التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
ساحة جامع الفنا تنتقل إلى روتردام بهولندا
نشر في: 30 سبتمبر 2015
نجح مهرجان “جامع الفنا- روتردام” في دورته الثالثة، في نقل الجمهور الهولندي وجمهور روتردام على الخصوص، مرة أخرى هذه السنة، في سفر إلى قلب ساحة “جامع الفنا” الأسطورية في مراكش وأجوائها البهيجة.
وتعود فكرة تنظيم هذه التظاهرة الثقافية (25- 27 شتنبر) إلى رئيس جمعية “لودسن” جوست ماسكان، الذي زار المدينة قبل سنوات وأعجب بجمالها، خاصة ساحة “جامع الفنا”.
وتتمحور الفكرة حول خلق نموذج لساحة مراكش، التي حققت صيتا كبيرا كفضاء لتلاقح الثقافات والتسامح وكرم الضيافة، في قلب العاصمة الاقتصادية لهولندا.
وتمثل ساحة “جامع الفنا” بالنسبة لماسكان وفريقه الذي يضم شبابا من أصل مغربي “رمزا لأروع ما يمكن أن يتيحه تلاقح الثقافات”.
ولا يقتصر “موسم جامع الفنا- روتردام” على الترويج للثقافة والطبخ المغربيين، لكنه ينفتح على ثقافات أخرى، بالنظر لكون هولندا تحتضن عشرات الجنسيات.
وهكذا، احتضنت ساحة روتردام للسنة الثالثة على التوالي، من يوم الجمعة الماضي إلى أول أمس الأحد، حوالي 30 خيمة تضم مطاعم في الهواء الطلق وفضاءات لعرض المنتوجات المحلية، على غرار ساحة “جامع الفنا” التي أعلنتها اليونسكو تراثا ثقافيا لا ماديا للإنسانية.
وأعرب المنظمون عن ارتياحهم لقدوم زوار من مختلف الجنسيات المغربية والهولندية والسورينامية، وكذا الصينية لاكتشاف التنوع المغربي على المستوى الثقافي والموسيقي، وخاصة في مجال الطبخ.
وتذوق الجمهور كالعادة أطباقا مغربية والشاي بالنعناع، كما خصصت أروقة لفنون الطبخ العربي والشرقي صممت وفق ديكور يحيل على مدينة مراكش وساحتها التاريخية.
وعلى غرار ساحة “جامع الفنا” كانت الموسيقى المغربية حاضرة بقوة خاصة الدقة المراكشية إضافة إلى تنظيم أمسية للأغنية الشعبية.
ويراهن المنظمون على استمرارية هذا المهرجان من خلال برامج متنوعة وجذابة على عدة مستويات.
وتميزت الدورة الثالثة لموسم “جامع الفنا- روتردام” بحضور شخصيات معروفة هولندية من أصل مغربي من قبيل عمدة روتردام أحمد أبوطالب والكاتب المغربي الهولندي عبد القادر بنعلي.
وتعود فكرة تنظيم هذه التظاهرة الثقافية (25- 27 شتنبر) إلى رئيس جمعية “لودسن” جوست ماسكان، الذي زار المدينة قبل سنوات وأعجب بجمالها، خاصة ساحة “جامع الفنا”.
وتتمحور الفكرة حول خلق نموذج لساحة مراكش، التي حققت صيتا كبيرا كفضاء لتلاقح الثقافات والتسامح وكرم الضيافة، في قلب العاصمة الاقتصادية لهولندا.
وتمثل ساحة “جامع الفنا” بالنسبة لماسكان وفريقه الذي يضم شبابا من أصل مغربي “رمزا لأروع ما يمكن أن يتيحه تلاقح الثقافات”.
ولا يقتصر “موسم جامع الفنا- روتردام” على الترويج للثقافة والطبخ المغربيين، لكنه ينفتح على ثقافات أخرى، بالنظر لكون هولندا تحتضن عشرات الجنسيات.
وهكذا، احتضنت ساحة روتردام للسنة الثالثة على التوالي، من يوم الجمعة الماضي إلى أول أمس الأحد، حوالي 30 خيمة تضم مطاعم في الهواء الطلق وفضاءات لعرض المنتوجات المحلية، على غرار ساحة “جامع الفنا” التي أعلنتها اليونسكو تراثا ثقافيا لا ماديا للإنسانية.
وأعرب المنظمون عن ارتياحهم لقدوم زوار من مختلف الجنسيات المغربية والهولندية والسورينامية، وكذا الصينية لاكتشاف التنوع المغربي على المستوى الثقافي والموسيقي، وخاصة في مجال الطبخ.
وتذوق الجمهور كالعادة أطباقا مغربية والشاي بالنعناع، كما خصصت أروقة لفنون الطبخ العربي والشرقي صممت وفق ديكور يحيل على مدينة مراكش وساحتها التاريخية.
وعلى غرار ساحة “جامع الفنا” كانت الموسيقى المغربية حاضرة بقوة خاصة الدقة المراكشية إضافة إلى تنظيم أمسية للأغنية الشعبية.
ويراهن المنظمون على استمرارية هذا المهرجان من خلال برامج متنوعة وجذابة على عدة مستويات.
وتميزت الدورة الثالثة لموسم “جامع الفنا- روتردام” بحضور شخصيات معروفة هولندية من أصل مغربي من قبيل عمدة روتردام أحمد أبوطالب والكاتب المغربي الهولندي عبد القادر بنعلي.
نجح مهرجان “جامع الفنا- روتردام” في دورته الثالثة، في نقل الجمهور الهولندي وجمهور روتردام على الخصوص، مرة أخرى هذه السنة، في سفر إلى قلب ساحة “جامع الفنا” الأسطورية في مراكش وأجوائها البهيجة.
وتعود فكرة تنظيم هذه التظاهرة الثقافية (25- 27 شتنبر) إلى رئيس جمعية “لودسن” جوست ماسكان، الذي زار المدينة قبل سنوات وأعجب بجمالها، خاصة ساحة “جامع الفنا”.
وتتمحور الفكرة حول خلق نموذج لساحة مراكش، التي حققت صيتا كبيرا كفضاء لتلاقح الثقافات والتسامح وكرم الضيافة، في قلب العاصمة الاقتصادية لهولندا.
وتمثل ساحة “جامع الفنا” بالنسبة لماسكان وفريقه الذي يضم شبابا من أصل مغربي “رمزا لأروع ما يمكن أن يتيحه تلاقح الثقافات”.
ولا يقتصر “موسم جامع الفنا- روتردام” على الترويج للثقافة والطبخ المغربيين، لكنه ينفتح على ثقافات أخرى، بالنظر لكون هولندا تحتضن عشرات الجنسيات.
وهكذا، احتضنت ساحة روتردام للسنة الثالثة على التوالي، من يوم الجمعة الماضي إلى أول أمس الأحد، حوالي 30 خيمة تضم مطاعم في الهواء الطلق وفضاءات لعرض المنتوجات المحلية، على غرار ساحة “جامع الفنا” التي أعلنتها اليونسكو تراثا ثقافيا لا ماديا للإنسانية.
وأعرب المنظمون عن ارتياحهم لقدوم زوار من مختلف الجنسيات المغربية والهولندية والسورينامية، وكذا الصينية لاكتشاف التنوع المغربي على المستوى الثقافي والموسيقي، وخاصة في مجال الطبخ.
وتذوق الجمهور كالعادة أطباقا مغربية والشاي بالنعناع، كما خصصت أروقة لفنون الطبخ العربي والشرقي صممت وفق ديكور يحيل على مدينة مراكش وساحتها التاريخية.
وعلى غرار ساحة “جامع الفنا” كانت الموسيقى المغربية حاضرة بقوة خاصة الدقة المراكشية إضافة إلى تنظيم أمسية للأغنية الشعبية.
ويراهن المنظمون على استمرارية هذا المهرجان من خلال برامج متنوعة وجذابة على عدة مستويات.
وتميزت الدورة الثالثة لموسم “جامع الفنا- روتردام” بحضور شخصيات معروفة هولندية من أصل مغربي من قبيل عمدة روتردام أحمد أبوطالب والكاتب المغربي الهولندي عبد القادر بنعلي.
وتعود فكرة تنظيم هذه التظاهرة الثقافية (25- 27 شتنبر) إلى رئيس جمعية “لودسن” جوست ماسكان، الذي زار المدينة قبل سنوات وأعجب بجمالها، خاصة ساحة “جامع الفنا”.
وتتمحور الفكرة حول خلق نموذج لساحة مراكش، التي حققت صيتا كبيرا كفضاء لتلاقح الثقافات والتسامح وكرم الضيافة، في قلب العاصمة الاقتصادية لهولندا.
وتمثل ساحة “جامع الفنا” بالنسبة لماسكان وفريقه الذي يضم شبابا من أصل مغربي “رمزا لأروع ما يمكن أن يتيحه تلاقح الثقافات”.
ولا يقتصر “موسم جامع الفنا- روتردام” على الترويج للثقافة والطبخ المغربيين، لكنه ينفتح على ثقافات أخرى، بالنظر لكون هولندا تحتضن عشرات الجنسيات.
وهكذا، احتضنت ساحة روتردام للسنة الثالثة على التوالي، من يوم الجمعة الماضي إلى أول أمس الأحد، حوالي 30 خيمة تضم مطاعم في الهواء الطلق وفضاءات لعرض المنتوجات المحلية، على غرار ساحة “جامع الفنا” التي أعلنتها اليونسكو تراثا ثقافيا لا ماديا للإنسانية.
وأعرب المنظمون عن ارتياحهم لقدوم زوار من مختلف الجنسيات المغربية والهولندية والسورينامية، وكذا الصينية لاكتشاف التنوع المغربي على المستوى الثقافي والموسيقي، وخاصة في مجال الطبخ.
وتذوق الجمهور كالعادة أطباقا مغربية والشاي بالنعناع، كما خصصت أروقة لفنون الطبخ العربي والشرقي صممت وفق ديكور يحيل على مدينة مراكش وساحتها التاريخية.
وعلى غرار ساحة “جامع الفنا” كانت الموسيقى المغربية حاضرة بقوة خاصة الدقة المراكشية إضافة إلى تنظيم أمسية للأغنية الشعبية.
ويراهن المنظمون على استمرارية هذا المهرجان من خلال برامج متنوعة وجذابة على عدة مستويات.
وتميزت الدورة الثالثة لموسم “جامع الفنا- روتردام” بحضور شخصيات معروفة هولندية من أصل مغربي من قبيل عمدة روتردام أحمد أبوطالب والكاتب المغربي الهولندي عبد القادر بنعلي.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد مرور شهرين على مقتل زوجها ..الفنانة المغربية ريم فكري تصدر أغنية جديدة
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
“كرنفال للحمير”.. مهرجان بطابع خاص بنواحي مكناس
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
إيقاعات الجاز تصدح بطنجة بحضور مشاهير العازفين من العالم
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
تنظيم تظاهرة ثقافية لإبراز دور الموريسكيين في تقوية الجسور بين ضفتي المتوسط
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
“كذب أبيض” المغربي يفوز بجائزة مالمو للسينما العربية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
أشهر نجوم الغناء بالمغرب يغنون فوق خشبة مهرجان البهجة بجامع الفنا
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
المغرب يسجل حضورا لافتا في سوق الدبلجة الفرنسية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن