مجتمع
بسبب إجازة “التكوين المستمر”..توقيف أستاذة متدربة يثير انتقادات بفاس
انخرط العشرات من الأساتذة المتدربين في المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بفرع فاس في احتجاجات، منتصف الأسبوع الماضي، وذلك للتنديد بقرار توقيف صادر عن إدارة المركز في حق أستاذة متدربة بسبب عدم قبول شهادة إجازتها، وذلك أشهر على قبولها في المركز بعد اجتيازها لجميع المراحل المعتمدة من انتقاء للملفات واجتياز للمباراة وإجراء للمقابلة الشفوية وإيداع للملف الشخصي.وقالت المصادر إن إدارة المركز أخبرت الأساتذة المتدربة المعنية يوم الخميس الماضي، 12 ماي الجاري، بأن إجازتها المهنية غير مقبولة، كونها حصلت عليها في إطار ما يعرف بـ"التكوين المستمر" من جامعة مولاي اسماعيل بمكناس.وأشارت المصادر إلى أن الإدارة عادت لتخبر الطلبة المحتجين لاحقا بأن قرار التوقيف في حق هذه الأستاذة المتدربة هو قرار "مؤقت"، وبأنها قد قررت إحالة الملف على الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، وذلك لاتخاذ القرار المناسب.وانتقد الطلبة هذا الإجراء ووصفوه بالعشوائي، موردين بأن اللجنة المكلفة بانتقاء الملفات ومراجعتها هي التي تتحمل المسؤولية، إذا ما تبين بأن هناك خطأ في عدم قبول الشهادة التي قدمتها الأستاذة المعنية لاجتياز الامتحان.وذكرت بأنه من غير المقبول أن يتم قبول الملف في جميع مراحل الانتقاء، وبعد أن ينخرط الأستاذ في التكوين ويجتاز الأسدس الأول بنجاح ويقترب موسم السنة الأولى من التكوين في الانتهاء، يتم إشعاره بأن ملفه غير مقبول، وبأن عليه أن يغادر ليواجه المصير المجهول.
انخرط العشرات من الأساتذة المتدربين في المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بفرع فاس في احتجاجات، منتصف الأسبوع الماضي، وذلك للتنديد بقرار توقيف صادر عن إدارة المركز في حق أستاذة متدربة بسبب عدم قبول شهادة إجازتها، وذلك أشهر على قبولها في المركز بعد اجتيازها لجميع المراحل المعتمدة من انتقاء للملفات واجتياز للمباراة وإجراء للمقابلة الشفوية وإيداع للملف الشخصي.وقالت المصادر إن إدارة المركز أخبرت الأساتذة المتدربة المعنية يوم الخميس الماضي، 12 ماي الجاري، بأن إجازتها المهنية غير مقبولة، كونها حصلت عليها في إطار ما يعرف بـ"التكوين المستمر" من جامعة مولاي اسماعيل بمكناس.وأشارت المصادر إلى أن الإدارة عادت لتخبر الطلبة المحتجين لاحقا بأن قرار التوقيف في حق هذه الأستاذة المتدربة هو قرار "مؤقت"، وبأنها قد قررت إحالة الملف على الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، وذلك لاتخاذ القرار المناسب.وانتقد الطلبة هذا الإجراء ووصفوه بالعشوائي، موردين بأن اللجنة المكلفة بانتقاء الملفات ومراجعتها هي التي تتحمل المسؤولية، إذا ما تبين بأن هناك خطأ في عدم قبول الشهادة التي قدمتها الأستاذة المعنية لاجتياز الامتحان.وذكرت بأنه من غير المقبول أن يتم قبول الملف في جميع مراحل الانتقاء، وبعد أن ينخرط الأستاذ في التكوين ويجتاز الأسدس الأول بنجاح ويقترب موسم السنة الأولى من التكوين في الانتهاء، يتم إشعاره بأن ملفه غير مقبول، وبأن عليه أن يغادر ليواجه المصير المجهول.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع