التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
من خارج الجهة…معلمة تذبح طفلا من الوريد إلى الوريد وترميه من الطابق الرابع لمنزلها + صورة
نشر في: 9 أكتوبر 2014
أقدمت معلمة، يوم أمس الأربعاء، على ذبح طفل يبلغ من العمر 7 سنوات، من الوريد إلى الوريد، بعد أن وجهت إليه أزيد من 20 طعنة في ظهره، قبل أن ترميه من الطابق الرابع بمدينة برشيد.
وتفاجأ المارة والأطفال الذين كانوا يرتعون بحي الصفاء بالمدينة بسقوط جثة صديقهم هامدة و ملطخة بالدماء بينهم، قبل لحظات من مناداة المعلمة عليه من أجل قضاء بعض مآربها.
وأضافت يومية " الأحداث المغربية" في عددها ليوم الخميس، أن المعلمة أعطت الطفل درهما “سير جيب ليّا أسبرو” ذهب الطفل إلى دكان الحي و اقتنى لها ما طلبت و طرق بابها ليسلمها طلبيتها دون أن يدري أن نهايته ستكون على يد من يقف ليوفها التبجيل، أدخلته إلى منزلها وغرست سكينا بظهره و كررت ذلك عدة مرات لتتجاوز الطعنات العشرين طعنة في جسم طفل فتي لا يقدر على تحمل وخز إبرة.
لم ينته الأمر عند هذا الحد بل قامت برميه من الطابق الرابع ليسقط بين أقرانه من الأطفال بجانب دكان و هم يلهون و يلعبون، كانت الصدمة أكبر عندما علمت والدته بالخبر.. بكت و ناحت و لطمت خدودها و جميع أطراف جسمها على فلذة كبدها وانهارت بعد أن خارت قواها،
بعد إشعار العناصر الأمنية ببرشيد التي حضرت رفقة عناصر الوقاية المدنية حيث تم نقل جثة الطفل إلى مستودع الأموات.
وأثناء إخراج عناصر الأمن للمعلمة من بيتها رشقها الجيران و المواطنون المتجمهرون بالحجارة و حاولوا إيذائها.
وأوضحت اليومية، أنه أثناء تحقيق عناصر الشرطة القضائية ببرشيد مع “المعلمة” كانت تظل صامتة دون أن تنطق بكلمة، و قد توصلت العناصر الأمنية بمعلومات تفيد أن المتهمة تعاني من اضطرابات نفسية تم توقيفها بسببها عن مزاولة مهنة التعليم و أنها كانت لها خصومات عديدة مع جيرانها.
أقدمت معلمة، يوم أمس الأربعاء، على ذبح طفل يبلغ من العمر 7 سنوات، من الوريد إلى الوريد، بعد أن وجهت إليه أزيد من 20 طعنة في ظهره، قبل أن ترميه من الطابق الرابع بمدينة برشيد.
وتفاجأ المارة والأطفال الذين كانوا يرتعون بحي الصفاء بالمدينة بسقوط جثة صديقهم هامدة و ملطخة بالدماء بينهم، قبل لحظات من مناداة المعلمة عليه من أجل قضاء بعض مآربها.
وأضافت يومية " الأحداث المغربية" في عددها ليوم الخميس، أن المعلمة أعطت الطفل درهما “سير جيب ليّا أسبرو” ذهب الطفل إلى دكان الحي و اقتنى لها ما طلبت و طرق بابها ليسلمها طلبيتها دون أن يدري أن نهايته ستكون على يد من يقف ليوفها التبجيل، أدخلته إلى منزلها وغرست سكينا بظهره و كررت ذلك عدة مرات لتتجاوز الطعنات العشرين طعنة في جسم طفل فتي لا يقدر على تحمل وخز إبرة.
لم ينته الأمر عند هذا الحد بل قامت برميه من الطابق الرابع ليسقط بين أقرانه من الأطفال بجانب دكان و هم يلهون و يلعبون، كانت الصدمة أكبر عندما علمت والدته بالخبر.. بكت و ناحت و لطمت خدودها و جميع أطراف جسمها على فلذة كبدها وانهارت بعد أن خارت قواها،
بعد إشعار العناصر الأمنية ببرشيد التي حضرت رفقة عناصر الوقاية المدنية حيث تم نقل جثة الطفل إلى مستودع الأموات.
وأثناء إخراج عناصر الأمن للمعلمة من بيتها رشقها الجيران و المواطنون المتجمهرون بالحجارة و حاولوا إيذائها.
وأوضحت اليومية، أنه أثناء تحقيق عناصر الشرطة القضائية ببرشيد مع “المعلمة” كانت تظل صامتة دون أن تنطق بكلمة، و قد توصلت العناصر الأمنية بمعلومات تفيد أن المتهمة تعاني من اضطرابات نفسية تم توقيفها بسببها عن مزاولة مهنة التعليم و أنها كانت لها خصومات عديدة مع جيرانها.
ملصقات
اقرأ أيضاً
جمعويون بشيشاوة يدقون ناقوس الخطر بشأن “بوحمرون”
جهوي
جهوي
أوكايمدن تكتسي رداءً أبيضًا بعد تساقط الثلوج اليوم الاثنين
جهوي
جهوي
جهة مراكش آسفي تتبوأ المرتبة الأولى في مسابقة زيت الزيتون بالملتقى الدولي للفلاحة
جهوي
جهوي
درك إمنتانوت يوقف 3 متورطين في حيازة معادن باهضة الثمن
جهوي
جهوي
رصاص أمن الصويرة يُنهي “عربدة” عشريني حاول الإعتداء على شرطي بسلاح أبيض
جهوي
جهوي
الطريق الوطنية بين مراكش وآيت أورير تتحول إلى “طريق الموت”
جهوي
جهوي
انطلاق فعاليات الملتقى الجهوي لحقوق الطفل بجهة مراكش
جهوي
جهوي