المكتب الوطني المغربي يشارك بقوة بالمعرض الدولي للسياحة 2023 بمدريد – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الخميس 17 أبريل 2025, 22:10

سياحة

المكتب الوطني المغربي يشارك بقوة بالمعرض الدولي للسياحة 2023 بمدريد


كشـ24 نشر في: 19 يناير 2023

يشارك المكتب الوطني المغربي للسياحة بقوة في الدورة 43 للمعرض الدولي للسياحة (FITUR) المنظمة من 18 إلى 22 يناير 2023 بقصر المعارض لمؤسسة فيريال-IFEMA، ويقود هذا الوفد عادل الفقير، مدير عام المكتب الوطني المغربي للسياحة، ويتكون من فاعلين وازنين بالقطاع السياحي المغربي بشقيه الخاص والعام، للمشاركة في هذا المعرض المتميز الذي يحتل مكانة خاصة بأجندة كبريات المعارض الدولية على الإطلاق.ويضم هذا الوفد على الخصوص الفاعلين الرئيسيين المتدخلين بالأسواق الإيبيرية، وعلى رأسهم شركة الخطوط الملكية المغربية، إلى جانب أزيد من 23 فاعلا سياحيا و10 جهات مغربية.وللبصم على مشاركة قوية، بادر المكتب الوطني المغربي للسياحة إلى تعبئة آليات كبيرة تساعد على إنجاح المشاركة المغربية بهذا الموعد الذي يعتبر من بين أهم التظاهرات العالمية بالقطاع السياحي. ولنفس الغاية، حجز المكتب رواقا قويا بموقع متميز وتأثيث ملهم ومستوحى من قيمة المكانة الأصيلة والعريقة لوجهة المغرب؛ وكل هذا تمشيا مع النهج المبتكر لعلامة "المغرب، أرض الأنوار"."المعرض الدولي للسياحة بمدريد هو بالنسبة لنا موعد متميز وهام بعالم السياحة. ذلك أن السوق الإسباني يحتل الريادة من حيث استعادة أداءات ونتائج السنة المرجعية 2019، بحصة 98 بالمائة عند نهاية نونبر 2022. كما أن الاتفاقيات الموقعة خلال انعقاد هذا المعرض ستمكننا من تأكيد المكانة الجيدة التي تحتلها وجهة المغرب لدى المنقبين السياحيين الإيبريين واللاتينو-أمريكيين، لكونها تزخر بفرص سياحية جديدة وواعدة للمملكة"، كما جاء في تصريح لعادل الفقير، مدير عام المكتب الوطني المغربي للسياحة.وبالعودة إلى برنامج هذه المشاركة، هناك العديد من اللقاءات مع فاعلين رئيسيين بالأسواق الإيبرية واللاتينو-أمريكية، والتي تصب كلها في أفق تعزيز تدفق السياح نحو وجهة المغرب واستقطاب أكبر عدد منهم.وتتعلق الاتفاقيات المبرمة على الخصوص بالاتفاقية الإطار مع الجمعية البرازيلية لوكلاء الأسفار (ABAV) لتنظيم مؤتمرها السنوي بالمغرب في سنة 2023. وللتذكير، فالجمعية البرازيلية لوكلاء الأسفار حققت رقم معاملات يناهز 3,5 ملايير دولار أمريكي وتمثل 80 بالمائة من المبيعات بالسوق الإيبيري. و تم أيضا إبرام شراكات مع مؤسسات أخرى على غرار "El Grupo Corte Inglès"، "World 2MEET" و"ABREU Portugal"..كما نظمت عدة لقاءات مع كبار المنقبين السياحيين، منظمي الرحلات والأسفار وشركات الطيران المتخصصة بالسوق الإيبيري أمثال "Newtour Portugal"، Vueling، Binder Canarias، Luxotour، و Julia Tours وTap Portugal.هذا، وبالموازاة مع المعرض الدولي للسياحة بمدريد وطيلة أسبوعين اثنين، عمد المكتب الوطني المغربي للسياحة إلى وضع آلية إشهارية مهمة للملصقات الحضرية لحملة "المغرب، أرض الأنوار"، ولاسيما بالأطراف الرئيسية للعاصمة الإسبانية مدريد، مع أماكن منتقاة بعناية على شاشة عملاقة ثلاثية الأبعاد للقاعات السينمائية الرمزية Cinéma Callao، Cinéma Capital، وPalacio de la Prensa.وتمثل المشاركة القوية لعلامة المغرب بالدورة 43 للمعرض الدولي للسياحة بمدريد أمرا إستراتيجيا لكون منطقة شبه الجزيرة الإيبيرية تضم السوق الإسباني والبرتغالي، وتعتبر السوق المرسل الثاني للسياح الأجانب نحو المملكة المغربية بعد فرنسا، ولاستحواذها على حصة 17 بالمائة وخزانا ملموسا للسياح المحتملين. دورة 2023 هي بالفعل مناسبة مواتية للمكتب الوطني المغربي للسياحة لتعزيز تموقع المغرب بهذا السوق الإستراتيجي والدفع بالمبيعات نحو الأمام.

يشارك المكتب الوطني المغربي للسياحة بقوة في الدورة 43 للمعرض الدولي للسياحة (FITUR) المنظمة من 18 إلى 22 يناير 2023 بقصر المعارض لمؤسسة فيريال-IFEMA، ويقود هذا الوفد عادل الفقير، مدير عام المكتب الوطني المغربي للسياحة، ويتكون من فاعلين وازنين بالقطاع السياحي المغربي بشقيه الخاص والعام، للمشاركة في هذا المعرض المتميز الذي يحتل مكانة خاصة بأجندة كبريات المعارض الدولية على الإطلاق.ويضم هذا الوفد على الخصوص الفاعلين الرئيسيين المتدخلين بالأسواق الإيبيرية، وعلى رأسهم شركة الخطوط الملكية المغربية، إلى جانب أزيد من 23 فاعلا سياحيا و10 جهات مغربية.وللبصم على مشاركة قوية، بادر المكتب الوطني المغربي للسياحة إلى تعبئة آليات كبيرة تساعد على إنجاح المشاركة المغربية بهذا الموعد الذي يعتبر من بين أهم التظاهرات العالمية بالقطاع السياحي. ولنفس الغاية، حجز المكتب رواقا قويا بموقع متميز وتأثيث ملهم ومستوحى من قيمة المكانة الأصيلة والعريقة لوجهة المغرب؛ وكل هذا تمشيا مع النهج المبتكر لعلامة "المغرب، أرض الأنوار"."المعرض الدولي للسياحة بمدريد هو بالنسبة لنا موعد متميز وهام بعالم السياحة. ذلك أن السوق الإسباني يحتل الريادة من حيث استعادة أداءات ونتائج السنة المرجعية 2019، بحصة 98 بالمائة عند نهاية نونبر 2022. كما أن الاتفاقيات الموقعة خلال انعقاد هذا المعرض ستمكننا من تأكيد المكانة الجيدة التي تحتلها وجهة المغرب لدى المنقبين السياحيين الإيبريين واللاتينو-أمريكيين، لكونها تزخر بفرص سياحية جديدة وواعدة للمملكة"، كما جاء في تصريح لعادل الفقير، مدير عام المكتب الوطني المغربي للسياحة.وبالعودة إلى برنامج هذه المشاركة، هناك العديد من اللقاءات مع فاعلين رئيسيين بالأسواق الإيبرية واللاتينو-أمريكية، والتي تصب كلها في أفق تعزيز تدفق السياح نحو وجهة المغرب واستقطاب أكبر عدد منهم.وتتعلق الاتفاقيات المبرمة على الخصوص بالاتفاقية الإطار مع الجمعية البرازيلية لوكلاء الأسفار (ABAV) لتنظيم مؤتمرها السنوي بالمغرب في سنة 2023. وللتذكير، فالجمعية البرازيلية لوكلاء الأسفار حققت رقم معاملات يناهز 3,5 ملايير دولار أمريكي وتمثل 80 بالمائة من المبيعات بالسوق الإيبيري. و تم أيضا إبرام شراكات مع مؤسسات أخرى على غرار "El Grupo Corte Inglès"، "World 2MEET" و"ABREU Portugal"..كما نظمت عدة لقاءات مع كبار المنقبين السياحيين، منظمي الرحلات والأسفار وشركات الطيران المتخصصة بالسوق الإيبيري أمثال "Newtour Portugal"، Vueling، Binder Canarias، Luxotour، و Julia Tours وTap Portugal.هذا، وبالموازاة مع المعرض الدولي للسياحة بمدريد وطيلة أسبوعين اثنين، عمد المكتب الوطني المغربي للسياحة إلى وضع آلية إشهارية مهمة للملصقات الحضرية لحملة "المغرب، أرض الأنوار"، ولاسيما بالأطراف الرئيسية للعاصمة الإسبانية مدريد، مع أماكن منتقاة بعناية على شاشة عملاقة ثلاثية الأبعاد للقاعات السينمائية الرمزية Cinéma Callao، Cinéma Capital، وPalacio de la Prensa.وتمثل المشاركة القوية لعلامة المغرب بالدورة 43 للمعرض الدولي للسياحة بمدريد أمرا إستراتيجيا لكون منطقة شبه الجزيرة الإيبيرية تضم السوق الإسباني والبرتغالي، وتعتبر السوق المرسل الثاني للسياح الأجانب نحو المملكة المغربية بعد فرنسا، ولاستحواذها على حصة 17 بالمائة وخزانا ملموسا للسياح المحتملين. دورة 2023 هي بالفعل مناسبة مواتية للمكتب الوطني المغربي للسياحة لتعزيز تموقع المغرب بهذا السوق الإستراتيجي والدفع بالمبيعات نحو الأمام.



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. إعطاء انطلاقة استراتيجية جديدة للنهوض بالسياحة المحلية بالرحامنة
 أعطى عامل إقليم الرحامنة خلال لقاء تواصلي رسمي يومه الخميس 17 ابريل، إشارة الانطلاق لبرنامج شامل يهدف إلى تحويل الرحامنة إلى وجهة سياحية متميزة، عبر تسليط الضوء على مؤهلاتها الطبيعية والثقافية والتاريخية. 
سياحة

عامل إقليم الرحامنة يعلن عن انطلاقة استراتيجية جديدة للنهوض بالسياحة المحلية+ صور
محمد الأصفر في إطار الدينامية التنموية التي يشهدها إقليم الرحامنة، أعطى عامل الإقليم خلال لقاء تواصلي رسمي، إشارة الانطلاق لبرنامج شامل يهدف إلى تحويل الرحامنة إلى وجهة سياحية متميزة، عبر تسليط الضوء على مؤهلاتها الطبيعية والثقافية والتاريخية. وقال عامل الإقليم في كلمته بالمناسبة إن هذا اللقاء يندرج في إطار تنزيل البرنامج الوطني "Go Siyaha"، الذي أطلقته وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، بشراكة مع الوكالة الوطنية للنهوض بالمقاولات الصغرى والمتوسطة، ويهدف إلى دعم استثمار المشاريع السياحية وتشجيع حاملي الأفكار المبتكرة في هذا المجال.وفي هذا السياق، أعلن عامل الإقليم عن مجموعة من الإجراءات العملية التي ستعتمدها العمالة بشراكة مع مختلف المتدخلين، وتشمل تأسيس المجلس الإقليمي للسياحة، وتنظيم دورات تكوينية لحاملي المشاريع، وإعداد خريطة ترويجية للمؤهلات السياحية، بالإضافة إلى إطلاق طلبات المشاريع وتوفير المناخ المناسب للمستثمرين المحليين في القطاع السياحي.كما شدد على أن تطوير السياحة بالإقليم ليس خياراً اقتصادياً فحسب، بل هو مشروع متكامل يهدف إلى إعادة التوازن إلى الفضاء القروي، وتحقيق الإدماج الاجتماعي، وتحفيز روح المبادرة والابتكار، وتعزيز الاندماج الفعلي للفئات الهشة ضمن دينامية التنمية المحلية.كما دعى كافة الفاعلين إلى الانخراط الجدي والمسؤول في هذا الورش، بما يضمن تحويل الرحامنة إلى وجهة سياحية قادرة على استقطاب الزوار وتحقيق التنمية المستدامة، موجهاً شكره لكل من ساهم في تنظيم هذا اللقاء وساهم في وضع اللبنات الأولى لهذا المشروع الطموح.
سياحة

غياب الأثر الاقتصادي للتدفق السياحي على التنمية المحلية يجر وزيرة السياحة للمسائلة
وجه البرلماني عبد الرحمان وافا عن حزب الاصالة والمعاصرة سؤالا كتابيا إلى وزيرة السياحة والصناعة التقليدية و الاقتصاد الاجتماعي والتضامني حول غياب الأثر الاقتصادي الفعلي للتدفق السياحي على التنمية المحلية؟ واشار البرلماني الوفا الى انه في ظل الأرقام القياسية التي حققها قطاع السياحة في المغرب خلال السنتين الأخيرتين، وخاصة في الربع الأول من سنة 2025، حيث استقبلت المملكة أربعة ملايين سائح، بزيادة بلغت اثنين وعشرين في المائة مقارنة بالفترة نفسها من سنة 2024، وتوزعت هذه الزيادة بين مليونين ومائة ألف سائح أجنبي ومليون وتسعمائة ألف من مغاربة العالم، يظل السؤال الأبرز هو حول الأثر الاقتصادي الفعلي لهذا التدفق السياحي على التنمية المحلية والاقتصاد الوطني بشكل عام. ورغم هذه الأرقام المشجعة، تشير عدة ملاحظات إلى أن السياحة المغربية لا تساهم بالشكل الكافي في تحريك العجلة الاقتصادية، خصوصا في المدن السياحية التي تعرف اكتظاظا سياحيا دون أن ينعكس ذلك بوضوح على القطاعات الاقتصادية المحلية، مثل سوق العمل والمطاعم والخدمات والنقل. وغالبا ما يقتصر إنفاق السياح على الحد الأدنى، مما يطرح تساؤلات حول نوعية السائح الذي تستقطبه المملكة، ومدى قدرة القطاع على جذب سياح ذوي قدرة شرائية مرتفعة. وفي هذا السياق، ستءل النائب البرلماني الوزيرة المسؤولة عن القطاع عن الإجراءات التي تعتزم الوزارة اتخاذها لاستقطاب نوعية جديدة من السياح ذوي القدرة الشرائية العالية؟ وعن الخطة المحتملة لتعزيز أنماط السياحة المستدامة، مثل السياحة الثقافية، الإيكولوجية، وسياحة الأعمال، بهدف الرفع من العائد الاقتصادي على القطاعات المحلية؟ كما تساءل الوفا عن الاليات المحتملة التي قد تمكن للقطاع السياحي أن يساهم بشكل أكثر فعالية في خلق فرص شغل مستدامة وتحسين مستوى الدخل في المدن السياحية، وعن الإجراءات المتخذة لضمان استفادة أكبر للجماعات المحلية من النمو السياحي، خاصة في ظل الارتفاع الكبير في عدد الوافدين.
سياحة

تضاعف عدد البرازيليين الوافدين إلى المغرب بعد استئناف الربط الجوي المباشر
تضاعف عدد السياح البرازيليين الوافدين إلى المغرب خلال الفصل الأول من سنة 2025، خاصة بعد استئناف الربط الجوي المباشر بين الدار البيضاء وساو باولو، والاهتمام المتنامي بالوجهة المغربية في سوق أمريكا الجنوبية. وأفادت معطيات للمكتب الوطني المغربي للسياحة، بأن 12 ألفا و39 زائرا برازيليا عبروا حدود المملكة خلال الفترة ما بين يناير ومارس، مقابل 7 آلاف و937 خلال الفترة نفسها من سنة 2024، أي بزيادة بنسبة 52 في المائة. ويندرج هذا النمو في إطار دينامية انتعاش أوسع نطاقا، تتميز بالحضور المتزايد للمغرب في العديد من الأسواق الناشئة ذات الإمكانات العالية، على غرار البرازيل والهند وكندا وتركيا وروسيا. وإذا كان كل من هذه الأسواق لا يمثل حاليا سوى حوالي 1 في المائة من السياحة العالمية، فإنها توفر هوامش نمو كبيرة، بفضل الغنى الثقافي الذي يزخر به المغرب، وتراثه التاريخي، وجودة بنياته التحتية. واضطلع الخط الجوي المباشر للخطوط الملكية المغربية، الرابط بين الدار البيضاء وساو باولو، والذي استؤنف في دجنبر 2024، بدور حاسم في هذه الدينامية. وتعتزم شركة الطيران الوطنية، التي تؤمن حاليا ثلاث رحلات أسبوعية، زيادة عدد الرحلات تدريجيا لتبلغ خمس إلى ست رحلات بحلول نهاية السنة. وفي نفس السياق، تجري دراسة مشروع لفتح خط باتجاه ريو دي جانيرو، في إطار الخطة الاستراتيجية لشركة الخطوط الملكية المغربية 2023-2037، التي تهدف إلى استعادة مستويات ما قبل الأزمة على الأمد المتوسط. وفي سنة 2024، زار المغرب 40 ألفا و277 سائحا برازيليا، بزيادة قدرها 7 في المائة مقارنة بسنة 2023 (37.750 زائر). ويظل هذا الرقم دون الرقم الذي تم تسجيله خلال سنة 2019، والذي بلغ 47 ألفا و113 سائحا قبل جائحة كوفيد-19، لكنه يؤكد التوجه المتواصل نحو التعافي في هذه السوق الواعدة.
سياحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 17 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة