

سياسة
سانشيز بعد لقائه ببوريطة: المغرب شريك استراتيجي لإسبانيا
أكد رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، أنه أجرى محادثة مع وزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، الذي يحضر ممثلا بلاده في قمة الاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي في بروكسل، قائلا “كلانا نؤكد على ضرورة المضي قدما في هذه العلاقة الاستراتيجية بين إسبانيا والمغرب”.وأضاف سانشيز في مؤتمر صحفي، “المغرب شريك استراتيجي لإسبانيا ونريد تعميق العلاقات”، على المستوى الثنائي وكأعضاء في الاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي.وهذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها سانشيز مع بوريطة، منذ اندلاع الأزمة الدبلوماسية في أبريل الماضي والتي لا تزال مفتوحة مع المغرب، بسبب استقبال رئيس جبهة البوليساريو إبراهيم غالي، في إسبانيا للتطبيب.ومن جانب آخر، أشار بيدرو سانشيز، أنه تحدث مع زعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي، الذي يشارك أيضًا في القمة، دون إعطاء مزيد من التفاصيل.وفي نفس السياق أكدت وكالة الأنباء الإسبانية “إيفي” “إيفي” عن مصادر رسمية إسبانية، أن عودة العلاقات الثنائية بين البلدين إلى طبيعتها “تسير على المسار الصحيح”، وأن اللقاء الأخير مع بوريطة يساعد على تحقيق هذا الهدف.يشار أنه في غشت الماضي، أكد الملك محمد السادس، على أن المغرب يتطلع بكل صدق وتفاؤل، لمواصلة العمل مع الحكومة الإسبانية ورئيسها، بيدرو سانشيز، من أجل تدشين مرحلة جديدة وغير مسبوقة في العلاقات بين البلدين، على أساس الثقة والشفافية والاحترام المتبادل والوفاء بالالتزامات.ويذكر أن المغرب عاد إلى هذه المنظمة الإفريقية عام 2017، بعد أن ترك ما كان يعرف آنذاك “بمنظمة الوحدة الأفريقية”، في عام 1984، بسبب دخول جبهة البوليساريو كدولة صحراوية للمنظمة.
أكد رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، أنه أجرى محادثة مع وزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، الذي يحضر ممثلا بلاده في قمة الاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي في بروكسل، قائلا “كلانا نؤكد على ضرورة المضي قدما في هذه العلاقة الاستراتيجية بين إسبانيا والمغرب”.وأضاف سانشيز في مؤتمر صحفي، “المغرب شريك استراتيجي لإسبانيا ونريد تعميق العلاقات”، على المستوى الثنائي وكأعضاء في الاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي.وهذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها سانشيز مع بوريطة، منذ اندلاع الأزمة الدبلوماسية في أبريل الماضي والتي لا تزال مفتوحة مع المغرب، بسبب استقبال رئيس جبهة البوليساريو إبراهيم غالي، في إسبانيا للتطبيب.ومن جانب آخر، أشار بيدرو سانشيز، أنه تحدث مع زعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي، الذي يشارك أيضًا في القمة، دون إعطاء مزيد من التفاصيل.وفي نفس السياق أكدت وكالة الأنباء الإسبانية “إيفي” “إيفي” عن مصادر رسمية إسبانية، أن عودة العلاقات الثنائية بين البلدين إلى طبيعتها “تسير على المسار الصحيح”، وأن اللقاء الأخير مع بوريطة يساعد على تحقيق هذا الهدف.يشار أنه في غشت الماضي، أكد الملك محمد السادس، على أن المغرب يتطلع بكل صدق وتفاؤل، لمواصلة العمل مع الحكومة الإسبانية ورئيسها، بيدرو سانشيز، من أجل تدشين مرحلة جديدة وغير مسبوقة في العلاقات بين البلدين، على أساس الثقة والشفافية والاحترام المتبادل والوفاء بالالتزامات.ويذكر أن المغرب عاد إلى هذه المنظمة الإفريقية عام 2017، بعد أن ترك ما كان يعرف آنذاك “بمنظمة الوحدة الأفريقية”، في عام 1984، بسبب دخول جبهة البوليساريو كدولة صحراوية للمنظمة.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

