ثقافة-وفن
ممثلة ومصممة أزياء عالمية تلجأ إلى فندق فخم بمراكش بعد فضيحة لابنها
عاشت الممثلة ومصممة الأزياء الإسبانية، ناتي اباسكال، فترة عصيبة خلال شهر أبريل الماضي، بعدما علمت أن ابنها الأصغر ، لويس مدينا (41 عامًا) ، كان تحت مجهر مكتب المدعي العام لمكافحة الفساد من أجل الملايير التي كان سيتقاضاها مقابل توسطه في عقود صحية مختلفة لـ مجلس مدينة مدريد في عز أزمة كورونا.ووفق ما أرودته صحيفة "إل إسبانيول"، بعد الفترة التي عاشتها الممثلة المعنية، والتي وضعتها في موقف "محرج"، وأعادت إلى ذهنها واقعة إدانة زوجها السابق ، دوق فيريا ، بفساد القصر، قررت الإختفاء عن الأنظار لفترة من الوقت، في انتظار تهدئة الوضع.منذ ذلك الحين، شاركت أباسكال منشورين فقط على شبكات التواصل الاجتماعي الخاصة بها، الأول في 11 ماي لتهنئة فالنتينو بعيد ميلاده، والثاني، قبل أيام قليلة فقط، للإعلان عن أنها كانت تعمل وأعلنت من خلاله عودتها إلى الحياة العامة.ووفق المصدر نفسه، فقد اختارت ناتي فندقا فخما ومعروفا بمراكش، للتخلص من تراكمات الفترة التي عاشتها بسبب فضيحة ابنها.
عاشت الممثلة ومصممة الأزياء الإسبانية، ناتي اباسكال، فترة عصيبة خلال شهر أبريل الماضي، بعدما علمت أن ابنها الأصغر ، لويس مدينا (41 عامًا) ، كان تحت مجهر مكتب المدعي العام لمكافحة الفساد من أجل الملايير التي كان سيتقاضاها مقابل توسطه في عقود صحية مختلفة لـ مجلس مدينة مدريد في عز أزمة كورونا.ووفق ما أرودته صحيفة "إل إسبانيول"، بعد الفترة التي عاشتها الممثلة المعنية، والتي وضعتها في موقف "محرج"، وأعادت إلى ذهنها واقعة إدانة زوجها السابق ، دوق فيريا ، بفساد القصر، قررت الإختفاء عن الأنظار لفترة من الوقت، في انتظار تهدئة الوضع.منذ ذلك الحين، شاركت أباسكال منشورين فقط على شبكات التواصل الاجتماعي الخاصة بها، الأول في 11 ماي لتهنئة فالنتينو بعيد ميلاده، والثاني، قبل أيام قليلة فقط، للإعلان عن أنها كانت تعمل وأعلنت من خلاله عودتها إلى الحياة العامة.ووفق المصدر نفسه، فقد اختارت ناتي فندقا فخما ومعروفا بمراكش، للتخلص من تراكمات الفترة التي عاشتها بسبب فضيحة ابنها.
ملصقات
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن