التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
هذه هي أبرز ملامح الطفولة الخارقة للراحل الملك الحسن الثاني
نشر في: 5 يوليو 2015
في عددها الصادر هذا الأسبوع، عادت بنا صحيفة "الأيام" إلى الزمن الماضي و ذلك من أجل التطرق لملامح "الطفولة الخارقة" للملك الحسن الثاني كما رواها هو، وكما رواها أيضا من عاشوا معه.
و كانت ولادة الملك الحسن الثاني في غياب السلطان محمد الخامس، كما حصل في سن السادسة في اختبار للسباحة على جائزة لا ينالها في الأصل سوى الذين في سن الثالثة عشرة، إذ قطع الأمير مائة متر سباحة متواصلة دون مشقة.
و قالت أسبوعية الأيام، أن الحسن الثاني كان شديد الميل إلى آلة "البيانو"، وكان يعزف بمهارة عليها للترويح عن النفس، وحين أتم سنواته العشر حرص والده على أن يدرس العزف وعلم الألحان.
و تابعت نفس المجلة أن مولاي الحسن، في سن الثالثة عشرة، وجد نفسه وسط النقاشات التي جمعت بين زعماء من حجم روزفلت وتشرشل ودوغول في لقاء أنفا الذي كان فرصة سياسية غير منتظرة لخلف محمد الخامس.
كما كان الحسن الثاني يشاهد الأفلام السينمائية مع المواطنين، وتحدث الحسن الثاني عن أنشطته الوطنية حيث خاض، وهو لم يتجاوز سن الخامسة عشرة، إضرابا عن الدروس رفقة رفاقه تضامنا مع جموع المتظاهرين الذين كانوا يقصدون رحاب القصر احتجاجا على السلطة الفرنسية، والسلطان محمد الخامس قال له بما أنك تتقمص دور الزعيم فستدخل بدورك السجن، فحاول تبرير موقفه، فقال له السلطان: لا تقل شيئا حتى تدرك أن تصرفك هذا ليس مجانيا ولا يسيرا، قم أعاده إلى المعهد وحرمه من الخروج لمدة ثلاثة أشهر ونصف.. وفق ما كتبه الحسن الثاني في "ذاكرة ملك".
و كانت ولادة الملك الحسن الثاني في غياب السلطان محمد الخامس، كما حصل في سن السادسة في اختبار للسباحة على جائزة لا ينالها في الأصل سوى الذين في سن الثالثة عشرة، إذ قطع الأمير مائة متر سباحة متواصلة دون مشقة.
و قالت أسبوعية الأيام، أن الحسن الثاني كان شديد الميل إلى آلة "البيانو"، وكان يعزف بمهارة عليها للترويح عن النفس، وحين أتم سنواته العشر حرص والده على أن يدرس العزف وعلم الألحان.
و تابعت نفس المجلة أن مولاي الحسن، في سن الثالثة عشرة، وجد نفسه وسط النقاشات التي جمعت بين زعماء من حجم روزفلت وتشرشل ودوغول في لقاء أنفا الذي كان فرصة سياسية غير منتظرة لخلف محمد الخامس.
كما كان الحسن الثاني يشاهد الأفلام السينمائية مع المواطنين، وتحدث الحسن الثاني عن أنشطته الوطنية حيث خاض، وهو لم يتجاوز سن الخامسة عشرة، إضرابا عن الدروس رفقة رفاقه تضامنا مع جموع المتظاهرين الذين كانوا يقصدون رحاب القصر احتجاجا على السلطة الفرنسية، والسلطان محمد الخامس قال له بما أنك تتقمص دور الزعيم فستدخل بدورك السجن، فحاول تبرير موقفه، فقال له السلطان: لا تقل شيئا حتى تدرك أن تصرفك هذا ليس مجانيا ولا يسيرا، قم أعاده إلى المعهد وحرمه من الخروج لمدة ثلاثة أشهر ونصف.. وفق ما كتبه الحسن الثاني في "ذاكرة ملك".
في عددها الصادر هذا الأسبوع، عادت بنا صحيفة "الأيام" إلى الزمن الماضي و ذلك من أجل التطرق لملامح "الطفولة الخارقة" للملك الحسن الثاني كما رواها هو، وكما رواها أيضا من عاشوا معه.
و كانت ولادة الملك الحسن الثاني في غياب السلطان محمد الخامس، كما حصل في سن السادسة في اختبار للسباحة على جائزة لا ينالها في الأصل سوى الذين في سن الثالثة عشرة، إذ قطع الأمير مائة متر سباحة متواصلة دون مشقة.
و قالت أسبوعية الأيام، أن الحسن الثاني كان شديد الميل إلى آلة "البيانو"، وكان يعزف بمهارة عليها للترويح عن النفس، وحين أتم سنواته العشر حرص والده على أن يدرس العزف وعلم الألحان.
و تابعت نفس المجلة أن مولاي الحسن، في سن الثالثة عشرة، وجد نفسه وسط النقاشات التي جمعت بين زعماء من حجم روزفلت وتشرشل ودوغول في لقاء أنفا الذي كان فرصة سياسية غير منتظرة لخلف محمد الخامس.
كما كان الحسن الثاني يشاهد الأفلام السينمائية مع المواطنين، وتحدث الحسن الثاني عن أنشطته الوطنية حيث خاض، وهو لم يتجاوز سن الخامسة عشرة، إضرابا عن الدروس رفقة رفاقه تضامنا مع جموع المتظاهرين الذين كانوا يقصدون رحاب القصر احتجاجا على السلطة الفرنسية، والسلطان محمد الخامس قال له بما أنك تتقمص دور الزعيم فستدخل بدورك السجن، فحاول تبرير موقفه، فقال له السلطان: لا تقل شيئا حتى تدرك أن تصرفك هذا ليس مجانيا ولا يسيرا، قم أعاده إلى المعهد وحرمه من الخروج لمدة ثلاثة أشهر ونصف.. وفق ما كتبه الحسن الثاني في "ذاكرة ملك".
و كانت ولادة الملك الحسن الثاني في غياب السلطان محمد الخامس، كما حصل في سن السادسة في اختبار للسباحة على جائزة لا ينالها في الأصل سوى الذين في سن الثالثة عشرة، إذ قطع الأمير مائة متر سباحة متواصلة دون مشقة.
و قالت أسبوعية الأيام، أن الحسن الثاني كان شديد الميل إلى آلة "البيانو"، وكان يعزف بمهارة عليها للترويح عن النفس، وحين أتم سنواته العشر حرص والده على أن يدرس العزف وعلم الألحان.
و تابعت نفس المجلة أن مولاي الحسن، في سن الثالثة عشرة، وجد نفسه وسط النقاشات التي جمعت بين زعماء من حجم روزفلت وتشرشل ودوغول في لقاء أنفا الذي كان فرصة سياسية غير منتظرة لخلف محمد الخامس.
كما كان الحسن الثاني يشاهد الأفلام السينمائية مع المواطنين، وتحدث الحسن الثاني عن أنشطته الوطنية حيث خاض، وهو لم يتجاوز سن الخامسة عشرة، إضرابا عن الدروس رفقة رفاقه تضامنا مع جموع المتظاهرين الذين كانوا يقصدون رحاب القصر احتجاجا على السلطة الفرنسية، والسلطان محمد الخامس قال له بما أنك تتقمص دور الزعيم فستدخل بدورك السجن، فحاول تبرير موقفه، فقال له السلطان: لا تقل شيئا حتى تدرك أن تصرفك هذا ليس مجانيا ولا يسيرا، قم أعاده إلى المعهد وحرمه من الخروج لمدة ثلاثة أشهر ونصف.. وفق ما كتبه الحسن الثاني في "ذاكرة ملك".
ملصقات
اقرأ أيضاً
غوغل تمنح الأجهزة المحمولة ميزات عملية وجديدة
منوعات
منوعات
بالصور: أضواء ساحرة تلون السماء لليوم الثالث بعد عاصفة شمسية تضرب الأرض
منوعات
منوعات
OpenAI تطلق أداة لاكتشاف الصور المصممة بالذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
طلبت منه البلدية إخفاء قاربه خلف السياج.. فكان رده إبداعيا ومضحكا
منوعات
منوعات
ميغان ماركل تكشف عن أصولها بعد إجراء اختبار للحمض النووي
منوعات
منوعات
آبل تطور معالجات للذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
بعد 12 يوما من زواجهما.. إندونيسي يكتشف أن زوجته مزورة!
منوعات
منوعات