فيديو

بالفيديو: من تكون المطربة العربية التي قبَّل ماكرون يدها بعد الفوز في الانتخابات؟


كشـ24 نشر في: 25 أبريل 2022

عقب إعلان فوزه بالانتخابات الرئاسية، احتفل الرئيس إيمانويل ماكرون باستكمال مسيرته داخل قصر الإليزيه، في فعالية شهدت حضورًا مصريًا.وخلال الحفل، خطفت السوبرانو المصرية فرح الديباني الأنظار، بغنائها النشيد الوطني الفرنسي في حضور الرئيس ماكرون، الذي بدوره سارع إلى تقبيل يدها أمام الحضور، في لقطة لاقت اهتمامًا واسعًا من قِبَل الجمهور العربي.من هي فرح الديباني؟ المتابع لمسيرة فرح الديباني الفنية، يجد من معطياتها أن بلوغها لهذه المرحلة أمر طبيعي، ونتيجة منطقية للخطوات التي اتخذتها على مدار سنوات، فمن سواحل محافظة الإسكندرية عبرت البحر المتوسط، قاصدةً أكبر وأعرق المسارح الفرنسية.نشأة "فرح" كانت فنية بامتياز، فمنذ الصغر، تعلمت عزف البيانو ورقص الباليه داخل معهد الكونسرفتوار، وهو ما أضيف إلى بيئة منزلها الموسيقية، فوجدت والداها وجدها يحرصون على الاستماع إلى الكلاسيكيات، بجانب تفضيلهم للغناء الأوبرالي.من هذه البدايات، حرصت "فرح" على المشاركة في مسابقات لغناء الأوبرا استجابة لنصيحة بعض أساتذتها، وبالفعل، بلغت المراحل النهائية في عدد من الفعاليات، محققة إما المركز الأول أو الثاني، ما أهلها لإحياء حفلات في دار الأوبرا المصرية بالعاصمة القاهرة، إضافة إلى ظهورها في مناسبات مختلفة بمكتبة الإسكندرية.موهبة "فرح" وسيرها بخطوات ثابتة، ساهم في بلوغها مراحل متقدمة بشكل أسرع، فبالتزامن مع دراستها للعمارة، حصلت على جائزة المجلس الأعلى للثقافة عام 2007، قبل أن تقرر الانتقال إلى العاصمة الألمانية برلين لدراسة الغناء الأوبرالي، في جهود تكللت بحصولها على درجة الماجستير في الغناء.وخلال عامها الدراسي النهائي في برلين، قدمت "فرح" أوراقها إلى أوبرا باريس، بعدما تلقت جوابًا يفيد بإمكانية خوضها لاختبارات أمام لجنة الأخيرة، حتى أعدت عدتها وانتقلت إلى العاصمة الفرنسية، وهناك خاضت تصفيات ضمت 780 شخصًا، ونجحت في مهمتها بقوع الاختيار عليها ضمن 4 فنانين، باتوا مؤهلين للغناء هناك.بهذه الخطوة، باتت "فرح" أول مصرية وعربية تقف على خشبة مسرح أوبرا باريس، مقدمة أشهر العروض الألمانية والإنجليزية والفرنسية، وشاركت في مختلف الفعاليات بعدد من دول العالم.جهود "فرح"، دفعتها لتحقيق مزيد من النجاح، ففي عام 2019، حصدت لقب أفضل مغنية شابة بأوبرا باريس في هذه السنة، في خطوة مثلت لها نقلة كبيرة.سير "فرح" بهذه الخطوات الثابتة، جعلها الخيار الأول في عدد من المناسبات الكبرى في باريس، ففي يوليو من العام الماضي، شاركت في حفل افتتاح منتدى هيئة الأمم المتحدة من أجل المساواة بين المرأة والرجل، وهي الفعالية التي شهدها الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، وهيلارى كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، وأنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، وغيرهم من المسؤولين.انغماس "فرح" في عملها الفني بالقارة العجوز، لم يلهيها عن دورها الفني داخل بلدها الأم، فسبق وأن كشفت عن تواصلها الدائم مع الدكتورة إيناس عبدالدايم وزيرة الثقافة المصرية، إضافةً إلى حرصها على إحياء حفل سنوي داخل مكتبة الإسكندرية.تعمق "فرح" في الفن الأوبرالي، لم يعزلها عن بقية أنواع الغناء، فهي تحب فيروز، وشادية، وأم كلثوم، وعبدالحليم حافظ، فيما تعشق داليدا التي تأثرت بها على حد قولها، حتى باتت تحلم بإحياء حفلات من أغانيها داخل باريس.

عقب إعلان فوزه بالانتخابات الرئاسية، احتفل الرئيس إيمانويل ماكرون باستكمال مسيرته داخل قصر الإليزيه، في فعالية شهدت حضورًا مصريًا.وخلال الحفل، خطفت السوبرانو المصرية فرح الديباني الأنظار، بغنائها النشيد الوطني الفرنسي في حضور الرئيس ماكرون، الذي بدوره سارع إلى تقبيل يدها أمام الحضور، في لقطة لاقت اهتمامًا واسعًا من قِبَل الجمهور العربي.من هي فرح الديباني؟ المتابع لمسيرة فرح الديباني الفنية، يجد من معطياتها أن بلوغها لهذه المرحلة أمر طبيعي، ونتيجة منطقية للخطوات التي اتخذتها على مدار سنوات، فمن سواحل محافظة الإسكندرية عبرت البحر المتوسط، قاصدةً أكبر وأعرق المسارح الفرنسية.نشأة "فرح" كانت فنية بامتياز، فمنذ الصغر، تعلمت عزف البيانو ورقص الباليه داخل معهد الكونسرفتوار، وهو ما أضيف إلى بيئة منزلها الموسيقية، فوجدت والداها وجدها يحرصون على الاستماع إلى الكلاسيكيات، بجانب تفضيلهم للغناء الأوبرالي.من هذه البدايات، حرصت "فرح" على المشاركة في مسابقات لغناء الأوبرا استجابة لنصيحة بعض أساتذتها، وبالفعل، بلغت المراحل النهائية في عدد من الفعاليات، محققة إما المركز الأول أو الثاني، ما أهلها لإحياء حفلات في دار الأوبرا المصرية بالعاصمة القاهرة، إضافة إلى ظهورها في مناسبات مختلفة بمكتبة الإسكندرية.موهبة "فرح" وسيرها بخطوات ثابتة، ساهم في بلوغها مراحل متقدمة بشكل أسرع، فبالتزامن مع دراستها للعمارة، حصلت على جائزة المجلس الأعلى للثقافة عام 2007، قبل أن تقرر الانتقال إلى العاصمة الألمانية برلين لدراسة الغناء الأوبرالي، في جهود تكللت بحصولها على درجة الماجستير في الغناء.وخلال عامها الدراسي النهائي في برلين، قدمت "فرح" أوراقها إلى أوبرا باريس، بعدما تلقت جوابًا يفيد بإمكانية خوضها لاختبارات أمام لجنة الأخيرة، حتى أعدت عدتها وانتقلت إلى العاصمة الفرنسية، وهناك خاضت تصفيات ضمت 780 شخصًا، ونجحت في مهمتها بقوع الاختيار عليها ضمن 4 فنانين، باتوا مؤهلين للغناء هناك.بهذه الخطوة، باتت "فرح" أول مصرية وعربية تقف على خشبة مسرح أوبرا باريس، مقدمة أشهر العروض الألمانية والإنجليزية والفرنسية، وشاركت في مختلف الفعاليات بعدد من دول العالم.جهود "فرح"، دفعتها لتحقيق مزيد من النجاح، ففي عام 2019، حصدت لقب أفضل مغنية شابة بأوبرا باريس في هذه السنة، في خطوة مثلت لها نقلة كبيرة.سير "فرح" بهذه الخطوات الثابتة، جعلها الخيار الأول في عدد من المناسبات الكبرى في باريس، ففي يوليو من العام الماضي، شاركت في حفل افتتاح منتدى هيئة الأمم المتحدة من أجل المساواة بين المرأة والرجل، وهي الفعالية التي شهدها الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، وهيلارى كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، وأنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، وغيرهم من المسؤولين.انغماس "فرح" في عملها الفني بالقارة العجوز، لم يلهيها عن دورها الفني داخل بلدها الأم، فسبق وأن كشفت عن تواصلها الدائم مع الدكتورة إيناس عبدالدايم وزيرة الثقافة المصرية، إضافةً إلى حرصها على إحياء حفل سنوي داخل مكتبة الإسكندرية.تعمق "فرح" في الفن الأوبرالي، لم يعزلها عن بقية أنواع الغناء، فهي تحب فيروز، وشادية، وأم كلثوم، وعبدالحليم حافظ، فيما تعشق داليدا التي تأثرت بها على حد قولها، حتى باتت تحلم بإحياء حفلات من أغانيها داخل باريس.



اقرأ أيضاً
مهرجان الفنون الشعبية بمراكش.. أموال تترعرع وفنانون يبيتون في العراء+ ڤيديو
افتتحت يوم امس الخميس 3 يوليوز، فعاليات الدورة 54 لمهرجان الفنون الشعبية مدشنة معها حلقة جديدة من الفضائح، التي اعتادت ان تطفوا على السطح في كل دورة بسبب الارتجالية في التنظيم، والامعان في اهانة الفنانين البسطاء القادمين من مختلف ارياف المغرب. وعاينت كشـ24 مشاهد جديدة تؤكد الدونية التي تتعامل بها ادارة المهرجان مع الفرق الموسيقية ، حيث يقضون الليل في العراء بساحة مؤسسة تعليمية بالحي الشتوي، فيما ينقلون الى مراكش في ظروف لا انسانية على متن سيارات النقل المزدوج. ونظير كل المجهودات التي يقوم بها هؤلاء الفنانون الشعبيون، لضمان اشعاع للمهرجان الاقدم بالمغرب، لا يتقاضون سوى 250 درهما عن كل يوم بالنسبة لاعضاء الفرق الاقل عددا، بينما يقل المبلغ بالنسبة للفرق التي تضم عددا كبيرا من الاعضاء، مراعاة للميزانية "الضخمة" للمهرجان التي تجهل اين تصرف، بما ان المكون الرئيسي فيه وهو الفنان لا ينال سوى الفتات.  
فيديو

بالڤيديو.. جامعة محمد السادس للعلوم والصحة تفتتح حرمها بمراكش
تعزز عرض التكوين الطبي وهندسة علوم الصحة والعلوم التمريضية في مراكش، وذلك بافتتاح حرم لجامعة محمد السادس للعلوم والصحة. ويندرج إحداث هذه الجامعة في إطار تقوية البنيات التحتية الجامعية والبحث العلمي، طبقا للتوجيهات الملكية السامية، الرامية إلى ضمان تكوين ذي جودة للموارد البشرية في القطاع الصحي وتأهيلها وملاءمتها مع التطوات العلمية والتكنولوجية. ويشكل هذا الحرم جزء من مشروع إحداث قطب استشفائي جامعي على مستوى المدينة الحمراء، تحمله جامعة محمد السادس للعلوم والصحة، ويضم أيضا، إنجاز المركب الاستشفائي الجامعي محمد السادس لمراكش. ويتألف هذا الحرم، من كلية محمد السادس للطب والمدرسة العليا محمد السادس للمهندسين في علوم الصحة وكلية محمد السادس للعلوم التمريضية ومهنيي الصحة، يمكن الطلبة من التفتح بفضل إقاماته الجامعية، والأنشطة الثقافية والرياضية، وكذا فضاءات الاستجمام التي يتوفر عليها. 
فيديو

بالڤيديو.. سلطات مراكش تهدم 49 منزلا بحي بين القشالي
إستأنفت السلطات المحلية التابعة للملحقة الادارية الحي العسكري بمراكش زوال يومه الاربعاء 2 يوليوز عملية هدم المنازل التي كان يقطنها اسر الجنود وقدماء المحاربين بمنطقة بين القشالي في اطار تنزيل مشروع مدن بدون صفيح الذي انخرطت فيه سلطات مراكش، حيث طالت العملية دفعة جديدة من المنازل العشوائية  بلغ عددها وفق مصادر "كشـ24"، 49 منزلا، والتي تمت برمجة هدمها في أفق تعويض ساكنتها، على غرار الاسر المستفيدة في المرة الماضية. 
فيديو

بالڤيديو.. الشرطة الفرنسية توقف اللاعب الجزائري يوسف بلايلي
أوقف الجزائري الدولي يوسف بلايلي العائد من مشاركته مع الترجي التونسي في كأس العالم للاندية في كرة القدم صباح الأربعاء في مطار رواسي شارل ديغول وتم احتجازه بعد مشادة على متن الطائرة مع موظفي الخطوط الجوية الفرنسية، وفق ما علمت وكالة فرانس برس من مصدر في المطار.اعتقال #يوسف_بلايلي في مطار شارل ديغول بـ #فرنسا بعدما كان عائدا من الولايات المتحدة الأمريكية عقب مناوشات مع طاقم الطائرة بسبب عدم ربط ابنه لحزام الامن. pic.twitter.com/FvCkUIhpVa — 🇩🇿 1.2.3 viva l'algerie (@vivalalgerie7) July 2, 2025 ويُتهم إبن الـ 33 عاما بالاعتداء على طاقم طائرة تابعة للخطوط الجوية الفرنسية القادمة من نيويورك إلى باريس. وأوقف بلايلي لدى نزوله من الطائرة في العاصمة الفرنسية، حيث كان من المقرر أن يستقل رحلة أخرى إلى الجزائر. وأظهرت مقاطع فيديو نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، أفراد الشرطة الفرنسية وهم يقتادون الدولي الجزائري (54 مباراة دولية) إلى المطار مكبل اليدين. ويمثل اللاعب السابق لأنجيه وبريست وأجاكسيو الفرنسيين، الترجي الرياضي منذ موسم واحد، وشارك معه أخيرا في مونديال الاندية في الولايات المتحدة. وخرج النادي التونسي من دور المجموعات بعد انتصار يتيم وخسارتين، حيث خاض مباراته الأخيرة أمام تشلسي الانكليزي (0-3) في 25 يونيو الماضي في فيلادلفيا في مباراة غاب عنها بلايلي بداعي الإيقاف.
فيديو

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة