مجتمع

عيد الأضحى.. الأسفار في أوج نشاطها


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 9 يوليو 2022

عشية الاحتفال بعيد الأضحى، الذي سيكون استثنائيا بسبب العودة المكثفة للمغاربة المقيمين بالخارج، تشهد وسائل النقل تدفقا كبيرا للمسافرين، الذين يحرصون أشد الحرص على تقاسم لحظات تجمع أفراد الأسرة بهذه المناسبة.ففي هذه الأيام المباركة، تشهد مختلف وسائل النقل، ولا سيما النقل الطرقي والسككي والجوي، إقبالا متزايدا يتطلب وضع برامج خاصة للرحلات، فضلا عن إطلاق حملات للتوعية لضمان التنقل في أفضل الظروف.ومن أجل هذا العيد الذي يكتسي طابعا دينيا واجتماعيا وثقافيا أيضا، فإن المغاربة على استعداد للسفر لمسافات طويلة من أجل لم الشمل. البعض يوازن بين إيجابيات وسلبيات تمضية العيد مع العائلة، لكن بالنسبة لسناء، المنحدرة من مدينة طنجة والمقيمة في كندا، كان الأمر واضحا: فتمضية العيد مع العائلة في المغرب لا تفقد سحرها أبدا.وقالت "بالنسبة لنا نحن المغاربة، العائلة مقدسة جدا"، "نتجاوز العقبات باتخاذنا جميع الإجراءات والاحتياطات اللازمة: اللقاح واختبار كشف كورونا، ومراقبة الحدود، وموسم الذروة ... قبل مغادرة الأراضي الكندية، نفكر في الأمر عدة مرات".وأضافت سناء أنها عادة ما تقوم برحلة في الصيف لزيارة العائلة في المغرب كل عام، وتابعت قائلة: "هذا العام، على الرغم من الارتفاع الكبير في أسعار تذاكر الطيران، أعترف أنني لم أماطل شهورا من قبل".وكدليل على تصميمها، فقد اشترت تذكرتها بعد دقائق من إعلان استئناف الرحلات نحو المغرب. وقالت بنبرة هادئة: "كنت أنتظر فرصة المغادرة من أجل العيد، كان ذلك مقررا منذ فترة طويلة".وضمن برنامج هذا الاحتفال الذي يحظى لديها بمكانة كبيرة، وفضلا عن زيارة عائلتها، وهي كثيرة العدد، تخطط أيضا لرحلة نحو الجنوب لزيارة أهل زوجها في ثالث أيام العيد.من جهته، يسافر عمر برفقة زوجته وأولاده من الرباط إلى كلميمة (على بعد نحو ستين كلم عن الرشيدية) للقاء أفراد عائلته في عيد الأضحى.وأوضح عمر البالغ من العمر أربعين عاما: "في هذا العيد، عادة ما نمضي أسبوعا مع الأهل".وأوضح عمر بابتسامة: "في هذا العام الاستثنائي ومع إعادة فتح الحدود البرية، من المستحيل أن نفوت تمضية العيد مع الأهل. سيأتي إخوتي وأخواتي جميعا من أوروبا للاحتفال بهذه المناسبة مع العائلة".أما نسيمة، وهي طالبة في فرنسا، فلم تتردد في شراء تذكرة باريس-مراكش من أجل زيارة الأهل في المدينة الحمراء. وقالت نسيمة التي تنوي تمديد عطلتها لعشرة أيام لتحقيق أقصى استفادة مع أسرتها: "لقد تمكنت من الحصول على تذكرة بسعر مناسب للغاية".وسائل النقل: جهود كبيرة من قبل الحكومة والمهنيينمن أجل مواكبة التدفق الكبير على وسائل النقل، عملت الحكومة على اتخاذ جملة من الإجراءات على مستوى المحطات الطرقية لمواكبة الطلب الذي يعرفه النقل الطرقي خلال هذه الفترة.هذا ما أكده الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس الذي أعلن أنه من المرتقب منح 4350 رخصة استثنائية لتيسير تنقل المواطنين خلال عطلة عيد الأضحى.وبخصوص النقل السككي، تم إعداد برنامج خاص يهم كل الشبكات السككية بهذه المناسبة الدينية، حيث ستتم برمجة 242 قطار عوض 220 في الأيام العادية، وذلك بسعة قدرها 150 ألف معقد عوض 120 ألف.وأعلن المكتب الوطني للسكك الحديدية أنه وضع رهن إشارة المسافرين قطار البراق كل ساعتين خلال يوم العيد، من الساعة 9 صباحا إلى 9 مساء.كما أعلن المكتب عن تعبئته لجعل القطار في متناول الجميع، ولا سيما خلال فترة الصيف، من خلال عروض أسعار تتناسب مع احتياجات المسافرين الوطنيين والدوليين، بالإضافة إلى تعرفة "أهلا" المخصصة للمغاربة المقيمين في الخارج، وعرض "نتسارا بلادي"، وعرض "YALLA Family" و "Group 3 to 9".

عشية الاحتفال بعيد الأضحى، الذي سيكون استثنائيا بسبب العودة المكثفة للمغاربة المقيمين بالخارج، تشهد وسائل النقل تدفقا كبيرا للمسافرين، الذين يحرصون أشد الحرص على تقاسم لحظات تجمع أفراد الأسرة بهذه المناسبة.ففي هذه الأيام المباركة، تشهد مختلف وسائل النقل، ولا سيما النقل الطرقي والسككي والجوي، إقبالا متزايدا يتطلب وضع برامج خاصة للرحلات، فضلا عن إطلاق حملات للتوعية لضمان التنقل في أفضل الظروف.ومن أجل هذا العيد الذي يكتسي طابعا دينيا واجتماعيا وثقافيا أيضا، فإن المغاربة على استعداد للسفر لمسافات طويلة من أجل لم الشمل. البعض يوازن بين إيجابيات وسلبيات تمضية العيد مع العائلة، لكن بالنسبة لسناء، المنحدرة من مدينة طنجة والمقيمة في كندا، كان الأمر واضحا: فتمضية العيد مع العائلة في المغرب لا تفقد سحرها أبدا.وقالت "بالنسبة لنا نحن المغاربة، العائلة مقدسة جدا"، "نتجاوز العقبات باتخاذنا جميع الإجراءات والاحتياطات اللازمة: اللقاح واختبار كشف كورونا، ومراقبة الحدود، وموسم الذروة ... قبل مغادرة الأراضي الكندية، نفكر في الأمر عدة مرات".وأضافت سناء أنها عادة ما تقوم برحلة في الصيف لزيارة العائلة في المغرب كل عام، وتابعت قائلة: "هذا العام، على الرغم من الارتفاع الكبير في أسعار تذاكر الطيران، أعترف أنني لم أماطل شهورا من قبل".وكدليل على تصميمها، فقد اشترت تذكرتها بعد دقائق من إعلان استئناف الرحلات نحو المغرب. وقالت بنبرة هادئة: "كنت أنتظر فرصة المغادرة من أجل العيد، كان ذلك مقررا منذ فترة طويلة".وضمن برنامج هذا الاحتفال الذي يحظى لديها بمكانة كبيرة، وفضلا عن زيارة عائلتها، وهي كثيرة العدد، تخطط أيضا لرحلة نحو الجنوب لزيارة أهل زوجها في ثالث أيام العيد.من جهته، يسافر عمر برفقة زوجته وأولاده من الرباط إلى كلميمة (على بعد نحو ستين كلم عن الرشيدية) للقاء أفراد عائلته في عيد الأضحى.وأوضح عمر البالغ من العمر أربعين عاما: "في هذا العيد، عادة ما نمضي أسبوعا مع الأهل".وأوضح عمر بابتسامة: "في هذا العام الاستثنائي ومع إعادة فتح الحدود البرية، من المستحيل أن نفوت تمضية العيد مع الأهل. سيأتي إخوتي وأخواتي جميعا من أوروبا للاحتفال بهذه المناسبة مع العائلة".أما نسيمة، وهي طالبة في فرنسا، فلم تتردد في شراء تذكرة باريس-مراكش من أجل زيارة الأهل في المدينة الحمراء. وقالت نسيمة التي تنوي تمديد عطلتها لعشرة أيام لتحقيق أقصى استفادة مع أسرتها: "لقد تمكنت من الحصول على تذكرة بسعر مناسب للغاية".وسائل النقل: جهود كبيرة من قبل الحكومة والمهنيينمن أجل مواكبة التدفق الكبير على وسائل النقل، عملت الحكومة على اتخاذ جملة من الإجراءات على مستوى المحطات الطرقية لمواكبة الطلب الذي يعرفه النقل الطرقي خلال هذه الفترة.هذا ما أكده الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس الذي أعلن أنه من المرتقب منح 4350 رخصة استثنائية لتيسير تنقل المواطنين خلال عطلة عيد الأضحى.وبخصوص النقل السككي، تم إعداد برنامج خاص يهم كل الشبكات السككية بهذه المناسبة الدينية، حيث ستتم برمجة 242 قطار عوض 220 في الأيام العادية، وذلك بسعة قدرها 150 ألف معقد عوض 120 ألف.وأعلن المكتب الوطني للسكك الحديدية أنه وضع رهن إشارة المسافرين قطار البراق كل ساعتين خلال يوم العيد، من الساعة 9 صباحا إلى 9 مساء.كما أعلن المكتب عن تعبئته لجعل القطار في متناول الجميع، ولا سيما خلال فترة الصيف، من خلال عروض أسعار تتناسب مع احتياجات المسافرين الوطنيين والدوليين، بالإضافة إلى تعرفة "أهلا" المخصصة للمغاربة المقيمين في الخارج، وعرض "نتسارا بلادي"، وعرض "YALLA Family" و "Group 3 to 9".



اقرأ أيضاً
بعد خروجهم من السجن.. التحقيق في عودة نشاط افراد عصابة ابتزاز الملاهي الليلية بمراكش
علمت كشـ24 من مصادر مطلعة، ان مصالح الشرطة القضائية تحت اشراف النيابة العامة بمراكش، فتحت خلال اليومين الماضيين تحقيقا بشأن نشاط اجرامي محتمل لافراد عصابة متخصصة في ابتزاز الملاهي الليلة والحانات بالمدينة الحمراء. وحسب مصادر كشـ24 فإن العناصر الاجرامية المذكورة، غادرت السجن لتوها وعادت للنشاط الذي كان وراء اعتقالها قبل سنوات، حيث اعتادت ولوج الملاهي عنوة و ابتزاز مسييرها وفرض اتاوات عليهم مقابل عدم اثارة الفوضى وترويع مرتادي هذه المحلات الليلية. ووفق المصادر ذاتها، فقد سجلت انشطة مفترضة جديدة لافراد هذه العصابة، حيث تم نهاية الاسبوع المنصرم تعنيف مسير احدى المحلات، كما سجلت حالات ابتزاز وتهديد بمحلات مختلفة بزنقة لبنان، وزنقة احمد البقال وشارع يعقزب المنصور. وقد قدمت شكايات رسمية في هذا الصدد وفتحت بناء عليها مصالح الفرقة الولائية للشرطة القضائية، تحقيقا بقيادة رئيس المصلحة، وتحت اشراف النيابة العامة، حيث تم الاستماع لحدود الساعة لقرابة 6 اشخاص من ضمنهم مسيري حانات وملاهي و مستخدمين، كما تم الادلاء بشواهد طبية لضحايا الاعتداءات الى جانب تسجيلات كاميرات المراقبة.
مجتمع

مصدر مسؤول بأونسا يحذر عبر كشـ24 من مخاطر تجاهل شروط حفظ وتخزين المواد الغذائية خلال فصل الصيف
في ظل تنامي المخاوف المرتبطة بسلامة المنتجات الغذائية، خصوصا خلال فصل الصيف الذي يشهد ارتفاعا في درجات الحرارة وزيادة في استهلاك المواد سريعة التلف، تبرز أهمية اتباع عدد من الإرشادات الأساسية لضمان اقتناء مواد غذائية سليمة، وذلك تفاديا لأي تسمم قد يعرض حياة المستهلك للخطر.وفي هذا السياق شدد مصدر مسؤول بالمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونسا)، في تصريح خص به موقع "كشـ24"، على أهمية اقتناء منتجات غذائية سليمة، مؤكدا أن سلامة المستهلك تبدأ من وعيه باختياراته اليومية، وبضرورة اتباع جملة من التدابير لضمان جودة ما يستهلكه.وأوضح المصدر ذاته أن أول خطوة نحو استهلاك آمن تكمن في شراء المواد الغذائية من محلات ومتاجر ثابتة ومعروفة، تحترم شروط السلامة الصحية، ما يسهل تتبع مصدر المنتوج في حال وجود أي خلل، ويمكن من التواصل السريع مع الجهات المختصة عند الضرورة.وأكد المتحدث ذاته، أن أماكن عرض المنتجات الغذائية يجب أن تتوفر على الشروط الصحية المطلوبة، كالبعد عن مصادر التلوث والحرارة والرطوبة، والتوفر على تجهيزات مناسبة لعرض هذه المواد، مشددا على أهمية التحقق من نظافة المستخدمين في المحلات ومدى التزامهم بشروط الوقاية الصحية.وأضاف مصدرنا أن من بين المؤشرات التي ينبغي للمستهلك الانتباه إليها عند شراء المنتوجات الغذائية، وضعية تغليفها، حيث يتعين التأكد من أن المعلبات خالية من الانتفاخ أو التشوه أو الصدأ أو أي علامات تلف، كما يجب التأكد من حفظ الحليب ومشتقاته داخل الثلاجات.كما دعا مصرحنا، إلى قراءة البيانات المضمنة على ملصقات المنتجات، خصوصا الترخيص الصحي لـ"أونسا" بالنسبة للمنتوجات الوطنية، أو اسم المستورد وعنوانه باللغة العربية إذا تعلق الأمر بمنتوجات مستوردة، إلى جانب التحقق من تاريخ الصلاحية وشروط الحفظ لتفادي استهلاك مواد منتهية أو فاسدة.واختتم المسؤول تصريحه بالتأكيد على ضرورة الانتباه لمكونات المنتجات الغذائية، خاصة المكونات التي قد تسبب حساسية، والتي يتم تمييزها بخط مختلف على الغلاف، مشيرا إلى أن دقيقتين من الانتباه أثناء التسوق قد تحمي صحة المستهلك وأسرته من أخطار صحية غير محسوبة.
مجتمع

مخاطر السباحة في السدود..حملة بدون نتائج لوكالة حوض سبو
أعطت وكالة الحوض المائي لسبو اليوم الثلاثاء، الانطلاقة الرسمية لحملة تحسيسية تهدف إلى التوعية بمخاطر السباحة في السدود، تحت شعار: “السد ماشي دلعومان علاش تغامر؟!” وتغطي هذه الحملة مختلف السدود والأسواق الأسبوعية الواقعة ضمن مجال الحوض المائي لسبو، حيث ستنظم أنشطة ميدانية وتواصلية تهدف إلى تنبيه المواطنين، خصوصًا الأطفال والشباب، إلى خطورة السباحة في السدود وخزانات المياه، التي تخفي تيارات مائية مفاجئة وطبيعة غير آمنة. وتتضمن الحملة توزيع منشورات ولافتات توعوية، وتنظيم لقاءات مباشرة مع السكان ومرتادي الأسواق، و تثبيت إشارات تحذيرية بمحيط السدود. وقالت الوكالة إن المبادرة تأتي في إطار حرصها على تعزيز ثقافة الوقاية والحفاظ على الأرواح، خصوصًا مع تزايد حالات الغرق خلال فصل الصيف. لكن ساكنة المناطق المعنية بالحملة، تواصل موسم "الهجرة" نحو الوديان وبحيرات السدود في كل من تاونات وتازة وصفرو وفاس، وذلك بسبب غياب مسابح جماعية، وعدم توفر فئات واسعة من الساكنة المعنية على الإمكانيات اللازمة للسفر في موسم الصيف نحو مدن الشاطئ، واقتناء تذاكر المسابح الخاصة في المدن الكبرى. واستغربت عدد من الفعاليات الجمعوية بالجهة، "التزام" الوكالة بهذه الحملات الموسمية ذات التأثير المحدود، رغم إدراك مسؤوليها بأن الأمر يتعلق بمقاربة اختزالية وسطحية لمواجهة تنامي حوادث الغرق في هذه البحيرات والسدود. وذكرت بأن الرابح الوحيد في هذه الحملات هي شركات التواصل التي يسند لها تدبير هذا الملف.
مجتمع

قصة طفلة لدغتها أفعى بنواحي شيشاوة تفضح تصريحات الوزير التهراوي
كشفت قصة صادمة لطفلة لدغتها أفعى بمنطقة إيمندونيت بنواحي إقليم شيشاوة، محدودية تنزيل الاستراتيجيات الوطنية في مواجهة لسعات العقارب ولدغات الأفاعي.فقد جرى نقل هذه الطفلة إلى مستشفى السوق الاسبوعي في منطقة ماغوسة وتم تحويلها للمستشفى المركزي في منطقة مجاط دون أن يتم توفير المصل المضاد للسم، وتمت إحالتها إلى مستشفى محمد السادس بشيشاوة، قبل أن يتم تحويلها إلى المستشفى بمراكش.وقضت الطفلة أكثر من خمس ساعات في هذه الرحلة الصعبة، في طرقات تعاني الكثير من التدهور، بينما سم الأفعى يواصل التسلل إلى مختلف أطراف جسمها.وقالت فعاليات محلية إن هذه القضية تكفي لوحدها كعنوان لأوضاع المستشفيات، وتكفي لرسم الصورة الواضحة عن واقع مستشفيات لا توفر حتى الحد الأدنى من الأمصال الموجهة ضد سم الأفاعي والعقارب، خاصة في فصل الصيف.وكان وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، قد تحدث عن تطلعات لتحقيق هدف 0 حالة وفاة بسبب لسعات العقارب والأفاعي.واعتبر أن الهدف يظل غاية مشروعة تُجسد التزامًا إنسانيًا وأخلاقيًا، رغم صعوبة تحقيقه. جاء ذلك في يوم دراسي نظمته وزارة الصحة والحماية الاجتماعية خُصص لتسليط الضوء على الجهود الوطنية المبذولة في مجال مكافحة التسممات الناجمة عن لسعات العقارب ولدغات الأفاعي.وشكل هذا اللقاء فرصة لعرض نتائج الاستراتيجيات الوطنية المعتمدة في هذا المجال. وأكد الوزير التهراوي في كلمة تلاها نيابة عنه الكاتب العام للوزارة، ، على الأهمية القصوى التي توليها الوزارة لمكافحة هذه الإشكالية الصحية.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة