تفاصيل جديدة تكشفها “كِشـ24” في قضية هتك عرض رضيع ذو 18 شهرا من طرف سمسار بمراكش
كشـ24
نشر في: 6 أغسطس 2015 كشـ24
علمت"كِشـ24" من مصادر عليمة أن نتيجة الخبرة المضادة التي أمرت بها النيابة العامة في قضية هتك عرض الرضيع ذو 18 شهرا بمراكش، والذي اتهمت فيه أم الطفل "سمسارا" يبلغ من العمر حوالي 63 سنة بهتك عرضه، أن الطفل لم يتعرض لأي عملية جنسية، عكس ما ادعت الأم.
وقد رافقت الضابطة القضائية التابعة للمركز القضائي للدرك الملكي بمراكش، أم الرضيع المعني بالأمر إلى مستشفى الأم والطفل محمد السادس بمراكش، حيث عرض على الطبيب الشرعي الذي كشف عن الطفل فأكد عدم تعرضه إلى أي اعتداء جنسي.
هذا وقد سبق لأم الرضيع أن زارت إبنها يوم أمس إلى مستشفى أبن طفيل، من أجل الحصول على شهادة طبية تفيد تعرضه لإعتداء جنسي من طرف أحد الاشخاص الذي يقطن بدوار "إيكيل" بمنطقة الأوداية، فشككت النتائج في حدوث الاعتداء الجنسي على الرضيع، واتصلت المصالح الطبية بالمستشفى بالدرك الملكي من أجل فتح تحقيق في الموضوع.
وكانت عناصر الدرك الملكي قد إستمعت إلى الشخص الستيني اثناء التحقيق والذي أنكر ان يكون قد مارس الشذوذ على الرضيع.
علمت"كِشـ24" من مصادر عليمة أن نتيجة الخبرة المضادة التي أمرت بها النيابة العامة في قضية هتك عرض الرضيع ذو 18 شهرا بمراكش، والذي اتهمت فيه أم الطفل "سمسارا" يبلغ من العمر حوالي 63 سنة بهتك عرضه، أن الطفل لم يتعرض لأي عملية جنسية، عكس ما ادعت الأم.
وقد رافقت الضابطة القضائية التابعة للمركز القضائي للدرك الملكي بمراكش، أم الرضيع المعني بالأمر إلى مستشفى الأم والطفل محمد السادس بمراكش، حيث عرض على الطبيب الشرعي الذي كشف عن الطفل فأكد عدم تعرضه إلى أي اعتداء جنسي.
هذا وقد سبق لأم الرضيع أن زارت إبنها يوم أمس إلى مستشفى أبن طفيل، من أجل الحصول على شهادة طبية تفيد تعرضه لإعتداء جنسي من طرف أحد الاشخاص الذي يقطن بدوار "إيكيل" بمنطقة الأوداية، فشككت النتائج في حدوث الاعتداء الجنسي على الرضيع، واتصلت المصالح الطبية بالمستشفى بالدرك الملكي من أجل فتح تحقيق في الموضوع.
وكانت عناصر الدرك الملكي قد إستمعت إلى الشخص الستيني اثناء التحقيق والذي أنكر ان يكون قد مارس الشذوذ على الرضيع.