بالصور: إختتام فعاليات مسابقة أفضل سيارة كلاسيكية وحديثة لعام 2017 بمراكش – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الخميس 24 أبريل 2025, 11:04

ثقافة-وفن

بالصور: إختتام فعاليات مسابقة أفضل سيارة كلاسيكية وحديثة لعام 2017 بمراكش


كشـ24 نشر في: 12 أكتوبر 2017

استمرت فعاليات مسابقة أفضل سيارة كلاسيكية وحديثة لعام 2017 في طبعتها الخامسة، من 6 إلى 8 أكتوبر/تشرين الأول، في بالاس السعدي وبالاس منصور، في مدينة مراكش، المغرب، وهي من تنظيم المجلة المتخصصة في السيارات “جانتلمان درايفرس”. 

يستقطب هذا الحدث الذي يعتبر هذا الحدث الوحيد الذي يهتم بتنظيم مسابقات السيارات الكلاسيكية والحديثة في العالم العربي، عشاق السيارات القديمة والجديدة ووسائل الإعلام المحلية والأجنبية لتغطية السيارات الفائزة لهذا العام والذي يتزامن مع الذكرى ال70 لتأسيس شركة فيراري العالمية. 

وتميز هذه المسابقة التي تستقطب عشاق السيارات، بحضور أسماء كبيرة لشخصيات مرموقة في عالم تصنيع السيارات شكلت لجنة تحكيم هذا العام، وهم: المدير التنفيذي لشركة زاكاتو الإيطالية، “أندريا زاكاتو“، و“هنري بيسكارولو” و“يانيك دالماس“، أشهر سائقي سباق “24 أورز دولا مانز” والفائزين أربع مرات. بالإضافة إلى المهندس ورجل الأعمال الإيطالي الذي عرف كمدير شركة التصميم بينينفارينا المشهورة على مستوى العالم، السيد “باولو بينينفارينا“، ورئيس قسم التصميم لدى شركة إيطالديزاين “فيليبو بيريني”.

وقامت لجنة التحكيم بمعاينة السيارات الكلاسيكية التي فاق عددها الأربعين سيارة واختارت الأفضل منها عن أربع فئات من الخمسينات إلى التسعينات. وكان من بين الفائزين، عباس حكم عن سيارة مرسيدس 190 سي وعمر بكاري عن سيارة ألفا روميو 2600 سبايدر. كما تم تقديم جائزة تكريمية لباولو بينينفارينا عن السيارات التي حملت توقيع الشركة التي أسسها جده جيان باتيسا، وهي سيارة فيات 1100 إي إس لعام 1951.

أما فيما يتعلق بفئة السيارات الحديثة لهذا العام، فقد فازت سيارة كابريوليه مرسيدس أمغ جي تي رودستر وكوبيه فيراري 812 سوبرفاست وسيدان بي إن دبليو 5 وليموزين بورش باناميرا وفق ما نقلته "أورونيوز".

وجدير بالذكر، أن مجلة “جانتلمان درايفرس” المتخصصة في السيارات تنظم هذا الحدث الراقي منذ سنة 2013 في المغرب. وتأسست قبل ذلك بسنتين على يد السيد أحمد قصيباتي الذي يحاول مشاركة شغفه للسيارات مع القراء وتعريفهم على أحدث التصاميم بكل تفاصيلها، فضلا عن قيامه بالعديد من الحوارات الحصرية مع أشهر السائقين ورواد هذا القطاع حول العالم.
 

استمرت فعاليات مسابقة أفضل سيارة كلاسيكية وحديثة لعام 2017 في طبعتها الخامسة، من 6 إلى 8 أكتوبر/تشرين الأول، في بالاس السعدي وبالاس منصور، في مدينة مراكش، المغرب، وهي من تنظيم المجلة المتخصصة في السيارات “جانتلمان درايفرس”. 

يستقطب هذا الحدث الذي يعتبر هذا الحدث الوحيد الذي يهتم بتنظيم مسابقات السيارات الكلاسيكية والحديثة في العالم العربي، عشاق السيارات القديمة والجديدة ووسائل الإعلام المحلية والأجنبية لتغطية السيارات الفائزة لهذا العام والذي يتزامن مع الذكرى ال70 لتأسيس شركة فيراري العالمية. 

وتميز هذه المسابقة التي تستقطب عشاق السيارات، بحضور أسماء كبيرة لشخصيات مرموقة في عالم تصنيع السيارات شكلت لجنة تحكيم هذا العام، وهم: المدير التنفيذي لشركة زاكاتو الإيطالية، “أندريا زاكاتو“، و“هنري بيسكارولو” و“يانيك دالماس“، أشهر سائقي سباق “24 أورز دولا مانز” والفائزين أربع مرات. بالإضافة إلى المهندس ورجل الأعمال الإيطالي الذي عرف كمدير شركة التصميم بينينفارينا المشهورة على مستوى العالم، السيد “باولو بينينفارينا“، ورئيس قسم التصميم لدى شركة إيطالديزاين “فيليبو بيريني”.

وقامت لجنة التحكيم بمعاينة السيارات الكلاسيكية التي فاق عددها الأربعين سيارة واختارت الأفضل منها عن أربع فئات من الخمسينات إلى التسعينات. وكان من بين الفائزين، عباس حكم عن سيارة مرسيدس 190 سي وعمر بكاري عن سيارة ألفا روميو 2600 سبايدر. كما تم تقديم جائزة تكريمية لباولو بينينفارينا عن السيارات التي حملت توقيع الشركة التي أسسها جده جيان باتيسا، وهي سيارة فيات 1100 إي إس لعام 1951.

أما فيما يتعلق بفئة السيارات الحديثة لهذا العام، فقد فازت سيارة كابريوليه مرسيدس أمغ جي تي رودستر وكوبيه فيراري 812 سوبرفاست وسيدان بي إن دبليو 5 وليموزين بورش باناميرا وفق ما نقلته "أورونيوز".

وجدير بالذكر، أن مجلة “جانتلمان درايفرس” المتخصصة في السيارات تنظم هذا الحدث الراقي منذ سنة 2013 في المغرب. وتأسست قبل ذلك بسنتين على يد السيد أحمد قصيباتي الذي يحاول مشاركة شغفه للسيارات مع القراء وتعريفهم على أحدث التصاميم بكل تفاصيلها، فضلا عن قيامه بالعديد من الحوارات الحصرية مع أشهر السائقين ورواد هذا القطاع حول العالم.
 


ملصقات


اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. برنامج متنوع للمنظمة العلوية لرعاية المكفوفين في المعرض الدولي للكتاب
تشارك المنظمة العلوية لرعاية المكفوفين التي تترأسها الاميرة للا لمياء، في الدورة 30 للمعرض الدولي للكتاب في الرباط، من خلال برنامج غني ومتنوع، وفضاء جد هام يبرز اهم انجازات المنظمة في مختلف المجالات، وفي مجال الكتاب بصفة خاصة، فضلا عن مشاركتها في ورشات تقنية وفي ندوات هامة على هامش فعاليات المعرض بشراكة مع عدة هيئات بارزة. 
ثقافة-وفن

