التعليقات مغلقة لهذا المنشور
سياسة
الملك يترأس افتتاح أشغال الدورة العشرين للجنة القدس بمراكش و يؤكد أن حماية المدينة المقدسة لن يتأتى بالشعارات الفارغة
نشر في: 17 يناير 2014
ترأس الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، مرفوقا بصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، بعد ظهر اليوم الجمعة، بالقصر الملكي بمراكش، افتتاح الدورة العشرين للجنة القدس، وذلك بحضور رئيس دولة فلسطين السيد محمود عباس.
و تميزت الجلسة الافتتاحية بالخطاب الهام الذي ألقاه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله.
و أكد صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، أن حماية المدينة المقدسة من مخططات التهويد، ودعم المرابطين بها، لن يتأتى بالشعارات الفارغة، أو باستغلال هذه القضية النبيلة كوسيلة للمزايدات العقيمة.
وأبرز جلالة الملك، في خطاب ألقاه خلال ترأسه افتتاح الدورة العشرين للجنة القدس، أن حماية القدس أمر عظيم وجسيم، يتطلب الثقة والمصداقية، والحضور الوازن في مجال الدفاع عن المقدسات الإسلامية.
وقال جلالة الملك إن الامر يقتضي بلورة مقترحات جدية وعملية، والإقدام على مبادرات واقعية، مع ضمان وسائل تنفيذها، وآليات تمويلها "ذلك ان القضية الفلسطينية، بما فيها القدس الشريف، هي قضية الأمة الإسلامية جمعاء".
وأضاف أن الأمر مسؤولية كبرى، أمام الله والتاريخ، مذكرا بالجهود المبذولة من قبل جلالته بتشاور مع الأشقاء والشركاء للدفاع عن الطابع العربي والإسلامي للقدس، وصيانة هويتها الحضارية، كمهد للديانات السماوية، ورمز للسلام والتعايش بين الثقافات.
ترأس الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، مرفوقا بصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، بعد ظهر اليوم الجمعة، بالقصر الملكي بمراكش، افتتاح الدورة العشرين للجنة القدس، وذلك بحضور رئيس دولة فلسطين السيد محمود عباس.
و تميزت الجلسة الافتتاحية بالخطاب الهام الذي ألقاه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله.
و أكد صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، أن حماية المدينة المقدسة من مخططات التهويد، ودعم المرابطين بها، لن يتأتى بالشعارات الفارغة، أو باستغلال هذه القضية النبيلة كوسيلة للمزايدات العقيمة.
وأبرز جلالة الملك، في خطاب ألقاه خلال ترأسه افتتاح الدورة العشرين للجنة القدس، أن حماية القدس أمر عظيم وجسيم، يتطلب الثقة والمصداقية، والحضور الوازن في مجال الدفاع عن المقدسات الإسلامية.
وقال جلالة الملك إن الامر يقتضي بلورة مقترحات جدية وعملية، والإقدام على مبادرات واقعية، مع ضمان وسائل تنفيذها، وآليات تمويلها "ذلك ان القضية الفلسطينية، بما فيها القدس الشريف، هي قضية الأمة الإسلامية جمعاء".
وأضاف أن الأمر مسؤولية كبرى، أمام الله والتاريخ، مذكرا بالجهود المبذولة من قبل جلالته بتشاور مع الأشقاء والشركاء للدفاع عن الطابع العربي والإسلامي للقدس، وصيانة هويتها الحضارية، كمهد للديانات السماوية، ورمز للسلام والتعايش بين الثقافات.
ملصقات
اقرأ أيضاً
جلالة الملك يهنئ رئيس جمهورية الطوغو
سياسة
سياسة
مقترح “القيادة الجماعية” لحزب الاستقلال يدخل مؤتمره الـ18 في أزمة جديدة
سياسة
سياسة
“البام” يحدد موعد انعقاد مجلسه الوطني
سياسة
سياسة
بركة: مناورات إحداث اتحاد مغاربي بدون المغرب “محكومة بالفشل”
سياسة
سياسة
حزب الاستقلال ينتخب قيادة ثلاثية لقيادة المؤتمر 18
سياسة
سياسة
توقف أشغال مؤتمر حزب الاستقلال بسبب خلافات حول “الرئاسة”
سياسة
سياسة
حركة عدم الانحياز تشيد بجهود جلالة الملك لفائدة القضية الفلسطينية
سياسة
سياسة