التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
هكذا نجت تلميذة من الإغتصاب بعد اختطافها من أمام مؤسسة تعليمية من طرف مسلحين
نشر في: 5 ديسمبر 2015
شهد محيط مؤسسة تعليمية بمولاي رشيد بالبيضاء، أخيرا، حالة استنفار بعد اختطاف تلميذة من قبل متهمين تحت التهديد بالسلاح الأبيض ومحاولة استدراجها إلى مكان خلاء من أجل اغتصابها.
وحسب مصادر «الصباح»، فإن عناصر الشرطة دخلت في مواجهة مع المتهمين، بعد أن امتنعا عن إطلاق سراح الضحية، مشهرين أسلحة بيضاء في وجه عناصرها، التي نجحت بمساعدة مواطنين، في إيقافهما.
وتعود تفاصيل القضية، عندما تفاجأت التلميذة بالمتهمين، يتحرشان بها قرب مؤسستها التعليمية، ولما لم تكثرت بتصرفاتهما، تفاجأت بهما يتقدمان نحوها، وهما في حالة غير طبيعية، ويشهران أسلحة بيضاء في وجهها، فسلباها هاتفها المحمول ومبلغا ماليا، قبل أن يطالباها بمرافقتهما. حاولت الضحية مقاومتهما، إلا أن تهديدات المتهمين بالاعتداء عليها بالسلاح الأبيض، جعلتها ترضخ لطلبهما وترافقهما. وأوضحت المصادر أن الضحية استجدت خاطفيها بتركها لحالها، إلا أنهما أمراها بالتزام الصمت، مهددينها بتشويه وجهها بالسلاح الأبيض إن ظلت تتوسل إليهما، وهو الموقف الذي أثار انتباه المارة، الذين تطوع أحدهم ليشعر العناصر الأمنية بالأمر.
وشددت المصادر على أن المتهمين، واصلا مسيرهما مع الضحية بعيدا عن مؤسستها التعليمية وولجا زقاقا مظلما، يقود إلى منطقة خلاء من أجل ممارسة الجنس عليها، قبل أن يتفاجآ بعناصر الشرطة تحاصرهما، رفقة مواطنين تطوعوا لإنقاذ الضحية. وأوضحت المصادر أن المتهمين، رفضا تسليم أنفسهما للشرطة، بل ظلا متحفظين بالفتاة رهينة وأشهرا سلاحهما الأبيض، مهددين بطعن كل من يحاول الاقتراب منهما، خصوصا العناصر الأمنية، التي أجبرت على التعامل مع الوضع بحذر خوفا من تعرض الضحية لانتقام من المتهمين.
وأثناء حديث المتهمين مع العناصر الأمنية، نجحت الضحية في الفرار من يدي المتهمين، في غفلة منهما، وهي الفرصة التي استغلتها الشرطة لمهاجمة الخاطفين، ليدخل الطرفان في مواجهة استعان فيها المتهمان بسلاحيهما الأبيض لترهيب العناصر الأمنية، قبل أن يفرا عبر الزقاق.
وحسب مصادر «الصباح»، فإن عناصر الشرطة دخلت في مواجهة مع المتهمين، بعد أن امتنعا عن إطلاق سراح الضحية، مشهرين أسلحة بيضاء في وجه عناصرها، التي نجحت بمساعدة مواطنين، في إيقافهما.
وتعود تفاصيل القضية، عندما تفاجأت التلميذة بالمتهمين، يتحرشان بها قرب مؤسستها التعليمية، ولما لم تكثرت بتصرفاتهما، تفاجأت بهما يتقدمان نحوها، وهما في حالة غير طبيعية، ويشهران أسلحة بيضاء في وجهها، فسلباها هاتفها المحمول ومبلغا ماليا، قبل أن يطالباها بمرافقتهما. حاولت الضحية مقاومتهما، إلا أن تهديدات المتهمين بالاعتداء عليها بالسلاح الأبيض، جعلتها ترضخ لطلبهما وترافقهما. وأوضحت المصادر أن الضحية استجدت خاطفيها بتركها لحالها، إلا أنهما أمراها بالتزام الصمت، مهددينها بتشويه وجهها بالسلاح الأبيض إن ظلت تتوسل إليهما، وهو الموقف الذي أثار انتباه المارة، الذين تطوع أحدهم ليشعر العناصر الأمنية بالأمر.
وشددت المصادر على أن المتهمين، واصلا مسيرهما مع الضحية بعيدا عن مؤسستها التعليمية وولجا زقاقا مظلما، يقود إلى منطقة خلاء من أجل ممارسة الجنس عليها، قبل أن يتفاجآ بعناصر الشرطة تحاصرهما، رفقة مواطنين تطوعوا لإنقاذ الضحية. وأوضحت المصادر أن المتهمين، رفضا تسليم أنفسهما للشرطة، بل ظلا متحفظين بالفتاة رهينة وأشهرا سلاحهما الأبيض، مهددين بطعن كل من يحاول الاقتراب منهما، خصوصا العناصر الأمنية، التي أجبرت على التعامل مع الوضع بحذر خوفا من تعرض الضحية لانتقام من المتهمين.
وأثناء حديث المتهمين مع العناصر الأمنية، نجحت الضحية في الفرار من يدي المتهمين، في غفلة منهما، وهي الفرصة التي استغلتها الشرطة لمهاجمة الخاطفين، ليدخل الطرفان في مواجهة استعان فيها المتهمان بسلاحيهما الأبيض لترهيب العناصر الأمنية، قبل أن يفرا عبر الزقاق.
شهد محيط مؤسسة تعليمية بمولاي رشيد بالبيضاء، أخيرا، حالة استنفار بعد اختطاف تلميذة من قبل متهمين تحت التهديد بالسلاح الأبيض ومحاولة استدراجها إلى مكان خلاء من أجل اغتصابها.
وحسب مصادر «الصباح»، فإن عناصر الشرطة دخلت في مواجهة مع المتهمين، بعد أن امتنعا عن إطلاق سراح الضحية، مشهرين أسلحة بيضاء في وجه عناصرها، التي نجحت بمساعدة مواطنين، في إيقافهما.
وتعود تفاصيل القضية، عندما تفاجأت التلميذة بالمتهمين، يتحرشان بها قرب مؤسستها التعليمية، ولما لم تكثرت بتصرفاتهما، تفاجأت بهما يتقدمان نحوها، وهما في حالة غير طبيعية، ويشهران أسلحة بيضاء في وجهها، فسلباها هاتفها المحمول ومبلغا ماليا، قبل أن يطالباها بمرافقتهما. حاولت الضحية مقاومتهما، إلا أن تهديدات المتهمين بالاعتداء عليها بالسلاح الأبيض، جعلتها ترضخ لطلبهما وترافقهما. وأوضحت المصادر أن الضحية استجدت خاطفيها بتركها لحالها، إلا أنهما أمراها بالتزام الصمت، مهددينها بتشويه وجهها بالسلاح الأبيض إن ظلت تتوسل إليهما، وهو الموقف الذي أثار انتباه المارة، الذين تطوع أحدهم ليشعر العناصر الأمنية بالأمر.
وشددت المصادر على أن المتهمين، واصلا مسيرهما مع الضحية بعيدا عن مؤسستها التعليمية وولجا زقاقا مظلما، يقود إلى منطقة خلاء من أجل ممارسة الجنس عليها، قبل أن يتفاجآ بعناصر الشرطة تحاصرهما، رفقة مواطنين تطوعوا لإنقاذ الضحية. وأوضحت المصادر أن المتهمين، رفضا تسليم أنفسهما للشرطة، بل ظلا متحفظين بالفتاة رهينة وأشهرا سلاحهما الأبيض، مهددين بطعن كل من يحاول الاقتراب منهما، خصوصا العناصر الأمنية، التي أجبرت على التعامل مع الوضع بحذر خوفا من تعرض الضحية لانتقام من المتهمين.
وأثناء حديث المتهمين مع العناصر الأمنية، نجحت الضحية في الفرار من يدي المتهمين، في غفلة منهما، وهي الفرصة التي استغلتها الشرطة لمهاجمة الخاطفين، ليدخل الطرفان في مواجهة استعان فيها المتهمان بسلاحيهما الأبيض لترهيب العناصر الأمنية، قبل أن يفرا عبر الزقاق.
وحسب مصادر «الصباح»، فإن عناصر الشرطة دخلت في مواجهة مع المتهمين، بعد أن امتنعا عن إطلاق سراح الضحية، مشهرين أسلحة بيضاء في وجه عناصرها، التي نجحت بمساعدة مواطنين، في إيقافهما.
وتعود تفاصيل القضية، عندما تفاجأت التلميذة بالمتهمين، يتحرشان بها قرب مؤسستها التعليمية، ولما لم تكثرت بتصرفاتهما، تفاجأت بهما يتقدمان نحوها، وهما في حالة غير طبيعية، ويشهران أسلحة بيضاء في وجهها، فسلباها هاتفها المحمول ومبلغا ماليا، قبل أن يطالباها بمرافقتهما. حاولت الضحية مقاومتهما، إلا أن تهديدات المتهمين بالاعتداء عليها بالسلاح الأبيض، جعلتها ترضخ لطلبهما وترافقهما. وأوضحت المصادر أن الضحية استجدت خاطفيها بتركها لحالها، إلا أنهما أمراها بالتزام الصمت، مهددينها بتشويه وجهها بالسلاح الأبيض إن ظلت تتوسل إليهما، وهو الموقف الذي أثار انتباه المارة، الذين تطوع أحدهم ليشعر العناصر الأمنية بالأمر.
وشددت المصادر على أن المتهمين، واصلا مسيرهما مع الضحية بعيدا عن مؤسستها التعليمية وولجا زقاقا مظلما، يقود إلى منطقة خلاء من أجل ممارسة الجنس عليها، قبل أن يتفاجآ بعناصر الشرطة تحاصرهما، رفقة مواطنين تطوعوا لإنقاذ الضحية. وأوضحت المصادر أن المتهمين، رفضا تسليم أنفسهما للشرطة، بل ظلا متحفظين بالفتاة رهينة وأشهرا سلاحهما الأبيض، مهددين بطعن كل من يحاول الاقتراب منهما، خصوصا العناصر الأمنية، التي أجبرت على التعامل مع الوضع بحذر خوفا من تعرض الضحية لانتقام من المتهمين.
وأثناء حديث المتهمين مع العناصر الأمنية، نجحت الضحية في الفرار من يدي المتهمين، في غفلة منهما، وهي الفرصة التي استغلتها الشرطة لمهاجمة الخاطفين، ليدخل الطرفان في مواجهة استعان فيها المتهمان بسلاحيهما الأبيض لترهيب العناصر الأمنية، قبل أن يفرا عبر الزقاق.
ملصقات
اقرأ أيضاً
سكان سبتة المحتلة يؤيدون إعلان حسن الجوار مع المغرب
مجتمع
مجتمع
عاجل.. المحكمة تصدر قرارها في قضية الدكتور التازي ومن معه
مجتمع
مجتمع
ملف “نصب” في تذاكر سفر نحو إسرائيل وكوريا الجنوبية يخيم على مجلس جماعة فاس
مجتمع
مجتمع
الدكتور التازي يتشبث ببراءته ويصرح: لا أتحمل مسؤولية ما وقع داخل مصحتي
مجتمع
مجتمع
أزمة مفتوحة.. طلبة كليات الطب والصيدلة يعلنون عن إضراب عن التداريب
مجتمع
مجتمع
عبد النباوي: قضايا غسل الأموال تتميز بالتعقيد
مجتمع
مجتمع
هل يعلم الوالي فريد شوراق مكان أخطر نقطة سوداء لبيع الماكولات بمراكش ؟
مجتمع
مجتمع