مهرجان “أرابيسك” مونبليي يحتفي بالمغرب في عامه العشرين
أعلن منظمو مهرجان "أرابيسك" مونبليي، أمس الثلاثاء بالرباط، في ندوة صحفية إيذانا بانطلاق التحضيرات، أن المهرجان يحتفل بذكراه العشرين هذا العام، بتركيز استثنائي على المغرب. وستحتفي هذه الدورة الخاصة، التي ستقام من 9 إلى 21 شتنبر المقبل، بالشراكة بين مؤسسة "هبة" ومجلس بلدية مونبليي، بتنوع الفنون المغربية والعربية، من خلال برمجة تمزج بين الموسيقى والمسرح والسينما وغيرها من مختلف أشكال التعبير الثقافي. وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أبرز المدير العام لمؤسسة "هبة"، مروان فشان، أن المؤسسة ستحرص على وضع "Focus Maroc"، وهو برنامج غير مسبوق سيحتفي بغنى وتنوع المشهد الفني المغربي. وأوضح أن البرنامج يثمن إلى جانب الموسيقى مختلف أشكال التعبير الفني والثقافي الأخرى، بهدف دعم وتشجيع الفنانين والمبدعين المغاربة الشباب على الساحة الدولية. من جهة أخرى، أبرز مدير مهرجان "أرابيسك" مونبليي، حبيب دشراوي، الطابع الاستثنائي لهذه الدورة الخاصة، لافتا إلى أن المهرجان يعتبر التظاهرة الأوروبية الرئيسية المخصصة لفنون العالم العربي. واعتبر أن هذا التعاون يتوخى تقديم نظرة متجددة على الإبداع المغربي وضمان إشعاع التنوع الثقافي في العالم العربي ليصل إلى الجمهور الأوروبي. من جهته، أكد رئيس بلدية مونبليي، ميشيل دولافوس، على أهمية المهرجان كجسر للحوار والتقارب بين الثقافات المتوسطية والعربية. وبعدما نوه بالتزام المنظمين والفنانين، سلط الضوء على مساهمة هذه التظاهرة في توطيد روابط الصداقة والتعاون بين فرنسا والمغرب، فضلا عن تعزيز التنوع الفني والعيش المشترك في مونبليي. ويقترح مهرجان "أرابيسك"، الذي يستقطب أزيد من 20 ألف متفرج كل عام على مدى 15 يوما، برنامجا متنوعا من الفعاليات في أماكن رمزية بالمدينة الفرنسية، إذ يجمع بين الموسيقى والمسرح والسينما والرقص وفن الخط والطبخ، بما يتيح الفرصة للانغماس في التراث الغني والإبداع المعاصر للعالم العربي.
ثقافة-وفن

الرابور “طوطو” يكشف حقيقة إدانته بالحبس
تفاعل الرابور المغربي "الجراندي طوطو" مع التقارير الإعلامية التي نشرتها العديد من المنابر والتي تؤكد صدور حكم قضائي يقضي بسجنه. وأوضح "طوطو"، حسب بيان صحفي شاركه عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام"، عن رغبته في توضيح الحقيقة للرأي العام، ردا على معلومات غير دقيقة ومغرضة تم تداولها مؤخرا من طرف بعض وسائل الإعلام المغربية، والتي توحي زورًا بصدور حكم جديد أو عقوبة سجنية في حقه". وأضاف المصدر ذاته، أنه "على عكس ما تم الترويج له بشكل خاطئ ومبالغ فيه، لم يصدر أي حكم بعقوبة سالبة للحرية في حق الفنان كما أنه لا توجد أي متابعة أو عقوبة سجنية حالية أو مرتقبة. أما القرار القضائي الصادر في يناير 2023، فقد قضى بعقوبة موقوفة التنفيذ، تم تنفيذها قانونيًا بالكامل، دون أن يُنفذ في حقه أي إجراء احتجازي”. وأكد الرابور "طوطو" “أن هذه الحملة الجديدة من التضليل الإعلامي تمثل محاولة متكررة للنيل من سمعته، وخلق جدل مفتعل حول وقائع سبق أن فصل فيها القضاء بشكل نهائي، وتم تأكيدها خلال مرحلة الاستئناف، وفقا للمساطر القضائية المعمول بها”. وأعلن "الجراندي طوطو" أنه يحتفظ إلى جانب فريقه القانوني بحق اللجوء إلى القضاء، ومتابعة كل جهة إعلامية أو منصة رقمية تروج لمعلومات كاذبة، غير موثقة، أو تحمل طابعا تشهيريًا متعمدا. حد للعناوين المثيرة، والاتهامات الباطلة والممارسات التي تنتهك أخلاقيات المهنة". ووفق البيان نفسه، "فسيواصل الجراندي طوطو الدفاع عن كرامته، وحقه في التعبير الفني، وممارسة فنه بكل حرية، بعيدًا عن التضييق والتضليل والتشويه المتعمد”.
ثقافة-وفن

بعد غياب طويل.. مجموعة “فناير” تعود إلى الساحة الفنية بقوة
أشعلت مجموعة "فناير" الموسيقية حماس المتابعين من خلال إعلانها عن اقتراب إصدار جديدها، وذلك بعد غياب طويل عن الساحة الفنية. وشاركت المجموعة فيديو ترويجي لأغنيتها المقبلة، عبر منصات التواصل الاجتماعي، والتي تُعتبر بمثابة عودة رسمية للمشهد الفني. وخلف الفيديو الترويجي تفاعلا جماهيريا كبيرا من طرف رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين عبروا عن اعجابهم بنمط الأغنية. وجدير بالذكر أن مجموعة "فناير" اختارت خلال الفترة الماضية الابتعاد عن الإصدارات الجماعية، وكانت آخر أغنية جمعت أعضاء الفرقة هي “يا الحمرا” التي قدموها إلى جانب الفنانة المغربية نبيلة معن قبل أكثر من عام.         View this post on Instagram                 A post shared by Fnaire I فناير 🇲🇦 (@fnaire_official)
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

رياضة

بالصور: إختتام فعاليات مسابقة أفضل سيارة كلاسيكية وحديثة لعام 2017 بمراكش


كشـ24 نشر في: 12 أكتوبر 2017

اختتمت نهاية الاسبوع المنصرم فعاليات مسابقة أفضل سيارة كلاسيكية وحديثة لعام 2017 في طبعتها الخامسة، و التي نظمت من 6 إلى 8 أكتوبر، في بالاس السعدي وبالاس منصور، بمدينة مراكش، من طرف المجلة المتخصصة في السيارات “جانتلمان درايفرس”. 

ويستقطب هذا الحدث الذي يعتبر الوحيد الذي يهتم بتنظيم مسابقات السيارات الكلاسيكية والحديثة في العالم العربي، عشاق السيارات القديمة والجديدة ووسائل الإعلام المحلية والأجنبية لتغطية السيارات الفائزة لهذا العام والذي يتزامن مع الذكرى ال70 لتأسيس شركة فيراري العالمية. 


 
وتميز هذه المسابقة التي تستقطب عشاق السيارات، بحضور أسماء كبيرة لشخصيات مرموقة في عالم تصنيع السيارات شكلت لجنة تحكيم هذا العام، وهم: المدير التنفيذي لشركة زاكاتو الإيطالية، “أندريا زاكاتو“، و“هنري بيسكارولو” و“يانيك دالماس“، أشهر سائقي سباق “24 أورز دولا مانز” والفائزين أربع مرات. بالإضافة إلى المهندس ورجل الأعمال الإيطالي الذي عرف كمدير شركة التصميم بينينفارينا المشهورة على مستوى العالم، السيد “باولو بينينفارينا“، ورئيس قسم التصميم لدى شركة إيطالديزاين “فيليبو بيريني”.
وقامت لجنة التحكيم بمعاينة السيارات الكلاسيكية التي فاق عددها الأربعين سيارة واختارت الأفضل منها عن أربع فئات من الخمسينات إلى التسعينات. وكان من بين الفائزين، عباس حكم عن سيارة مرسيدس 190 سي وعمر بكاري عن سيارة ألفا روميو 2600 سبايدر. كما تم تقديم جائزة تكريمية لباولو بينينفارينا عن السيارات التي حملت توقيع الشركة التي أسسها جده جيان باتيسا، وهي سيارة فيات 1100 إي إس لعام 1951.
أما فيما يتعلق بفئة السيارات الحديثة لهذا العام، فقد فازت سيارة كابريوليه مرسيدس أمغ جي تي رودستر وكوبيه فيراري 812 سوبرفاست وسيدان بي إن دبليو 5 وليموزين بورش باناميرا.
وجدير بالذكر، أن مجلة “جانتلمان درايفرس” المتخصصة في السيارات تنظم هذا الحدث الراقي منذ سنة 2013 في المغرب. وتأسست قبل ذلك بسنتين على يد السيد أحمد قصيباتي الذي يحاول مشاركة شغفه للسيارات مع القراء وتعريفهم على أحدث التصاميم بكل تفاصيلها، فضلا عن قيامه بالعديد من الحوارات الحصرية مع أشهر السائقين ورواد هذا القطاع حول العالم.

اختتمت نهاية الاسبوع المنصرم فعاليات مسابقة أفضل سيارة كلاسيكية وحديثة لعام 2017 في طبعتها الخامسة، و التي نظمت من 6 إلى 8 أكتوبر، في بالاس السعدي وبالاس منصور، بمدينة مراكش، من طرف المجلة المتخصصة في السيارات “جانتلمان درايفرس”. 

ويستقطب هذا الحدث الذي يعتبر الوحيد الذي يهتم بتنظيم مسابقات السيارات الكلاسيكية والحديثة في العالم العربي، عشاق السيارات القديمة والجديدة ووسائل الإعلام المحلية والأجنبية لتغطية السيارات الفائزة لهذا العام والذي يتزامن مع الذكرى ال70 لتأسيس شركة فيراري العالمية. 


 
وتميز هذه المسابقة التي تستقطب عشاق السيارات، بحضور أسماء كبيرة لشخصيات مرموقة في عالم تصنيع السيارات شكلت لجنة تحكيم هذا العام، وهم: المدير التنفيذي لشركة زاكاتو الإيطالية، “أندريا زاكاتو“، و“هنري بيسكارولو” و“يانيك دالماس“، أشهر سائقي سباق “24 أورز دولا مانز” والفائزين أربع مرات. بالإضافة إلى المهندس ورجل الأعمال الإيطالي الذي عرف كمدير شركة التصميم بينينفارينا المشهورة على مستوى العالم، السيد “باولو بينينفارينا“، ورئيس قسم التصميم لدى شركة إيطالديزاين “فيليبو بيريني”.
وقامت لجنة التحكيم بمعاينة السيارات الكلاسيكية التي فاق عددها الأربعين سيارة واختارت الأفضل منها عن أربع فئات من الخمسينات إلى التسعينات. وكان من بين الفائزين، عباس حكم عن سيارة مرسيدس 190 سي وعمر بكاري عن سيارة ألفا روميو 2600 سبايدر. كما تم تقديم جائزة تكريمية لباولو بينينفارينا عن السيارات التي حملت توقيع الشركة التي أسسها جده جيان باتيسا، وهي سيارة فيات 1100 إي إس لعام 1951.
أما فيما يتعلق بفئة السيارات الحديثة لهذا العام، فقد فازت سيارة كابريوليه مرسيدس أمغ جي تي رودستر وكوبيه فيراري 812 سوبرفاست وسيدان بي إن دبليو 5 وليموزين بورش باناميرا.
وجدير بالذكر، أن مجلة “جانتلمان درايفرس” المتخصصة في السيارات تنظم هذا الحدث الراقي منذ سنة 2013 في المغرب. وتأسست قبل ذلك بسنتين على يد السيد أحمد قصيباتي الذي يحاول مشاركة شغفه للسيارات مع القراء وتعريفهم على أحدث التصاميم بكل تفاصيلها، فضلا عن قيامه بالعديد من الحوارات الحصرية مع أشهر السائقين ورواد هذا القطاع حول العالم.


ملصقات


اقرأ أيضاً
وفاة لاعب جنوب إفريقي خلال فترة الإحماء
أعلن نادي ديربان سيتي وفاة لاعبه الجنوب أفريقي سيناماندلا زوندي، أمس الثلاثاء، بعد أن سقط مغشياً عليه خلال الإحماء، قبل مباراة في دوري الدرجة الثانية لكرة القدم. ونُقل اللاعب (22 عاماً) إلى مستشفى، قبل مباراة ديربان ضد نادي ميلفورد، وجرى إلغاء المواجهة بين الشوطين بعد إعلان وفاة زوندي. ولم يُعرف، حتى الآن، سبب الوفاة. وقال النادي، في بيان: «ببالغ الحزن، نؤكد وفاة سيناماندلا زوندي... اللاعب المحبوب في صفوف ديربان سيتي». وأضاف: «كان سيناماندلا أكثر من مجرد لاعب موهوب، كان زميلاً وصديقاً وأخاً وابناً ومصدر إلهام لكل من عرفه». وتابع: «خالصُ تعازينا لعائلته وأصدقائه وزملائه ومدرّبيه وكل مَن تأثّر بهذا المُصاب الجلل». خاض المدافع أول مباراة احترافية في شتنبر 2021، وكان لاعباً أساسياً مع ناديه، هذا الموسم، إذ يتصدر الترتيب ويقترب من الصعود إلى دوري الأضواء في جنوب أفريقيا.
رياضة

فينيسيوس: “لا يدفعون لي لكي أكون لطيفا!”
صرح البرازيلي فينيسيوس جونيور جناح فريق ريال مدريد، بأنه يعتبر النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو قائد نادي النصر السعودي لكرة القدم، قدوة له، ويتلقى المال لقاء تسجيل الأهداف. وانضم فينيسيوس جونيور إلى صفوف ريال مدريد في صيف 2018 ليعوض رحيل الهداف التاريخي للفريق الملكي الأسطورة كريستيانو رونالدو آنذاك إلى صفوف يوفنتوس الإيطالي. ولكن البرازيلي لم ينس دور كريستيانو رونالدو ليس فقط كلاعب سبقه في اللعب على ملعب "سانتياغو برنابيو" ولكن في التأثير عليه في حياته كمثل أعلى. وقال فينيسيوس جونيور في تصريحات خلال فيلم وثائقي عن حياته من إنتاج منصة "نتفليكس" الأمريكية: "أنا أعتبر كريستيانو رونالدو وليبرون جيمس بمثابة قدوة بالنسبة لي". وسبق أن دافع رونالدو في مطلع 2025 عن فينيسيوس جونيور وأحقيته بالتتويج بجائزة الكرة الذهبية 2024 من "فرانس فوتبول" الفرنسية، وهو ما شكره عليه اللاعب البرازيلي آنذاك. وأضاف فينيسيوس: "أنا كذلك أبذل قصارى جهدي لأقدم أفضل ما لدي من أجل هذا النادي". وفي تصريح مثير للجدل تحدث المهاجم البرازيلي عن عصبيته الزائدة والتي أدت إلى إيقافه أكثر من مرة ودخوله في مناوشات مع الجماهير أو لاعبي الخصوم. وعلق فينيسيوس جونيور على هذا الأمر في وثائقي "نتفليكس" قائلا: "هم يعطوني المال ليس لأكون لطيفا، ولكن من أجل تسجيل الأهداف". يذكر أن كريستيانو رونالدو (40 عاما) أحرز 451 هدفا بقميص ريال مدريد ما بين عامي 2009 و2018 ليصبح هداف النادي التاريخي بالإضافة لتتويجه بـ4 ألقاب لدوري أبطال أوروبا إضافة إلى الكثير من الألقاب الأخرى. أما ليبرون جيمس الملقب بالملك جيمس فهو أفضل هداف في تاريخ دوري كرة السلة الأمريكي وفاز به 4 مرات. المصدر: روسيا اليوم.
رياضة

نجم الكيك بوكسينغ العالمي الصاعد مهدي آيت الحاج يواصل التألق تحت الراية المغربية
يواصل النجم المغربي الصاعد، مهدي آيت الحاج، لفت الأنظار إليه نتيجة تألقه الكبير. فمنذ انضمامه إلى منظمة “غلوري كيك بوكسينغ” في العام 2024، حقق في أقل من عام، أربع انتصارات متتالية ضد خصوم من الطراز الرفيع، مما جعله يُعد من بين أبرز المواهب الصاعدة على الساحة العالمية في رياضة الكيك بوكسينغ. ومن المرتقب أن يواجه مهدي آيت الحاج، في 14 يونيو المقبل، خصما من العيار الثقيل هو إيندي سيميلير، البطل السابق في منظمة “غلوري” وأحد أبرز الأسماء في هذه الفئة، حيث يُتوقع أن يشكل هذا النزال منعطفا مهما في مسيرة مهدي، فالفوز على سيميلير قد يضعه مباشرة ضمن أفضل ثلاثة مقاتلين في العالم لوزن تحت 77 كلغ، ويقربه أكثر من تحقيق حلمه الأكبر ويصبح بطلا للعالم. وتظهر انتصارات البطل مهدي آيت الحاج على إسماعيل أوزغني، ودون سونو، وسفيان عبد الخالق، وروبن سيريتش، موهبته الفذة، وقوته المتفجرة، وقدرته على السيطرة في فئة الوزن المتوسط القتالية (من 70 إلى 77 كلغ). وبدأ مهدي أيت الحاج مسيرته في سن مبكرة جدا، مدفوعا بشغف عائلي، حيث اكتشف الملاكمة وهو في سن الخامسة، بتشجيع من والدته التي كانت تؤمن بموهبته إيمانا راسخا. وفي سن العاشرة، فاز بأول لقب له كبطل فرنسا، ليبدأ بذلك مسيرة صاروخية. وفي العام 2014، تألق على الساحة الدولية بفوزه ببطولة للهواة في إيطاليا. وكانت سنة 2023 بمثابة نقطة تحول حاسمة، حيث تمكن مهدي من الفوز بلقبين أوروبيين ضمن دورتي “سينشي” و”إيسكا”، كما أضحى المقاتل الأكثر تتويجا في تاريخ بطولة “سينشي”، بحصده أربع أحزمة خلال موسم واحد. وكان انضمام النجم المغربي الصاعد إلى منظمة “غلوري” سنة 2024 بمثابة فصل جديد في مسيرته، حيث فرض أسلوبه الخاص، بالاعتماد على سرعته، قوته، وتأثير ضرباته، ليجعل بذلك كل نزال خطوة نحو هدفه النهائي وهو الحزام العالمي. ورغم ولادته في فرنسا، يتمسك مهدي بجذوره المغربية بكل فخر، وذلك باختياره تمثيل المغرب في المحافل الدولية، ويجري مهدي آيت الحاج استعداداته في “فايت كلوب” بالدار البيضاء، حيث يجد في الأجواء العائلية والكثافة البدنية هناك ما يعزز من طاقته وتحفيزه، كما يشعر أنه في بيته، ويستمد من تلك الأجواء طاقة استثنائية. وأعرب البطل المغربي في الكثير من المناسبات عن إعجابه بالنجم المغربي الكبير بدر هاري، أيقونة الكيك بوكسينغ، مؤكدا في الوقت نفسه عزمه على رسم مساره الخاص وترك بصمة فريدة في تاريخ هذه الرياضة.
رياضة

مبابي يقوم بمبادرة تجاه الجزائر
قام الفرنسي كيليان مبابي الذي يملك أصولا جزائرية من جهة والدته فائزة العماري، مديرة مسيرته الكروية خلال السنوات الأخيرة، بمبادرة رائعة تجاه الجزائر عبر منظمته الخيرية (IBKM). وقد حسم كليان مبابي، المنتقل من نادي باريس سان جيرمان الفرنسي إلى صفوف فريق ريال مدريد في الصيف الماضي، مسألة جنسيته الكروية مبكرا، حين قرر عام 2017 تمثيل المنتخب الفرنسي على الصعيد الدولي. وقام مبابي البالغ من العمر 26 عاما، بالترويج للوجهة الجزائرية من خلال منح 20 طفلا فرصة زيارة بلد والدته. وتأتي هذه المبادرة ضمن أنشطة منظمته الخيرية "Inspired by Kylian Mbappé - (IBKM)"، التي تهدف لدعم الأطفال المنحدرين من أوساط اجتماعية متواضعة. وسبق للمنظمة أن مولت عددا من المشاريع الاجتماعية والرياضية في الجزائر، وتحديدا في بلدية فرعون بمدينة بجاية، التي تنحدر منها والدة مبابي. وبحكم انشغالاته العديدة، تتولى والدته فائزة العماري الإشراف على المنظمة ومتابعة تنفيذ المشروعات الاجتماعية المختلفة. لا تزال الجماهير الجزائرية تنتظر زيارة مبابي المنتظرة لمسقط رأس والدته، والتي كان من المفترض أن تتم في عام 2024، لكن صفقة انتقاله إلى ريال مدريد حالت دون ذلك. وكان المهاجم الفرنسي قد وعد في وقت سابق بزيارة الجزائر، وذلك في تصريحات أدلى بها لمنصة "Brut" الفرنسية. يذكر أن كليان مبابي زار الكاميرون، بلد والده، في صيف 2023، حيث حظي باستقبال شعبي حافل خلال الأيام الثلاثة التي قضاها هناك.  
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 24 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة