التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دين
الشيخ عبد الرحمن المغراوي يوضح مفهوم الجهاد بعد احداث باريس الارهابية
نشر في: 19 نوفمبر 2015
اصدر الشيخ محمد بن عبد الرحمن مغراوي، بيانا، حول المفهوم الصحيح للجهاد استجابة لنداء السلطات الرسمية التي دعت الائمة و الفقهاء بضرورة توضيح حقيقة الجهاد للمساهمة في نبد التطرف .
وقال الشيخ المغرواوي في بيانه أن الاصل في الاسلام هو الدعوة الى الله تعالى، وتاريخ النبوة الذي بلغ ثلاثا وعشرين سنة قائم على ذلك. هذه الدعوة تعددت أساليبها ما بين خطابة ومكاتبة وارسال للدعوة واستقبال للوفود ورحلات. وغالب الغزوات كانت دفاعا عن النفس لا غير. وأما ما يفعله بعض الجهلة من تفجيرات أو سفك للدماء المحرمة فهو إفساد وليس جهادا
و اضاف الشيخ المغرواي. أن الجهاد الشرعي الذي أجمع عليه العلماء قاطبة ودلت عليه النصوص الشرعية من الكتاب والسنة، لا يكون إلا بإمام وتحت رايته. فلا يحق لفرد أو جماعة أن تلعنه من تلقاء نفسها. فالإمام بالنسبة للجهاد بمثابة الفاتحة للصلاة. فكما لا تصح الصلاة إلا بفاتحة الكتاب، فكذلك الجهاد لا يصح إلا بإمام. وإن أعظم الجهاد ـ ولا سيما في هذا الزمان الذي كثر فيه الجهل بنصوص الكتاب والسنة ـ هو نشر العلم الشرعي. و استشهد الشيخ في بيانه بقول الامام ابن القيم رحمه الله الذي قال :” تبليغ السنن أفضل من تسديد السهام إلى نحور العدو “. و يشار ان الشيخ محمد بن عبد الرحمان المغراوي سيلقي محاضرة بعنوان "الجهاد بين التأصيل الشرعي والانحراف المنهجي" بالقاعة المغطاة بدوار الظلام بمقاطعة سيدي يوسف بن علي. في لقاء من تنظيم جمعية الصفوة بمراكش، يوم الاحد المقبل 22 نونبر ابتداء من الساعة الثالثة والنصف عصرا
وقال الشيخ المغرواوي في بيانه أن الاصل في الاسلام هو الدعوة الى الله تعالى، وتاريخ النبوة الذي بلغ ثلاثا وعشرين سنة قائم على ذلك. هذه الدعوة تعددت أساليبها ما بين خطابة ومكاتبة وارسال للدعوة واستقبال للوفود ورحلات. وغالب الغزوات كانت دفاعا عن النفس لا غير. وأما ما يفعله بعض الجهلة من تفجيرات أو سفك للدماء المحرمة فهو إفساد وليس جهادا
و اضاف الشيخ المغرواي. أن الجهاد الشرعي الذي أجمع عليه العلماء قاطبة ودلت عليه النصوص الشرعية من الكتاب والسنة، لا يكون إلا بإمام وتحت رايته. فلا يحق لفرد أو جماعة أن تلعنه من تلقاء نفسها. فالإمام بالنسبة للجهاد بمثابة الفاتحة للصلاة. فكما لا تصح الصلاة إلا بفاتحة الكتاب، فكذلك الجهاد لا يصح إلا بإمام. وإن أعظم الجهاد ـ ولا سيما في هذا الزمان الذي كثر فيه الجهل بنصوص الكتاب والسنة ـ هو نشر العلم الشرعي. و استشهد الشيخ في بيانه بقول الامام ابن القيم رحمه الله الذي قال :” تبليغ السنن أفضل من تسديد السهام إلى نحور العدو “.
اصدر الشيخ محمد بن عبد الرحمن مغراوي، بيانا، حول المفهوم الصحيح للجهاد استجابة لنداء السلطات الرسمية التي دعت الائمة و الفقهاء بضرورة توضيح حقيقة الجهاد للمساهمة في نبد التطرف .
وقال الشيخ المغرواوي في بيانه أن الاصل في الاسلام هو الدعوة الى الله تعالى، وتاريخ النبوة الذي بلغ ثلاثا وعشرين سنة قائم على ذلك. هذه الدعوة تعددت أساليبها ما بين خطابة ومكاتبة وارسال للدعوة واستقبال للوفود ورحلات. وغالب الغزوات كانت دفاعا عن النفس لا غير. وأما ما يفعله بعض الجهلة من تفجيرات أو سفك للدماء المحرمة فهو إفساد وليس جهادا
و اضاف الشيخ المغرواي. أن الجهاد الشرعي الذي أجمع عليه العلماء قاطبة ودلت عليه النصوص الشرعية من الكتاب والسنة، لا يكون إلا بإمام وتحت رايته. فلا يحق لفرد أو جماعة أن تلعنه من تلقاء نفسها. فالإمام بالنسبة للجهاد بمثابة الفاتحة للصلاة. فكما لا تصح الصلاة إلا بفاتحة الكتاب، فكذلك الجهاد لا يصح إلا بإمام. وإن أعظم الجهاد ـ ولا سيما في هذا الزمان الذي كثر فيه الجهل بنصوص الكتاب والسنة ـ هو نشر العلم الشرعي. و استشهد الشيخ في بيانه بقول الامام ابن القيم رحمه الله الذي قال :” تبليغ السنن أفضل من تسديد السهام إلى نحور العدو “. و يشار ان الشيخ محمد بن عبد الرحمان المغراوي سيلقي محاضرة بعنوان "الجهاد بين التأصيل الشرعي والانحراف المنهجي" بالقاعة المغطاة بدوار الظلام بمقاطعة سيدي يوسف بن علي. في لقاء من تنظيم جمعية الصفوة بمراكش، يوم الاحد المقبل 22 نونبر ابتداء من الساعة الثالثة والنصف عصرا
وقال الشيخ المغرواوي في بيانه أن الاصل في الاسلام هو الدعوة الى الله تعالى، وتاريخ النبوة الذي بلغ ثلاثا وعشرين سنة قائم على ذلك. هذه الدعوة تعددت أساليبها ما بين خطابة ومكاتبة وارسال للدعوة واستقبال للوفود ورحلات. وغالب الغزوات كانت دفاعا عن النفس لا غير. وأما ما يفعله بعض الجهلة من تفجيرات أو سفك للدماء المحرمة فهو إفساد وليس جهادا
و اضاف الشيخ المغرواي. أن الجهاد الشرعي الذي أجمع عليه العلماء قاطبة ودلت عليه النصوص الشرعية من الكتاب والسنة، لا يكون إلا بإمام وتحت رايته. فلا يحق لفرد أو جماعة أن تلعنه من تلقاء نفسها. فالإمام بالنسبة للجهاد بمثابة الفاتحة للصلاة. فكما لا تصح الصلاة إلا بفاتحة الكتاب، فكذلك الجهاد لا يصح إلا بإمام. وإن أعظم الجهاد ـ ولا سيما في هذا الزمان الذي كثر فيه الجهل بنصوص الكتاب والسنة ـ هو نشر العلم الشرعي. و استشهد الشيخ في بيانه بقول الامام ابن القيم رحمه الله الذي قال :” تبليغ السنن أفضل من تسديد السهام إلى نحور العدو “.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الرابطة المحمدية للعلماء تعقد مجلسها الأكاديمي الـ 32 بمراكش
دين
دين
وزارة الأوقاف تعلن عن موعد مراقبة هلال شهر شوال
دين
دين
الشباب في رمضان.. شهر للعبادة والتفكر وإعمار بيوت الله
دين
دين
الكشف عن موعد و قائمة مصليات عيد الفطر بإقليم الحوز
دين
دين
مسجد محمد السادس تحفة حضارية مغربية في قلب أبيدجان
دين
دين
إحياء ليلة القدر المباركة بمسجد محمد السادس بأبيدجان
دين
دين
مندوبية الشؤون الاسلامية بمراكش تعلن عن القائمة الرسمية لمصليات عيد الفطر
دين
دين