اظهر برنامج على قناة "كنال بلوس" الفرنسية، القُواد الذي توسط بين الجزائرية "الزاهية" واللاعبين الفرنسيين "ريبيري وبنزيمة" في الملف المعروف ب"الزاهية"، والذي يعيش بين احضان مدينة مراكش بعيدا عن ضوضاء العاصمة الفرنسية.
"ابو سفيان مستعيد" الذي كان يطمح للنجومية منذ نعومة أظافره بضاحية ليون الفرنسية، والذي اعتاد على تنظيم الحفلات الخاصة بالنجوم والمشاهير بعد انتقاله للعيش بباريس، حيث التقى "زاهيا" بمقهى ليلي سنة 2008، حيث توطدت علاقتهما منذ ذالك الحين، حيث أصبحت لا تفارقه كما يوضع الربورطاج، أكد براءته من التهمة التي يعتبرها نشاطا جديدا في القِوادة.
حيث أدانته ابتدائيا احدى المحاكم الباريسية نهاية شهر يناير الماضي بسنتين حبسا نافدا وأداء غرامة مالية قدرها 2000 اورو، بتهمة التوسط والتغرير بزاهيا لمرافقة اللاعبين المذكورين، اختار المدينة الحمراء للاستقرا بها والهروب من العدالة الفرنسية، حيث يعمل بكل أريحية باحد الملاهي الليلية المعروفة بالحي الشتوي، كما ينظم بين الفينة والأخرى حفلات خاصة. يقوم خلالها باستقدام نجوم ومشاهير الفن والرياضة الفرنسية الى مراكش.ه