مسؤولو القطاع السياحي بالصويرة يبحثون آفاق تطوير السياحة القروية – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأحد 20 أبريل 2025, 17:24

سياحة

مسؤولو القطاع السياحي بالصويرة يبحثون آفاق تطوير السياحة القروية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 30 سبتمبر 2022

شكل مستقبل السياحة القروية بإقليم الصويرة، محور يوم تواصلي نظم، أمس الخميس، في بيت الذاكرة بمدينة الرياح، وذلك بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للسياحة.وشكل هذا اللقاء، الذي نظمته المندوبية الإقليمية للسياحة بالصويرة، بشراكة مع المجلس الإقليمي للسياحة، وشارك فيه المتدخلون والفاعلون العموميون والخواص في هذا القطاع الحيوي بالنسبة للاقتصاد المحلي، مناسبة للمشاركين للتطرق إلى آفاق تطوير السياحة القروية، والمجالات التي تتعين تنميتها وفرص الاستثمار في هذا القطاع، لاسيما بالمناطق الواقعة في ضواحي الإقليم.وفي كلمة بالمناسبة، قال عامل الإقليم، عادل المالكي إن اللقاء يشكل مناسبة للتشاطر مع المهنيين ومختلف الفاعلين حول المعطيات والأفكار بخصوص تطوير هذا القطاع والإنصات لانشغالاتهم واقتراحاتهم.وأفاد المالكي بأن الإقليم يضم الآن 10 آلاف سرير بالمؤسسات الفندقية المصنفة، مما يمكنه من تبوئ مكانة هامة ضمن الوجهات الرئيسية للمملكة، من حيث الطاقة الاستيعابية.وشدد، في هذا الاتجاه، على أهمية مسعى تصنيف مؤسسات الاستقبال ومواكبتها من أجل رؤية أكثر وضوحا وتدارك بعض جوانب النقص، مؤكدا على ضرورة تعزيز الطاقة الاستيعابية.وبلغة الأرقام، كشف أن الإقليم حطم كل الأرقام خلال موسم الاصطياف 2022 بأكثر من 100 ألف زائر في شهر غشت، ومعدل استرجاع بنسبة 80 بالمئة مقارنة مع الفترة ذاتها من سنة 2019، من حيث عدد الزوار.ونوه بروح الانخراط التي أبان عنها الفاعلون السياحيون المحليون، مشيرا إلى أن كل مقومات النجاح متوفرة من أجل ضمان آفاق واعدة للقطاع وفق مقاربة تشاركية قوامها الذكاء الجماعي.أما طارق العثماني رئيس المجلس الجماعي للصويرة، فاعتبر أن هدف بلوغ مليون سائح قابل للتحقق "إذا عمل الجميع على ذلك"، مشددا على ضرورة مواكبة هذا الطموح بتعزيز الرحلات الجوية باتجاه مدينة الرياح، عبر فتح خطوط جديدة وطنية ودولية.وأكد العثماني الفاعل السياحي والجمعوي أيضا، أهمية تعزيز التواصل والترويج للمواقع والمنتجات السياحية، التي تختزنها الصويرة وضاحيتها.وأبرز رئيس المجلس الإقليمي للسياحة، رضوان خان، من جانبه، الإمكانات الكبيرة للإقليم، مضيفا أن الصويرة مصنفة بشكل جيد من بين وجهات المغرب في ما يتصل بمعدلات استرجاع حركة المسافرين، بفضل تعبئة مختلف الفاعلين والأطراف المتدخلة.وأكد في تصريح لقناة (إم 24) الإخبارية التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء أن خارطة الطريق التي تبناها المجلس تولي العناية الفائقة للنهوض بالسياحة القروية، التي تشكل رافعة مهمة لتنمية الإقليم، بالنظر للمؤهلات التي تزخر بها ضاحية الإقليم.أما المندوب الإقليمي للسياحة، يونس ادبيبغة، فاعتبر، في تصريح مماثل، أن السياحة القروية تشكل مستقبل تطوير النشاط السياحي بالإقليم، مذكرا بأن اليوم العالمي للسياحة يخلد هذه السنة تحت شعار "إعادة التفكير في السياحة"، بالنظر لتبعات جائجة كوفيد-19، التي أثرت على النشاط والصناعة السياحيين خلال السنتين الأخيرتين.ومن جهة أخرى، تميز اللقاء بمنح جائزة "أفضل القرى السياحية" لرئيس المجلس الجماعي لسيدي كاوكي، لحسن بوتازارت، على إثر تتوييج هذه القرية إلى جانب 43 قرية عبر العالم، باعتبارها مبادرة لمنظمة السياحة العالمية من أجل النهوض بالسياحة في المناطق القروية.وتعد جائزة "أفضل القرى السياحية" اعترافا بالقرى التي تعد أبلغ مثال على السياحة القروية المتميزة، والمتوفرة على مؤهلات ثقافية وطبيعية معترف بها، والتي تصون وتعزز القيم والمنتوجات ونمط العيش، الريفية والمجتمعية.

شكل مستقبل السياحة القروية بإقليم الصويرة، محور يوم تواصلي نظم، أمس الخميس، في بيت الذاكرة بمدينة الرياح، وذلك بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للسياحة.وشكل هذا اللقاء، الذي نظمته المندوبية الإقليمية للسياحة بالصويرة، بشراكة مع المجلس الإقليمي للسياحة، وشارك فيه المتدخلون والفاعلون العموميون والخواص في هذا القطاع الحيوي بالنسبة للاقتصاد المحلي، مناسبة للمشاركين للتطرق إلى آفاق تطوير السياحة القروية، والمجالات التي تتعين تنميتها وفرص الاستثمار في هذا القطاع، لاسيما بالمناطق الواقعة في ضواحي الإقليم.وفي كلمة بالمناسبة، قال عامل الإقليم، عادل المالكي إن اللقاء يشكل مناسبة للتشاطر مع المهنيين ومختلف الفاعلين حول المعطيات والأفكار بخصوص تطوير هذا القطاع والإنصات لانشغالاتهم واقتراحاتهم.وأفاد المالكي بأن الإقليم يضم الآن 10 آلاف سرير بالمؤسسات الفندقية المصنفة، مما يمكنه من تبوئ مكانة هامة ضمن الوجهات الرئيسية للمملكة، من حيث الطاقة الاستيعابية.وشدد، في هذا الاتجاه، على أهمية مسعى تصنيف مؤسسات الاستقبال ومواكبتها من أجل رؤية أكثر وضوحا وتدارك بعض جوانب النقص، مؤكدا على ضرورة تعزيز الطاقة الاستيعابية.وبلغة الأرقام، كشف أن الإقليم حطم كل الأرقام خلال موسم الاصطياف 2022 بأكثر من 100 ألف زائر في شهر غشت، ومعدل استرجاع بنسبة 80 بالمئة مقارنة مع الفترة ذاتها من سنة 2019، من حيث عدد الزوار.ونوه بروح الانخراط التي أبان عنها الفاعلون السياحيون المحليون، مشيرا إلى أن كل مقومات النجاح متوفرة من أجل ضمان آفاق واعدة للقطاع وفق مقاربة تشاركية قوامها الذكاء الجماعي.أما طارق العثماني رئيس المجلس الجماعي للصويرة، فاعتبر أن هدف بلوغ مليون سائح قابل للتحقق "إذا عمل الجميع على ذلك"، مشددا على ضرورة مواكبة هذا الطموح بتعزيز الرحلات الجوية باتجاه مدينة الرياح، عبر فتح خطوط جديدة وطنية ودولية.وأكد العثماني الفاعل السياحي والجمعوي أيضا، أهمية تعزيز التواصل والترويج للمواقع والمنتجات السياحية، التي تختزنها الصويرة وضاحيتها.وأبرز رئيس المجلس الإقليمي للسياحة، رضوان خان، من جانبه، الإمكانات الكبيرة للإقليم، مضيفا أن الصويرة مصنفة بشكل جيد من بين وجهات المغرب في ما يتصل بمعدلات استرجاع حركة المسافرين، بفضل تعبئة مختلف الفاعلين والأطراف المتدخلة.وأكد في تصريح لقناة (إم 24) الإخبارية التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء أن خارطة الطريق التي تبناها المجلس تولي العناية الفائقة للنهوض بالسياحة القروية، التي تشكل رافعة مهمة لتنمية الإقليم، بالنظر للمؤهلات التي تزخر بها ضاحية الإقليم.أما المندوب الإقليمي للسياحة، يونس ادبيبغة، فاعتبر، في تصريح مماثل، أن السياحة القروية تشكل مستقبل تطوير النشاط السياحي بالإقليم، مذكرا بأن اليوم العالمي للسياحة يخلد هذه السنة تحت شعار "إعادة التفكير في السياحة"، بالنظر لتبعات جائجة كوفيد-19، التي أثرت على النشاط والصناعة السياحيين خلال السنتين الأخيرتين.ومن جهة أخرى، تميز اللقاء بمنح جائزة "أفضل القرى السياحية" لرئيس المجلس الجماعي لسيدي كاوكي، لحسن بوتازارت، على إثر تتوييج هذه القرية إلى جانب 43 قرية عبر العالم، باعتبارها مبادرة لمنظمة السياحة العالمية من أجل النهوض بالسياحة في المناطق القروية.وتعد جائزة "أفضل القرى السياحية" اعترافا بالقرى التي تعد أبلغ مثال على السياحة القروية المتميزة، والمتوفرة على مؤهلات ثقافية وطبيعية معترف بها، والتي تصون وتعزز القيم والمنتوجات ونمط العيش، الريفية والمجتمعية.



اقرأ أيضاً
مراكش وأكادير والصويرة تستفيد من خطة الربط الجوي الطموحة للمغرب
تحفيز الطلب وزيادة جاذبية جميع المناطق المغربية"، الهدف الذي يسعى إليه المكتب الوطني المغربي للسياحة (ONMT) الذي وضع استراتيجية تسمى "Light In Action". وفي هذا الصدد، ذكر موقع "Air Journal" أن "المكتب الوطني المغربي للسياحة تفاوض مع شركات الطيران الشريكة لتحسين الربط الجوي للمملكة الشريفة، مع ما لا يقل عن 40 خطًا مباشرًا جديدًا أو تمديدًا لخطوط من نقطة إلى نقطة لموسم صيف 2025". في أكادير، تم بالفعل إطلاق ثلاثة خطوط مباشرة جديدة، اثنان منها بواسطة "ترانسافيا" من بوردو وأمستردام، بالإضافة إلى خط من بورنموث مع "جيت 2". ومن المقرر تمديد الرحلات من أوسلو مع النرويجية، ومن برلين وبريستول وإدنبرة مع "إيزي جيت". وفي المجمل، يتم تقديم حوالي 73000 مقعدًا، وهذا من شأنه أن يساهم في إنعاش محطة أكادير الساحلية. أما في الصويرة، فقد تم إطلاق ستة خطوط جديدة من نانت مع "ترانسافيا"، وإشبيلية وبرشلونة مع "فويلينغ"، وليون مع إيزي جيت، والرباط مع العربية للطيران، وباريس بوفيه مع "رايان إير". يتم تقديم أكثر من 38000 مقعدًا إضافيًا جديدًا. وبخصوص مراكش، تم إطلاق العديد من الخطوط الجديدة: انطلاقًا من بوردو مع "ترانسافيا" و"فولوتيا"، ومن ملقة وإدنبرة ولندن ستانستد مع "إيزي جيت"، بالإضافة إلى ليدز ونيوكاسل مع "جيت 2"، دون أن ننسى الخطوط التي تم تمديدها من هلسنكي مع النرويجية، وأمستردام وبرمنغهام وليفربول مع "إيزي جيت"، وروما وبودابست وبوخارست مع "ويز إير". وباعتبارها ركيزة السياحة المغربية، تستحوذ مراكش على أكثر من 160 ألف مقعد جديد. ووفق المصدر ذاته، يوسع المكتب الوطني المغربي للسياحة سياسته التنويعية لتشمل وجهات فاس بخط جديد من ليل مع رايان إير؛ والرباط بخطوط جديدة من دبلن ومانشستر مع رايان إير، وملقة مع إيزي جيت. وتم تمديد الخطوط من ميلانو وبوردو مع إيزي جيت. وأخيرًا، تستأنف العربية للطيران خطوطًا من بوردو وجيرونا، انطلاقًا من طنجة، يضاف إلى ذلك خط جديد من كوبنهاغن مع النرويجية. "رايان إير" تستأنف أيضًا الخطوط من مدريد ولانزاروت إلى الداخلة، كما افتتحت رحلة داخلية بين طنجة وبني ملال. ويؤكد المكتب الوطني المغربي للسياحة أن "هذه الاستراتيجية تهدف إلى موازنة التدفقات السياحية، من خلال تشجيع شركات الطيران على تقديم رحلات مباشرة إلى المناطق التي لم تستغل إمكاناتها بشكل كافٍ [...] مع الاستجابة لتحديات فك العزلة الترابية"، وستساهم هذه الاتصالات في "إطلاق تنمية سياحية أكثر شمولاً وتوزيعًا أفضل في المغرب".
سياحة

وفد برلماني من الرأس الأخضر يزور المغرب ومباحثات لتعزيز التعاون السياحي
أجرت فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، يوم أول أمس الأربعاء 16 أبريل 2025، بمقر الوزارة بالرباط مباحثات مع أورلاندو بيريرا دياس، رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية الرأس الأخضر- المغرب، الذي كان مرفوقا بوفد برلماني هام من الرأس الأخضر، وذلك في إطار زيارة عمل للمملكة المغربية تمتد من 12 إلى 18 أبريل 2025. ونوه الطرفان بجودة العلاقات السياسية المتميزة التي تجمع بين البلدين، والتي تعززت مؤخرًا بافتتاح سفارة الرأس الأخضر بالرباط، وسفارة المملكة المغربية بمدينة برايا، بالإضافة إلى قنصلية الرأس الأخضر بمدينة الداخلة. واعتبرت الوزارة، في بلاغ صحفي، أن هذا التوجه يؤكد متانة أواصر الصداقة والأخوة التي تجمع البلدين، وكذا دعم جمهورية الرأس الأخضر للوحدة الترابية والسيادة الوطنية للمملكة المغربية. وأشاد أورلاندو بيريرا دياس بالرؤية الملكية السديدة بشأن الواجهة الأطلسية، معربا عن تقديره للجهود المتواصلة التي يبذلها  الملك محمد السادس، من أجل تنمية وازدهار المملكة المغربية، وكذا التزامه الراسخ بدعم تقدم القارة الإفريقية وتعزيز السلم على الصعيد الدولي. من جهتها، أكدت الوزيرة على حرص المملكة المغربية على تطوير تعاون سياحي فعّال مع الرأس الأخضر، وذلك في إطار التعاون جنوب-جنوب، ولاسيما من خلال تبادل التجارب واستقبال الطلبة القادمين من الرأس الأخضر لمتابعة دراستهم في مؤسسات التكوين الفندقي والسياحي التابعة للوزارة. وأكدت الوزيرة عمور أن توقيع المملكة المغربية ومنظمة الأمم المتحدة للسياحة، يوم 28 يناير 2025 بمراكش، على اتفاق المقر لاستضافة أول مكتب موضوعاتي للمنظمة الخاص بالابتكار بإفريقيا، يُجسد التزام المملكة بالعمل بشكل وثيق مع الدول الإفريقية الأعضاء، من أجل تعزيز نمو سياحي شامل على مستوى القارة.
سياحة

بالڤيديو.. إعطاء انطلاقة استراتيجية جديدة للنهوض بالسياحة المحلية بالرحامنة
 أعطى عامل إقليم الرحامنة خلال لقاء تواصلي رسمي يومه الخميس 17 ابريل، إشارة الانطلاق لبرنامج شامل يهدف إلى تحويل الرحامنة إلى وجهة سياحية متميزة، عبر تسليط الضوء على مؤهلاتها الطبيعية والثقافية والتاريخية. 
سياحة

عامل إقليم الرحامنة يعلن عن انطلاقة استراتيجية جديدة للنهوض بالسياحة المحلية+ صور
محمد الأصفر في إطار الدينامية التنموية التي يشهدها إقليم الرحامنة، أعطى عامل الإقليم خلال لقاء تواصلي رسمي، إشارة الانطلاق لبرنامج شامل يهدف إلى تحويل الرحامنة إلى وجهة سياحية متميزة، عبر تسليط الضوء على مؤهلاتها الطبيعية والثقافية والتاريخية. وقال عامل الإقليم في كلمته بالمناسبة إن هذا اللقاء يندرج في إطار تنزيل البرنامج الوطني "Go Siyaha"، الذي أطلقته وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، بشراكة مع الوكالة الوطنية للنهوض بالمقاولات الصغرى والمتوسطة، ويهدف إلى دعم استثمار المشاريع السياحية وتشجيع حاملي الأفكار المبتكرة في هذا المجال.وفي هذا السياق، أعلن عامل الإقليم عن مجموعة من الإجراءات العملية التي ستعتمدها العمالة بشراكة مع مختلف المتدخلين، وتشمل تأسيس المجلس الإقليمي للسياحة، وتنظيم دورات تكوينية لحاملي المشاريع، وإعداد خريطة ترويجية للمؤهلات السياحية، بالإضافة إلى إطلاق طلبات المشاريع وتوفير المناخ المناسب للمستثمرين المحليين في القطاع السياحي.كما شدد على أن تطوير السياحة بالإقليم ليس خياراً اقتصادياً فحسب، بل هو مشروع متكامل يهدف إلى إعادة التوازن إلى الفضاء القروي، وتحقيق الإدماج الاجتماعي، وتحفيز روح المبادرة والابتكار، وتعزيز الاندماج الفعلي للفئات الهشة ضمن دينامية التنمية المحلية.كما دعى كافة الفاعلين إلى الانخراط الجدي والمسؤول في هذا الورش، بما يضمن تحويل الرحامنة إلى وجهة سياحية قادرة على استقطاب الزوار وتحقيق التنمية المستدامة، موجهاً شكره لكل من ساهم في تنظيم هذا اللقاء وساهم في وضع اللبنات الأولى لهذا المشروع الطموح.
سياحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 20 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة