التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
مراكش: سجين يحاول الانتحار بطريقة غريبة
نشر في: 17 سبتمبر 2015
خلق نزيل بالمؤسسة السجنية الأوداية بمراكش الحدث، وتمكن من إدخال الإدارة والحراس في دائرة الاستنفار القصوى، حين إقدامه على محاولة انتحار مثيرة. الخبر أوردته جريدة " الأحداث المغربية، في عددها ليوم غد الجمعة.
وقالت "الأحداث المغربية"، إن السجين الذي يقضي عقوبة حبسية حددت في أربع سنوات من طرف الهيئة القضائية، قرر في لحظة يأس قاتلة الفرار بروحه خارج أسوار السجن المحلي الأوداية، فعمد زوال أمس في غفلة من الجميع إلى ابتلاع كمية من الأسلاك والمسامير في محاولة لوضع حد لحياته.
مباشرة بعدها، تضيف اليومية، بدأت تظهر عليه أعراض الألم الشديد، وبدأ يتلوى في مكانه. وقد اشتدت به حالة ألم شديدة، لتنكشف الحقيقة أمام إدارة السجن التي سارعت بنقله صوب قسم المستعجلات بمستشفى ابن طفيل التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس.
وتابعت اليومية، أن الأطقم الطبية انكبت على مده بالعلاجات الضرورية في محاولة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، واستخراج ما علق بمعدته من أسلاك ومسامير، مع إحالته على غرفة العناية المركزة بالنظر لخطورة وضعه الصحي.
السجين الذي كان يقضي عقوبة حبسية لمدة عشرين سنة نتيجة تورطه في سرقة بالعنف انتهت بجريمة قتل، اعتمد منطق" تعددت الأسباب والموت واحد"، ومن ثمة ابتكاره لهذه الطريقة الفريدة من نوعها، فعمد إلى ابتلاع كمية كبيرة من البطاريات الصغيرة التي يتم استعمالها في تشغيل بعض الأجهزة، كجهاز التحكم عن بعد.
وقالت "الأحداث المغربية"، إن السجين الذي يقضي عقوبة حبسية حددت في أربع سنوات من طرف الهيئة القضائية، قرر في لحظة يأس قاتلة الفرار بروحه خارج أسوار السجن المحلي الأوداية، فعمد زوال أمس في غفلة من الجميع إلى ابتلاع كمية من الأسلاك والمسامير في محاولة لوضع حد لحياته.
مباشرة بعدها، تضيف اليومية، بدأت تظهر عليه أعراض الألم الشديد، وبدأ يتلوى في مكانه. وقد اشتدت به حالة ألم شديدة، لتنكشف الحقيقة أمام إدارة السجن التي سارعت بنقله صوب قسم المستعجلات بمستشفى ابن طفيل التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس.
وتابعت اليومية، أن الأطقم الطبية انكبت على مده بالعلاجات الضرورية في محاولة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، واستخراج ما علق بمعدته من أسلاك ومسامير، مع إحالته على غرفة العناية المركزة بالنظر لخطورة وضعه الصحي.
السجين الذي كان يقضي عقوبة حبسية لمدة عشرين سنة نتيجة تورطه في سرقة بالعنف انتهت بجريمة قتل، اعتمد منطق" تعددت الأسباب والموت واحد"، ومن ثمة ابتكاره لهذه الطريقة الفريدة من نوعها، فعمد إلى ابتلاع كمية كبيرة من البطاريات الصغيرة التي يتم استعمالها في تشغيل بعض الأجهزة، كجهاز التحكم عن بعد.
خلق نزيل بالمؤسسة السجنية الأوداية بمراكش الحدث، وتمكن من إدخال الإدارة والحراس في دائرة الاستنفار القصوى، حين إقدامه على محاولة انتحار مثيرة. الخبر أوردته جريدة " الأحداث المغربية، في عددها ليوم غد الجمعة.
وقالت "الأحداث المغربية"، إن السجين الذي يقضي عقوبة حبسية حددت في أربع سنوات من طرف الهيئة القضائية، قرر في لحظة يأس قاتلة الفرار بروحه خارج أسوار السجن المحلي الأوداية، فعمد زوال أمس في غفلة من الجميع إلى ابتلاع كمية من الأسلاك والمسامير في محاولة لوضع حد لحياته.
مباشرة بعدها، تضيف اليومية، بدأت تظهر عليه أعراض الألم الشديد، وبدأ يتلوى في مكانه. وقد اشتدت به حالة ألم شديدة، لتنكشف الحقيقة أمام إدارة السجن التي سارعت بنقله صوب قسم المستعجلات بمستشفى ابن طفيل التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس.
وتابعت اليومية، أن الأطقم الطبية انكبت على مده بالعلاجات الضرورية في محاولة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، واستخراج ما علق بمعدته من أسلاك ومسامير، مع إحالته على غرفة العناية المركزة بالنظر لخطورة وضعه الصحي.
السجين الذي كان يقضي عقوبة حبسية لمدة عشرين سنة نتيجة تورطه في سرقة بالعنف انتهت بجريمة قتل، اعتمد منطق" تعددت الأسباب والموت واحد"، ومن ثمة ابتكاره لهذه الطريقة الفريدة من نوعها، فعمد إلى ابتلاع كمية كبيرة من البطاريات الصغيرة التي يتم استعمالها في تشغيل بعض الأجهزة، كجهاز التحكم عن بعد.
وقالت "الأحداث المغربية"، إن السجين الذي يقضي عقوبة حبسية حددت في أربع سنوات من طرف الهيئة القضائية، قرر في لحظة يأس قاتلة الفرار بروحه خارج أسوار السجن المحلي الأوداية، فعمد زوال أمس في غفلة من الجميع إلى ابتلاع كمية من الأسلاك والمسامير في محاولة لوضع حد لحياته.
مباشرة بعدها، تضيف اليومية، بدأت تظهر عليه أعراض الألم الشديد، وبدأ يتلوى في مكانه. وقد اشتدت به حالة ألم شديدة، لتنكشف الحقيقة أمام إدارة السجن التي سارعت بنقله صوب قسم المستعجلات بمستشفى ابن طفيل التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس.
وتابعت اليومية، أن الأطقم الطبية انكبت على مده بالعلاجات الضرورية في محاولة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، واستخراج ما علق بمعدته من أسلاك ومسامير، مع إحالته على غرفة العناية المركزة بالنظر لخطورة وضعه الصحي.
السجين الذي كان يقضي عقوبة حبسية لمدة عشرين سنة نتيجة تورطه في سرقة بالعنف انتهت بجريمة قتل، اعتمد منطق" تعددت الأسباب والموت واحد"، ومن ثمة ابتكاره لهذه الطريقة الفريدة من نوعها، فعمد إلى ابتلاع كمية كبيرة من البطاريات الصغيرة التي يتم استعمالها في تشغيل بعض الأجهزة، كجهاز التحكم عن بعد.
ملصقات
اقرأ أيضاً
أحداث 24 أبريل 2014 بظهر المهراز..الناشط اليساري بلقاسم بنعزة يغادر السجن
مجتمع
مجتمع
درك السوالم يفكك شبكة دولية متخصصة في إختراق “الواتساب” بأرقام هاتفية وهمية
مجتمع
مجتمع
الجمارك الفرنسية تحجز كمية من الحشيش في حافلة قادمة من المغرب
مجتمع
مجتمع
بسبب التحرش والطرد من العمل.. سكرتيرة تجر القنصلية المغربية في مورثيا للقضاء
مجتمع
مجتمع
بسبب ارتفاع أسعار الأضاحي .. جمعيات تطالب بإلغاء عيد الأضحى
مجتمع
مجتمع
تحذير من عملية نصب جديدة في المغرب باسم “هبة الإرث”
مجتمع
مجتمع
إسبانيا تُطارد مغربيا متهما في جريمة قتل ضابطين بالحرس المدني
مجتمع
مجتمع