جهوي
مطالب بفتح تحقيق نزيه وشفاف في وفاة شاب رهن الاعتقال بابن جرير
طالب المكتب المحلي للحزب الإشتراكي الموحد بابن جرير، بفتح تحقيق نزيه وشفاف، للكشف عن جميع ملابسات وفاة الشاب ياسين الشبلي بعد اعتقاله من طرف مصالح الامن يوم الأربعاء 05 أكتوبر الجاري، داعيا إلى ترتيب الجزاءات القانونية في حق كل من تبث تورطه في القضية.وأدان المكتب المحلي في بيان له، ما أسماه “المقاربات الحاطة من كرامة الإنسان، والتي تستند إلى العنف، وكل السياسات التي تحاول العودة بنا إلى “الأزمنة البائدة”، معتبرا "أن الحق في الحياة هو حق كوني ترعاه مختلف المواثيق الدولية، وكل مساس أو محاولة المساس به يعتبر جريمة مهما كانت الجهة الصادر عنها”.وفجرت قضية وفاة المسمى "ياسين الشبلي"، احتجاجات عارمة بمدينة ابن جرير، حيث احتشد العشرات من أقارب وجيران الهالك، أمام المقر الاقليمي للأمن بمدينة بنجرير، يوم الجمعة 7 اكتوبر، ورفعوا شعارات غاضبة، متهمين مصالح الامن بالوقوف وراء وفاته.وكانت المديرية العامة للأمن الوطني، قد أعلنت أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية هي التي عهد إليها بالقيام بالأبحاث والتحريات الضرورية، للكشف عن الظروف والملابسات الحقيقية المحيطة بوفاة شخص كان موضوعا تحت تدبير الحراسة النظرية بمدينة بن جرير.وذكر بلاغ للمديرية أن المدير العام للأمن الوطني وجه تعليمات صارمة لجميع المصالح الأمنية المختصة، من أجل توفير كافة الإمكانات البشرية والتقنية اللازمة لدعم إجراءات البحث، وذلك بغرض استجلاء الحقيقة كاملة وتحديد المسؤوليات على ضوئها.وكانت مصالح الأمن بمدينة ابن جرير قد أعلنت، يوم الخميس الماضي، عن تسجيل وفاة شخص كان موضوعا تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية بحث قضائي، خلال نقله للمستشفى، وهو ما استدعى الاحتفاظ بجثته بالمستشفى رهن التشريح الطبي وفتح بحث قضائي لتحديد ظروف وملابسات هذا الحادث.
طالب المكتب المحلي للحزب الإشتراكي الموحد بابن جرير، بفتح تحقيق نزيه وشفاف، للكشف عن جميع ملابسات وفاة الشاب ياسين الشبلي بعد اعتقاله من طرف مصالح الامن يوم الأربعاء 05 أكتوبر الجاري، داعيا إلى ترتيب الجزاءات القانونية في حق كل من تبث تورطه في القضية.وأدان المكتب المحلي في بيان له، ما أسماه “المقاربات الحاطة من كرامة الإنسان، والتي تستند إلى العنف، وكل السياسات التي تحاول العودة بنا إلى “الأزمنة البائدة”، معتبرا "أن الحق في الحياة هو حق كوني ترعاه مختلف المواثيق الدولية، وكل مساس أو محاولة المساس به يعتبر جريمة مهما كانت الجهة الصادر عنها”.وفجرت قضية وفاة المسمى "ياسين الشبلي"، احتجاجات عارمة بمدينة ابن جرير، حيث احتشد العشرات من أقارب وجيران الهالك، أمام المقر الاقليمي للأمن بمدينة بنجرير، يوم الجمعة 7 اكتوبر، ورفعوا شعارات غاضبة، متهمين مصالح الامن بالوقوف وراء وفاته.وكانت المديرية العامة للأمن الوطني، قد أعلنت أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية هي التي عهد إليها بالقيام بالأبحاث والتحريات الضرورية، للكشف عن الظروف والملابسات الحقيقية المحيطة بوفاة شخص كان موضوعا تحت تدبير الحراسة النظرية بمدينة بن جرير.وذكر بلاغ للمديرية أن المدير العام للأمن الوطني وجه تعليمات صارمة لجميع المصالح الأمنية المختصة، من أجل توفير كافة الإمكانات البشرية والتقنية اللازمة لدعم إجراءات البحث، وذلك بغرض استجلاء الحقيقة كاملة وتحديد المسؤوليات على ضوئها.وكانت مصالح الأمن بمدينة ابن جرير قد أعلنت، يوم الخميس الماضي، عن تسجيل وفاة شخص كان موضوعا تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية بحث قضائي، خلال نقله للمستشفى، وهو ما استدعى الاحتفاظ بجثته بالمستشفى رهن التشريح الطبي وفتح بحث قضائي لتحديد ظروف وملابسات هذا الحادث.
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي