مجتمع

مقاهي و أوكار “الشيشة ” تتحدى قرارات المنع بسيدي رحال الشاطئ + صور


كشـ24 نشر في: 3 يناير 2023

برشيد/ نورالدين حيمود.كشفت مصادر الصحيفة الإلكترونية "كشـ24"، بأن بعض المقاهي و الأوكار المتخصصة في تقديم الشيشة، تتحدى قرار السلطات المحلية و الإقليمية، وهو قرار المنع الذي أمر بتفعيله وتنزيله على أرض الواقع في الشهور الماضية، وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية برشيد، لكن الغريب في الأمر كله، لا زالت تواصل بعض المقاهي و الأوكار بسيدي رحال الشاطئ، التابعة لعمالة إقليم برشيد، أنشطتها المحظورة بموجب قرارات حكومية، ولا زالت لحدود الساعة تستمر في تقديم خدماتها الممنوعة، لساكنة وزوار الشريط الساحلي، لبحر المحيط الأطلسي سيدي رحال الشاطئ، ما يشكل خرقا سافرا لكل الظوابط القانونية المعمول بها في هذا المجال، ما يسائل بطبيعة الحال، مهام المصالح الأمنية " الدرك الملكي"، والسلطات المحلية "باشا باشوية سيدي رحال الشاطئ "، و الإقليمية" عامل عمالة إقليم برشيد "، الموكول إليهم مراقبة و ضبط حجم هذه المخالفات، وتصحيح هذا الوضع وتقويم الإنحراف والإعوجاج الحاصل، وآلياته التي تمارس التحدي للقانون، في ظل صمت الجهات المسؤولة الرهيب، الذي يثير الدهشة و القلق ويربك العقل، و يشكك في حقيقة و جدية ممارسة الأجهزة المعنية لمهامها كما أعطاها القانون.و لمعرفة الحقيقة بأكملها وفق مصادر كشـ24، يكفي القيام بجولة سريعة بالشريط الساحلي، لبحر المحيط الأطلسي سيدي رحال الشاطئ إقليم برشيد، لرصد حجم اللامبالاة والتلاعبات المكشوفة، من قبل المصالح الأمنية المختصة، و مدى حجم إستهتار مسيري المقاهي و الأوكار، التي تمارس هذا النوع من الخدمات الممنوعة، و كثير من التغاضي على العديد من تلك المقاهي و الأوكار، من قبل السلطات المحلية المختصة، التي تستعين بسياسة عين ميكة، لا سيما في ظل حرص وكيل جلالة الملك لدى المحكمة الإبتدائية ببرشيد، على حضر و منع هذا النوع من الخدمات.ويبقى حديث الكراسي بمختلف الأوكار و المقاهي، هنا بسيدي رحال الشاطئ، وفق مصادر "كشـ24"، سوى عن أرباب هذه المقاهي والأوكار، المطلة على جنبات ومحيط البحر، التي يتحدى أصحابها قرارات المنع، الموصى بها من قبل النيابة العامة المختصة، لدى المحكمة الإبتدائية برشيد،، ما ينذر بأن تتحول هذه الفضاءات و الأوكار، إلى بؤرة سوداء للتحدي، وممارسة هذه الأنشطة الممنوعة، بسبب نهج الجهات المسؤولة محليا، لسياسة المحسوبية والزبونية و الكيل بمكيالين، إذ أنه و رغم التعليمات الصارمة، التي تلقتها المصالح الأمنية والسلطة المحلية، قصد مواجهة و منع مقاهي الشيشة، لازالت بعض المقاهي و الأوكار، تتحدى قرارات وتوصيات، وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية ببرشيد، و تفتح جزء من أبوابها الخلفية، لعشاق استهلاك و شرب الشيشة.ما يؤكد بالملموس و مما لا مجال يدعو للشك فيه، أن أوامر السلطة الإقليمية، لرجال السلطة المحلية ومصالح الدرك الملكي، بتكثيف دوريات المراقبة القبلية والبعدية والموازية، لمقاهي و أوكار الشيشة، لا يسمع لها صدى ولا يرى لها أثر، بالشريط الساحلي سيدي رحال الشاطئ، إلا على المستضعفين الذين لا يملكون حولا ولا قوة، ولا تعدو أن تكون مجرد أوامر، موجهة فقط للاستهلاك الإعلامي ليس إلا، بالنظر إلى شروع هذه المقاهي و الأوكار المغلقة شكلا، في مزاولة نشاطها المحظور و الممنوع، بموجب قرارات عاملية وفق مصادر الجريدة، كما طالبت جهات متضررة من الجهات المسؤولة، في إتصالات متفرقة بـ "كشـ24"، بالإنصاف و المساواة، في تنزيل واتخاذ القرارات، في إشارة إلى نهج السلطات المحلية، سياسة الإنتقائية، في تفعيل قرارات الإغلاق و الكيل بمكيالين، على إعتبار أن القانون فوق الجميع ولا يقبل الإستثناء.

برشيد/ نورالدين حيمود.كشفت مصادر الصحيفة الإلكترونية "كشـ24"، بأن بعض المقاهي و الأوكار المتخصصة في تقديم الشيشة، تتحدى قرار السلطات المحلية و الإقليمية، وهو قرار المنع الذي أمر بتفعيله وتنزيله على أرض الواقع في الشهور الماضية، وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية برشيد، لكن الغريب في الأمر كله، لا زالت تواصل بعض المقاهي و الأوكار بسيدي رحال الشاطئ، التابعة لعمالة إقليم برشيد، أنشطتها المحظورة بموجب قرارات حكومية، ولا زالت لحدود الساعة تستمر في تقديم خدماتها الممنوعة، لساكنة وزوار الشريط الساحلي، لبحر المحيط الأطلسي سيدي رحال الشاطئ، ما يشكل خرقا سافرا لكل الظوابط القانونية المعمول بها في هذا المجال، ما يسائل بطبيعة الحال، مهام المصالح الأمنية " الدرك الملكي"، والسلطات المحلية "باشا باشوية سيدي رحال الشاطئ "، و الإقليمية" عامل عمالة إقليم برشيد "، الموكول إليهم مراقبة و ضبط حجم هذه المخالفات، وتصحيح هذا الوضع وتقويم الإنحراف والإعوجاج الحاصل، وآلياته التي تمارس التحدي للقانون، في ظل صمت الجهات المسؤولة الرهيب، الذي يثير الدهشة و القلق ويربك العقل، و يشكك في حقيقة و جدية ممارسة الأجهزة المعنية لمهامها كما أعطاها القانون.و لمعرفة الحقيقة بأكملها وفق مصادر كشـ24، يكفي القيام بجولة سريعة بالشريط الساحلي، لبحر المحيط الأطلسي سيدي رحال الشاطئ إقليم برشيد، لرصد حجم اللامبالاة والتلاعبات المكشوفة، من قبل المصالح الأمنية المختصة، و مدى حجم إستهتار مسيري المقاهي و الأوكار، التي تمارس هذا النوع من الخدمات الممنوعة، و كثير من التغاضي على العديد من تلك المقاهي و الأوكار، من قبل السلطات المحلية المختصة، التي تستعين بسياسة عين ميكة، لا سيما في ظل حرص وكيل جلالة الملك لدى المحكمة الإبتدائية ببرشيد، على حضر و منع هذا النوع من الخدمات.ويبقى حديث الكراسي بمختلف الأوكار و المقاهي، هنا بسيدي رحال الشاطئ، وفق مصادر "كشـ24"، سوى عن أرباب هذه المقاهي والأوكار، المطلة على جنبات ومحيط البحر، التي يتحدى أصحابها قرارات المنع، الموصى بها من قبل النيابة العامة المختصة، لدى المحكمة الإبتدائية برشيد،، ما ينذر بأن تتحول هذه الفضاءات و الأوكار، إلى بؤرة سوداء للتحدي، وممارسة هذه الأنشطة الممنوعة، بسبب نهج الجهات المسؤولة محليا، لسياسة المحسوبية والزبونية و الكيل بمكيالين، إذ أنه و رغم التعليمات الصارمة، التي تلقتها المصالح الأمنية والسلطة المحلية، قصد مواجهة و منع مقاهي الشيشة، لازالت بعض المقاهي و الأوكار، تتحدى قرارات وتوصيات، وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية ببرشيد، و تفتح جزء من أبوابها الخلفية، لعشاق استهلاك و شرب الشيشة.ما يؤكد بالملموس و مما لا مجال يدعو للشك فيه، أن أوامر السلطة الإقليمية، لرجال السلطة المحلية ومصالح الدرك الملكي، بتكثيف دوريات المراقبة القبلية والبعدية والموازية، لمقاهي و أوكار الشيشة، لا يسمع لها صدى ولا يرى لها أثر، بالشريط الساحلي سيدي رحال الشاطئ، إلا على المستضعفين الذين لا يملكون حولا ولا قوة، ولا تعدو أن تكون مجرد أوامر، موجهة فقط للاستهلاك الإعلامي ليس إلا، بالنظر إلى شروع هذه المقاهي و الأوكار المغلقة شكلا، في مزاولة نشاطها المحظور و الممنوع، بموجب قرارات عاملية وفق مصادر الجريدة، كما طالبت جهات متضررة من الجهات المسؤولة، في إتصالات متفرقة بـ "كشـ24"، بالإنصاف و المساواة، في تنزيل واتخاذ القرارات، في إشارة إلى نهج السلطات المحلية، سياسة الإنتقائية، في تفعيل قرارات الإغلاق و الكيل بمكيالين، على إعتبار أن القانون فوق الجميع ولا يقبل الإستثناء.



اقرأ أيضاً
حماة المستهلك لـكشـ24: فوضى تسعيرة ركن السيارات تسيء لصورة المدن السياحية
عبرت الجمعية المغربية للدفاع عن حقوق المستهلك، المنضوية تحت لواء الجامعة المغربية لحقوق المستهلك، عن قلقها البالغ إزاء تنامي ظاهرة الشطط في تسعيرة ركن السيارات بعدد من المدن المغربية، خصوصا في المناطق السياحية التي تشهد إقبالا مكثفا من الزوار والمصطافين خلال فصل الصيف. وأوضح رئيس الجمعية، علي شتور، في تصريحه لموقع كشـ24، أن شكايات متزايدة ترد من المواطنين حول فرض تسعيرات خيالية من طرف بعض حراس السيارات، دون أي مرجعية قانونية أو تسعيرة موحدة، وهو ما يعمق الفوضى ويسيء إلى صورة المدن والخدمات المقدمة بها، وأضاف أن هذا الوضع يعكس غياب التأطير الواضح من طرف الجماعات الترابية، وضعف الرقابة الميدانية، مما فتح الباب أمام ممارسات عشوائية واستغلال صارخ للمواطنين والزوار على حد سواء. وفي هذا السياق، دعا شتور إلى إصدار قرارات رسمية من الجماعات المحلية لتحديد سقف تسعيرة ركن السيارات، خاصة في المرائب والمواقف التي تدخل ضمن اختصاصها، مع تعميم لوحات إرشادية توضح الأثمنة بشفافية للعموم، وإعداد دفاتر تحملات دقيقة تؤطر عمل الحراس وتحدد التزاماتهم القانونية والأخلاقية. كما طالبت الجمعية بتعزيز دور السلطات المحلية ومصالح الأمن في مراقبة هذه الممارسات، مع فتح قنوات مباشرة لتلقي شكايات المواطنين واتخاذ إجراءات زجرية في حق المخالفين الذين يستغلون هذا الفراغ التنظيمي لابتزاز مستعملي الطريق. وفي ختام تصريحه، وجه شتور نداء إلى عموم المستهلكين بعدم الصمت أمام هذه التجاوزات، والإبلاغ عنها عبر القنوات الرسمية، أو عبر شباك المستهلك المحترف المتواجد بعدد من المدن المغربية، مؤكدا أن حماية المستهلك مسؤولية جماعية، تستدعي يقظة المواطنين وتفعيل دور الرقابة والإرادة السياسية في التنظيم الجيد للخدمات العمومية.
مجتمع

رجل أعمال مراكشي معروف يقاضي شركة “ريان إير” بعد تعرضه للإهانة من طرف موظفيها
تعرض رجل اعمال مراكشي معروف (ب.ك) للاهانة وسوء المعاملة قبيل مغادرته رفقة إبنه لمطار سانية الرمل بتطوان صوب مطار مراكش المنارة، عبر رحلة جوية يوم 5 يوليوز الجاري. وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24 فإن رجل الاعمال المذكور تم إخباره بان امتعته تتجاوز الوزن القانوني، وطُلب منه اداء الفرق لدى المكتب المختص بالمطار والتابع للشركة الناقلة "ريان اير"، الا انه اصطدم بسوء معاملة من طرف المكلفين بالمكتب المذكور، حيث قضى وقتا طويلا في انتظار من يقوم باستخلاص الواجبات المفروضة، حتى اقترب موعد اقلاع الطائرة، ما اضطره للاحتجاج على سوء الخدمة. ووفق المصادر ذاتها، فإن احتجاجه لم يقابل بالاستجابة وتقديم الخدمة الضرورية، بل على العكس قام احد المسؤولين في المكتب المذكور يدعى "يوسف"بإهانته وتمزيق الورقة التي كان يحملها بهدف أداء واجبات الوزن الزائد في امتعته، قبل ان يتم التدخل في ما بعد لإحتواء الوضع وانهاء المشكل قبيل دقائق معدودة من إقلاع الطائرة. وقد تسبب الامر في استياء الراكب المتضرر وعدد من الركاب والمسافرين الذين عاينوا الواقعة، وعبروا عن امتعاضهم من سوء المعاملة التي تعرض لها المسافر، علما انه كان مرفوقا بافراد اسرته، وعاشوا اوقاتا عصيبة بسبب هذه السلوكات التي تعرض له المعني بالامر. إلى ىذالك فقد أكد مصدر مقرب من العائلة ان الضحية سيتابع المستخدم المذكوروالشركة المشغلة أمام القضاء. 
مجتمع

حصري: وزارة الصحة تحقق في ڤيديو رقص أطباء على ”الشعبي”خلال عملية جراحية
محمد الاصفر علمت  "كشـ24" من مصادر مطلعة، أن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية دخلت على خط فيديو "موسيقى الشعبي داخل غرفة العمليات" والذي أثار عاصفة من الجدل والاستنكار في المغرب، حيث ظهر طاقم طبي داخل غرفة للعمليات، وهم يرقصون على أنغام موسيقى شعبية أثناء إجراء عملية جراحية لأحد المرضى. وحسب مصادر الجريدة، فإن وزارة الصحة باشرت تحقيقًا داخليًا عاجلًا من أجل الوقوف على حيثيات وظروف تصوير هذا الفيديو، وتحديد المسؤوليات الإدارية والطبية المترتبة عنه. ووفقًا للمصادر ذاتها، فإن الوزارة تسعى من خلال هذا التحقيق إلى التأكد من مدى احترام البروتوكولات المهنية المعمول بها داخل غرف العمليات، وضمان عدم تعريض حياة المرضى لأي تهور أو إخلال بأخلاقيات المهنة، خصوصًا وأن الفيديو يُظهر تهاونًا واضحًا في لحظة يُفترض أن تسود فيها أعلى درجات التركيز والانضباط. الواقعة أثارت ردود فعل متباينة، بين من اعتبرها سلوكًا غير مسؤول يمس بسمعة المنظومة الصحية وبكرامة المرضى، وبين من طالب بالتريث إلى حين الكشف عن نتائج التحقيق الرسمي لتحديد السياق الكامل لما جرى. في انتظار بلاغ رسمي من الوزارة الوصية، يبقى هذا الفيديو نموذجًا جديدًا للنقاش المستمر حول المهنية والانضباط داخل المؤسسات الصحية، ومسؤولية الأطر الطبية في الحفاظ على قدسية المرفق الصحي واحترام حقوق المرضى.
مجتمع

معلومات استخباراتية تطيح بشخص حاول ترويج شحنة من الأقراص المخدرة بمكناس
تمكنت عناصر الشرطة بولاية أمن مكناس بناءً على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح اليوم الخميس 10 يوليوز الجاري، من توقيف شخص يشتبه في تورطه في قضية تتعلق بحيازة وترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.وجرى توقيف المشتبه فيه على مستوى محطة السكة الحديدية بمدينة مكناس، مباشرة بعد وصوله على متن قطار كان قادما من إحدى مدن شمال المملكة، حيث أسفرت عملية التفتيش عن العثور بحوزته على 1200 قرص طبي مخدر من نوع "ريفوتريل".وقالت المصادر إنه تم إخضاع المشتبه فيه للبحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، والكشف عن كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعني بالأمر.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة