الأربعاء 26 يونيو 2024, 18:40

حوادث

طبيبة تجر حقيبة فيها جثة صديقتها مقطوعة الرأس بشوارع لندن + ڤيديو


كشـ24 - وكالات نشر في: 18 أكتوبر 2022

في جريمة مروعة، التقطت كاميرات المراقبة، فيديو لامرأة ترتدي كمامة وتسحب حقيبة زرقاء اللون في شوارع العاصمة البريطانية لندن، تحتوي على جثة صديقتها مقطوعة الرأس.التقطت كاميرات المراقبة، فيديو لامرأة تقوم بسحب حقيبة في شوارع العاصمة البريطانية لندن، تحتوي على جثة صديقتها التي كانت قتلتها في وقت سابق.واتهمت جيما ميتشل (38 عاما)، بضرب مي كوين تشونج (67 عاما) حتى الموت قبل قطع رأسها وإلقاء جثتها إثر خلاف وقع بينهما حول المال، في منزلها في شمال غرب لندن في عام 2021.وحسب المعلومات فإن أن طبيبة العظام السابقة احتاجت إلى ما لا يقل عن 400 ألف جنيه إسترليني بعد أن انتهى مشروع لإضافة طابق إضافي لمنزلها في ويلسدن، شمال غرب لندن، بكارثة.وكانت ميتشل تضغط على الضحية لمنحها المال عن طريق عقد صفقة على منزلها. وعندما رفضت تشونغ، قامت بقتلها وقطعت رأسها وألقت بجسدها على بعد أكثر من 250 ميلا في سالكومب، ديفون. وتم العثور على الرأس على بعد عشرة أمتار. وبعد أن قتلتها، جعلت ميتشل نفسها المستفيد الرئيسي من وصية الضحية.وتظهر ميتشل في الفيديو عند الساعة 6:23 صباحا وهي تغادر منزلها في Brondesbury Park، مرتدية قبعة ووشاحا وحقيبة ظهر وتحمل حقيبة زرقاء كبيرة.وبعد أكثر من ساعة بقليل تظهر ميتشل وهي تسير في طريق إيلينغ المؤدي إلى طريق شابلن، حيث تقطن تشونغ.وبعد ساعات، في تمام الساعة 1:13 مساء، التقطتها كاميرات المراقبة وهي تسير في طريق شابلن، بعيدا عن منزل الضحية، مرتدية الكمامة دون القبعة والوشاح، وتجر حقيبة السفر. 

في جريمة مروعة، التقطت كاميرات المراقبة، فيديو لامرأة ترتدي كمامة وتسحب حقيبة زرقاء اللون في شوارع العاصمة البريطانية لندن، تحتوي على جثة صديقتها مقطوعة الرأس.التقطت كاميرات المراقبة، فيديو لامرأة تقوم بسحب حقيبة في شوارع العاصمة البريطانية لندن، تحتوي على جثة صديقتها التي كانت قتلتها في وقت سابق.واتهمت جيما ميتشل (38 عاما)، بضرب مي كوين تشونج (67 عاما) حتى الموت قبل قطع رأسها وإلقاء جثتها إثر خلاف وقع بينهما حول المال، في منزلها في شمال غرب لندن في عام 2021.وحسب المعلومات فإن أن طبيبة العظام السابقة احتاجت إلى ما لا يقل عن 400 ألف جنيه إسترليني بعد أن انتهى مشروع لإضافة طابق إضافي لمنزلها في ويلسدن، شمال غرب لندن، بكارثة.وكانت ميتشل تضغط على الضحية لمنحها المال عن طريق عقد صفقة على منزلها. وعندما رفضت تشونغ، قامت بقتلها وقطعت رأسها وألقت بجسدها على بعد أكثر من 250 ميلا في سالكومب، ديفون. وتم العثور على الرأس على بعد عشرة أمتار. وبعد أن قتلتها، جعلت ميتشل نفسها المستفيد الرئيسي من وصية الضحية.وتظهر ميتشل في الفيديو عند الساعة 6:23 صباحا وهي تغادر منزلها في Brondesbury Park، مرتدية قبعة ووشاحا وحقيبة ظهر وتحمل حقيبة زرقاء كبيرة.وبعد أكثر من ساعة بقليل تظهر ميتشل وهي تسير في طريق إيلينغ المؤدي إلى طريق شابلن، حيث تقطن تشونغ.وبعد ساعات، في تمام الساعة 1:13 مساء، التقطتها كاميرات المراقبة وهي تسير في طريق شابلن، بعيدا عن منزل الضحية، مرتدية الكمامة دون القبعة والوشاح، وتجر حقيبة السفر. 



اقرأ أيضاً
قضية “جورج فلويد المغربي” تعود إلى الواجهة
عادت قضية إلياس الطاهري أو "جورج فلويد المغربي" إلى الواجهة الإعلامية، بعدما تقدم رئيس حركة ضد التعصب بالمساعدة القانونية لأسرة الضحية من خلال النيابة الخاصة التي تصف الوقائع بأنها جريمة قتل بسبب الإهمال الجسيم. وينتظر المحامي أنخيل غوميز سان خوسيه، استنتاجات المدعي العام حول القضية من أجل اتباع مسطرة قانونية جديدة في متابعة المتهمين الأربعة، وهم حراس أمن بمركز إيواء القاصرين بمدينة ألميريا. وفي يوليوز 2019، أكدت صحيفة "الباييس" الإسبانية أن الضحية توفي في مركز إيواء في ألميريا جنوب إسبانيا في ظروف تطرح حولها الكثير من الأسئلة.وكانت النيابة العامة طلبت إعادة فتح تحقيق في أسباب الوفاة. واعتبر قاضي التحقيق، أن الواقعة كانت ناجمة عن "حادث عرضي". إلا أن تسريبات "الباييس" كشفت وجها آخر للقضية. وجاءت صور "الباييس" لتكشف معطيات جديدة، حيث لم يظهر الفيديو أي مقاومة من هذا الشاب، تبرر أسلوب العنف المستخدم ضده أثناء تثبيته على سرير، والعدد الهائل من الحراس الذين أحاطوا به لأجل ذلك. وتكشف مشاهد الفيديو حراس المركز، الذي تديره مؤسسة خاصة، وهم يلقون بإلياس بعنف على سرير، وكل واحد منهم يستخدم قوته لتثبيته، في الوقت الذي كان يضغط أحدهم على أسفل ظهره بركبته لشد حزام حول خصره قبل أن يكتشف أنه لا يتنفس.
حوادث

مغربي يقتل جاره بإسبانيا ويذهب للتسوق
قالت جريدة أوكدياريو الاسبانية، أن أجهزة الأمن أوقفت، مؤخرا، مواطنا مغربيا يبلغ من العمر 35 عاما، بسبب التسبب في وفاة جاره بطريقة مأساوية. وأضافت الصحيفة الإيبيرية، أن المتهم المغربي ضرب جاره الإسباني حتى الموت في أليكانتي وذهب للتسوق بشكل عادي بعد ارتكاب الجريمة. وحسب المعطيات المنشورة، فقد تم اعتقال متهم آخر في قضية مقتل المدعو ديفيد ليدوس البالغ من العمر 39 عامًا، يوم السبت الماضي، بناءا على إفادات شهود عيان. وتُركز الفرضية الأساسية لتحليل الجريمة، على توبيخ الضحية للمتهم بسبب حادثة سابقة، لكن رد المغربي جاء بطريقة مفاجئة بضربه من الخلف بعصا وتركه يموت في الشارع. ووُجهت اتهامات للمعني بالأمر بالتحرش الجنسي بزوجة الضحية. وبعد ارتكاب الجريمة، ذهب القاتل المزعوم بهدوء إلى السوبر ماركت.
حوادث

حلاق يذبح زوج طليقته من الوريد إلى الوريد بالجديدة
أقدم حلاق على قتل زوج طليقته، ليلة الإثنين، بعد أن قام بذبحه بواسطة سلاح أبيض، تم أجهز بعد ذلك على الزوجة التي أصيبت بدورها بإصابات بليغة، باستعمال السلاح الأبيض، نقلت على إثرها صوب المستشفى الإقليمي محمد الخامس بالجديدة، لتلقي العلاجات الضرورية اللازمة. وأفادت مصادر الصحيفة الإلكترونية كشـ24، أن الشابة زوجة الضحية الهالك، كانت على علاقة مع المشتبه فيه " الجاني "، الذي كان يشتغل قبل إرتكابه لجريمته النكراء حلاقا بمدينة الجديدة، لكن ولظروفهما الإجتماعية، قررا الإفتراق بالتراضي وهي حامل، وأنجبت منه طفلا يبلغ من العمر 6 سنوات تقريبا. وزادت المصادر نفسها، أن المعنية بالأمر، تعرفت مؤخرا على الشاب المفارق للحياة طعنا حتى الموت، وتزوجت به على سنة الله ورسوله، وعقدا عقد قرانهما بحضور عائلتيهما، أياما قلائل قبيل عيد الأضحى المبارك، وإنتقلا معا للإستقرار بمدينة الدار البيضاء، بحكم عمل الزوج الذي يشتغل مساعدة بإحدى محطات النقل. وأضافت المصادر لكش 24، أن الزوجين كانا في زيارة عائلية، بمناسبة عيد الأضحى بالجديدة، إلى أن مرا ليلة الإثنين من الشارع، حيث يوجد محل عمل الحلاق، ليتتبع هذا الأخير خطاهما، ويقدم على ذبح الزوج من العنق، حيث سقط صريعا وسط بركة من الدماء. الحادث المأساوي الأليم، إستنفر عناصر الأمن الوطني، والشرطة التقنية والعلمية، ومصالح الوقاية المدنية، التي قامت بالمتعين وفقا لكل إختصاص، وعملت على نقل الزوجة إلى المستشفى لتلقي العلاجات والفحوصات الضرورية، بالموازاة مع توجيه جثة الهالك، نحو مستودع حفظ الأموات، قصد التشريح الطبي، لفائدة البحث القضائي المفتوح في الحادث، لتحديد جميع الظروف والملابسات المحيطة بالجريمة، تنفيذا لتعليمات وتوصيات الوكيل العام للملك بجنائية الجديدة.
حوادث

مصرع سيدتين إثر انفجار قنينة غاز بطنجة
أفادت السلطات المحلية بعمالة طنجة بأن سيدتين لقيتا مصرعهما، مساء اليوم الثلاثاء، إثر انفجار قنينة غاز من الحجم الصغير بمنزل كائن بـ “حومة الحداد” بمنطقة بني مكادة بطنجة. وأوضحت السلطات المحلية أن الانفجار أسفر عن اندلاع حريق بالمنزل المكون من أربعة طوابق، والذي تقطنه عائلة واحدة، مما نجم عنه أيضا إصابة ستة أشخاص آخرين بحروق متفاوتة الخطورة. وفور إشعارها بالحادث، يضيف المصدر ذاته، انتقلت السلطات المحلية والمصالح الأمنية ومصالح الوقاية المدنية إلى عين المكان، حيث تم نقل المصابين إلى مستشفى محمد الخامس بطنجة لتلقي الإسعافات الضرورية، ومباشرة عملية الإطفاء. وتابع بأن الانفجار أدى، كذلك، إلى حدوث تشققات بالمنزل المتضرر، جرت معاينتها من قبل لجنة تقنية مختلطة لتحديد الإجراءات الاحترازية اللازم اتخاذها، حيث تم أوليا واحتياطيا إخلاء المبنى من شاغليه وتحويط محيط المنزل درءا للمخاطر المحتملة. وأشارت السلطات المحلية إلى أنه قد تم فتح بحث، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن الظروف والملابسات المحيطة بهذا الحادث.
حوادث

السرعة المفرطة تقود سائق دراجة نارية إلى قسم المستعجلات ببرشيد
شهدت الطريق الرئيسية رقم واحد، المعروفة إختصارا بطريق الجديدة، الرابطة بين حد السوالم عمالة إقليم برشيد، ونظيرتها البئر الجديد عمالة إقليم الجديدة، قبل قليل من يومه الثلاثاء، الموافق ل 25 يونيو الجاري، حادثة سير مروعة، وذلك بعد إصطدام دراجة نارية، بالصندوق الخلفي لسيارة نفعية خفيفة، ما تسبب في سقوطه وإرتطامه بالأرض. وأفادت مصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، أن سائق الدراجة النارية، أصيب بجروح بليغة، جراء قوة الإصطدام، حيث نقل على عجل، من طرف سيارة إسعاف، تابعة للمصالح الجماعية، صوب المستشفى الإقليمي ببرشيد، لتلقي العلاجات الضرورية الضرورية اللازمة. وأرجعت مصادر كش 24، سبب الحادث إلى السرعة المفرطة، والتهور أثناء السياقة، حيث لم يتمكن سائق الدراجة النارية، من تخفيف السرعة الجنونية التي كان يسير بها، على مستوى منطقة دار 40، بالنفوذ الترابي للجماعة الترابية السوالم الطريفية، دائرة الساحل الطريفية، عمالة إقليم برشيد، ما دفعه إلى الإصطدام بالسيارة، التي كانت تسير في نفس الإتجاه وفي مسارها الصحيح. وفور علمها بالحادث، حلت عناصر الدرك الملكي وممثل عن السلطة المحلية، إلى مكان الواقعة بالتحديد، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين، بالموازاة مع فتح تحقيق في الحادثة، وإنجاز محضر فيها وتسهيل عملية المرور.
حوادث

وفاة سائحة فرنسية داخل ڤيلا ضواحي مراكش
لقيت سائحة فرنسية، قبل قليل من يومه الثلاثاء، حتفها داخل فيلا بمنطقة تامصلوحت، وذلك أثناء زيارتها للمغرب لحضور حفل زفاف قريب لها. وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فقد تم العثور على الهالكة الأربعينية ميتة داخل الڤيلا التي كانت تقطن فيها فترة تواجدها بالمغرب. وفور علمها بالحادث، انتقلت إلى عين المكان السلطات المحلية والدرك الملكي للتحقيق في ظروف وملابسات الوفاة، وتم نقل جثة السائحة إلى مستودع الأموات لإجراء الفحوصات اللازمة والتأكد من أسباب الوفاة.
حوادث

شاب عشريني يقدم على محاولة إنتحار ببرشيد
نقل شاب إلى المستشفى الإقليمي ببرشيد، قبل قليل من يومه الثلاثاء، الموافق لـ 25 يونيو الجاري، على وجه السرعة، من أمام منزل عائلته، الكائن بحي المنظر الجميل بمدينة برشيد، في وضعية صحية جد حرجة، ونظرا لخطورة وضعه الصحي، تم توجيهه إلى المستشفى الجامعي بن رشد بالدار البيضاء، من أجل تلقي العلاجات الضرورية، إثر الإصابات البليغة التي لحقته، بعدما أقدم على محاولة الإنتحار برمي نفسه من الطابق الثالث. مصادر الصحيفة الإلكترونية كشـ24، أفادت بأن الشاب العشريني الذي حاول الإنتحار، ألقى بنفسه من الطابق الثالث، في محاولة منه لوضع حد لحياته، ليجري نقله إلى قسم المستعجلات، بالمستشفى الإقليمي ببرشيد، وبعد المعاينة والفحص الأولي، قرر الطبيب المداوم، توجيهه إلى المستشفى الجامعي بن رشد بالدار البيضاء، نظرا لخطورة وضعه الصحي الذي وصفته المصادر بالحرج. وأضافت المصادر ذاتها، أن بحثا في الموضوع، فتح من قبل عناصر الأمن الوطني بمدينة برشيد، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى المحكمة الإبتدائية ببرشيد، للوقوف على الأسباب الحقيقية، التي كانت وراء إقدام الشاب على محاولة الإنتحار، مرجحة المصادر أن المعني بالأمر، يعاني من مضاعفات نفسية.
حوادث

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 26 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة