مجتمع

هذه هي الأسرار الـ 7 حول رغبة المرأة للعلاقة الحميمة


كشـ24 نشر في: 26 أغسطس 2015

كل زوجين يستطيعان إيجاد التناغم الحميمي بينهما، ربما بشكل عفوي، أو بالأحاديث الواعية المتكررة، ولكن توجد نساء كثيرات ممن يخجلن من التطرق لهذا الموضوع؛ فكيف تكسرين هذا الجليد؟.

للنساء وجهات نظر
أكدت دراسة لمعهد «سيناي» البرازيلي للدراسات الاجتماعية والأسرية أن الحالة الحميمية بين النساء مختلفة، كما أنها تختلف وتتفاوت في مجتمعات العالم. فالمرأة تستطيع إلى حد ما تحمل بعض النقاط غير المحببة في الرجل عند ممارسة العلاقة الحميمة، لكن استمرار ذلك يؤثر على ما أسماه عدد من الباحثين الاجتماعيين بـ «التناغم الحميمي» بين الأزواج.

وقالت الدراسة إن الرجل يملك آلية معينة؛ لممارسة العلاقة الحميمة، وهي بسيطة، لكن الأمر يعدّ معقداً بالنسبة للمرأة وربما، يكون هذا التعقيد السبب الرئيس، الذي يجعلها تصل إلى حد كراهية العلاقة، ومحاولة تجنبها مع الزوج بشتى الوسائل.

أسرار يجب أن يدركها الرجل
بعض النساء يعددن أن ما يردنه من الأزواج ربما تكون أسراراً لا يجب الخوض فيها؛ لعدم جرح مشاعر الرجل، لكن هذا خطأ كبير؛ لأن للمرأة حقاً في أن يعير الرجل اهتماماً معقولاً لرغباتها وما تحبه ولا تحبه، وهي تحب أن يدرك الرجل سبعة أسرار عن رغبتها بالعلاقة الحميمة، فما هي؟

أولاً- معظم النساء يقلقن على مظهرهن
قال المعهد البرازيلي في دراسته المقتضبة عن هذا الموضوع: إن الرجال لا يعيرون اهتماماً بجهود المرأة تزيين نفسها، واستخدام الماكياج أو ارتداء الثياب، التي تثير رغبة الرجل، وكأن الأمر مفروض فرضاً عليها، ومن دون أن يعطي الرجل قيمة لذلك.

ثانياً- الحديث الجميل قبل العلاقة
معظم الرجال يرغبون في الخوض مباشرة في العلاقة الحميمة، من دون تمهيد، وأكدت أن أكثر ما يثير رغبة المرأة هو الحديث الجميل، الذي يجريه الرجل، ويتطرق فيه إلى جمال زوجته وأنوثتها. وأكدت الدراسة أن الحديث الناعم الجميل بين الزوجين يقوي التناغم بينهما.

ثالثاً- العلاقة الحميمة لا تنفصل عن بقية الواجبات
أشارت الدراسة إلى أن العلاقة الحميمة بالنسبة للمرأة مثلها مثل بقية نشاطات الحياة اليومية، وهي لا تفصل ذلك عن بقية الواجبات، لكن الرجل يعدها ذلك الوهج، الذي يجب أن يتم تمييزه عن بقية نشاطات الحياة. فهناك رجال يتسرعون جداً في طلب العلاقة الحميمة من الزوجة، التي قد تكون مشغولة بأمر آخر لكنه يريدها أن تكون جاهزة في اللحظة، التي يحددها هو وليس هي، والمرأة لا تنظر إلى العلاقة الحميمة من هذا المنطلق أبداً.

رابعاً- الوصول للنشوة
المرأة تختلف عن الرجل من حيث الوصول للنشوة، فهي يمكن أن تكتفي بقبلة جميلة من الزوج أو بعناق، لكن بعض الرجال الذين يعدون أنفسهم فحولاً يحاولون أن يظهروا بأنهم قادرون على جعل المرأة تصل للنشوة، وإن لم تصل فإنه يصاب بخيبة أمل ويظن أن زوجته لن تعدّه فحلاً.

خامساً- الكثير من الجدية
إن المرأة لا تعتقد بضرورة أن يكون هناك الكثير من الجدية في العلاقة الحميمة؛ لأنها بالنسبة لها مراسم خاصة تتضمن حسن المزاج والضحك والمزاح، لكن هناك رجالاً لا يفسحون المجال أمام زوجاتهم؛ للتعبير عن أنفسهن قبل العلاقة الحميمة، ويخيم صمت كامل، وكأن هناك حرباً قادمة.

سادساً- المرأة لا تحب الخشونة الزائدة
أضافت الدراسة أن بعض الرجال يعتقدون أن اللمسات القوية، والحركات العنيفة تثير رغبة المرأة ولكن ذلك غير صحيح؛ إذ إن المرأة تشعر بالألم من هذه اللمسات والحركات، ولا تحب الخشونة أثناء العلاقة الحميمة.

سابعاً- اهتمام الرجل بالمرأة بعد انتهاء العلاقة الحميمة
هناك رجال يديرون ظهورهم لزوجاتهم، ويخلدون للنوم بعد انتهاء العلاقة الحميمة، ولا يعبرون ولو بكلمة مديح أو تعبير جميل عن الرضا تجاه المرأة. وقالت الدراسة إن هذا يعدّ من الأمور الجارحة جداً للمرأة، التي تشعر بأنها كانت مجرد شيء تلذذ به الرجل، ومن ثم انتهى منه حتى المرة المقبلة.

كل زوجين يستطيعان إيجاد التناغم الحميمي بينهما، ربما بشكل عفوي، أو بالأحاديث الواعية المتكررة، ولكن توجد نساء كثيرات ممن يخجلن من التطرق لهذا الموضوع؛ فكيف تكسرين هذا الجليد؟.

للنساء وجهات نظر
أكدت دراسة لمعهد «سيناي» البرازيلي للدراسات الاجتماعية والأسرية أن الحالة الحميمية بين النساء مختلفة، كما أنها تختلف وتتفاوت في مجتمعات العالم. فالمرأة تستطيع إلى حد ما تحمل بعض النقاط غير المحببة في الرجل عند ممارسة العلاقة الحميمة، لكن استمرار ذلك يؤثر على ما أسماه عدد من الباحثين الاجتماعيين بـ «التناغم الحميمي» بين الأزواج.

وقالت الدراسة إن الرجل يملك آلية معينة؛ لممارسة العلاقة الحميمة، وهي بسيطة، لكن الأمر يعدّ معقداً بالنسبة للمرأة وربما، يكون هذا التعقيد السبب الرئيس، الذي يجعلها تصل إلى حد كراهية العلاقة، ومحاولة تجنبها مع الزوج بشتى الوسائل.

أسرار يجب أن يدركها الرجل
بعض النساء يعددن أن ما يردنه من الأزواج ربما تكون أسراراً لا يجب الخوض فيها؛ لعدم جرح مشاعر الرجل، لكن هذا خطأ كبير؛ لأن للمرأة حقاً في أن يعير الرجل اهتماماً معقولاً لرغباتها وما تحبه ولا تحبه، وهي تحب أن يدرك الرجل سبعة أسرار عن رغبتها بالعلاقة الحميمة، فما هي؟

أولاً- معظم النساء يقلقن على مظهرهن
قال المعهد البرازيلي في دراسته المقتضبة عن هذا الموضوع: إن الرجال لا يعيرون اهتماماً بجهود المرأة تزيين نفسها، واستخدام الماكياج أو ارتداء الثياب، التي تثير رغبة الرجل، وكأن الأمر مفروض فرضاً عليها، ومن دون أن يعطي الرجل قيمة لذلك.

ثانياً- الحديث الجميل قبل العلاقة
معظم الرجال يرغبون في الخوض مباشرة في العلاقة الحميمة، من دون تمهيد، وأكدت أن أكثر ما يثير رغبة المرأة هو الحديث الجميل، الذي يجريه الرجل، ويتطرق فيه إلى جمال زوجته وأنوثتها. وأكدت الدراسة أن الحديث الناعم الجميل بين الزوجين يقوي التناغم بينهما.

ثالثاً- العلاقة الحميمة لا تنفصل عن بقية الواجبات
أشارت الدراسة إلى أن العلاقة الحميمة بالنسبة للمرأة مثلها مثل بقية نشاطات الحياة اليومية، وهي لا تفصل ذلك عن بقية الواجبات، لكن الرجل يعدها ذلك الوهج، الذي يجب أن يتم تمييزه عن بقية نشاطات الحياة. فهناك رجال يتسرعون جداً في طلب العلاقة الحميمة من الزوجة، التي قد تكون مشغولة بأمر آخر لكنه يريدها أن تكون جاهزة في اللحظة، التي يحددها هو وليس هي، والمرأة لا تنظر إلى العلاقة الحميمة من هذا المنطلق أبداً.

رابعاً- الوصول للنشوة
المرأة تختلف عن الرجل من حيث الوصول للنشوة، فهي يمكن أن تكتفي بقبلة جميلة من الزوج أو بعناق، لكن بعض الرجال الذين يعدون أنفسهم فحولاً يحاولون أن يظهروا بأنهم قادرون على جعل المرأة تصل للنشوة، وإن لم تصل فإنه يصاب بخيبة أمل ويظن أن زوجته لن تعدّه فحلاً.

خامساً- الكثير من الجدية
إن المرأة لا تعتقد بضرورة أن يكون هناك الكثير من الجدية في العلاقة الحميمة؛ لأنها بالنسبة لها مراسم خاصة تتضمن حسن المزاج والضحك والمزاح، لكن هناك رجالاً لا يفسحون المجال أمام زوجاتهم؛ للتعبير عن أنفسهن قبل العلاقة الحميمة، ويخيم صمت كامل، وكأن هناك حرباً قادمة.

سادساً- المرأة لا تحب الخشونة الزائدة
أضافت الدراسة أن بعض الرجال يعتقدون أن اللمسات القوية، والحركات العنيفة تثير رغبة المرأة ولكن ذلك غير صحيح؛ إذ إن المرأة تشعر بالألم من هذه اللمسات والحركات، ولا تحب الخشونة أثناء العلاقة الحميمة.

سابعاً- اهتمام الرجل بالمرأة بعد انتهاء العلاقة الحميمة
هناك رجال يديرون ظهورهم لزوجاتهم، ويخلدون للنوم بعد انتهاء العلاقة الحميمة، ولا يعبرون ولو بكلمة مديح أو تعبير جميل عن الرضا تجاه المرأة. وقالت الدراسة إن هذا يعدّ من الأمور الجارحة جداً للمرأة، التي تشعر بأنها كانت مجرد شيء تلذذ به الرجل، ومن ثم انتهى منه حتى المرة المقبلة.


ملصقات


اقرأ أيضاً
أكادير.. إحالة شخصين على النيابة العامة بشبهة السرقة باستعمال العنف
أحالت مصالح الشرطة بولاية أمن أكادير على النيابة العامة المختصة، صباح اليوم الجمعة 04 يوليوز الجاري، شخصين يبلغان معا من العمر 19 سنة، من ذوي السوابق القضائية، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بالسرقة باستعمال العنف. وأوضح مصدر أمني أن المشتبه فيهما كانا قد أقدما، رفقة شخص ثالث، على تعريض أحد مستعملي الطريق للعنف قبل سرقة دراجته النارية، وهي الأفعال الإجرامية التي شكلت موضوع شريط فيديو منشور على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة عن تحديد هوية اثنين من المشتبه فيهم وتوقيفهما أول أمس الأربعاء، فضلا عن حجز الدراجة النارية المتحصلة من هذه الأفعال الإجرامية. وأضاف المصدر ذاته أنه قد تم إخضاع المشتبه فيهما الموقوفين لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي جرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وذلك قبل إحالتهما على العدالة يومه الجمعة، فيما لاتزال الأبحاث والتحريات جارية بغرض توقيف المشتبه فيه الثالث.
مجتمع

تهم إهانة القضاء ونشر ادعاءات كاذبة تعيد الناشطة سعيدة العلمي إلى السجن
قررت النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية عين السبع متابعة الناشطة سعيدة العلمي في حالة اعتقال، وإحالتها على السجن، في انتظار أولى جلسات المحاكمة المقررة ليوم 8 يوليوز الجاري. وجرى توقيف هذه الناشطة الحقوقية على خلفية منشورات في شبكات التواصل الاجتماعي قدمت على أنها تضمنت ادعاءات كاذبة وإهانة هيئة منظمة وإهانة القضاء. وتم فتح التحقيق معها من قبل الفرقة الوطنية للشرطة القضائية تبعا لتعليمات النيابة العامة، قبل أن يتم تقديمها اليوم أمام النيابة العامة. وسبق أن أمضت العلمي عقوبة ثلاث سنوات حبسا نافذا، وذلك على خلفية تهم مشابهة تتعلق بنشر ادعاءات كاذبة وإهانة القضاء. وشملها قرار العفو الملكي إلى جانب مجموعة من المدونين والناشطين
مجتمع

تفاصيل جديدة في قضية مقتل شاب مغربي رميا بالرصاص بإيطاليا
قالت مواقع إخبارية إيطالية، أن مصالح الكارابينييري (الدرك الإيطالي) عثرت، السبت الماضي، على جثة شاب مغربي يبلغ من العمر 21 عاما بمنطقة فلاحية في فيلانوفا ديل سيلارو. وكان البحث عن الشاب الضحية مستمرا منذ نهار الجمعة، من طرف أقاربه وأصدقائه، خاصة بعد تلقي والداته لمكالمة هاتفية من صديقته والتي أخبرتها أن ابنها قد قُتل. وتم العثور على الجثة وهي تحمل أثار طلقات نارية، ويُرجح أن الوفاة حدثت ليلة الخميس أو صباح الجمعة على الأقل. وتدخلت قوات الكارابينييري برفقة فنيين جنائيين لإجراء معاينة مسرح الجريمة. وفي سياق متصل، حضر مغربي مقيم في ميلانو، يبلغ من العمر ثلاثين عامًا، ظهر أمس الأربعاء 2 يوليوز،، إلى مكتب المدعي العام في لودي برفقة محاميه، ليُعلن براءته وعدم تورطه في جريمة القتل.إلا أن وحدة التحقيقات التابعة للقيادة الإقليمية للودي التابعة للشرطة الكارابينييري كانت قد جمعت أدلة عديدة حول ارتباطه بالجريمة، ولذلك أمرت النيابة العامة، بعد الاستماع إليه، باعتقاله كمشتبه به في الجريمة، واقتيد إلى زنزانة تحت تصرف قاضي التحقيق للتحقق من هويته.
مجتمع

بسبب غرق طفل مغربي.. إدانة دار حضانة بهولندا
أدانت محكمة هويزين، بهولندا، دار رعاية أطفال في المدينة بالتسبب في وفاة الطفل المغربي أمين، البالغ من العمر عامين. وكان الطفل الصغير هو الوحيد الذي تم إهماله بعد جولة لعب، ووُجد لاحقًا غارقًا. وقالت وسائل إعلام هولندية، أن المحكمة اعتبرت في قرارها، أن المسؤولين عن الحضانة تصرفت "بإهمال واضح". وفي صباح الثالث من أبريل 2023، كان أمين يلعب في الخارج مع مجموعة أطفاله الصغار عندما ساءت الأمور. وعندما عادت المجموعة إلى الداخل، كان الطفل أمين قد اختفى. وعثر عليه أحد المسؤولين لاحقًا في خندق مائي خلف دار الحضانة. وحاولت فرق الطوارئ إنعاشه، لكن دون جدوى. وكشف التحقيق أن هذه ليست المرة الأولى التي ينجح فيها أمين في الهرب. فقد عُثر عليه سابقًا دون رقابة في حديقة قريبة مرتين، حتى أن أحد المشرفين صرّح بأن الطفل الصغير شوهد خارج الحديقة مرتين من قبل، وأن المشرفين كانوا يعلمون أنه يستطيع فتح البوابات بنفسه. وحمّلت المحكمة مُقدّم رعاية الأطفال مسؤولية الإخلال بواجبه في الرعاية والتصرف "بإهمال وتقصير جسيمين"، وهو ما يُعادل القتل غير العمد. وكانت النيابة العامة قد طالبت بغرامة قدرها 30 ألف يورو، منها 25 ألف يورو بشروط، مع فترة مراقبة لمدة ثلاث سنوات للجزء المشروط.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة