توقعات بأن يكون المغرب نقطة جذب سياحية هامة للأميركيين في 2023 – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الجمعة 18 أبريل 2025, 00:33

سياحة

توقعات بأن يكون المغرب نقطة جذب سياحية هامة للأميركيين في 2023


كشـ24 نشر في: 1 يناير 2023

يرى خبراء السياحة والسفر أن العام 2023 سوف يشهد مزيدا من الزخم مع استمرار التعافي من جائحة فيروس كورونا، ورغبة الكثير من الناس في قضاء إجازاتهم خارج مدنهم وبلدانهم، وفقا لتقرير نشرته صحيفة "واشنطن بوست".وبحسب التقرير فإن الكثير من الوجهات سوف تكون مقصدا للراغبين في الاستجمام واقتناص لحظات جميلة من متعة السفر والترحال.ومن بين تلك الوجهات الجاذبة ينصح الخبراء بالسفر إلى المغرب التي لديها الكثير من المقومات التي تدفع السياح إلى زيارتها.ومن المتوقع أن يكون المغرب نقطة جذب سياحية هامة للأميركيين الراغبين في السفر إلى المنطقة العربية.وأعرب الرئيس التنفيذي لشركة "إنتربيد ترافيل"، جيمس ثورنتون، عن أمله في استمرار "الشعبية لا تصدق" للمغرب في العام 2023، وذلك نظرًا للزيادة في الرحلات الجوية" إلى ذلك البلد.وتابع: "سوف يحظى السياح هناك بتجارب رائعة على مدى أسبوع أو 10 أيام أو أسبوعين".وتثني نائبة رئيسة قسم الخبرات في الشركة، ليز بودرو، على كلام ثورنتون، مؤكدة أن السفر إلى المغرب قد شهد زيادة بنسبة 53 بالمائة في الحجوزات المسبقة مقارنة بالعام 2022.وكان المغرب قد احتل المرتبة الثامنة في قائمة أشهر 17 وجهة سياحية في العالم في العام 2023، وفقاً للموقع الدولي "ترافل أويتس" المتخصص في السفر والسياحة.واستند الموقع في تصنيفه المتقدم للمغرب إلى الموقع الجغرافي للبلاد والقريب من أوروبا، بالإضافة إلى جاذبية الشواطئ والطعام التقليدي.وقال الموقع إن المملكة موطن لأسواق التوابل والأبواب المزخرفة وأنواع عدة من الأكلات المحلية (الطواجين)، بالإضافة إلى عدد لا يحصى من المساجد.وأوضح أن "الدولة الواقعة في شمال أفريقيا ميسورة التكلفة، وهي على بُعد رحلة قصيرة بالعبّارة من إسبانيا".

يرى خبراء السياحة والسفر أن العام 2023 سوف يشهد مزيدا من الزخم مع استمرار التعافي من جائحة فيروس كورونا، ورغبة الكثير من الناس في قضاء إجازاتهم خارج مدنهم وبلدانهم، وفقا لتقرير نشرته صحيفة "واشنطن بوست".وبحسب التقرير فإن الكثير من الوجهات سوف تكون مقصدا للراغبين في الاستجمام واقتناص لحظات جميلة من متعة السفر والترحال.ومن بين تلك الوجهات الجاذبة ينصح الخبراء بالسفر إلى المغرب التي لديها الكثير من المقومات التي تدفع السياح إلى زيارتها.ومن المتوقع أن يكون المغرب نقطة جذب سياحية هامة للأميركيين الراغبين في السفر إلى المنطقة العربية.وأعرب الرئيس التنفيذي لشركة "إنتربيد ترافيل"، جيمس ثورنتون، عن أمله في استمرار "الشعبية لا تصدق" للمغرب في العام 2023، وذلك نظرًا للزيادة في الرحلات الجوية" إلى ذلك البلد.وتابع: "سوف يحظى السياح هناك بتجارب رائعة على مدى أسبوع أو 10 أيام أو أسبوعين".وتثني نائبة رئيسة قسم الخبرات في الشركة، ليز بودرو، على كلام ثورنتون، مؤكدة أن السفر إلى المغرب قد شهد زيادة بنسبة 53 بالمائة في الحجوزات المسبقة مقارنة بالعام 2022.وكان المغرب قد احتل المرتبة الثامنة في قائمة أشهر 17 وجهة سياحية في العالم في العام 2023، وفقاً للموقع الدولي "ترافل أويتس" المتخصص في السفر والسياحة.واستند الموقع في تصنيفه المتقدم للمغرب إلى الموقع الجغرافي للبلاد والقريب من أوروبا، بالإضافة إلى جاذبية الشواطئ والطعام التقليدي.وقال الموقع إن المملكة موطن لأسواق التوابل والأبواب المزخرفة وأنواع عدة من الأكلات المحلية (الطواجين)، بالإضافة إلى عدد لا يحصى من المساجد.وأوضح أن "الدولة الواقعة في شمال أفريقيا ميسورة التكلفة، وهي على بُعد رحلة قصيرة بالعبّارة من إسبانيا".



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. إعطاء انطلاقة استراتيجية جديدة للنهوض بالسياحة المحلية بالرحامنة
 أعطى عامل إقليم الرحامنة خلال لقاء تواصلي رسمي يومه الخميس 17 ابريل، إشارة الانطلاق لبرنامج شامل يهدف إلى تحويل الرحامنة إلى وجهة سياحية متميزة، عبر تسليط الضوء على مؤهلاتها الطبيعية والثقافية والتاريخية. 
سياحة

عامل إقليم الرحامنة يعلن عن انطلاقة استراتيجية جديدة للنهوض بالسياحة المحلية+ صور
محمد الأصفر في إطار الدينامية التنموية التي يشهدها إقليم الرحامنة، أعطى عامل الإقليم خلال لقاء تواصلي رسمي، إشارة الانطلاق لبرنامج شامل يهدف إلى تحويل الرحامنة إلى وجهة سياحية متميزة، عبر تسليط الضوء على مؤهلاتها الطبيعية والثقافية والتاريخية. وقال عامل الإقليم في كلمته بالمناسبة إن هذا اللقاء يندرج في إطار تنزيل البرنامج الوطني "Go Siyaha"، الذي أطلقته وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، بشراكة مع الوكالة الوطنية للنهوض بالمقاولات الصغرى والمتوسطة، ويهدف إلى دعم استثمار المشاريع السياحية وتشجيع حاملي الأفكار المبتكرة في هذا المجال.وفي هذا السياق، أعلن عامل الإقليم عن مجموعة من الإجراءات العملية التي ستعتمدها العمالة بشراكة مع مختلف المتدخلين، وتشمل تأسيس المجلس الإقليمي للسياحة، وتنظيم دورات تكوينية لحاملي المشاريع، وإعداد خريطة ترويجية للمؤهلات السياحية، بالإضافة إلى إطلاق طلبات المشاريع وتوفير المناخ المناسب للمستثمرين المحليين في القطاع السياحي.كما شدد على أن تطوير السياحة بالإقليم ليس خياراً اقتصادياً فحسب، بل هو مشروع متكامل يهدف إلى إعادة التوازن إلى الفضاء القروي، وتحقيق الإدماج الاجتماعي، وتحفيز روح المبادرة والابتكار، وتعزيز الاندماج الفعلي للفئات الهشة ضمن دينامية التنمية المحلية.كما دعى كافة الفاعلين إلى الانخراط الجدي والمسؤول في هذا الورش، بما يضمن تحويل الرحامنة إلى وجهة سياحية قادرة على استقطاب الزوار وتحقيق التنمية المستدامة، موجهاً شكره لكل من ساهم في تنظيم هذا اللقاء وساهم في وضع اللبنات الأولى لهذا المشروع الطموح.
سياحة

غياب الأثر الاقتصادي للتدفق السياحي على التنمية المحلية يجر وزيرة السياحة للمسائلة
وجه البرلماني عبد الرحمان وافا عن حزب الاصالة والمعاصرة سؤالا كتابيا إلى وزيرة السياحة والصناعة التقليدية و الاقتصاد الاجتماعي والتضامني حول غياب الأثر الاقتصادي الفعلي للتدفق السياحي على التنمية المحلية؟ واشار البرلماني الوفا الى انه في ظل الأرقام القياسية التي حققها قطاع السياحة في المغرب خلال السنتين الأخيرتين، وخاصة في الربع الأول من سنة 2025، حيث استقبلت المملكة أربعة ملايين سائح، بزيادة بلغت اثنين وعشرين في المائة مقارنة بالفترة نفسها من سنة 2024، وتوزعت هذه الزيادة بين مليونين ومائة ألف سائح أجنبي ومليون وتسعمائة ألف من مغاربة العالم، يظل السؤال الأبرز هو حول الأثر الاقتصادي الفعلي لهذا التدفق السياحي على التنمية المحلية والاقتصاد الوطني بشكل عام. ورغم هذه الأرقام المشجعة، تشير عدة ملاحظات إلى أن السياحة المغربية لا تساهم بالشكل الكافي في تحريك العجلة الاقتصادية، خصوصا في المدن السياحية التي تعرف اكتظاظا سياحيا دون أن ينعكس ذلك بوضوح على القطاعات الاقتصادية المحلية، مثل سوق العمل والمطاعم والخدمات والنقل. وغالبا ما يقتصر إنفاق السياح على الحد الأدنى، مما يطرح تساؤلات حول نوعية السائح الذي تستقطبه المملكة، ومدى قدرة القطاع على جذب سياح ذوي قدرة شرائية مرتفعة. وفي هذا السياق، ستءل النائب البرلماني الوزيرة المسؤولة عن القطاع عن الإجراءات التي تعتزم الوزارة اتخاذها لاستقطاب نوعية جديدة من السياح ذوي القدرة الشرائية العالية؟ وعن الخطة المحتملة لتعزيز أنماط السياحة المستدامة، مثل السياحة الثقافية، الإيكولوجية، وسياحة الأعمال، بهدف الرفع من العائد الاقتصادي على القطاعات المحلية؟ كما تساءل الوفا عن الاليات المحتملة التي قد تمكن للقطاع السياحي أن يساهم بشكل أكثر فعالية في خلق فرص شغل مستدامة وتحسين مستوى الدخل في المدن السياحية، وعن الإجراءات المتخذة لضمان استفادة أكبر للجماعات المحلية من النمو السياحي، خاصة في ظل الارتفاع الكبير في عدد الوافدين.
سياحة

تضاعف عدد البرازيليين الوافدين إلى المغرب بعد استئناف الربط الجوي المباشر
تضاعف عدد السياح البرازيليين الوافدين إلى المغرب خلال الفصل الأول من سنة 2025، خاصة بعد استئناف الربط الجوي المباشر بين الدار البيضاء وساو باولو، والاهتمام المتنامي بالوجهة المغربية في سوق أمريكا الجنوبية. وأفادت معطيات للمكتب الوطني المغربي للسياحة، بأن 12 ألفا و39 زائرا برازيليا عبروا حدود المملكة خلال الفترة ما بين يناير ومارس، مقابل 7 آلاف و937 خلال الفترة نفسها من سنة 2024، أي بزيادة بنسبة 52 في المائة. ويندرج هذا النمو في إطار دينامية انتعاش أوسع نطاقا، تتميز بالحضور المتزايد للمغرب في العديد من الأسواق الناشئة ذات الإمكانات العالية، على غرار البرازيل والهند وكندا وتركيا وروسيا. وإذا كان كل من هذه الأسواق لا يمثل حاليا سوى حوالي 1 في المائة من السياحة العالمية، فإنها توفر هوامش نمو كبيرة، بفضل الغنى الثقافي الذي يزخر به المغرب، وتراثه التاريخي، وجودة بنياته التحتية. واضطلع الخط الجوي المباشر للخطوط الملكية المغربية، الرابط بين الدار البيضاء وساو باولو، والذي استؤنف في دجنبر 2024، بدور حاسم في هذه الدينامية. وتعتزم شركة الطيران الوطنية، التي تؤمن حاليا ثلاث رحلات أسبوعية، زيادة عدد الرحلات تدريجيا لتبلغ خمس إلى ست رحلات بحلول نهاية السنة. وفي نفس السياق، تجري دراسة مشروع لفتح خط باتجاه ريو دي جانيرو، في إطار الخطة الاستراتيجية لشركة الخطوط الملكية المغربية 2023-2037، التي تهدف إلى استعادة مستويات ما قبل الأزمة على الأمد المتوسط. وفي سنة 2024، زار المغرب 40 ألفا و277 سائحا برازيليا، بزيادة قدرها 7 في المائة مقارنة بسنة 2023 (37.750 زائر). ويظل هذا الرقم دون الرقم الذي تم تسجيله خلال سنة 2019، والذي بلغ 47 ألفا و113 سائحا قبل جائحة كوفيد-19، لكنه يؤكد التوجه المتواصل نحو التعافي في هذه السوق الواعدة.
سياحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 18 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة