأطفال وعلى أسرهم، بل وعلى المجتمع ككل، مما يطرح السؤال : أين نحن من كل الخطابات التي تدعو إلى وضع الإنسان في صلب كل السياسات العمومية والقطاعية؟».
ملصقات
اقرأ أيضاً
جهة مراكش آسفي تتبوأ المرتبة الأولى في مسابقة زيت الزيتون بالملتقى الدولي للفلاحة
جهوي
جهوي
درك إمنتانوت يوقف 3 متورطين في حيازة معادن باهضة الثمن
جهوي
جهوي
رصاص أمن الصويرة يُنهي “عربدة” عشريني حاول الإعتداء على شرطي بسلاح أبيض
جهوي
جهوي
الطريق الوطنية بين مراكش وآيت أورير تتحول إلى “طريق الموت”
جهوي
جهوي
انطلاق فعاليات الملتقى الجهوي لحقوق الطفل بجهة مراكش
جهوي
جهوي
الدرك يحقق في الإستيلاء على مبلغ مالي ومجوهرات من داخل منزل بشيشاوة
جهوي
جهوي
سلطات الحوز تنفذ ازيد من 30 قرار هدم بجماعة تمصلوحت
جهوي
جهوي