اعتبر الحزب الاشتراكي الموحد أن لحظة تأهل المنتخب الوطني المغربي هي لحظة مصالحة بين الدولة و المجتمع، داعيا إلى تجديد التعاقد بين الدولة والمجتمع لتطور وطننا.وحيى حزب نبيلة منيب الوطنية العالية لكل أفراد الفريق الوطني بقيادة الإطار الوطني وليد الرگراگي، ولكل الأطقم المصاحبة، مع التأكيد لدور الكفاءات الموجودة في "الدياسبورا" ،المواطنين المقيمين بالخارج ، في تقدم الوطن.كما دعا، في بيان له، إلى المزيد من الدعم والتضامن  مع عناصر فريقنا الوطني، وكذا  العمل على ترسيخ الحقوق و الحريات و على رأسها حرية الرأي و التعبير.وقال إن الشعب المغربي يمتلك طاقات هائلة ومتنوعة في العديد من المجالات، "وهي تشكل فرصة ثمينة يجب استثمارها و فتح المجال أمامها ، خارج منطق الزبونية أو المحسوبية ، و كانطلاقة تبرز للوجود و تشارك في التنمية الشاملة و في المراتب الأمامية".وجدد المكتب السياسي لحزب "الشمعة" وهو يحتفي بإنجاز أسود الأطلس، مطالبة الدولة بطي ملف معتقلي الحراك الشعبي للريف و إطلاق سراح قيادته، كمدخل ضروري لخلق مصالحة تاريخية مع الجهات المهمشة من الوطن.