الأحد 16 يونيو 2024, 23:37

رياضة

بعد اختتام مونديال قطر.. الأنظار تتجه إلى كأس العالم 2026 بمشاركة قياسية


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 19 ديسمبر 2022

بعد ختام مونديال قطر 2022 في كرة القدم، الأول في منتصف موسم البطولات الأوروبية والمدمج من حيث المسافات القريبة بين الملاعب، سيشهد مونديال 2026 توسيع رقعة الاستضافة إلى ثلاث دول في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك بمشاركة قياسية لثمانية وأربعين منتخبا .بعد إسدال الستارة على النسخة 22 بتتويج الأرجنتين أمام فرنسا، يوم الأحد 18 دجنبر 2022، في نهائي دراماتيكي، تستقبل القارة الأمريكية النسخة الثالثة والعشرين بعد ثلاث سنوات ونصف، بمشاركة نحو ربع الدول الـ211 المنضوية إلى الاتحاد الدولي (فيفا)، وذلك بعد نحو ثلاثة عقود من مشاركة 32 منتخبا في البطولة المقامة مرة كل أربع سنوات.بعد نسخة أولى عام 1930 بمشاركة 13 منتخبا، ثم 16 بين 1954 و1978 و24 بين 1982 و1994، جسد هذا التضخم الجديد الإصلاح الرئيس الأول لرئيس فيفا جاني إنفانتينو، المعتمد عام 2017 بعد تبوئه منصبه.قد يطرح هذا النظام الجديد مشكلات عدة من حيث شكل البطولة واللوجستيات، مع احتمال إقامة أكثر من 100 مباراة مقارنة مع 64 في النسخ الأخيرة.ولعشاق الرحلات السياحية البعيدة المسافة، تتوزع البطولة الأولى في التاريخ المقامة على امتداد ثلاث دول، بين فانكوفر وتورونتو في كندا، مكسيكو وغوادالاخارا في المكسيك وميامي، لوس أنجليس، نيويورك، دالاس وكنساس في الولايات المتحدة.وفي أعين الدول المغمورة، ستكون فرصة حالمة بالمشاركة في الحدث العالمي الكبير.قال النجم النيجيري السابق صنداي أوليسيه: "بالنسبة لنا نحن الأفارقة، هذه هدية من السماء. اعتقدت دوما بأهمية زيادة تمثيلنا. كلما زادت مشاركتنا، زادت فرصنا".التوزيع الجديد لعدد المشاركين يثير شهية الاتحادين الافريقي والآسيوي: 9 بطاقات لإفريقيا (5 حاليا)، ثماني لآسيا (4.5 راهنا)، وواحدة لأوقيانيا المجبرة سابقا على خوض الملحق للتأهل.ونظرا للمستوى المتقدم للمنتخبات الإفريقية التي أقصيت في الملحق الأخير، على غرار مصر والجزائر ونيجيريا، تشكل نسخة 2026 فرصة جيدة للقارة السمراء بالمنافسة أكثر على المراكز المتقدمة، خصوصا بعد الإنجاز التاريخي للمغرب في قطر وحلوله رابعا .أما أوروبا، فسيرتفع عدد مشاركيها من 13 إلى 16، أمريكا الجنوبية من 4.5 إلى 6، وأمريكا الشمالية، التي يستضيف ثلاثة منها البطولة إلى ستة بالمجمل مقابل 3.5 حاليا. وستمنح بطاقتان إضافيتان من خلال الملحق.يبقى تحديد مسألة النظام. تطرق فيفا في بداية المطاف إلى 16 مجموعة من ثلاثة منتخبات، يتأهل منها اثنان إلى دور الـ32. وهذا الأمر يبقي نفس عدد المباريات للمنتخبات (7 للمتأهلين إلى النهائي)، بمجموع 80 مباراة، لكنه قد يؤدي إلى اتفاقات ضمنية وترتيبات مريبة بين منتخبين يخوضان المباراة الثالثة الأخيرة في دور المجموعات.وأكد رئيس فيفا إنفانتينو، يوم الجمعة 16 دجنبر 2022، أنه يريد إعادة النظر في هذا النظام خلال "الأسابيع القليلة المقبلة"، وقال: "هنا (في قطر)، كان دور المجموعات (من أربعة منتخبات) رائعا حتى الدقيقة الأخيرة من كل مباراة. علينا إعادة النظر في ذلك، على الأقل إعادة مناقشة الشكل، إذا كانت 16 مجموعة من ثلاثة أو 12 مجموعة من أربعة...".وبحال اعتماد خيار 12 مجموعة من أربعة، قد يتخطى عدد المباريات المائة... كما سيتضاعف عدد المدن المضيفة، مع 16 ملعبا مقابل ثمانية في قطر، بموازاة الجدليات الاقتصادية والبيئية حيال المسافات الطويلة التي يجب قطعها.نتيجة لذلك، ستزداد إيرادات فيفا، الذي يعول بشكل رئيس على هذه الدجاجة التي تبيض ذهبا . أعلن إنفانتينو عن ميزانية قياسية تبلغ 11 مليار دولار للدورة الرباعية المقبلة بين 2023 و2026، مقابل 7.5 مليارات للدورة الحالية التي شهدت مشاركة 32 منتخبا في نسخة 2022.يبقى معرفة المردود المتوقع للمنتخبات المغمورة في بطولة بمستوى عالمي. فبالنسبة لأوليسيه، عضو مجموعة الدراسات الفنية في فيفا، فهو يرتكز على المفاجآت المحققة في مونديال قطر، ويقول: "لا أعتقد أن جودة اللعب ستتأثر. بالعكس، شاهدنا ماذا فعلت السعودية في مباراتها الأولى" عندما صدمت أرجنتين ليونيل ميسي وفازت عليها 2-1.ويقف النجم البرازيلي السابق رونالدو مع هذا التوسع، ويقول:"أعتقد أن هذا النظام يمنح الفرصة للمشاركة في الاحتفال الكبير. لن يؤثر ذلك على المستوى الفني في النسخ المقبلة، بل سيزيد من عدد الضيوف".

بعد ختام مونديال قطر 2022 في كرة القدم، الأول في منتصف موسم البطولات الأوروبية والمدمج من حيث المسافات القريبة بين الملاعب، سيشهد مونديال 2026 توسيع رقعة الاستضافة إلى ثلاث دول في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك بمشاركة قياسية لثمانية وأربعين منتخبا .بعد إسدال الستارة على النسخة 22 بتتويج الأرجنتين أمام فرنسا، يوم الأحد 18 دجنبر 2022، في نهائي دراماتيكي، تستقبل القارة الأمريكية النسخة الثالثة والعشرين بعد ثلاث سنوات ونصف، بمشاركة نحو ربع الدول الـ211 المنضوية إلى الاتحاد الدولي (فيفا)، وذلك بعد نحو ثلاثة عقود من مشاركة 32 منتخبا في البطولة المقامة مرة كل أربع سنوات.بعد نسخة أولى عام 1930 بمشاركة 13 منتخبا، ثم 16 بين 1954 و1978 و24 بين 1982 و1994، جسد هذا التضخم الجديد الإصلاح الرئيس الأول لرئيس فيفا جاني إنفانتينو، المعتمد عام 2017 بعد تبوئه منصبه.قد يطرح هذا النظام الجديد مشكلات عدة من حيث شكل البطولة واللوجستيات، مع احتمال إقامة أكثر من 100 مباراة مقارنة مع 64 في النسخ الأخيرة.ولعشاق الرحلات السياحية البعيدة المسافة، تتوزع البطولة الأولى في التاريخ المقامة على امتداد ثلاث دول، بين فانكوفر وتورونتو في كندا، مكسيكو وغوادالاخارا في المكسيك وميامي، لوس أنجليس، نيويورك، دالاس وكنساس في الولايات المتحدة.وفي أعين الدول المغمورة، ستكون فرصة حالمة بالمشاركة في الحدث العالمي الكبير.قال النجم النيجيري السابق صنداي أوليسيه: "بالنسبة لنا نحن الأفارقة، هذه هدية من السماء. اعتقدت دوما بأهمية زيادة تمثيلنا. كلما زادت مشاركتنا، زادت فرصنا".التوزيع الجديد لعدد المشاركين يثير شهية الاتحادين الافريقي والآسيوي: 9 بطاقات لإفريقيا (5 حاليا)، ثماني لآسيا (4.5 راهنا)، وواحدة لأوقيانيا المجبرة سابقا على خوض الملحق للتأهل.ونظرا للمستوى المتقدم للمنتخبات الإفريقية التي أقصيت في الملحق الأخير، على غرار مصر والجزائر ونيجيريا، تشكل نسخة 2026 فرصة جيدة للقارة السمراء بالمنافسة أكثر على المراكز المتقدمة، خصوصا بعد الإنجاز التاريخي للمغرب في قطر وحلوله رابعا .أما أوروبا، فسيرتفع عدد مشاركيها من 13 إلى 16، أمريكا الجنوبية من 4.5 إلى 6، وأمريكا الشمالية، التي يستضيف ثلاثة منها البطولة إلى ستة بالمجمل مقابل 3.5 حاليا. وستمنح بطاقتان إضافيتان من خلال الملحق.يبقى تحديد مسألة النظام. تطرق فيفا في بداية المطاف إلى 16 مجموعة من ثلاثة منتخبات، يتأهل منها اثنان إلى دور الـ32. وهذا الأمر يبقي نفس عدد المباريات للمنتخبات (7 للمتأهلين إلى النهائي)، بمجموع 80 مباراة، لكنه قد يؤدي إلى اتفاقات ضمنية وترتيبات مريبة بين منتخبين يخوضان المباراة الثالثة الأخيرة في دور المجموعات.وأكد رئيس فيفا إنفانتينو، يوم الجمعة 16 دجنبر 2022، أنه يريد إعادة النظر في هذا النظام خلال "الأسابيع القليلة المقبلة"، وقال: "هنا (في قطر)، كان دور المجموعات (من أربعة منتخبات) رائعا حتى الدقيقة الأخيرة من كل مباراة. علينا إعادة النظر في ذلك، على الأقل إعادة مناقشة الشكل، إذا كانت 16 مجموعة من ثلاثة أو 12 مجموعة من أربعة...".وبحال اعتماد خيار 12 مجموعة من أربعة، قد يتخطى عدد المباريات المائة... كما سيتضاعف عدد المدن المضيفة، مع 16 ملعبا مقابل ثمانية في قطر، بموازاة الجدليات الاقتصادية والبيئية حيال المسافات الطويلة التي يجب قطعها.نتيجة لذلك، ستزداد إيرادات فيفا، الذي يعول بشكل رئيس على هذه الدجاجة التي تبيض ذهبا . أعلن إنفانتينو عن ميزانية قياسية تبلغ 11 مليار دولار للدورة الرباعية المقبلة بين 2023 و2026، مقابل 7.5 مليارات للدورة الحالية التي شهدت مشاركة 32 منتخبا في نسخة 2022.يبقى معرفة المردود المتوقع للمنتخبات المغمورة في بطولة بمستوى عالمي. فبالنسبة لأوليسيه، عضو مجموعة الدراسات الفنية في فيفا، فهو يرتكز على المفاجآت المحققة في مونديال قطر، ويقول: "لا أعتقد أن جودة اللعب ستتأثر. بالعكس، شاهدنا ماذا فعلت السعودية في مباراتها الأولى" عندما صدمت أرجنتين ليونيل ميسي وفازت عليها 2-1.ويقف النجم البرازيلي السابق رونالدو مع هذا التوسع، ويقول:"أعتقد أن هذا النظام يمنح الفرصة للمشاركة في الاحتفال الكبير. لن يؤثر ذلك على المستوى الفني في النسخ المقبلة، بل سيزيد من عدد الضيوف".



اقرأ أيضاً
رونالدو يهنئ المسلمين بعيد الأضحى
حرص قائد نادي النصر السعودي النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو على تهنئة الأمة الإسلامية بحلول عيد الأضحى المبارك، اليوم الأحد. ونشر رونالدو عبر خاصية "القصص" على حسابه في موقع "إنستغرام"، صورة له برفقة زملائه في نادي النصر مع تعليق "عيدكم مبارك".ويتحضر رونالدو البالغ 39 عاما إلى تحطيم المزيد من الأرقام القياسية في كأس أوروبا على الأراضي الألمانية في البطولة الـ11 الكبرى التي يخوض غمارها، بما فيها الرقم القياسي لعدد المشاركات في البطولة القارية (6)، في حين يسعى لزيادة رقمه القياسي لناحية أكثر عدد من الأهداف في النهائيات (14 هدفا). وتستهل البرتغال مشوارها القاري بمواجهة التشيك في لايبزيغ بعد غد الثلاثاء، قبل أن تواجه تركيا بعد أربعة أيام في دورتموند، وتكمل دور المجموعات أمام جورجيا في غيلزنكيرشن في 26 يونيو الحالي.
رياضة

هجوم شرس على اللاعب الجزائري بن رحمة بسبب قضائه لعطلته بمراكش
تعرض الدولي الجزائري، سعيد بن رحمة، المحترف بنادي ليون الفرنسي، لهجوم شرس شنه عليه مجموعة من الجزائريين بعد نشره صورا من إقامته بمراكش التي اختارها لقضاء العطلة. بن رحمة الذي شارك صورا توثق لتواجده بالمدينة الحمراء مع متابعيه عبر "إنستغرام"، وجد نفسه أمام سيل من الإنتقادات والتهديدات والسب والشتم من طرف مجموعة من الجزائريين الذي لم يرقهم استمتاع بن رحمة بعطلته في المغرب، واتهموه بـ"خيانة" بلده باختياره مدينة مراكش المغربية لقضاء عطلته الصيفية. وأمام هذا الهجوم الشرس، اضطر بن رحمة إلى إغلاق خاصية التعليق عبر حسابه الخاص على “إنستغرام”، واستمر في استمتاعه بلحظاته الجميلة في مدينة مراكش، التي باتت منذ سنوات قبلة خاصة لأشهر نجوم العالم في مجالات مختلفة.
رياضة

نادال: لن أتسرع في الاعتزال
ربما استقر لاعب التنس الإسباني رافاييل نادال على مواصلة مسيرته لاعباً لما بعد هذا العام. وكان اللاعب الإسباني البالغ من العمر 38 عاماً، قد أشار إلى أن هذا الموسم سيكون الأخير له، ولكنه كان أكثر انفتاحاً للبقاء عاماً آخر في مقابلة مع صحيفة «ليكيب»، السبت. وقال نادال: «قلت دائماً أعتقد أن هذا سيكون عامي الأخير، ولكن لا يمكنني تأكيد هذا؛ لأن في النهاية أنت لا تعلم ما سيحدث في المستقبل». وأضاف: «لم أتخذ من قبل قرارات متسرعة، ولن أتخذها في هذه المرة أيضاً». وكان نادال الفائز بـ22 لقباً في البطولات الأربع الكبرى (غراند سلام)، قد ودع منافسات بطولة فرنسا المفتوحة من الدور الأول، وهي البطولة التي هيمن عليها في السنوات العشر الماضية، ولكنه يشعر بأنه بحالة جيدة للمرة الأولى منذ فترة. وأوضح: «أريد أن أمنح نفسي فرصة لرؤية ما إذا كانت لياقتي ستتوقف عند هذا المستوى أم أنها لحظة مؤقتة وستنخفض مرة أخرى. سأحصل على الوقت لرؤية ما سوف أشعر به بعد الأولمبياد». ويشارك نادال في منافسات الفردي والزوجي بباريس، حيث سيكون شريكه هو مواطنه كارلوس ألكاراس، الفائز ببطولة فرنسا المفتوحة للتنس. ولكن نادال يركز تدريباته على منافسات الفردي. وقال: «هذا ما أقوم به دائماً: إذا لعبت بشكل جيد في الفردي، فسألعب بشكل جيد في الزوجي». وفاز نادال بالميدالية الذهبية في المنافستين، حيث فاز بذهبية الفردي في بكين 2008، وفاز بذهبية الزوجي مع مارك لوبيز في 2016. وفي الأولمبياد التي ستقام هذا العام، تبدأ منافسات التنس يوم 27 يوليو، على الملاعب الرملية التي أقيمت عليها بطولة فرنسا المفتوحة للتنس. وقرر نادال عدم المشاركة في بطولة ويمبلدون التي تقام على الملاعب العشبية من أجل الاستعداد للأولمبياد.
رياضة

مدرب الوداد: تخاذل اللاعبين هو سبب النتائج السلبية
كشف عزيز بن عسكر مدرب الوداد، أن تخاذل لاعبي فريقه خلال الفترة من بطولة الدوري المغربي، هو ما جعل الفريق يحتل المركز السادس بترتيب فرق المسابقة. وأوضح بن عسكر، في تصريحات عقب مباراة المغرب التطواني التي انتهت لصالح الوداد 1-0: "نعم، عدد من لاعبي الوداد لم يتحملوا المسؤولية، باستثناء فئة قليلة".وأضاف: "لذلك الوداد في حاجة للاعبين بحس احترافي، واحترام شعار وأنصار النادي، وهذا أمر أشعرني بكثير من الإحباط، ولم يكن الوقت مثاليا للحديث عن هذه الأمور قبل انتهاء المنافسة". وتابع: "الوداد كبير وشامخ، ويستحق التواجد دائما في القمة منافسا على البطولات، ولا يستحق وضعه بالموسم المنقضي فقد كان ذلك مزعجا ومحبطا للأنصار".
رياضة

الكوكب يفشل في الصعود إلى القسم الوطني الأول
فشل نادي الكوكب المراكشي في الصعود إلى القسم الوطني الأول بعد تعادله سلبا مع نادي شباب بن جرير خلال المباراة التي جمعت الفريقين، اليوم السبت 15 يونيو الجاري، وذلك برسم الجول الاخيرة من منافسات القسم الاحترافي الثاني. وقد فقد الكوكب المراكشي فرصة الصعود إلـى القسم الوطني الأول بسبب فوز كل من نادي الاتحاد الإسلامي الوجدي على شباب المسيرة بنتيجة بثلاثة أهداف لهدف، هذا إلى جانب تعادل نادي الدفاع الجديدي مع أولمبيك الدشيرة بهدف لصفر. هذا وقد تمكن الدفاع الجديدي من خطف بطاقة الصعود إلى القسم الأول رفقة النادي المكناسي، بعد عودته بتعادل ثمين من أمام أولمبيك الدشيرة ليرفع رصيده من النقاط إلى 52 مناصفة مع الإتحاد الإسلامي الوجدي.  
رياضة

المنتخب الإسباني يسحق المنتخب الكرواتي بثلاث أهداف نظيفة في منافسات اليورو
حقق منتخب إسبانيا، فوزا مستحقا أمام منافسه في الجولة الأولى للمجموعة الثانية لكأس أمم أوروبا 2024، بنتيجة ثلاث أهداف دون مقابل، في المواجهة التي إحتضنها ملعب الأولمبي بالعاصمة الألمانية برلين، بداية من الساعة الخامسة مساء، بالتوقيت المحلي. وافتتح المهاجم ألفارو موراتا، مجال التهديف لصالح “لاروخا”، في الدقيقة 29 من الشوط الأول، بعد أن إنفرد بالحارس المنافس، وتلقيه تمريرة حاسمة من منتصف الملعب من قبل زميله رويز. وبعدها تمكن لاعب البياسجي، فابيان رويز، من تسجيل الهدف الثاني، في الدقيقة 32، بعد سلسلة من المراوغات، أمام دفاع منتخب كرواتيا. وفي الوقت الإضافي للشوط الأول، تمكن الظهير، دانيال كرفاخال، من توسيع الفارق لمنتخب بلاده، وسجل الهدف الثالث لصالح إسبانيا. بعد أن إستلم كرة عرضية، من زميله لامين يامال. أما في الشوط الثاني، وبالضبط في الدقيقة 80، ضيع مهاجم كرواتيا، بيتكوفيتش، فرصة تقليص الفارق، لصالح منتخب بلاده، وضيع ركلة جزاء. وبهذا الفوز، تتصدر إسبانيا، المجموعة الثانية لمنافسات كأس أمم أوروبا 2024، مؤقتا، في إنتظار، نتيجة المنافسين في المجموعة، إيطاليا و ألبانيا، اللذان سيتواجهان، بعد قليل، بداية من الساعة الثامنة مساء.
رياضة

وفاة مهاجم أرسنال وإيفرتون السابق كيفن كامبل
‬‬توفي كيفن كامبل، المهاجم السابق لأندية أرسنال وإيفرتون ونوتنغهام فورست الإنجليزية المعلق الرياضي، عن 54 عاما. وذكرت وسائل إعلام بريطانية أن كامبل ظل في المستشفى لمدة أسبوعين قبل إعلان وفاته، السبت. وقال أرسنال على منصات التواصل الاجتماعي: "شعرنا بحزن بالغ لدى علمنا بوفاة مهاجمنا السابق كيفن كامبل بعد صراع قصير مع المرض". وأضاف النادي اللندني: "كان كيفن محبوبا من الجميع في النادي". ولعب كامبل المولود في لندن لأول مرة مع الفريق الأول لأرسنال في 1988، وقضى 7 سنوات مع النادي أعير خلالها مرتين. وكان ضمن تشكيلة أرسنال الفائزة بدوري الدرجة الأولى الإنجليزي في موسم 1990-1991، وبكأس إنجلترا في 1992-1993، وبكأس أبطال الكؤوس الأوروبية في 1993-1994. وانضم إلى نوتنغهام فورست في 1995، حيث أمضى 3 سنوات ثم انتقل إلى إيفرتون في 1999 لمدة 7 سنوات. وأحرز كامبل 45 هدفا في الدوري الإنجليزي الممتاز مع إيفرتون ليحتل المركز الخامس في قائمة هدافي النادي على مستوى الدوري وأول قائد أسود للفريق. وكتب إيفرتون، على منصة "إكس": "ليس مجرد بطل حقيقي في غوديسون بارك وأيقونة في عالم كرة القدم الإنجليزية فقط، لكنه شخص رائع أيضا كما يعرف كل من التقى به".
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 16 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة