رياضة

الوجه القبيح للكرة الفرنسية.. “أعيدوهم لإفريقيا”


كشـ24 - وكالات نشر في: 21 ديسمبر 2022

مع كل إخفاق للمنتخب الفرنسي في مشاركاته وفشله في تحقيق أهدافه، يتعرض عدد من لاعبيها ذوي البشرة السمراء، لحملات من العنصرية، يقودها مجموعة متفرقة من الأشخاص داخل المجتمع الفرنسي.وتكررت هذه الحالة مرة أخرى، مع خسارة منتخب "الديوك" لنهائي مونديال 2022، على يد الأرجنتين، بركلات الترجيح.هذه المرة، الضحايا كانوا النجوم أصحاب البشرة السمراء الذين أضاعوا ركلات ترجيحية، مثل كينغسلي كومان وأوريليان تشاوميني، ومن أضاع الفرصة المحققة أمام المرمى قبل نهائية اللقاء بقليل، المهاجم كولو مواني.وتعرض هؤلاء اللاعبين من المنتخب الفرنسي وصيف بطل العالم، لأقذع الانتقادات وأبشع الحملات العنصرية التي شككت في انتمائهم، وتم استعمال رموز تعبيرية على شكل قردة، أو تعليقات تتضمن تصريحات قديمة لسياسيين يمينين متطرفين، تحذر من تغيير صورة المنتخب الفرنسي من الأبيض إلى الأسود.ووصل الأمر ببعض المشاركين في هذه الحملة العنصرية إلى المطالبة بترحيل اللاعب الفرنسي كينغسلي كومان إلى إفريقيا تحت شعار "أعيدوهم إلى إفريقيا".وقبل انطلاقة مونديال 2022، أطلت بوادر الحملات العنصرية عندما تسبب كامافينغا لاعب منتخب فرنسا، في إصابة زميله كريستوفر نكونكو مهاجم لايبزيغ الألماني خلال التدريبات، وبالتالي غيابه عن كأس العالم، حيث واجه حملة شرسة، وتم تذكيره بأصوله الأفريقية أبشع النعوت، مما دفع باللاعب نكونكو لنشر تغريدة عبر حسابه الخاص على تويتر، يدافع فيها عن زميله قائلا: " كامافينغا مُستهدف بحملة غير عادلة، ويجب أن تكون كأس العالم لحظة توحّد لا انقسام".وفي صيف 2021 تعرض نجم المنتخب الفرنسي كيليان مبابي إلى حملة عنصرية بعدما تسبب في خسارة منتخب "الديوك" أمام سويسرا، خلال بطولة كأس الأمم الأوروبية "يورو 2020"، وذلك عندما أضاع أكثر من فرصة في اللقاء، بالإضافة إلى إهدار ركلة ترجيحية، حيث تم نعته بـ"القرد القذر" عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهو ما دفعه بإعلان رغبته في اعتزال اللّعب دوليا، والتوقف عن المشاركة مع المنتخب الفرنسي رغم صغر سنّه وتألقه مع فريقه باريس سان جرمان.وتقدم اللاعب بدعوة قضائية ضد الأشخاص الذين أساؤوا له، في الوقت الذي لم يتخذ فيه الاتحاد الفرنسي أية إجراءات قانونية لحماية لاعبه من الحملة العنصرية.وقبل سنوات سابقة، وبالتحديد خلال فترة عمل المدرب لوران بلان على رأس الجهاز الفني لمنتخب الفرنسي بين 2010 و2012، تم تسريب تسجيل صوتي يفيد بأن المدرب وبعض المسؤولين في فرنسا يرغبون في الاعتماد على اللاعبين البيض بشكل أكبر، في إشارة واضحة للتوجه العنصري داخل منتخب "الديوك".وحتى خلال فترة المدرب ريمون دومينيك، بين 2004 وحتى 2010، لا يمكن نسيان أحداث كأس العالم بجنوب أفريقيا عام 2010، عندما نشبت خلافات حادة بين مجموعة من اللاعبين انتهت في نهاية المطاف بطرد نيكولا أنيلكا من المونديال، وتولد عن ذلك انشقاق كبير بين اللاعبين من أصول أفريقية مهاجرة، وبين بقية اللاعبين الآخرين بالمنتخب الفرنسي.وبعد نهائي مونديال 2022، رفضت العديد من الأطراف الحملة العنصرية التي تعرض لها لاعبو منتخب فرنسا، وتصدت شخصيات سياسية ورياضية وجهات رسمية وأندية أوروبية للحملة المسيئة، حيث أدانت إيزابيل روم وزيرة المساواة بين الجنسين والتنوع وتكافؤ الفرص في فرنسا الحملة العنصرية، ودعت للتعامل بكل حزم مع الموضوع قائلة عبر حسابها الرسمي على تويتر: "منذ انتهاء كأس العالم، وقع العديد من لاعبي المنتخب الفرنسي ضحية للعنصرية، ومن بينهم كيليان مبابي وكينغسلي كومان، هذا أمر غير مقبول، وأدين ما حصل بكل حزم، ومن وأجبنا عدم التغاض عمّا يحصل".كما تقدم الاتحاد الفرنسي لكرة القدم بدعوة قضائية ضد كل من شارك في هذه الحملة العنصرية، في رغبة حقيقية للتصدي لهذه الظاهرة السلبية، خاصة وإن المنتخبات الفرنسية عرفت منذ سنوات طويلة بتنوعها، حيث ضمت بين صفوفها لاعبين ينحدرون من ثقافات مختلفة، وهذا ما ترى فيه الحكومة الفرنسية تجسيدا واقعيا لشعار الجمهورية الحرية والمساواة والأخوة.

مع كل إخفاق للمنتخب الفرنسي في مشاركاته وفشله في تحقيق أهدافه، يتعرض عدد من لاعبيها ذوي البشرة السمراء، لحملات من العنصرية، يقودها مجموعة متفرقة من الأشخاص داخل المجتمع الفرنسي.وتكررت هذه الحالة مرة أخرى، مع خسارة منتخب "الديوك" لنهائي مونديال 2022، على يد الأرجنتين، بركلات الترجيح.هذه المرة، الضحايا كانوا النجوم أصحاب البشرة السمراء الذين أضاعوا ركلات ترجيحية، مثل كينغسلي كومان وأوريليان تشاوميني، ومن أضاع الفرصة المحققة أمام المرمى قبل نهائية اللقاء بقليل، المهاجم كولو مواني.وتعرض هؤلاء اللاعبين من المنتخب الفرنسي وصيف بطل العالم، لأقذع الانتقادات وأبشع الحملات العنصرية التي شككت في انتمائهم، وتم استعمال رموز تعبيرية على شكل قردة، أو تعليقات تتضمن تصريحات قديمة لسياسيين يمينين متطرفين، تحذر من تغيير صورة المنتخب الفرنسي من الأبيض إلى الأسود.ووصل الأمر ببعض المشاركين في هذه الحملة العنصرية إلى المطالبة بترحيل اللاعب الفرنسي كينغسلي كومان إلى إفريقيا تحت شعار "أعيدوهم إلى إفريقيا".وقبل انطلاقة مونديال 2022، أطلت بوادر الحملات العنصرية عندما تسبب كامافينغا لاعب منتخب فرنسا، في إصابة زميله كريستوفر نكونكو مهاجم لايبزيغ الألماني خلال التدريبات، وبالتالي غيابه عن كأس العالم، حيث واجه حملة شرسة، وتم تذكيره بأصوله الأفريقية أبشع النعوت، مما دفع باللاعب نكونكو لنشر تغريدة عبر حسابه الخاص على تويتر، يدافع فيها عن زميله قائلا: " كامافينغا مُستهدف بحملة غير عادلة، ويجب أن تكون كأس العالم لحظة توحّد لا انقسام".وفي صيف 2021 تعرض نجم المنتخب الفرنسي كيليان مبابي إلى حملة عنصرية بعدما تسبب في خسارة منتخب "الديوك" أمام سويسرا، خلال بطولة كأس الأمم الأوروبية "يورو 2020"، وذلك عندما أضاع أكثر من فرصة في اللقاء، بالإضافة إلى إهدار ركلة ترجيحية، حيث تم نعته بـ"القرد القذر" عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهو ما دفعه بإعلان رغبته في اعتزال اللّعب دوليا، والتوقف عن المشاركة مع المنتخب الفرنسي رغم صغر سنّه وتألقه مع فريقه باريس سان جرمان.وتقدم اللاعب بدعوة قضائية ضد الأشخاص الذين أساؤوا له، في الوقت الذي لم يتخذ فيه الاتحاد الفرنسي أية إجراءات قانونية لحماية لاعبه من الحملة العنصرية.وقبل سنوات سابقة، وبالتحديد خلال فترة عمل المدرب لوران بلان على رأس الجهاز الفني لمنتخب الفرنسي بين 2010 و2012، تم تسريب تسجيل صوتي يفيد بأن المدرب وبعض المسؤولين في فرنسا يرغبون في الاعتماد على اللاعبين البيض بشكل أكبر، في إشارة واضحة للتوجه العنصري داخل منتخب "الديوك".وحتى خلال فترة المدرب ريمون دومينيك، بين 2004 وحتى 2010، لا يمكن نسيان أحداث كأس العالم بجنوب أفريقيا عام 2010، عندما نشبت خلافات حادة بين مجموعة من اللاعبين انتهت في نهاية المطاف بطرد نيكولا أنيلكا من المونديال، وتولد عن ذلك انشقاق كبير بين اللاعبين من أصول أفريقية مهاجرة، وبين بقية اللاعبين الآخرين بالمنتخب الفرنسي.وبعد نهائي مونديال 2022، رفضت العديد من الأطراف الحملة العنصرية التي تعرض لها لاعبو منتخب فرنسا، وتصدت شخصيات سياسية ورياضية وجهات رسمية وأندية أوروبية للحملة المسيئة، حيث أدانت إيزابيل روم وزيرة المساواة بين الجنسين والتنوع وتكافؤ الفرص في فرنسا الحملة العنصرية، ودعت للتعامل بكل حزم مع الموضوع قائلة عبر حسابها الرسمي على تويتر: "منذ انتهاء كأس العالم، وقع العديد من لاعبي المنتخب الفرنسي ضحية للعنصرية، ومن بينهم كيليان مبابي وكينغسلي كومان، هذا أمر غير مقبول، وأدين ما حصل بكل حزم، ومن وأجبنا عدم التغاض عمّا يحصل".كما تقدم الاتحاد الفرنسي لكرة القدم بدعوة قضائية ضد كل من شارك في هذه الحملة العنصرية، في رغبة حقيقية للتصدي لهذه الظاهرة السلبية، خاصة وإن المنتخبات الفرنسية عرفت منذ سنوات طويلة بتنوعها، حيث ضمت بين صفوفها لاعبين ينحدرون من ثقافات مختلفة، وهذا ما ترى فيه الحكومة الفرنسية تجسيدا واقعيا لشعار الجمهورية الحرية والمساواة والأخوة.



اقرأ أيضاً
الكاف يكشف عن مجسم كان السيدات
كشفت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (الكاف)، أمس الأربعاء بالدار البيضاء، عن الكأس الجديدة الخاصة بكأس الأمم الإفريقية للسيدات (المغرب-2024)، التي ستقام ما بين 5 و26 يوليوز الجاري، وذلك في خطوة رمزية تعكس النمو المتسارع والاعتراف المتزايد بكرة القدم النسوية عبر القارة الإفريقية. وتم الكشف عن هذه الكأس الجديدة خلال حفل نظم بشراكة مع الراعي الرسمي “طوطال -إنرجي”، وحضرته عدد من الوجوه البارزة في عالم المستديرة النسوية الإفريقية، من لاعبات ومدربات. واستلهم تصميم الكأس الجديدة مباشرة من نظيرتها الخاصة بكأس إفريقيا للرجال، غير أنها تتجاوز مجرد كونها جائزة، إذ تجسد، حسب الكاف، احتفاء بالمساواة والوحدة والتميز. ويتميز الكأس برونق فني بشكل يعكس بتلات متناسقة ترتفع بشكل حلزوني، تمثل كل منها دولة مشاركة، وتشكل مجتمعة زهرة في طور التفتح. ومن قلب هذا الشكل الزهري الهندسي تنبثق كرة ذهبية، ذات نسيج دقيق يشبه كرة القدم، مزينة بخريطة إفريقيا من الذهب البراق، في تعبير عن الطموح والفخر والتأثير العالمي للقارة في مجال كرة القدم النسوية، بحسب الكاف. وقد صنعت الكأس من الفضة البراقة والذهب غير اللامع، ويحيط بها طوق ذهبي منقوش عليه شعار (الكاف)، تجسيدا لالتزام الكونفدرالية بتعزيز كرة القدم النسوية داخل اتحاداتها الـ54. أما قاعدتها، فهي من الرخام الأبيض، تتخللها خطوط ذهبية وتحمل اسم المسابقة بحروف ذهبية غير لامعة. وفي كلمة خلال حفل تقديم الكأس الجديدة، أعربت المغربية لمياء بومهدي، مدربة الفريق النسوي لنادي تي بي مازيمبي، عن اعتزازها بالمشاركة في هذا الحدث، مشيدة بـ”الثورة” التي تشهدها كرة القدم النسوية الإفريقية خلال السنوات الأخيرة. وكانت بومهدي قد توجت بلقب دوري أبطال إفريقيا للسيدات في نسخته الأخيرة التي نظمت بالمغرب، رفقة النادي الكونغولي، وأبرزت الاهتمام المتزايد بكرة القدم النسوية على الصعيد القاري، وتطورها على المستويات التقنية والتكتيكية والبدنية. وبخصوص كأس أمم إفريقيا للسيدات (المغرب-2024)، توقعت المدربة المغربية أن تشهد هذه النسخة “نجاحا على كافة الأصعدة”، معتبرة أن المغرب يتوفر على كل المقومات اللازمة لتنظيم أحداث رياضية كبرى، وعلى رأسها البنيات التحتية الرياضية الكبيرة. وستشهد هذه الدورة مشاركة 12 منتخبا موزعين على ثلاث مجموعات، حيث وقع المنتخب المغربي، مستضيف البطولة، في المجموعة الأولى إلى جانب منتخبات زامبيا، والسنغال، وجمهورية الكونغو الديمقراطية. وتضم المجموعة الثانية كلا من نيجيريا، وتونس، والجزائر، وبوتسوانا، فيما تضم المجموعة الثالثة منتخبات جنوب إفريقيا، وغانا، ومالي، وتنزانيا.
رياضة

مصرع ديوغو جوتا لاعب ليفربول ومنتخب البرتغال إثر حادثة سير مروعة
في خبر صادم لعشاق كرة القدم، توفي البرتغالي ديوغو جوتا، نجم ليفربول الإنجليزي، عن عمر يناهز 28 عامًا، في ساعة مبكرة من صباح الخميس، إثر حادث سير مروّع وقع في مقاطعة زامورا شمال غربي إسبانيا.وبحسب صحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن وقعت الحادثة عند الكيلومتر 65 من الطريق السريع A-52، بالقرب من بلدية بالاسيوس دي سانابريا، عندما انحرفت السيارة التي كان يستقلها جوتا لاعب ليفربول برفقة شقيقه أندريه (26 عامًا)، وهو لاعب كرة قدم أيضًا، عن مسارها، مما أدى إلى اصطدامها واشتعال النيران فيها. وأكد شهود عيان، في اتصال مع خدمات الطوارئ على الرقم 112، أن ألسنة اللهب اشتعلت سريعًا في المركبة وامتدت إلى النباتات المحيطة، ما صعّب من عملية الإنقاذ.
رياضة

كورتوا: عودة مبابي تعزز حظوظ الريال في المونديال
أكد حارس مرمى ريال مدريد، تيبو كورتوا، على أهمية عودة كيليان مبابي إلى صفوف الفريق، وتوقع مستقبلا مشرقا للمهاجم الشاب غونزالو غارسيا. وشارك مبابي لدقائق معدودة فقط في تأهل ريال مدريد إلى ربع نهائي كأس العالم للأندية لكرة القدم بالولايات المتحدة، بعدما لعب بديلا في الفوز المريح بهدف على يوفنتوس في ملعب هارد روك بمدينة ميامي. وتوهج غارسيا مجددا في صفوف ريال مدريد، بعدما سجل هدفه الثالث في هذه البطولة، ليواصل الفريق الملكي مسيرته المميزة نحو دور الثمانية. لكن عودة مبابي إلى الواجهة بعد نزوله بديلا في الدقيقة 68 للمشاركة لأول مرة في كأس العالم للأندية بعد غيابه عن دور المجموعات بسبب إصابته بالتهاب المعدة والأمعاء، أضفت إثارة أخرى على أكبر بطولة للأندية في العالم. وتفوق هتاف الجماهير بحماس شديد لحظة نزول مبابي إلى أرض الملعب أكثر من فرحتهم بهدف غونزالو غارسيا. وقال كورتوا في مقابلة مع الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا): «عودة مبابي مهمة جدا، فكلما زاد عدد اللاعبين الجاهزين في الفريق كان ذلك أفضل، خصوصا لاعبا بحجم كيليان». وأضاف الحارس البلجيكي الدولي: «نحن سعداء بالمجموعة الحالية، ومن الرائع دائما أن يكون لدينا فريق مكتمل من الناحية البدنية». وانتقل كورتوا للإشادة بزميله الشاب غارسيا، قائلا: «إنه مهاجم رائع، ونعرفه جيدا، فهو يتدرب مع الفريق منذ عامين، يسجل الكثير من الأهداف، وحضوره قوي داخل منطقة الجزاء، ويجيد ضربات الرأس، لذا فهو لاعب مفيد للفريق». أما بشأن فرص ريال مدريد في التتويج بكأس العالم للأندية، ختم كورتوا تصريحاته: «الفوز بالنسخة الأولى من أي بطولة يبقى أمرا مميزا دائما، لكن يتبقى مشوار طويل أمامنا، وهناك العديد من الفرق القوية التي تنتظرنا».
رياضة

الهلال يعلن ضم حمد الله للمشاركة في كأس العالم للأندية
أعلن نادي الهلال السعودي رسميًا عن التعاقد مع اللاعب المغربي عبد الرزاق حمد الله، قادمًا من فريق الشباب بنظام الإعارة، ليمثل الفريق في مشاركته الحالية بكأس العالم للأندية 2025. ويأتي تعاقد الهلال مع حمد الله لتعويض النقص في خط الهجوم، بعد غياب الصربي ألكسندر ميتروفيتش عن الفريق منذ بداية البطولة بسبب الإصابة، إضافة إلى غياب قائد الفريق سالم الدوسري الذي تعرض لإصابة أبعدته عن مباراة الفريق الأخيرة أمام مانشستر سيتي الإنجليزي، مما سيمنعه من المشاركة في المباريات المتبقية من مونديال الأندية. وانضم عبد الرزاق حمد الله إلى معسكر الهلال في أورلاندو ظهر يوم الأربعاء بتوقيت الولايات المتحدة، ومن المتوقع أن يشارك في تدريبات الفريق ابتداءً من مران اليوم الذي سيقام في تمام الساعة الرابعة عصراً بتوقيت أورلاندو.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة