المغرب يحتضن مؤتمرا دوليا حول “حوار الأديان” بمشاركة إسرائيل – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 09 أبريل 2025, 22:29

سياسة

المغرب يحتضن مؤتمرا دوليا حول “حوار الأديان” بمشاركة إسرائيل


يحيى الكوثري | كشـ24 نشر في: 9 يونيو 2022

قالت تقارير إعلامية، أن مدينة طنجة ستحتضن، الجمعة القادمة، لقاءا حول "حوار الأديان" بمشاركة دول عربية وافريقية وأوروبية وآسيوية ومستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي حول الشأن الإيراني ورئيس مركز "إس دانيال أبراهام للحوار الاستراتيجي" إفرايم سنيه.وبحسب مصادر إعلامية، من المنتظر أن يصدر عن اللقاء "بيان طنجة حول حوار الأديان" في ختام أشغاله، التي ستنعقد بمنتجع هوارة السياحي بطريق أصيلة، ويحضره إلى وزير الخارجية، ناصر بوريطة، ومستشار الملك، أندريه أزولاي، كل من مامادو تانغارا، وزير خارجية غامبيا، إلى جانب محمد سالم ولد مرزوق وزير خارجية موريتانيا، والشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، مستشار ملك البحرين ووزير الخارجية الأسبق، وعمر سيف غباش، نائب وزير ممثلا لسمو الشيخ عبدالله بن زايد وزير الخارجية والتنمية الدولية بالإمارات العربية المتحدة.وأفادت تقارير إخبارية، أن اللقاء سيعرف حضور كل من، خوسيه لويس رودريغيز ثاباتيرو، وإنريكو ليتا، رئيس وزراء إيطاليا السابق، وساني محمدو، وزير الطاقة والبترول في النيجر، وبيير موسكوفيتشي، رئيس ديوان المحاسبة في فرنسا، ومايكل جان، الحاكم العام السابق لكندا والأمين العام السابق للمنظمة الدولية للفرانكوفونية (كندا)، وأمينة غريب فقيم، رئيسة جمهورية موريشيوس السابقة، بالإضافة إلى المصري عمرو موسى، الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية ووزير الخارجية المصري الأسبق.والى جانب الوزراء السابقين وكبار الشخصيات من العالم يشارك في لقاء طنجة، أيضا، أحمد عبادي الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء، واللورد ولفسون من تراديغار كيو سي، وزير العدل عضو مجلس قيادة مجلس اللوردات (المملكة المتحدة) ونبيل فهمي وزير خارجية مصر الأسبق وعميد الجامعة الأمريكية بالقاهرة، ومالكولم هوينلين، نائب الرئيس التنفيذي لمؤتمر رؤساء المنظمات اليهودية الأمريكية، بالإضافة إلى رئيس مفوضية الاتحاد الافريقي، وميغيل أنجيل موراتينوس، الممثل السامي لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة وعدد من الشخصيات الأخرى.

قالت تقارير إعلامية، أن مدينة طنجة ستحتضن، الجمعة القادمة، لقاءا حول "حوار الأديان" بمشاركة دول عربية وافريقية وأوروبية وآسيوية ومستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي حول الشأن الإيراني ورئيس مركز "إس دانيال أبراهام للحوار الاستراتيجي" إفرايم سنيه.وبحسب مصادر إعلامية، من المنتظر أن يصدر عن اللقاء "بيان طنجة حول حوار الأديان" في ختام أشغاله، التي ستنعقد بمنتجع هوارة السياحي بطريق أصيلة، ويحضره إلى وزير الخارجية، ناصر بوريطة، ومستشار الملك، أندريه أزولاي، كل من مامادو تانغارا، وزير خارجية غامبيا، إلى جانب محمد سالم ولد مرزوق وزير خارجية موريتانيا، والشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، مستشار ملك البحرين ووزير الخارجية الأسبق، وعمر سيف غباش، نائب وزير ممثلا لسمو الشيخ عبدالله بن زايد وزير الخارجية والتنمية الدولية بالإمارات العربية المتحدة.وأفادت تقارير إخبارية، أن اللقاء سيعرف حضور كل من، خوسيه لويس رودريغيز ثاباتيرو، وإنريكو ليتا، رئيس وزراء إيطاليا السابق، وساني محمدو، وزير الطاقة والبترول في النيجر، وبيير موسكوفيتشي، رئيس ديوان المحاسبة في فرنسا، ومايكل جان، الحاكم العام السابق لكندا والأمين العام السابق للمنظمة الدولية للفرانكوفونية (كندا)، وأمينة غريب فقيم، رئيسة جمهورية موريشيوس السابقة، بالإضافة إلى المصري عمرو موسى، الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية ووزير الخارجية المصري الأسبق.والى جانب الوزراء السابقين وكبار الشخصيات من العالم يشارك في لقاء طنجة، أيضا، أحمد عبادي الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء، واللورد ولفسون من تراديغار كيو سي، وزير العدل عضو مجلس قيادة مجلس اللوردات (المملكة المتحدة) ونبيل فهمي وزير خارجية مصر الأسبق وعميد الجامعة الأمريكية بالقاهرة، ومالكولم هوينلين، نائب الرئيس التنفيذي لمؤتمر رؤساء المنظمات اليهودية الأمريكية، بالإضافة إلى رئيس مفوضية الاتحاد الافريقي، وميغيل أنجيل موراتينوس، الممثل السامي لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة وعدد من الشخصيات الأخرى.



اقرأ أيضاً
الولايات المتحدة تشيد بدور المغرب من أجل السلام
أكد عضو الكونغرس الأمريكي، ماريو دياز-بالارت، أن الولايات المتحدة، من خلال تجديد تأكيد الاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء، تأكيدا للموقف الذي أبلغ به الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، تكرس "ثبات" موقفها، مشيدة بالدور الذي يضطلع به المغرب من أجل السلام والازدهار، تحت قيادة جلالة الملك.وقال العضو المؤثر بمجلس النواب الأمريكي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن سيادة المغرب على الصحراء المغربية، كما جدد التأكيد على ذلك كاتب الدولة الأمريكي، "تكرس الموقف الذي تبناه الرئيس ترامب خلال ولايته الأولى"، والذي يشمل أيضا الاعتراف بـ"أهمية دور المغرب، تحت قيادة جلالة الملك، بخصوص قضايا ذات أهمية بالغة، ليس بالنسبة للولايات المتحدة والمغرب فحسب، وإنما أيضا بالنسبة للمنطقة برمتها وللعالم أجمع". وبمناسبة مباحثات أجراها، أمس الثلاثاء بواشنطن، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، وكاتب الدولة، ماركو روبيو، جدد هذا الأخير "التأكيد على أن الولايات المتحدة تعترف بسيادة المغرب على الصحراء". وأضاف دياز-بالارت أن "المخطط الوحيد ذو المصداقية والجدي هو المخطط الذي قدمه المغرب. لقد أكد كاتب الدولة ذلك دون لبس: الأساس الوحيد الواقعي والجدي من أجل التوصل إلى حل دائم هي المبادرة المغربية للحكم الذاتي. ورئيس الولايات المتحدة يعترف بأنها كذلك، وجدد كاتب الدولة الأمريكي تأكيد ذلك بقوة خلال لقائه مع وزير شؤون خارجية المملكة". وفي معرض تعليقه على بيان الدبلوماسية الأمريكية، عقب المباحثات بين السيدين بوريطة وروبيو، أكد النائب الجمهوري أن "الطرفين جددا التأكيد على أهمية قيادة الرئيس ترامب وجلالة الملك محمد السادس في تعزيز السلام والازدهار الإقليميين". وأضاف ماريو دياز-بالارت، الذي يقضي حاليا ولايته الـ12 بمجلس النواب الأمريكي، أن "الدور الذي يضطلع به المغرب في قضية السلام بالشرق الأوسط محوري. كما أنه أساسي لازدهار الشعبين المغربي والأمريكي". ويرى أنه "لم يكن أمرا مفاجئا، بل كان مشجعا، أن نسمع كاتب الدولة يجدد تأكيد أهمية العلاقة الإستراتيجية بين المغرب والولايات المتحدة، ورؤية المملكة، وريادتها". وأبرز أن "هذا يدل على ثبات موقف الرئيس ترامب، الذي طالما كان واضحا بشأن هذا الموضوع"، مؤكدا أن الولايات المتحدة تعتبر هذه العلاقة "إستراتيجية، وتجلب الاستقرار الإقليمي والسلام والازدهار". وفي هذا الصدد، أشاد عضو الكونغرس بتعيين الرئيس الأمريكي لسفير الولايات المتحدة الجديد بالرباط، ريتشارد ديوك بوكان الثالث، لافتا إلى أن هذا التعيين صاحبه التزام من جانب الإدارة الأمريكية بتعزيز التعاون الثنائي على جميع المستويات. وخلص إلى القول "أتذكر دائما بأن المملكة المغربية كانت أول بلد يعترف باستقلال الولايات المتحدة. ويتعلق الأمر بأعرق علاقة دبلوماسية مستمرة تقيمها الولايات المتحدة عبر العالم. إنه لأمر مشجع للغاية أن نلاحظ أن هذه العلاقة ما فتئت تتعزز، بفضل القيادة الملكية المتبصرة بشأن قضايا أساسية".
سياسة

تقصي الحقائق حول استيراد المواشي..هل سيلتحق حزب الاستقلال بفرق المعارضة؟
دعا محمد أوزين، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، في لقاء احتضنته مساء يوم أمس الثلاثاء مدرسة HEM للأعمال والهندسة بالدار البيضاء، إلى انضمام فريق حزب الاستقلال بمجلس النواب إلى المبادرة التي أطلقتها فرق المعارضة لتشكيل لجنة تقصي الحقائق حول ملف استيراد المواشي. وكان الأمين العام لحزب الاستقلال، نزار بركة، وهو أيضا وزير التجهيز والماء في حكومة أخنوش، قد تحدث عن اختلالات شابت هذه العملية، وانتقد جشع المستوردين الذين راكموا أرباحا فاقت 100 في المائة. وأشار إلى أن هذه العملية كلفت خزينة الدولة ما يقرب من 1300 مليار سنتيم. وحاولت قيادات في حزب التجمع الوطني للأحرار "تكذيب" هذه الأرقام التي هزت الرأي العام، وارتفعت الأصوات المطالبة بفتح تحقيق قضائي، فيما دعا كل من فريق التقدم والاشتراكية وفريق الحركة الشعبية ومجموعة العدالة والتنمية، ولاحقا فريق المعارضة الاتحادية، إلى تشكيل لجنة تقصي الحقائق. ودعا الحركي محمد أوزين نواب الأغلبية إلى تحديد موقعهم في هذه النازلة. وقال إنه لا يمكن الحديث عن انسجام حكومي على حساب جيب المواطن.ووجه قادة أحزاب المعارضة خلال هذا اللقاء انتقادات إلى الحكومة، حيث اعتبر الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية بأن المغرب يعيش لحظة سياسية لا تبعث على الارتياح، وأضاف بأن الفساد والمال أصبحا أدوات أساسية في تشكيل المشهد الانتخابي والسياسي. واعتبر ادريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، من جانبه، بأن الديمقراطية لا تختزل في أرقام الأغلبية، بل تقوم على الإنصات والتشارك. وأكد على أن حزبه مستعد لتفعيل ملتمس الرقابة كآلية دستورية مشروعة لمساءلة الحكومة. لكنه أشار إلى عوائق إجرائية تقف عائقا أمام تشكيل لجن تقصي الحقائق في البرلمان، ومنها جمع ثلث التوقيعات. واعتبر أن هذه الإجراءات تفرغ مثل هذه الآليات من مضمونها الحقيقي. وكانت فرق المعارضة قد بررت إطلاق مبادرة لتشكيل لجنة نيابية لتقصي الحقائق حول استيراد المواشي، باستجلاء الحقيقة كاملة، ومعرفة مدى تحقق النتائج المعلنة بشكل فعلي، والتأكد من أن توجيه هذا الدعم المتعدد الأشكال يخدم المصلحة العامة وليس مصالح فئة محدودة.
سياسة

اختراق مواقع حكومية يصل إلى البرلمان ومطالب بتفعيل الملاحقة الدولية
دعت النائبة البرلمانية عن فيدرالية اليسار الديمقراطية، فاطمة التامني، إلى تفعيل المتابعة القضائية والدولية لملاحقة الجهات التي تقف وراء الهجومات السيبرانية التي تعرضت لها في الآونة الأخيرة مواقع إلكترونية لمؤسسات عمومية. واعتبرت بأن الأمر يتعلق بجرائم عابرة للحدود تمس بالأمن الرقمي. لكن البرلمانية التامني اعتبرت أيضا، في سؤال كتابي موجه إلى وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، بأن هذا الاختراق مؤشر على وجود ثغرات بنيوية في أنظمة الحماية. كما يعكس غياب رؤية استراتيجية لدى الجهات المعنية بتدبير هذا الورش الحيوي. وتعرض الموقع الإلكتروني للوزارة لعملية قرصنة. وتم تعطيل عمله. كما تمت قرصنة عدد كبير من بيانات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي. وأثار نشر جزء من هذه البيانات الكثير من اللغط في شبكات التواصل الاجتماعي. وذهبت البرلمانية التامني إلى أنه من غير المقبول أن تظل معطيات حساسة مرتبطة بالمواطنين والموظفين عرضة للتسريب في وقت يفترض فيه أن تكون هذه المعطيات في مأمن، خاصة داخل مؤسسات رسمية تتمتع بإمكانيات تقنية ومالية مهمة. ولم تتواصل المؤسسات المعنية بخصوص هذه العملية، رغم خطورتها ورغم ما تثيره من تساؤلات في أوساط الرأي العام الوطني، باستثناء توضيح لوزارة السكوري جاء فيه بأن اختراق الموقع الإلكتروني للوزارة لم يمس بمعطيات أو بيانات شخصية أو خاصة، وذكرت بأن الأمر يتعلق بموقع مؤسساتي إخباري. وسجلت البرلمانية التامني بأن المقلق أكثر في هذه القضية هو غياب تواصل رسمي واضح يطمئن الرأي العام، ويشرح ملابسات الواقعة وتداعياتها. ودعت، في هذا الصدد، إلى تحرك عاجل، والعمل على الرفع من كفاءة البنيات المعلوماتية للمؤسسات الحكومية، عبر تحديث الأنظمة الأمنية واعتماد برتوكولات حماية صارمة. كما دعت إلى فتح تحقيق نزيه لتحديد المسؤوليات الإدارية والتقنية وراء هذا الإختراق، ومساءلة المتورطين في أي تقصير.
سياسة

أصداء واسعة في وسائل الإعلام الدولية لتأكيد أمريكا اعترافها بمغربية الصحراء
تداولت وسائل الإعلام الدولية، على نطاق واسع، تجديد الولايات المتحدة تأكيد اعترافها بسيادة المغرب على الصحراء، تأكيدا للموقف الذي أبلغ به الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، صاحب الجلالة الملك محمد السادس. وتم تجديد تأكيد هذا الموقف، خلال لقاء انعقد الثلاثاء بواشنطن، بين وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، وكاتب الدولة الأمريكي، ماركو روبيو. وفي هذا الإطار، أوردت وكالة “رويترز” والموقعان الإخباريان “Usnews.com” و”axios” أن الولايات المتحدة “تظل على يقين بأن حكما ذاتيا حقيقيا تحت السيادة المغربية هو الحل الوحيد الممكن” للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية. وأضافت الوسيلتان الإعلاميتان، نقلا عن المتحدثة باسم الدبلوماسية الأمريكية، تامي بروس، أن الرئيس ترامب “يحث الأطراف على الانخراط في محادثات دون تأخير على أساس المقترح المغربي للحكم الذاتي باعتباره الإطار الوحيد للتفاوض بشأن حل مقبول من الأطراف”. وخلال الاتصال الهاتفي الذي جرى بين صاحب الجلالة الملك محمد السادس ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية في دجنبر 2020، كان الرئيس دونالد ترامب قد أبلغ جلالة الملك بأنه أصدر مرسوما رئاسيا، بما له من قوة قانونية وسياسية ثابتة، وبأثره الفوري، يقضي باعتراف الولايات المتحدة الأمريكية، لأول مرة في تاريخها، بسيادة المملكة المغربية الكاملة على كافة منطقة الصحراء المغربية. في السياق ذاته، أوردت قنوات إخبارية أمريكية من بينها (إن بي سي) و(سي بي إس)، وكذا إذاعة فرنسا الدولية (RFI) ومجلة (جون أفريك)، أن رئيس الدبلوماسية الأمريكية جدد التأكيد على أن الولايات المتحدة تعترف بسيادة المغرب على الصحراء، وتدعم مقترح الحكم الذاتي الجاد وذا المصداقية والواقعي كأساس وحيد من أجل تسوية عادلة ودائمة لهذا النزاع. من جانبها، رصدت مجلة (بارونز) الأمريكية وصحيفة (ذا سترايت تايمز) السنغافورية أصداء تصريح كاتب الدولة، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة “تظل على يقين بأن حكما ذاتيا حقيقيا تحت السيادة المغربية هو الحل الوحيد الممكن”. من جهتها، أفادت وكالة الأنباء الإسبانية (إيفي) بأن واشنطن تعتبر المقترح المغربي للحكم الذاتي “الإطار الوحيد للتفاوض بشأن حل مقبول لدى الأطراف” في إطار سيادة المملكة. وعبر عن الرأي ذاته الموقع الإعلامي الإلكتروني الإسباني (أتلانتيكو هوي)، الذي أبرز أن الإدارة الأمريكية، بقيادة دونالد ترامب، جددت “دعمها الكامل” لموقف المغرب بشأن الصحراء، مذكرة بدعوة الرئيس الأمريكي للأطراف إلى الانخراط في مناقشات دون تأخير، “مما يشير بوضوح إلى أنه لا يتصور أي سيناريو آخر” غير المقترح المغربي للحكم الذاتي. من جهتهما، أشارت وكالتا الأنباء (أبانيوز) و(الأناضول) إلى أن وزير الخارجية الأمريكي جدد بواشنطن تأكيد موقف الولايات المتحدة الثابت لصالح سيادة المغرب على الصحراء، واصفا المقترح المغربي للحكم الذاتي بـ”الجاد وذي المصداقية والواقعي”.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة