الاثنين 17 يونيو 2024, 13:52

رياضة

مشاركة العرب بالمونديال: المغرب ضمن 3 منتخبات تجاوزت الدور الأول في النهائيات


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 17 نوفمبر 2022

تعد المشاركة العربية في مونديال قطر 2022 في كرة القدم الأوسع في التاريخ بالتساوي مع 2018، مع تأهل منتخبات السعودية والمغرب وتونس بالإضافة لقطر المضيفة.وكان العدد الأكبر للمنتخبات العربية في نسخة روسيا 2018، لكن السعودية ومصر والمغرب وتونس أخفقت في تخطي دور المجموعات.وكان لمشاركة 2022 التي تنطلق في 20 نونبر الجاري في قطر، أن تكون الأوسع لولا الخروج الدراماتيكي للجزائر على أرضها أمام الكاميرون في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع، وإهدار مصر تقدمها ذهاباً على السنغال وخسارتها أمامها مجددا بركلات الترجيح في مشهد مكرر لنهائي كأس أمم أفريقيا. كما توقف مشوار منتخب الإمارات في الملحق الآسيوي أمام أستراليا.وتملك السعودية وتونس والمغرب أعلى رصيد عربي في المشاركات (6).يُذكر أن عدد المشاركين كان 13 منتخبا في نسخة 1930 وصولا إلى 32 بدءا من 1998، وسيرتفع إلى 48 في نسخة 2026، ما يعني أن المشاركات العربية كانت محصورة في الماضي بسبب المقاعد المحددة لكل قارة وعدم نيل عدد كبير منها استقلالها.وغالبا ما كانت المشاركة العربية في كأس العالم توزع بين منتخب واحد (مصر في 1934، المغرب 1970، تونس 1978، الجزائر في 2010 و2014)، بينما شارك منتخبان في كل من مونديال 1982 (الكويت والجزائر)، و1990 (مصر والإمارات)، و1994 (المغرب والسعودية)، و2002 (السعودية وتونس) و2006 (السعودية وتونس) وثلاثة في كل من مونديال 1986 في المكسيك (المغرب، الجزائر، والعراق)، ومونديال 1998 في فرنسا (المغرب، السعودية، وتونس).ومن بين جميع المشاركين العرب في كأس العالم، وحده المغرب (1986) والسعودية (1994) والجزائر (2014) تخطت دور المجموعات، فخسر الأول بصعوبة أمام ألمانيا الغربية صفر-1، والثانية أمام السويد 1-3 والثالثة بعد التمديد أمام ألمانيا 1-2 التي أحرزت اللقب لاحقا.وكان المنتخب التونسي أول الفائزين بين العرب والأفارقة على المكسيك 3-1 عام 1978، فيما تُعدّ الجزائر والسعودية الأكثر تحقيقا للانتصارات (3).وتُعدّ السعودية والمغرب الأكثر خوضا للمباريات (16) يليها تونس (15) والجزائر (13)، فيما كان المغرب الأكثر تسجيلا (14) مقابل 13 لكل من الجزائر وتونس، والسعودية الأكثر تلقيا للأهداف (39) تونس (25) والمغرب (22). ويحمل الجزائر أفضل معدل تهديفي (13 هدفا في 13 مباراة).الجزائر تحقق فوزا تاريخيا وباتت الجزائر أول منتخب عربي وأفريقي يسجل أربعة أهداف في مباراة واحدة، بعد فوزها على كوريا الجنوبية 4-2 في بورتو أليغري في مونديال 2014، كما كانت الأكثر تسجيلا في نسخة واحدة (7 في 2014). ويُعد المغرب صاحب أكبر فارق بفوزه على اسكتلندا (3-صفر) في 1998 والسعودية ضحية أسوأ خسارة أمام ألمانيا (صفر-8) في 2002.وفوز الجزائر على ألمانيا الغربية 2-1 في مونديال 1982 لا يزال محفورا في الأذهان، بهدفي رابح ماجر ولخضر بلومي، عندما كانت ألمانيا الغربية تضم أفضل نجوم العالم يتقدمهم القائد كارل-هاينتس رومينيغه وبلغت وقتذاك المباراة النهائية بعد "مؤامرة" مع النمسا لإقصاء محاربي الصحراء.السعودية تتفوق عربيا وشهد المونديال ثلاث مواجهات عربية في التاريخ، كانت السعودية دوما طرفا فيها وكلها في دور المجموعات. فازت في الأولى على المغرب 2-1 في مونديال 1994 بهدفي سامي الجابر (7 من ركلة جزاء) وفؤاد أنور (45) مقابل هدف محمد الشاوش (26).وفي الثانية ضمن نسخة ألمانيا 2006، تعادلت السعودية مع تونس 2-2 بهدفي ياسر القحطاني (57) وسامي الجابر (84)، مقابل هدفي زياد الجزيري (23) وراضي الجعايدي (90+2).وفي نسخة روسيا 2018 الأخيرة، فازت السعودية على مصر 2-1 بهدفي سلمان الفرج (45+6 من ركلة جزاء) وسالم الدوسري (90+5)، مقابل هدف محمد صلاح (22).وعلى صعيد الهدافين، وحده السعودي سامي الجابر سجل ثلاثة أهداف، أمام المغرب (1994)، جنوب أفريقيا (1998) وتونس (2006)، فيما سجل عشرة لاعبين هدفين. كما أن الجابر هو العربي الوحيد الذي يخوض مباريات في أربع نسخ في المونديال (بين 1994 و2006).وفي ما يأتي المشاركات العربية في كأس العالم:1934: مصر1970: المغرب1978: تونس1982: الكويت والجزائر1986: العراق والمغرب والجزائر1990: الإمارات ومصر1994: السعودية والمغرب1998: السعودية والمغرب وتونس2002: السعودية وتونس2006: السعودية وتونس2010: الجزائر2014: الجزائر2018: السعودية ومصر وتونس والمغرب2022: قطر والسعودية والمغرب وتونس- أكثر المنتخبات مشاركة6 مشاركات: السعودية (1994، 1998، 2002، 2006، 2018، 2022)، المغرب (1970، 1986، 1994، 1998، 2018 و2022) وتونس (1978، 1998، 2002، 2006، 2018 و2022)4 مشاركات: الجزائر (1982، 1986، 2010، 2014)3 مشاركات: مصر (1934، 1990، 2018)مشاركة واحدة: الكويت (1982) والعراق (1986) والإمارات (1990) وقطر (2022).

تعد المشاركة العربية في مونديال قطر 2022 في كرة القدم الأوسع في التاريخ بالتساوي مع 2018، مع تأهل منتخبات السعودية والمغرب وتونس بالإضافة لقطر المضيفة.وكان العدد الأكبر للمنتخبات العربية في نسخة روسيا 2018، لكن السعودية ومصر والمغرب وتونس أخفقت في تخطي دور المجموعات.وكان لمشاركة 2022 التي تنطلق في 20 نونبر الجاري في قطر، أن تكون الأوسع لولا الخروج الدراماتيكي للجزائر على أرضها أمام الكاميرون في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع، وإهدار مصر تقدمها ذهاباً على السنغال وخسارتها أمامها مجددا بركلات الترجيح في مشهد مكرر لنهائي كأس أمم أفريقيا. كما توقف مشوار منتخب الإمارات في الملحق الآسيوي أمام أستراليا.وتملك السعودية وتونس والمغرب أعلى رصيد عربي في المشاركات (6).يُذكر أن عدد المشاركين كان 13 منتخبا في نسخة 1930 وصولا إلى 32 بدءا من 1998، وسيرتفع إلى 48 في نسخة 2026، ما يعني أن المشاركات العربية كانت محصورة في الماضي بسبب المقاعد المحددة لكل قارة وعدم نيل عدد كبير منها استقلالها.وغالبا ما كانت المشاركة العربية في كأس العالم توزع بين منتخب واحد (مصر في 1934، المغرب 1970، تونس 1978، الجزائر في 2010 و2014)، بينما شارك منتخبان في كل من مونديال 1982 (الكويت والجزائر)، و1990 (مصر والإمارات)، و1994 (المغرب والسعودية)، و2002 (السعودية وتونس) و2006 (السعودية وتونس) وثلاثة في كل من مونديال 1986 في المكسيك (المغرب، الجزائر، والعراق)، ومونديال 1998 في فرنسا (المغرب، السعودية، وتونس).ومن بين جميع المشاركين العرب في كأس العالم، وحده المغرب (1986) والسعودية (1994) والجزائر (2014) تخطت دور المجموعات، فخسر الأول بصعوبة أمام ألمانيا الغربية صفر-1، والثانية أمام السويد 1-3 والثالثة بعد التمديد أمام ألمانيا 1-2 التي أحرزت اللقب لاحقا.وكان المنتخب التونسي أول الفائزين بين العرب والأفارقة على المكسيك 3-1 عام 1978، فيما تُعدّ الجزائر والسعودية الأكثر تحقيقا للانتصارات (3).وتُعدّ السعودية والمغرب الأكثر خوضا للمباريات (16) يليها تونس (15) والجزائر (13)، فيما كان المغرب الأكثر تسجيلا (14) مقابل 13 لكل من الجزائر وتونس، والسعودية الأكثر تلقيا للأهداف (39) تونس (25) والمغرب (22). ويحمل الجزائر أفضل معدل تهديفي (13 هدفا في 13 مباراة).الجزائر تحقق فوزا تاريخيا وباتت الجزائر أول منتخب عربي وأفريقي يسجل أربعة أهداف في مباراة واحدة، بعد فوزها على كوريا الجنوبية 4-2 في بورتو أليغري في مونديال 2014، كما كانت الأكثر تسجيلا في نسخة واحدة (7 في 2014). ويُعد المغرب صاحب أكبر فارق بفوزه على اسكتلندا (3-صفر) في 1998 والسعودية ضحية أسوأ خسارة أمام ألمانيا (صفر-8) في 2002.وفوز الجزائر على ألمانيا الغربية 2-1 في مونديال 1982 لا يزال محفورا في الأذهان، بهدفي رابح ماجر ولخضر بلومي، عندما كانت ألمانيا الغربية تضم أفضل نجوم العالم يتقدمهم القائد كارل-هاينتس رومينيغه وبلغت وقتذاك المباراة النهائية بعد "مؤامرة" مع النمسا لإقصاء محاربي الصحراء.السعودية تتفوق عربيا وشهد المونديال ثلاث مواجهات عربية في التاريخ، كانت السعودية دوما طرفا فيها وكلها في دور المجموعات. فازت في الأولى على المغرب 2-1 في مونديال 1994 بهدفي سامي الجابر (7 من ركلة جزاء) وفؤاد أنور (45) مقابل هدف محمد الشاوش (26).وفي الثانية ضمن نسخة ألمانيا 2006، تعادلت السعودية مع تونس 2-2 بهدفي ياسر القحطاني (57) وسامي الجابر (84)، مقابل هدفي زياد الجزيري (23) وراضي الجعايدي (90+2).وفي نسخة روسيا 2018 الأخيرة، فازت السعودية على مصر 2-1 بهدفي سلمان الفرج (45+6 من ركلة جزاء) وسالم الدوسري (90+5)، مقابل هدف محمد صلاح (22).وعلى صعيد الهدافين، وحده السعودي سامي الجابر سجل ثلاثة أهداف، أمام المغرب (1994)، جنوب أفريقيا (1998) وتونس (2006)، فيما سجل عشرة لاعبين هدفين. كما أن الجابر هو العربي الوحيد الذي يخوض مباريات في أربع نسخ في المونديال (بين 1994 و2006).وفي ما يأتي المشاركات العربية في كأس العالم:1934: مصر1970: المغرب1978: تونس1982: الكويت والجزائر1986: العراق والمغرب والجزائر1990: الإمارات ومصر1994: السعودية والمغرب1998: السعودية والمغرب وتونس2002: السعودية وتونس2006: السعودية وتونس2010: الجزائر2014: الجزائر2018: السعودية ومصر وتونس والمغرب2022: قطر والسعودية والمغرب وتونس- أكثر المنتخبات مشاركة6 مشاركات: السعودية (1994، 1998، 2002، 2006، 2018، 2022)، المغرب (1970، 1986، 1994، 1998، 2018 و2022) وتونس (1978، 1998، 2002، 2006، 2018 و2022)4 مشاركات: الجزائر (1982، 1986، 2010، 2014)3 مشاركات: مصر (1934، 1990، 2018)مشاركة واحدة: الكويت (1982) والعراق (1986) والإمارات (1990) وقطر (2022).



اقرأ أيضاً
رونالدو يهنئ المسلمين بعيد الأضحى
حرص قائد نادي النصر السعودي النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو على تهنئة الأمة الإسلامية بحلول عيد الأضحى المبارك، اليوم الأحد. ونشر رونالدو عبر خاصية "القصص" على حسابه في موقع "إنستغرام"، صورة له برفقة زملائه في نادي النصر مع تعليق "عيدكم مبارك".ويتحضر رونالدو البالغ 39 عاما إلى تحطيم المزيد من الأرقام القياسية في كأس أوروبا على الأراضي الألمانية في البطولة الـ11 الكبرى التي يخوض غمارها، بما فيها الرقم القياسي لعدد المشاركات في البطولة القارية (6)، في حين يسعى لزيادة رقمه القياسي لناحية أكثر عدد من الأهداف في النهائيات (14 هدفا). وتستهل البرتغال مشوارها القاري بمواجهة التشيك في لايبزيغ بعد غد الثلاثاء، قبل أن تواجه تركيا بعد أربعة أيام في دورتموند، وتكمل دور المجموعات أمام جورجيا في غيلزنكيرشن في 26 يونيو الحالي.
رياضة

هجوم شرس على اللاعب الجزائري بن رحمة بسبب قضائه لعطلته بمراكش
تعرض الدولي الجزائري، سعيد بن رحمة، المحترف بنادي ليون الفرنسي، لهجوم شرس شنه عليه مجموعة من الجزائريين بعد نشره صورا من إقامته بمراكش التي اختارها لقضاء العطلة. بن رحمة الذي شارك صورا توثق لتواجده بالمدينة الحمراء مع متابعيه عبر "إنستغرام"، وجد نفسه أمام سيل من الإنتقادات والتهديدات والسب والشتم من طرف مجموعة من الجزائريين الذي لم يرقهم استمتاع بن رحمة بعطلته في المغرب، واتهموه بـ"خيانة" بلده باختياره مدينة مراكش المغربية لقضاء عطلته الصيفية. وأمام هذا الهجوم الشرس، اضطر بن رحمة إلى إغلاق خاصية التعليق عبر حسابه الخاص على “إنستغرام”، واستمر في استمتاعه بلحظاته الجميلة في مدينة مراكش، التي باتت منذ سنوات قبلة خاصة لأشهر نجوم العالم في مجالات مختلفة.
رياضة

نادال: لن أتسرع في الاعتزال
ربما استقر لاعب التنس الإسباني رافاييل نادال على مواصلة مسيرته لاعباً لما بعد هذا العام. وكان اللاعب الإسباني البالغ من العمر 38 عاماً، قد أشار إلى أن هذا الموسم سيكون الأخير له، ولكنه كان أكثر انفتاحاً للبقاء عاماً آخر في مقابلة مع صحيفة «ليكيب»، السبت. وقال نادال: «قلت دائماً أعتقد أن هذا سيكون عامي الأخير، ولكن لا يمكنني تأكيد هذا؛ لأن في النهاية أنت لا تعلم ما سيحدث في المستقبل». وأضاف: «لم أتخذ من قبل قرارات متسرعة، ولن أتخذها في هذه المرة أيضاً». وكان نادال الفائز بـ22 لقباً في البطولات الأربع الكبرى (غراند سلام)، قد ودع منافسات بطولة فرنسا المفتوحة من الدور الأول، وهي البطولة التي هيمن عليها في السنوات العشر الماضية، ولكنه يشعر بأنه بحالة جيدة للمرة الأولى منذ فترة. وأوضح: «أريد أن أمنح نفسي فرصة لرؤية ما إذا كانت لياقتي ستتوقف عند هذا المستوى أم أنها لحظة مؤقتة وستنخفض مرة أخرى. سأحصل على الوقت لرؤية ما سوف أشعر به بعد الأولمبياد». ويشارك نادال في منافسات الفردي والزوجي بباريس، حيث سيكون شريكه هو مواطنه كارلوس ألكاراس، الفائز ببطولة فرنسا المفتوحة للتنس. ولكن نادال يركز تدريباته على منافسات الفردي. وقال: «هذا ما أقوم به دائماً: إذا لعبت بشكل جيد في الفردي، فسألعب بشكل جيد في الزوجي». وفاز نادال بالميدالية الذهبية في المنافستين، حيث فاز بذهبية الفردي في بكين 2008، وفاز بذهبية الزوجي مع مارك لوبيز في 2016. وفي الأولمبياد التي ستقام هذا العام، تبدأ منافسات التنس يوم 27 يوليو، على الملاعب الرملية التي أقيمت عليها بطولة فرنسا المفتوحة للتنس. وقرر نادال عدم المشاركة في بطولة ويمبلدون التي تقام على الملاعب العشبية من أجل الاستعداد للأولمبياد.
رياضة

مدرب الوداد: تخاذل اللاعبين هو سبب النتائج السلبية
كشف عزيز بن عسكر مدرب الوداد، أن تخاذل لاعبي فريقه خلال الفترة من بطولة الدوري المغربي، هو ما جعل الفريق يحتل المركز السادس بترتيب فرق المسابقة. وأوضح بن عسكر، في تصريحات عقب مباراة المغرب التطواني التي انتهت لصالح الوداد 1-0: "نعم، عدد من لاعبي الوداد لم يتحملوا المسؤولية، باستثناء فئة قليلة".وأضاف: "لذلك الوداد في حاجة للاعبين بحس احترافي، واحترام شعار وأنصار النادي، وهذا أمر أشعرني بكثير من الإحباط، ولم يكن الوقت مثاليا للحديث عن هذه الأمور قبل انتهاء المنافسة". وتابع: "الوداد كبير وشامخ، ويستحق التواجد دائما في القمة منافسا على البطولات، ولا يستحق وضعه بالموسم المنقضي فقد كان ذلك مزعجا ومحبطا للأنصار".
رياضة

الكوكب يفشل في الصعود إلى القسم الوطني الأول
فشل نادي الكوكب المراكشي في الصعود إلى القسم الوطني الأول بعد تعادله سلبا مع نادي شباب بن جرير خلال المباراة التي جمعت الفريقين، اليوم السبت 15 يونيو الجاري، وذلك برسم الجول الاخيرة من منافسات القسم الاحترافي الثاني. وقد فقد الكوكب المراكشي فرصة الصعود إلـى القسم الوطني الأول بسبب فوز كل من نادي الاتحاد الإسلامي الوجدي على شباب المسيرة بنتيجة بثلاثة أهداف لهدف، هذا إلى جانب تعادل نادي الدفاع الجديدي مع أولمبيك الدشيرة بهدف لصفر. هذا وقد تمكن الدفاع الجديدي من خطف بطاقة الصعود إلى القسم الأول رفقة النادي المكناسي، بعد عودته بتعادل ثمين من أمام أولمبيك الدشيرة ليرفع رصيده من النقاط إلى 52 مناصفة مع الإتحاد الإسلامي الوجدي.  
رياضة

المنتخب الإسباني يسحق المنتخب الكرواتي بثلاث أهداف نظيفة في منافسات اليورو
حقق منتخب إسبانيا، فوزا مستحقا أمام منافسه في الجولة الأولى للمجموعة الثانية لكأس أمم أوروبا 2024، بنتيجة ثلاث أهداف دون مقابل، في المواجهة التي إحتضنها ملعب الأولمبي بالعاصمة الألمانية برلين، بداية من الساعة الخامسة مساء، بالتوقيت المحلي. وافتتح المهاجم ألفارو موراتا، مجال التهديف لصالح “لاروخا”، في الدقيقة 29 من الشوط الأول، بعد أن إنفرد بالحارس المنافس، وتلقيه تمريرة حاسمة من منتصف الملعب من قبل زميله رويز. وبعدها تمكن لاعب البياسجي، فابيان رويز، من تسجيل الهدف الثاني، في الدقيقة 32، بعد سلسلة من المراوغات، أمام دفاع منتخب كرواتيا. وفي الوقت الإضافي للشوط الأول، تمكن الظهير، دانيال كرفاخال، من توسيع الفارق لمنتخب بلاده، وسجل الهدف الثالث لصالح إسبانيا. بعد أن إستلم كرة عرضية، من زميله لامين يامال. أما في الشوط الثاني، وبالضبط في الدقيقة 80، ضيع مهاجم كرواتيا، بيتكوفيتش، فرصة تقليص الفارق، لصالح منتخب بلاده، وضيع ركلة جزاء. وبهذا الفوز، تتصدر إسبانيا، المجموعة الثانية لمنافسات كأس أمم أوروبا 2024، مؤقتا، في إنتظار، نتيجة المنافسين في المجموعة، إيطاليا و ألبانيا، اللذان سيتواجهان، بعد قليل، بداية من الساعة الثامنة مساء.
رياضة

وفاة مهاجم أرسنال وإيفرتون السابق كيفن كامبل
‬‬توفي كيفن كامبل، المهاجم السابق لأندية أرسنال وإيفرتون ونوتنغهام فورست الإنجليزية المعلق الرياضي، عن 54 عاما. وذكرت وسائل إعلام بريطانية أن كامبل ظل في المستشفى لمدة أسبوعين قبل إعلان وفاته، السبت. وقال أرسنال على منصات التواصل الاجتماعي: "شعرنا بحزن بالغ لدى علمنا بوفاة مهاجمنا السابق كيفن كامبل بعد صراع قصير مع المرض". وأضاف النادي اللندني: "كان كيفن محبوبا من الجميع في النادي". ولعب كامبل المولود في لندن لأول مرة مع الفريق الأول لأرسنال في 1988، وقضى 7 سنوات مع النادي أعير خلالها مرتين. وكان ضمن تشكيلة أرسنال الفائزة بدوري الدرجة الأولى الإنجليزي في موسم 1990-1991، وبكأس إنجلترا في 1992-1993، وبكأس أبطال الكؤوس الأوروبية في 1993-1994. وانضم إلى نوتنغهام فورست في 1995، حيث أمضى 3 سنوات ثم انتقل إلى إيفرتون في 1999 لمدة 7 سنوات. وأحرز كامبل 45 هدفا في الدوري الإنجليزي الممتاز مع إيفرتون ليحتل المركز الخامس في قائمة هدافي النادي على مستوى الدوري وأول قائد أسود للفريق. وكتب إيفرتون، على منصة "إكس": "ليس مجرد بطل حقيقي في غوديسون بارك وأيقونة في عالم كرة القدم الإنجليزية فقط، لكنه شخص رائع أيضا كما يعرف كل من التقى به".
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 17 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة