مجتمع

جلسة جديدة لمحاكمة حامي الدين وأسرة أيت الجيد تطالب بالكشف عن الحقيقة


لحسن وانيعام نشر في: 19 سبتمبر 2022

تنعقد يوم غد الثلاثاء، في غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بفاس، الجلسة 114 للنظر في قضية مقتل أيت الجيد. وقالت أسرة أيت الجيد، إنها لا تزال تنتظر الحقيقة والعدالة والإنصاف بالكشف عن المتورطين ومحاكمتهم وعدم افلاتهم من العقاب.وأشارت إلى أن انتماء آيت الجيد محمد بنعيسى لـ "فصيل القاعديين التقدميين" ودفاعه عن مبادئ الديمقراطية والتقدمية واحترام حقوق الإنسان كانت دوافع أساسية وراء اغتياله.ويعود الملف إلى تاريخ 25 فبراير 1993، حيث جرى اعتراض سيارة أجرة كان على متنها أيت الجيد رفقة الشاهد الرئيسي في الملف، من قبل مجموعة من الإسلاميين، وتم إنزالهما من السيارة والاعتداء عليهما، قبل أن يتم الاعتداء عليه بعد إسقاطه أرضا بطوار رصيف بالقرب من المركب الجامعي ظهر المهراز.ودخل أيت الجيد في غيبوبة، قبل أن يتم الإعلان عن وفاته، بتاريخ فاتح مارس 1993. وقالت عائلته، إنه منذ هذا التاريخ وملف ابنها يتعرض لمحاولات الطمس واغتيال الحقيقة.ويتابع عبد العالي حامي الدين، القيادي في حزب العدالة والتنمية في هذا الملف، بتهمة المساهمة في القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد.

تنعقد يوم غد الثلاثاء، في غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بفاس، الجلسة 114 للنظر في قضية مقتل أيت الجيد. وقالت أسرة أيت الجيد، إنها لا تزال تنتظر الحقيقة والعدالة والإنصاف بالكشف عن المتورطين ومحاكمتهم وعدم افلاتهم من العقاب.وأشارت إلى أن انتماء آيت الجيد محمد بنعيسى لـ "فصيل القاعديين التقدميين" ودفاعه عن مبادئ الديمقراطية والتقدمية واحترام حقوق الإنسان كانت دوافع أساسية وراء اغتياله.ويعود الملف إلى تاريخ 25 فبراير 1993، حيث جرى اعتراض سيارة أجرة كان على متنها أيت الجيد رفقة الشاهد الرئيسي في الملف، من قبل مجموعة من الإسلاميين، وتم إنزالهما من السيارة والاعتداء عليهما، قبل أن يتم الاعتداء عليه بعد إسقاطه أرضا بطوار رصيف بالقرب من المركب الجامعي ظهر المهراز.ودخل أيت الجيد في غيبوبة، قبل أن يتم الإعلان عن وفاته، بتاريخ فاتح مارس 1993. وقالت عائلته، إنه منذ هذا التاريخ وملف ابنها يتعرض لمحاولات الطمس واغتيال الحقيقة.ويتابع عبد العالي حامي الدين، القيادي في حزب العدالة والتنمية في هذا الملف، بتهمة المساهمة في القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد.



اقرأ أيضاً
تجدد المطالب بتحسين جودة الصوتيات بمصليات عيد الاضحى
على غرار كل سنة، يحج الاف المصلين من مختلف المناطق بمراكش لمختلف مصليات مدينة مراكش، وخاصة مصلى منطقة سيدي يوسف بن علي الشهير، الذي يستقطب المواطنين في صلاة العيد حتى من مناطق بعيدة.الا ان ما يعاب على المنظمين خلال السنوات الثلاثة الماضية، سواء بمصلى سيدي يوسف بن علي، او غيره من المصليات باستثناء المصلى الرسمي بسيدي اعمارة ومصلى ابواب مراكش، هو الاعطاب التقنية على مستوى الصوت، والتي جعلت فئة واسعة تحضر الصلاة خلال السنوات الماضية دون ان تتمكن من سماع تكبيرات العيد، او تفاصيل الصلاة بعد إقامتها، وهو المشكل الذي تكرر عدة سنوات دون ان يتم تدارك الامر . وقد عبر عدد من المصلين عن استيائهم خلال السنوات الماضية، مع أملهم ان لا يتكرر الامر هذا العام في صلاة عيد الاضحى المبارك، خصوصا وان المشكل التقني الخاص بالصوتيات يكون ‎على خلاف ما يتوفر من معدات صوتية في المساجد وساحاتها، خلال صلاة التراويح في شهر رمضان على سبيل المثال. ويطالب مهتمون بايلاء نفس الاهمية لصلاة العيد بمختلف المصليات، وتفادي رداءة وقلة مكبرات الصوت التي يتم توفيرها في المصليات ما يجهل الاغلبية الساحقة من المصلين يحرمون من سماع تكبيرات، وقراءة الإمام خلال الصلاة، وايضا خطبة العيد، الشيء الذي ينغص على المصلين فرحتهم بالعيد .
مجتمع

ترحيل مغاربة من بيلاروسيا بسبب مشاجرة بالشارع العام
قبل بضعة أسابيع، انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي بدولة بيلاروسيا مقطع فيديو يُظهر شجارًا بين مواطنين مغاربة في غوميل.وحسب وسائل إعلام روسية، أثار الحادث استياءً شعبيًا، قبل أن تتحرك المصالح الأمنية لتحديد هويات المتورطين في هذه المشاجرة.وتم احتجاز المواطنين المغاربة بمركز احتجاز مؤقت، ووُجهت إليهم المسؤولية الإدارية لمخالفتهم النظام العام، وصدرت قرارات بترحيلهم من البلاد.نُفِّذت إجراءات ترحيلهم علنًا من داخل الجامعات المنتسبين إليها، وصرح نائب رئيس إدارة المواطنة والهجرة، بأنهم سيغادرون بيلاروسيا قريبًا.
مجتمع

تبرئة مغربي بفرنسا من تهمة العنف الأسري
قالت جريدة ميدي ليبر الفرنسية، أن المحكمة الجنائية بمنطقة بالافاس لي فلو برأت، مؤخرا، مواطنا مغربية من تهمة العنف الأسري. وحسب المصدر ذاته، بدأ كل شيء بشكوى قدمتها امرأة أوضحت للمحققين أنها كانت ضحية للعنف المنزلي على يد زوجها من أصل مغربي. وزعمت المدعية أن المتهم ضربها أمام طفلهما، وهددها بسكين، ومنعها أيضًا من الخروج، أو أخذ دروس في اللغة الفرنسية، أو إكمال إجراءات الحصول على الجنسية الفرنسية. كما ادعت المشتكية أن زوجها، وهو مغربي يبلغ من العمر 34 عامًا، صادر أيضًا شريحة هاتفها المحمول، كما قام بضربها بشدة على وجهها. وفي قاعة المحكمة، رفض المتهم الاعتراف بالوقائع وأنكر بشدة رفع يده على المشتكية، معتبرا أن شكايتها كيدية بسبب رغبته في الانفصال عنها. وبعد مناقشة المحكمة للوقائع، سحبت المدعية شكايتها، وقرر الهيئة تبرئة المهاجر المغربي بسبب عدم وجود أدلة كافية على ارتكاب الجرم المذكور.
مجتمع

الشرطة السويسرية تُحقق في وفاة سجين مغربي
قامت السلطات القضائية السويسرية، بفتح تحقيق حول ظروف وملابسات وفاة شاب مغربي يبلغ من العمر 22 عاما داخل مؤسسة سجنية سويسرية. وحسب تقارير إخبارية، كان الشاب المغربي يقضي قيد حياته عقوبة حبسية بسجن بيبربرغ في كانتون شفيتس. وتم العثور عليه في وضعية حرجة، الأحد الماضي. ونقلت وسائل إعلام سويسرية، أن المهاجر المغربي الهالك توفي رغم الإسعافات التي قُدمت إليه داخل السجن، حسب بيان صادر عن شرطة كانتون شفيتس وتم فتح تحقيق من طرف الشرطة السويسرية بسبب وجود شبهة جنائية، وذلك في انتظار تقرير معهد الطب الشرعي بجامعة زيورخ من أجل تحديد الأسباب الحقيقية لوفاة النزيل المغربي.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 06 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة