التعليقات مغلقة لهذا المنشور
حوادث
مصرع طفل حاول تقليد طريقة “تعليق” كبش العيد
نشر في: 30 سبتمبر 2015
وضع طفل دون سن التاسعة حدا لحياته شنقا ليلة أول أيام عيد الأضحى بحي ولد الباشا بآسفي.
وفي تفاصيل الحادث المؤلم تقول جريدة "الصباح"، أن الطفل الضحية، الذي يتابع دراسته بالمستوى الرابع ابتدائي، حاول تقليد طريقة "تعليق" كبش العيد، إذ ربط حبلا بلاستيكيا إلى دعامة إحدى الغرف، واستعان بكرسي خشبي، وقام بلف الحبل حول عنقه، وفي إحدى اللحظات فقد توازنه ليسقط الكرسي، ما تسبب في خنقه، بحيث أطلق صرخة مدوية قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة.
وبحسب اليومية ذاتها، فقد حلت فرقة من الشرطة القضائية وكذا عناصر الشرطة التقنية والعلمية بمكان الحادث، بعد إشعار السلطات، وتم التقاط صور ونقلت الجثة إلى مصلحة الطب الشرعي وتم تشريحها قبل دفنها.
وفي تفاصيل الحادث المؤلم تقول جريدة "الصباح"، أن الطفل الضحية، الذي يتابع دراسته بالمستوى الرابع ابتدائي، حاول تقليد طريقة "تعليق" كبش العيد، إذ ربط حبلا بلاستيكيا إلى دعامة إحدى الغرف، واستعان بكرسي خشبي، وقام بلف الحبل حول عنقه، وفي إحدى اللحظات فقد توازنه ليسقط الكرسي، ما تسبب في خنقه، بحيث أطلق صرخة مدوية قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة.
وبحسب اليومية ذاتها، فقد حلت فرقة من الشرطة القضائية وكذا عناصر الشرطة التقنية والعلمية بمكان الحادث، بعد إشعار السلطات، وتم التقاط صور ونقلت الجثة إلى مصلحة الطب الشرعي وتم تشريحها قبل دفنها.
وضع طفل دون سن التاسعة حدا لحياته شنقا ليلة أول أيام عيد الأضحى بحي ولد الباشا بآسفي.
وفي تفاصيل الحادث المؤلم تقول جريدة "الصباح"، أن الطفل الضحية، الذي يتابع دراسته بالمستوى الرابع ابتدائي، حاول تقليد طريقة "تعليق" كبش العيد، إذ ربط حبلا بلاستيكيا إلى دعامة إحدى الغرف، واستعان بكرسي خشبي، وقام بلف الحبل حول عنقه، وفي إحدى اللحظات فقد توازنه ليسقط الكرسي، ما تسبب في خنقه، بحيث أطلق صرخة مدوية قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة.
وبحسب اليومية ذاتها، فقد حلت فرقة من الشرطة القضائية وكذا عناصر الشرطة التقنية والعلمية بمكان الحادث، بعد إشعار السلطات، وتم التقاط صور ونقلت الجثة إلى مصلحة الطب الشرعي وتم تشريحها قبل دفنها.
وفي تفاصيل الحادث المؤلم تقول جريدة "الصباح"، أن الطفل الضحية، الذي يتابع دراسته بالمستوى الرابع ابتدائي، حاول تقليد طريقة "تعليق" كبش العيد، إذ ربط حبلا بلاستيكيا إلى دعامة إحدى الغرف، واستعان بكرسي خشبي، وقام بلف الحبل حول عنقه، وفي إحدى اللحظات فقد توازنه ليسقط الكرسي، ما تسبب في خنقه، بحيث أطلق صرخة مدوية قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة.
وبحسب اليومية ذاتها، فقد حلت فرقة من الشرطة القضائية وكذا عناصر الشرطة التقنية والعلمية بمكان الحادث، بعد إشعار السلطات، وتم التقاط صور ونقلت الجثة إلى مصلحة الطب الشرعي وتم تشريحها قبل دفنها.
ملصقات
